كثر في الآونة الأخيرة زواج الشيعة من سنيات واصبح الموضوع اكبر من ظاهرة بل اصبح وباء ينتشر وسط تساهل من قبل اهل السنة وصل الى حد لا يمكن السكوت عليه ولكن نجد في المقابل رفض الشيعيات الارتباط بسنة بحجة انهم كفار نواصب وهابيين تكفيريين خالدين في نار جهنم.
السؤال هنا للشيعة بما ان السنيات مممن تسمونهن بالبكريات والوهابيات الناصبيات التكفيريات الخالدات في نار جهنم ومن اتباع بني امية لماذا تستميتون بالزواج منهن لدرجة وصلت بالشيعة ان يتنكرون لدينهم الشيعي عندما يسافر للبلاد العربية ( السنية ) يتنكر لدينه الشيعي ويصبح من المؤمنين الاتقياء ماشاء عليه واكثر سلفية من السلفيين ويصلي صلاة اهل السنة والجماعة ولا يخبر اهل الزوجة انه شيعي مع العلم انكم تقولون في كتبكم كل الناس ابناء زنى ماخلا شيعتنا وتعتقدون انكم في الجنة وغيركم في النار وغيرها الكثير من الاحتقار لغيركم وتعتقدون انكم اتباع ال البيت عليهم السلام واتباع العترة الطاهرة ! ولكننا نجدكم تتنكرون لدينكم من اجل الزواج من سنية!
اليس من هذا العمل يعتبر عار وفضيحة؟!
الشيعة لهم وجهان يتعاملون بهما مع اهل السنة والجماعة
الوجه الاول وهو في الظاهر وعندما يكونو ضعفاء او عندما يريد الزواج من سنية او يريد مصلحة من السنة ( السنة اخواننا ولا تقولوا السنة قولو انفسنا وماكو فرق احنا اخوان نبينا واحد وقرآننا واحد وعدونا واحد) هذه اكثر الكلمات التي يرددها الشيعة عند السنة ولا يصدقها الا الجهلة والاغبياء!
الوجه الثاني وهو في التجمعات الشيعية والاماكن الخاصة ( السنة انجس من الكلب السنة كفار)
ان عدم إضافة المذهب في بطاقة الاحوال الشخصية في دول الخليج ماعدا عمان سهل على الشيعة اللعب على الحبلين والاصطياد في الماء العكر وسهولة الزواج من سنيات في بلاد عربية وصعوبة التعرف عليهم وبهدف واحد فقط وهو تشييعهن!
من ينتمي للمذهب الشيعي غالبا مايكون متطرفا دينيا لدرجة ان قتل السني حلال كما ذكرت ذلك كتبهم
ومن وصل لهذا المستوى من التفكير بالتأكيد ان الهوس الطائفي ليس بعيدا عنهوبالتالي كل خدمة يقدمها الشيعي للسني لا تكون لوجه الله طبعا بل هناك مقابل سيدفعه السني وغالبا ما يكون الهدف هو المذهب! التربية التي يعيش ويموت عليها الشيعي غريبة وعجيبة على مدار العام يعطى الشيعي لجرعات من الحقد والبغض والكره للسنة فيصبح هذا الشيعي لا هم له بالدنيا الا كيفية قتل وتغيير مذهب السني او على الاقل عدم مساعدته
ومن الملاحظ ان مناطق الاحتكاك بين الشيعة والسنة خاصة يلاحظ بها اصرار الشيعة العجيب على الزواج من سنيات بشكل يدعو للريبة والحذر
كذلك معاملة الشيعة للسنة في مناطق الاحتكاك لها عدة اقسام
القسم الاول يقول الشيعة بجس نبض السني او السنية ان كانت لديه اي معلومات دينية عقائدية خاصة عن الشيعة وهنا يبدا تحديد نوع التعامل معه
ان كان السني او السنية محصن دينيا ويمتلك معلومات ولا يمكن التأثير عليه يصبح التعامل معه بكل شده والابتعاد قدر المستطاع عنه
ان كان السني او السنية جاهل بدينه ودين الشيعة هنا تكون المعاملة تختلف
يبدا التودد له وحسن المعاملة له ومساعدته ومن ثم تبدا المرحلة الثانية وهي القاء الشبهات عليه
حتى يقع في فخ التشيع
***************************
حكم زواج السنية من شيعي
<أرغب بالزواج من شاب شيعي
السلام عليكم انا فتاة ابلغ من العمر 25عاما تعرفت على شاب منذ حوالي السنة واحببته واتفقنا على الزواج غير ان اهلي رفضوه لأنه على مذهب غير مذهبي فأنا سنية وهو شيعي وانا ما زلت احبه وهو مصر ان لا يتزوج بغيري للعلم هو شاب محترم ومثقف وقد وعدني ان يتركني على مذهبي ولكن طبعا اشترط ان يكون الأولاد شيعة مثله ارجو مساعدتي في هذه المشكلة وآسفة على الاطالة
المحتاره
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا نص جواب اللجنةالدائمةفي المملكة العربية السعودية:
سئلت اللجنة الدائمة ، ما نصه :
أنا من قبيلة تسكن في الحدود الشمالية ومختلطين نحن وقبائل من العراق ومذهبهم شيعة وثنية يعبدون قببا ويسمونها بالحسن والحسين وعلي ، وإذا قام أحدهم قال : يا علي يا حسين ، وقد خالطهم البعض من قبائلنا في النكاح وفي كل الأحوال ، وقد وعظتهم ولم يسمعوا ، وأنا ما عندي علم أعظهم به ولكني أكره ذلك ولا أخالطهم ، وقد سمعت أن ذبحهم لا يؤكل ، وهؤلاء يأكلون ذبحهم ولم يتقيدوا ، ونطلب من سماحتكم توضيح الواجب نحو ما ذكرنا ؟
فأجابت اللجنة :
إذا كان الواقع كما ذكرت من دعائهم عليا والحسن والحسين ونحوهم فهم مشركون شركا أكبر يخرج من ملة الإسلام ، فلا يحل أن نزوجهم المسلمات ، ولا يحل لنا أن نتزوج من نسائهم ، ولا يحل لنا أن نأكل من ذبائحهم ، قال الله تعالى : ) وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) البقرة/221 وبالله التوفيق .
انتهى من فتاوى اللجنة الدائمة (2/264) .
ولئن كان الشيعة تختلف درجات ضلالهم , ولكنهم يجتمعون جميعا في ضلالات كثيرة ليس هذا مجال بسطها , ولعلي أن أنقل لك فتوى من موقع الإسلام سؤال وجواب لعلها تعرفك القوم وماهم عليه من الضلال
أريد نبذة عن كتاب الكافي للكليني؟
كتاب " الكافي " احتوى على كفر وزندقة ، وهو عمدة مراجع الشيعة في مذهبهم ، وقد اشتمل على ثلاثة أقسام : الأصول ، والفروع ، والروضة .
ألَّفه : محمد بن يعقوب الكليني ، أبو جعفر ، هلك عام 328 هـ .
ومن أمثلة ما في كتابه من كفر وزندقة :
1. وفي ( 1 / 258 ) بابٌ بعنوان " باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون متى يموتون ، وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم " .
2. وبوَّب في ( 1 / 260 ) باباً بعنوان : " باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون علم ما كان ، وما يكون ، وأنه لا يخفى عليهم شيء " .
وروى فيه عن أبي عبد الله قال : إني أعلم ما في السموات ، وما في الأرض ، وأعلم ما في الجنة والنار ، وأعلم ما كان ، وما يكون " .
3. وبوَّب في (1 / 407 – 410 ) باباً بعنوان : " باب أن الأرض كلها للإمام " .
وروى فيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام – أي : جعفر الصادق - قال : " أما علمتَ أن الدنيا والآخرة للإمام ! يضعها حيث يشاء ! ويدفعها إلى من يشاء ؟! " .
4. وفي " فروع الكافي " ( ص 59 ) : " إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة ، وأفضل من عشرين عمرة وحجة " .
فهذا بعض ما في كتابهم من كفر وزندقة ، ونسأل الله أن يكف بأسهم وشرَّهم وكفرهم عن المسلمين ، وأن يحفظ علينا ديننا .
والله أعلم " فتوى رقم 111952
ويجتمعون جميعاً في بغضهم لصحابة نبيك عليه الصلاة والسلام , فهل يطيب لك أن تتزوجي رجلا يبغض من أحبهم الله , وأن يكونوا أبنائك كذلك , لاأظن أن أحدا يغامر مثل هذه المغامرة .
فعليك أختي الكريمة:
أولا :الإستجابة لأمر الله بالبعد عنه وقد علمت حكم الله في جواب علماء اللجنة الدائمة وعقائد القوم وضلالهم .
وثانيا : عليك بإعمال عقلك , والنظر إلى مستقبل الأيام , كيف تجتمعين مع رجل هذه عقيدته وهذا دينه, وهل تتمنين أن يكونوا أبنائك كذلك , كيف بك إذا غُرس في نفوسهم ُبغض أبو بكر وعمر وعثمان وسائر العشرة والصحب الكرام ؟
اتركي هذا الشاب وسيعوضك الله خيرا منه " ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه"
تزوجتُ منذ سنَة ، وقبل شهرين اكتشفت أن زوجي شيعي ! يؤمن باعتقادات الشيعة ، ويتبع " الكافي " ! . لا أدري ماذا أفعل ، وهل زواجي صحيح ؟ هل يحل لي هذا الرجل ؟ . أرجوكم ساعدوني ، لا أريد أن أفاجئ أهلي قبل أن أعلم ما حكم الشرع في ذلك ، فالفتاوى بالنت كثيرة وأنا وضعي خاص .
الحمد لله
أولاً:
نعجب من الناس كيف يزوجون بناتهم من أهل البدع والضلال ، والانحراف ، بل ومن أهل الزندقة والكفر ، ولكن عجبنا يزول إذا علمنا جهل الناس بهذه العقائد الضالة ، وبمخالفتها لاعتقاد أهل السنَّة والجماعة ، وعجبنا يزول أيضاً إذا علمنا فتاوى الجهل والضلال المنتشرة بين الناس لا من المميعين الذين يجوزون تزوج السنيَّة من صوفي ، أو شيعي : بل من الزنادقة الذين يلبسون لباس الدِّين والفتوى والذين أباحوا تزوج المسلمة من كافر !
والداء العضال هنا : أن الناس مع الجهل بأمر دينهم ، والاستهانة بشرائع الإسلام ، ليس لهم كبير عناية بشأن الزوج والخاطب : أن يسألوا عن دينه ويتحروا عنه ؛ بل جل اهتمامهم هو أمر الدنيا والمعاش ؛ فما ناسبهم من ذلك قبلوه ، وتغاضوا عن سيئاته ، وما لم يناسبهم : ردوه ، ولو كان محسنا صالحا ، صواما قواما !!
وأما بخصوص زواجك من ذلك الرافضي – الشيعي – فهو زواج باطل ، وهو مفسوخ شرعاً ؛ ما دام هذا الرجل يعتقد بما في الكافي من الضلال والزندقة .
ويجب عليك وعلى أهله السعي نحو التفريق بينك وبينه ، وإن لم يتيسر هذا الفسخ : فاطلبوا منه أن يطلِّق ، فإن أبى وليس ثمة من يطبق شرع الله في هذا الزواج : فخالعيه ببذل ما يريد من مال ، كتنازل عن مؤخر الصداق ، أو إرجاع ما دفعه لك ، كله أو بعضه ، وافتدِ نفسكِ منه .
سئل علماء اللجنة الدائمة :
قدَّر الله عليَّ أن تقدم لخطبتي رجل كردي يدَّعي أنه من أهل السنة ، وظاهره الصلاح ، واسمه " " ، صاحَب والدي بضعة أشهر ، وأقام أثناءها في ضيافة والدي ، وكان خلال هذه الفترة ذا خلق ودِين ، ويبرز نفسه أمام والدي بأنه مِن أهل السنة ، ويهجم على الشيعة علناً ، ونظراً لما لمسه والدي في الرجل من صلاح وتقوى : وافق والدي على تزويجي به ، وبعد أن تم عقد النكاح ودخل بي : أعلن أنه ليس من أهل السنَّة ، وإنما هو شيعي متعصب لمذهبه ، وعندما طلبنا منه أن يعود إلى الإسلام وإلى منهج أهل السنَّة والجماعة وضايقنا عليه بهذا الشأن : قال : إذا إنني لست سنيّاً ولا شيعيّاً ، بل إنني ( كميونست ) أي : شيوعي ملحد ! .
سماحة المفتي : سؤالي هو : ما حكم الشرع المطهر في بقائي مع هذا الرجل على هذه الصورة ، لا سيما أني كرهته بعد أن كشف لنا عن خبث سريرته ، وأنه كان يخدعنا خلال الفترة الماضية ، ويوهمنا بأنه سنِّي مسلم ، وما هو السبيل للخلاص من هذا العقد ، وكيف أستطيع فسخه والتخلص منه ، خصوصاً أنني أقيم في بلد غير إسلامي ؟ .
فأجابوا :
لا يجوز تزويج بنات أهل السنَّة من أبناء الشيعة ، ولا من الشيوعيين ، وإذا وقع النكاح : فهو باطل ؛ لأن المعروف عن الشيعة دعاء أهل البيت ، والاستغاثة بهم ، وذلك شرك أكبر ؛ ولأن الشيوعيين ملحدون لا دين لهم ، وعليك أيتها السائلة الذهاب إلى أهلك ، وعدم تمكينه من نفسك ، مع الرفع إلى الجهة المسئولة لديكم .
الشيخ عبد العزيز بن باز , الشيخ عبد العزيز آل الشيخ , الشيخ عبد الله بن غديان , الشيخ صالح الفوزان , الشيخ بكر أبو زيد .
ثانياً:
كتاب " الكافي " احتوى على كفر وزندقة ، وهو عمدة مراجع الرافضة في مذهبهم ، وينظر للأهمية سؤال
******************************
تجار شيعةيغرون عائلات فقيرة بالمال لجل تزويج السنيات من تجار شيعة تقول القصة(تجار بمدينة الرياض مقيمين منذ زمن بعيد لاتظهر عليهم معالم التشيع يستقلون المحلات التجارية التى يبيعون فيها للتعرف على الفقراء المتبضعين من محلاتهم في وسط العاصمة الرياض ومن ثم يقوموا بخطبة بنات الزبائن ويقدموا المهر الباهض وفي أحيان عدة يقوموا بشراء منازل سكينة على شكل مساعدة لعائلة الفتاة بعد زواجها هكذا بدأ حديث الاخت (ن .و) :
تقول انها تزوجت من رجل ذكر ان أهله من سكان منطقة الاحساء وانه مقيم بصفة مستمرة بمدينة الرياض لغرض التجارة وتقول مضت السنين وانجبت منه طفلاً ولكن شاء الله ان اشاهده وهو يصلى صلاة غير الصلاة التى اعتدت ان اصليها أو اشاهد الناس يؤدوها وعند سؤاله حاول التهرب وعندما أحس أنه لا مفر من الاجابة أخبرني بحقيقته .
تقول الفتاة : اخبرت أمي بالامر وهي بدورها رفضت طلاقي لأن هذا الرجل اغرقها بالمال وانه هو العائل الوحيد للاسرتنا الفقيرة في ظل ضعف ابي وعدم استطاعته في الوقوف في وجه أمي سيدة البيت وانجراف اخوتى خلف أهوائهم بدعم مالى من زوجي .
قمت بالاتصال بالعلماء وكل من اتصلت عليه أخبرني انه يجب ان اطلب الطلاق منه لأنه اصلاً باطل.
اخبرت زوجي بالامر وانه يجب ان يطلقنى رفض الامر وخرجت الى بيت أسرتى واعادتنى أمي مكرها وطلبت مني البقاء وان على ان أنظر لمستقبل اخوتى العاطلين والى وضعها ووضع ابي المتدهور مالياً وصحياً.
أدرك زوجي انه بإت اقوى من ذي قبل وانه يستطيع عمل مالم يكن يستطيع عمله من قبل معي أصبح يدخل اصدقائه لغرفة نومي ويطلب مني الخروج معه متبرجة في المطاعم والاسواق أو على اقل تقدير يطلب مني ان أخلع حجابي .
اصبح اصدقائه المقربين يتصلون على ويطلبون منى التوسط لزوجهم من معارفي أو صديقاتي وهذا تم بعد ان قام الزوج بكل وقاحة بإعطائهم رقم هاتف الجوال الخاص بي .
اما زوجي فله عدة زوجات من أسر فقيرة تزوجهن وبعد ان انجبن له الابناء يقوم بطلاقهن والصرف عليهن وعلى ابنائهن ويستمر في الزواج من بنات الفقراء وكذلك هو الحال مع أصدقائة وانا منذ ثلاث سنوات وانا احاول ايصال معاناتي لمن يستطيع ان يحسمها في ظل ضغط اسرتي على وبعد الله وانا الح على المشرف على صلاتي بنشر قصتي للناس حتى ينتبهوا للبناتهم من الشيعة المتخفين بيننا وان لايكون حالهم مثل حالي وحال غيري من المتزوجات من شيعة قبل ان تضيع أسر كثيرة .
للمعلومية : تحتفظ صحيفة صلاتي الإلكترونية بيانات صاحبت القصة وتسجيل صوتي تم بعلمها وطلبها وهي تتكلم عن قصتها وتلح بنشرها وبطلبات متكررة منذو زمن طويل .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.في الحديث الشريف (زوجوا من ترضون دينه وخلقه ألا تفعلوا.تكن فتنة في الأرض وفساد كبير) بين الرسول صلى الله عليه وسلم ان دين الزوج بالمرتبة الاولى بالاسلام وياتي بعده الاخلاق ونستفيد من هذا الحديث عدم تزويج من هو مختلف عنا في الدين كالشيعة الاثناعشرية او الشيعة الاسماعيلية او الشيعة الاباضية فضلا عن اتباع الاديان الاخرى واذا لم نفعل او ننفذ اوامر رسول الله فالنتيجة فتنة وفساد كبير