العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-04-03, 04:20 PM   رقم المشاركة : 1
naji
رافضـــــــــي






naji غير متصل

naji is on a distinguished road


Thumbs up عندما تحب الله ويُحبك يكشف لك أستار الغيب

[ALIGN=JUSTIFY][ALIGN=JUSTIFY]
بسم الله الرحمن الرحيم

...عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه( وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن يكره الموت وأنا اكره مساءته". ( البخاري،6021) .

لن أتكلم عما بين القوسين فأنا لم أفهم هذه العبارة ولم يتصور عقلي أن الله يتردد في شيء، كما أن بعض العلماء أولوا ذلك بما لا يقبله العقل، فأترك علمها إلى من يعلمها أو يفهمها..

للعلماء تأويلات كثيرة لهذا الحديث، البعض قال بان معناه: أن العبد يحب طاعة الله و يؤثر خدمته كما يحب هذه الجوارح.
وآخر قال: إن كليته مشغولة بالله فلا يصغي بسمعه ولا يرى ببصره إلا إلى ما يرضي الله وما يأمر به.
ثالث قال: أن يجعل الله مقاصد العبد كأنه ينالها بسمعه وبصره أو يكون الله له في النصرة كسمعه وبصره ويده ورجله في المعاونة على عدوه.
ورابع قال: أن الله يحفظ للعبد سمعه وبصره، أو انه مجاز وكناية عن نصرة العبد وتأييده وإعانته حتى كأنه سبحانه ينزل نفسه من عبده منزلة الآلات التي يستعين بها العبد.
وخامس: وهم الاتحادية حيث زعموا أنه على حقيقته وأن الحق ـ والعياذ بالله ـ عين العبد.

وما أفهمه بعقلي القاصر ومعرفتي المحدودة أن المعنى ليس كما ذهب إليه هؤلاء العلماء ـ لا اقصد الطائفة الخامسة فهم جُهال لا كلام لنا معهم ـ فالحديث يتكلم عن أمر أعمق وأكبر مما ذهب إليه العلماء، الحديث يتكلم عن (الإقدار والجعل) الذي يجعله الله سبحانه وتعالى للعبد، فيسمع ما لا يسمعه غيره ويرى ما لا يراه غيره، فيعلم ما لا نعلمه ويسمع ما لا نسمعه.
فالعبد ـ كعلي ابن أبي طالب ع ـ متى ما أحب الله تعالى، وأحبه الله تعالى فإن الله يكشف له الحجب والأستار، ويعطيه من القوة والقدرة ما ليس لأحد من الناس.

او كالخليفة عمر( رض) كما روي عنه حيث أعطاه الله القدرة على رؤية الجيش وتحذيره للقائد من العدو وإسماع الجيش الصوت وهو بعيد عنهم، فعن ابن عمر قال: وجه عمر جيشا وأمر عليهم رجلاً يدعى سارية فبينما هو يخطب يوما جعل ينادي: يا سارية الجبل ثلاثا! ثم قدم رسول الجيش فسأله عمر فقال: يا أمير المؤمنين! لقد لقينا عدونا فهزمنا، فبينما نحن كذلك إذ سمعنا صوتا ينادي: يا سارية الجبل ثلاثا، فاسندنا ظهورنا الى الجبل فهزمهم الله فقيل لعمر: إنك كنت تصيح بذلك"(35788، كنز العمال ج12،المتقي الهندي) قال الحافظ ابن حجر في الأصابة: إسناده حسن.

عن عمرو بن الحارث قال: بينما عمر يخطب يوم الجمعة إذ ترك الخطبة فقال: يا سارية الجبل مرتين أو ثلاثة، ثم أقبل على خطبته فقال بعض الحاضرين: لقد جن، إنه لمجنون فدخل عليه عبد الرحمن بن عوف وكان يطمئن إليه فقال: إنك لتجعل لهم على نفسك مقالا بينا أنت تخطب إذ أنت تصيح: يا سارية الجبل، أي شيء هذا؟ قال: والله إنه ما ملكت ذلك! رأيتهم يقاتلون عند جبل يؤتون من بين أيديهم ومن خلفهم فلم أملك أن قلت: يا سارية الجبل! ليلحقوا بالجبل فلبثوا إلى أن جاء رسول سارية بكتابه أن القوم لقونا يوم الجمعة فقاتلناهم حتى إذ حضرت الجمعة سمعنا مناديا ينادي: يا سارية الجبل مرتين فلحقنا بالجبل فلم نزل قاهرين لعدونا إلى أن هزمهم الله وقتلهم. فقال أولئك الذين طعنوا عليه: دعوا هذا الرجل فانه مصنوع له" ( 35790، كنز العمال، المتقي الهندي).

فالصحابة عندما سمعوا كلام الخليفة عمر وهو لا يرتبط بسياق خطبة الجمعة أنكروا عليه وطعنوا فيه فاتهمه البعض بالجنون، لكن عندما تبين لهم حقيقة الامر بإخباره وتصديق رسول الجيش اليه لم يسع الصحابة الا ان صدقوا بذلك وقالوا: ( إنه مصنوع له)، ونحن كذلك عندما نعرف أن عبداً جاءت الأحاديث تصدع بحبه لله وبحب الله تعالى له يخبر عن أمر غائب عنا ومستور علينا لا يسعنا إلا تصديقه والإيمان بما يقول، ومن الخطأ أن نكذبه أو نتهمه بما لا يليق، أو أن نكذب من صدقه وآمن بما قال، لان ذلك يعتبر من معادة لولي الله كما ذكر ذلك في صدر الحديث الاول....


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/ALIGN][/ALIGN]







التوقيع :
== == = = = == = = = = = = =
= == = = = = = = == = = = = = =

{وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}
من مواضيعي في المنتدى
»» الأستاذ الهاوي سؤال يخص النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله أفضل الصلاة والسلام
»» هكذا أجهز الشاذلي على الصحيحين : البخاري ، ومسلم، فهل يكونان صحيحين بعدها؟؟؟ أترك لكم
»» لماذا لم يقل الرسول إنك متأول
»» كذبٌ.. أم شكٌ في صدق الرسول( ص)!!!!
»» الكتب السنية تبكي الحسين عليه السلام، فلماذا يهرج البعض؟!
 
قديم 20-04-03, 12:31 AM   رقم المشاركة : 2
Guest





?







 
قديم 20-04-03, 05:44 AM   رقم المشاركة : 3
الصارم الحسيني
Guest





انما شفاء العيي السؤال


معنى التردد الوارد في الحديث الشريف كما قال الامام الشوكاني رحمه الله بعد ذكره الاوجه السابقة وتضعيفها لا حتمال معاني لا تجوز في حق الباري عز وجل
:


((
ان ذلك التردد هو كناية عن محبة الله تعالى لعبده المؤمن أن ياتي بسبب من الاسباب الموجبة لخلوصه من المرض الذي وقع فيه حتى يطول به عمره , من دعاء او صلة رحم او صدقة ، فان فعل مد له في عمره بما يشاء سبحانه ، وبما تقتضيه حكمته ، وان لم يفعل حتى جاء اجله ، وحضره الموت مات بإجله الذي قضى عليه إذا لم يتسبب بسبب يترتب عليه الفسحة له في عمره ، مع انه وان فعل ما يوجب التاخير ، والخلوص من الاجل الاول ، فهو لابد له من الموت بعد انقضاء تلك المدة التي وهبها الله سبحانه له،
فكان التردد معناه : انتظار ما يأتي به العبد الصالح مما يقتضي تاخير الاجل او لايأتي فيموت بالاجل الاول وهذا معنى صحيح لايرد عليه اشكال ولا يمتنع في حقه سبحانه بحال مع انه سبحانه يعلم ان العبد سيفعل ذلك السبب ، او لايفعله ، لكنه لايقع لتعليق الله تعالى المسبب بحصول السبب الذي ربطه به سبحانه
)
* بتصرف من قطر الولي شرح حديث الولي _ طبعة احياء التراث العربي _ص 515

وقال الامام بن حجر رحمه الله في فتح الباري في كتاب الرقائق باب التواضع في شرح
‏قوله: ( يكره الموت وأنا أكره مساءته ) ‏:
‏في
حديث عائشة " إنه يكره الموت وأنا أكره مساءته " زاد ابن مخلد عن ابن كرامة في آخره " ولا بد له منه " ووقعت هذه الزيادة أيضا في حديث وهب , وأسند البيهقي في " الزهد " عن الجنيد سيد الطائفة قال : الكراهة هنا لما يلقى المؤمن من الموت وصعوبته وكربه , وليس المعنى أني أكره له الموت لأن الموت يورده إلى رحمة الله ومغفرته انتهى . وعبر بعضهم عن هذا بأن الموت حتم مقضي , وهو مفارقة الروح للجسد , ولا تحصل غالبا إلا بألم عظيم جدا كما جاء عن عمرو بن العاص أنه سئل وهو يموت فقال : " كأني أتنفس من خرم إبرة , وكأن غصن شوك يجر به من قامتي إلى هامتي " وعن كعب أن عمر سأله عن الموت فوصفه بنحو هذا , فلما كان الموت بهذا الوصف , والله يكره أذى المؤمن , أطلق على ذلك الكراهة . ويحتمل أن تكون المساءة بالنسبة إلى طول الحياة لأنها تؤدي إلى أرذل العمر , وتنكس الخلق والرد إلى أسفل سافلين . وجوز الكرماني أن يكون المراد أكره مكرهه الموت فلا أسرع بقبض روحه فأكون كالمتردد . قال الشيخ أبو الفضل بن عطاء : في هذا الحديث عظم قدر الولي , لكونه خرج عن تدبيره إلى تدبير ربه , وعن انتصاره لنفسه إلى انتصار الله له , وعن حوله وقوته بصدق توكله . قال : ويؤخذ منه أن لا يحكم لإنسان آذى وليا ثم لم يعاجل بمصيبة في نفسه أو ماله أو ولده بأنه سلم من انتقام الله , فقد تكون مصيبته في غير ذلك مما هو أشد عليه كالمصيبة في الدين مثلا . قال : ويدخل في قوله " افترضت عليه " الفرائض الظاهرة فعلا كالصلاة والزكاة وغيرهما من العبادات , وتركا كالزنا والقتل وغيرهما من المحرمات , والباطنة كالعلم بالله والحب له والتوكل عليه والخوف منه وغير ذلك . وهي تنقسم أيضا إلى أفعال وتروك . قال : وفيه دلالة على جواز اطلاع الولي على المغيبات بإطلاع الله تعالى له , ولا يمنع من ذلك ظاهر قوله تعالى { عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول } فإنه لا يمنع دخول بعض أتباعه معه بالتبعية لصدق قولنا ما دخل على الملك اليوم إلا الوزير , ومن المعلوم أنه دخل معه بعض خدمه . قلت الوصف المستثنى للرسول هنا إن كان فيما يتعلق بخصوص كونه رسولا فلا مشاركة لأحد من أتباعه فيه إلا منه , وإلا فيحتمل ما قال , والعلم عند الله تعالى . ‏) انتهى

وفي الحديث فوائد جليلة:
1-هي كون المؤمن قد يكره الموت ولا يخرج بذلك من رتبة الايمان الجليلة ، ولا ينافي ان المؤمن يحب لقاء الله عزوجل لوقوع ذلك في الاحاديث الصحيحة مثل ما اخرجه البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه كتاب الرقاق:


حدثنا ‏ ‏حجاج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏عن ‏ ‏عبادة بن الصامت ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏أو بعض أزواجه إنا لنكره الموت قال ليس ذاك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا حضر بشر بعذاب الله وعقوبته فليس شيء أكره إليه مما أمامه كره لقاء الله وكره الله لقاءه
.


قلت( ابوسفيان الذيابي غفر الله له ): فالكراهة للموت لاستصعاب مقدماته ولمافيه من مفارقة الاهل والاولاد والاصحاب وللجبلة التى وضعها الله تعالى في نفوس البشر قاطبة لحكمته البالغة سبحانه ، وقد تكون للمؤمن يغادر الدنيا وهو ليس راض عن اعماله الصالحة او ذنوبا لم يخلص للتوبه منها او لحقوق لله تعالى او لعبادة لم يقضها بعد وغير ذلك .
ومنه ايضا ان العبد الصالح قد يطلعه الله على بعض الغيب لقوله تعالى :(( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه احدا إلا من ارتضى من رسول)) ويدخل في ذلك اتباع الانبياء بالحق بالتبعية وتاييدا لهم على صدق منهجهم وصحة يقينهم ولايحكم له ذلك الصلاح حتى تكون له الموافقة الظاهرة للكتاب والسنة وسبيل المؤمنين وتكون كرامة له ولايكون فيها تشريع جديد ولا زيادة في الدين فانه قد كمل بانقطاع الوحي بموت النبي الكريم عليه الصلاة والسلام لقوله تعالى (( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)) وقوله تعالى (( ومن يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى ونصله جهنم وساءت مصيرا)).
والحمدلله اولا واخيرا ونساله المزيد من فضله وان يتجاوز عنا بمنه وكرمه







 
قديم 20-04-03, 07:48 AM   رقم المشاركة : 4
عبد الحق الرافضي
Guest






عبد الحق الرافضي غير متصل

عبد الحق الرافضي


Unhappy

اخي ناجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تقصد ان عمر بن الخطاب يعلم الغيب؟







 
قديم 20-04-03, 01:43 PM   رقم المشاركة : 5
naji
رافضـــــــــي






naji غير متصل

naji is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين

الزميل/ اتيت اليكم

؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

الزميل/ ابوسفيان الذيابي

تحية طيبة

في البداية اشكرك على التعقيب.

لم أعرف رايك فيما يتعلق بقراءتي للحديث، هل تتفق معي في هذه القراءة ام لا؟

ما يقوله الشوكاني فيما ذكرت هو البداء الذي يقوله الشيعة، إذن الشوكاني يقول ويؤمن بالبداء ( والاختلاف في المصطلح ولا مشاحات في الاصطلاح).

قول أبن حجر الذي أوردته وكأنك تؤيده [قال : وفيه دلالة على جواز اطلاع الولي على المغيبات بإطلاع الله تعالى له , ولا يمنع من ذلك ظاهر قوله تعالى { عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول } فإنه لا يمنع دخول بعض أتباعه معه بالتبعية لصدق قولنا ما دخل على الملك اليوم إلا الوزير ,]

هو نفس ما يقوله الشيعة في علم الغيب للامام علي عليه السلام والحسنين وباقي المعصومين عليهم السلام.

والخلاصة انك لم تأتي بما يُشبع فضولي من إجابة فهي كلها احتمالات لا ترقى الى الظن الراجح فضلا عن القطع ( هذا ليس تعنتا إنما هو دين ولا بد أن نأخذه بقوة عبر البرهان والدليل).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

الاخ/ عبد الحق العباسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك ايات تدل على عدم معرفة احد للغيب ، وهناك ايات تدل على أن الله تعالى يُطلع على غيبة من ارتضى من رسول ، والجمع بينهما يدل على ان معرفة الله للغيب ذاتية ومعرفة الرسول او الولي الصالح للغيب تكون بتعليم الله أي تكون معرفته طولية مستمدة من الله تعالى، وما روي يدل على هذا الامر، والله اعلم







التوقيع :
== == = = = == = = = = = = =
= == = = = = = = == = = = = = =

{وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}
من مواضيعي في المنتدى
»» أفضل النساء فاطمة الزهراء عليها السلام
»» ما هو البداء الذي نؤمن به ؟
»» عندما تحب الله ويُحبك يكشف لك أستار الغيب
»» الم يخبرك رسول الله بهذا الأمر فلماذا ذهبت لتسأل أبا بكر مرة ثانية؟؟ وفي ماذا شككت؟
»» هل الصلاة بهذه الطريقة بدعة ام لا ؟
 
قديم 20-04-03, 03:32 PM   رقم المشاركة : 6
الصارم الحسيني
Guest





الزميل ناجي اخلفت ظني وابنت عن قصور واضح

[FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=crimson]
اولا : اشك انك تعرف البداء عند الرافضة حتى تسم العلامة الشوكاني رحمه الله بالقول بذلك وهذه فرية واضحة ومجازفة دونها مفازات لاقبل لك بها .واليك نبذة من

البداء عند الرافضة:عقيدة البداء عند الشيعة الإمامية

البداء عند الشيعة الإمامية هو بمعنى نشأة الرأي الجديد، أو ظهور رأي آخر غير الأول، ويعنون بذلك أن الله قد يظهر له رآي آخر أو أمر آخر غير الأول . وسوف نتكلم عن فساد هذا المعتقد بعد أن نذكر مكانة هذه العقيدة عند الشيعة الإمامية .

فالبداء تعده الشيعة الإمامية من أصولها التي لا بد من الإيمان والإقرار بها . فمما جاء فيه : (ما عبد الله بشيء مثل البداء) [أصول الكافي : 1/146، والتوحيد لابن بابويه: ص 332] . وقالوا: (ما عظم الله عز وجل بمثل البداء ) [أصول الكافي: 1/146، والتوحيد لابن بابويه: ص 333 ] . وقالوا : (ولو علم الناس ما في القول بالبداء من الأجر ما فتروا من الكلام فيه ) [أصول الكافي : 1/148، التوحيد لابن بابويه : ص 334، وبحار الأنوار : 4/108]، وقالوا : ( ما بعث الله نبياً قط إلا بتحريم الخمر وأن يقر لله بالبداء ) [نفس المصدر السابق ] .



ويتضح من سياق الرويات أن البداء عند الشيعة الإمامية جزء لا يتجزأ من توحيد الله، وهذا مالم نره في كتاب ربنا ، ولم نرى له ذكراً على لسان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم المبلغ عن ربه، وخفاء عقيدة كهذه فيه إتهام للنبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ رسالة ربه ! وهذا محال . وكون الشيعة الإمامية اختصت من دون الناس بمعرفة هذه العقيدة فيه إجحاف بأمم عظيمة لا يعلم قدرها إلا الله، وشريعة الله ليست خاصة بأمة ولا بنحلة، فليتنبه لهذا . {قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً ..}الآية . فقال يا أيها الناس الدالة على أن دعوته تعم كل الناس .

وأعظم مما سبق أن البداء فيه نسبة الجهل إلى الله وأنه لا يعلم حقيقة الأمور ومآلها –تعالى الخلاق العليم عن ذلك-، والله يعلم ما كان وما يكون وما سيكون أن لو كان كيف يكون . فكيف يستجيز عاقل لنفسه أن يؤمن بهذه العقيدة التي تنسب الجهل إلى ربه ! ؟ . اللهم غفراً



ولعل سائلاً يقول: ما غرض الشيعة الإمامية من إحداث هذه العقيدة، ونشرها بين الناس ؟

والجواب : أن من عقيدة الشيعة الإمامية أن أئمتهم يعلمون الغيب، ويعلمون ما كان وما سيكون ، وأنهم لا يخفى عليهم شيء ! . فإذا أخبر أئمتهم بأمر مستقبل وجاء الأمر على خلاف ما قالوا ، فإما أن يكذبوا بالأمر وهذا محال لوقوعه بين الناس، وإما أن يكذبوا أئمتهم وينسبوا الخطأ إليهم ، وهذا ينسف عقيدتهم التي أصلوها فيهم من علمهم للغيب .

فكان أن أحدثوا عقيدة البداء . فإذا وقع الأمر على خلاف ما قاله الإمام قالوا: بد لله كذا ، أي أن الله قد غير أمره .

ولكن الشيعة الإمامية وقعت في شر أعمالها، فهي أرادت أن تنزه إمامها عن الخلف في الوعد وعن الكذب في الحديث، فاتهمت ربها من حيث تشعر أو لا تشعر بالجهل ! .

فقد جاء في البحار عن أبي حمزة الثمالي قال : قال أبو جعفر وأبو عبد الله عليهما السلام : ( يا أبا حمزة إن حدثناك عن بأمر أنه يجيء من هاهنا فجاء من هاهنا، فإن الله يصنع ما يشاء، وإن حدثناك اليوم بحديث وحدثناك غداً بخلافه فإن الله يمحو ما يشاء ويثبت ) [بحار الأنوار: 4/119، وتفسير العياشي : 2/217] .

قلت : هذه رويات نسجوها على لسان أبي جعفر وأبي عبد الله وهما منها براء . والمقصد بيناه آنفاً . ولقد كان بعض شيوخ الشيعة الإمامية في إحدى الفترات يمنون شيعتهم بأن الأمر سيعود إليهم والغلبة ستكون لهم ولدولتهم بعد سبعين سنة، ولما انقضت تلك المدة ولما يتحقق من ذلك شيء ، لجاءوا إلى البداء وقالوا قد بدا لله سبحانه ! . [انظر: تفسير العياشي : 2/218، والغيبة للطوسي : ص263] .

ثم لما رأت الشيعة الإمامية ممثلة في مشايخها أن هذه العقيدة قد تجلب الشناعة على مذهبهم، نسجوا رويات أخرى تحدث أن البداء قد منع الأئمة من التحديث بما سيكون من الأمور المستقبلة . فهاهم يزعمون أن علي بن الحسين يقول : (لولا البداء لحدثتكم بما يكون إلى يوم القيامة ) [تفسير العياشي : 2/215، وبحار الأنوار : 4/118] . إذا المانع للأئمة من التحديث بأخبار الغيب هو خوفهم من أن يبدوا لله أمراً آخر بخلاف ما حدثوا به ! . وهذا كله مهرب من التحديث بأمر لا يعلمه إلا الله، وهو علم الغيب الذي أخبر الله في مواضع كثيرة من كتابه أن الغيب لا يعلمه إلا هو . فما للشيعة لا يفقهون حديثاً.

ثمة أمر لابد من الإشارة إليه وهو يقطع الطريق على الشيعة الإمامية وهو أن بعض مشايخة الشيعة الإمامية قد يوهم الناس بأن البداء كالنسخ الذي أخبر الله عنه في كتابه أو أنه هو . وليس كذلك، فالنسخ ليس هو ظهور أمر جديد لله ، بل الله عالم بالأمر المنسوخ والأمر الناسخ ، ولكن الله يأمر بأمر في وقت من الأوقات يناسب الحال وقت ذاك ، ثم ينسخه بأمر معلوم عنده في الأزل . أما البداء فهو أن الله يظهر له أمر جديد لم يكن يعلمه في السابق، وبين النسخ والبداء كما بين السماء والأرض، وأين هذا من هذا ؟ .



قاصمة :

جاء في التوراة : ( فرأى الرب أنه كثر سوء الناس على الأرض .... فندم الرب خلقه الإنسان على الأرض وتنكد بقلبه ، وقال الرب: لأمحون الإنسان الذي خلقته على وجه الأرض ) [سفر التكوين ، الفصل السادس، فقرة : 5] وتكرر هذا المعنى في التوراة . وهذا هو البداء بعينه .

والسؤال : هل مؤسس الطائفة الشيعية ابن سبأ قد أخذه هذه العقيدة من اليهود وأشاعها في الشيعة ؟ ويكفي في الإجابة أن تعلم ، أن فرق السبأية ( كلهم يقولون بالبداء وأن الله تبدوا له البداوات ) [انظر: الملطي/ التنبيه والرد ص 19] .

فالبداء باختصار :وهو بمعنى الظهور بعد الخفاء، كما في قوله تعالى: ((وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون)) سورة الزمر.

أو بمعنى: نشأة رأي جديد لم يكن من قبل كما في قوله تعالى ((ثم بدا لهم بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين)) سورة يوسف.

والبداء بمعنييه يستلزم سبق الجهل وحدوث العلم وكلاهما محال على الله عز وجل فإن علمه تعالى أزلي وأبدي لقوله تعالى: ((وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين)).

والشيعة ذهبوا إلى أن البداء متحقق في الله عز وجل كما تدل عليه العبارات الآتية من مراجعهم الأساسية:

ذكر محمد بن يعقوب الكليني في كتابه "أصول الكافي" بابا كاملا في البداء وسماه (باب البداء) وأتى فيه بروايات كثيرة نذكر بعضها: (عن زرارة بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: ما عبد الله بشيء مثل البداء، وفي رواية ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام: ما عظم الله بمثل البداء).

وعن مرازم بن حكيم قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول ما تنبأ نبي قط حتى يقر لله بخمس: بالبداء والمشيئة والسجود والعبودية والطاعة).

عن الريان بن الصلت قال: سمعت الرضا عليه السلام يقول: ما بعث الله نبيا إلا بتحريم الخمر وأن يقر لله بالبداء).

ونقل الكليني أيضا (بدا لله في أبي محمد بعد أبي جعفر ما لم يعرف له، كما بدا له في موسى بعد مضي إسماعيل ما كشف به عن حاله وهو كما حدثتك نفسك وإن كره المبطلون. وأبو محمد ابني الخلف من بعدي وعنده علم ما يحتاج إليه ومعه آلة الإمامة) (1).

وقد كذبوا على الله في ذلك وعلى أئمتهم-يظنون في الله غير الحق ظن الجاهلية- يدعون أن الله كان يريد الإمامة لأبي جعفر ثم لما مات قبل أن يصبح إماما حينئذ بدا لله العلي القدير أن يكون الإمام أبومحمد ففعل، وذلك كما أنه قد كان يريد الله أن يجعل إسماعيل إماما ثم (والعياذ بالله) بدا لله الرأي الجديد فغير رأيه السابق فجعل موسى الكاظم إماما للناس- وهكذا يفترون على الله الكذب سبحانه اتباعا لأهوائهم فلهم الويل لما يصفون.

ونسوا قاتلهم الله أنه ينتج من أكاذيبهم هذه نسبة الجهل إلى الله العليم الخبير الحكيم الجليل، وهو كفر بواح.

ونقل الكليني: عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت أبا جعفر عليه يقول: يا ثابت إن الله تبارك وتعالى وقت هذا الأمر في السبعين فلما أن قتل الحسين صلوات الله عليه اشتد غضب الله على أهل الأرض فأخره إلى أربعين (2) ومائة فحدثناكم فأذعتم الحديث فكشفتم قناع الستر ولم يجعل الله له بعد ذلك وقتا عندنا ((يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب)) قال أبوحمزة: فحدثت بذلك أبا عبدالله عليه السلام فقال: قد كان ذلك (3).

والمراد (بهذا الأمر) في كلامه هو ظهور المهدي. ثم إن أقوالهم وادعاءاتهم هذه كلها ظاهرة البطلان فإنه يلزم من عقيدة البداء (نعوذ بالله) أن الله تعالى شأنه كان يجهل هذه الأشياء التي جاءت مؤخرا ثم لما حدثت وعلم بها الله غير سبحانه رأيه القديم وأنشأ رأيا جديدا حسب الظروف والأحوال الجديدة ونسبة الجهل إلى الله تعالى كفر صحيح كما مقرر في محلة.

ـــــــــــــــ

(1) أصول الكافي ص40

(2) يعني ذلك أن الله لم يكن عنده علم أن الحسين سيموت فلما علم بذلك أخر الأمر. (أهلكهم الله).

(3) أصول الكافي ص232 مطبوعة الهند.

ثانيا : اقوال الامام الشوكاني رحمه الله تعالي في صفة العلم ونفي البداء عن الله تعالى :

1-قوله ((وقد تقرر بالادلة من الكتاب والسنة أن علم الله عزوجل ازلي ، وانه قد سبق كل شي ، ولايصح ان يقدر وقوع غير ما قد علمه ، والا انقلب العلم جهلا وذلك لايجوز اجماعا ، لان علمه عزوجل سابق ازلي ، وقد علم مايكون قبل ان يكون ، ولاخلاف بين اهل الحق من هذه الحيثية )) *

* رسالته تنبيه الافاضل على ماور في زيادة العمر ونقصه من الدلائل(ص 119) ضمن مجموع امناء الشريعة.

ثالثا : اما قراتك للحديث فانا قد حددتها بالمفهوم الصحيح في مقالي اعلاه وهو ان حدثت تعدو ان تكون كرامه يثبت الله بها قلوب الصالحين ولايلزم حصول الكرامة للمفضول انه احسن من الفاضل ولاتصبح كرامة في حق صاحبها حتى تكون حال صاحبها ظاهرا الصلاح والتزام الكتاب والسنة بفهم سلف الامه .

رابعا : استشهادك بالقاعدة لامشاحاة في الاصلاح في غير محل لان الاصل مختلف والفرع تبع له فالشوكاني يخالف الرافضة في اصوله وفروعة فكيف يقع الاتفاق المزعوم؟؟؟ وللردعلى هذه النحلة من كتبه راجع :
1- قطر الولي شرح حديث الولي ص 294 -305-306
2- ادب الطلب ومنتهى الارب. ص 96
3 - در السحابة في مناقب القرابة والصحابه جميعه طبعة دار الفكر السورية
4- مناظرته لرافضة اليمن في البدر الطالع في محاسن رجال القرن السابع((1/223-224-234-235) .
5- نقض عصمة على رضي الله عنه لدي الرافضة في كتاب عقود الزبرجد في جيد مسائل علامة ضمد ص (245) ضمن مجموع امناء الشريعة
6- رسالته ارشاد الغبي في مذهب اهل البيت في صحب النبي بتحقيق مشهور حسن سلمان - طبعة المنار السعودية
7- تفسيره فتح القدير في المواضع التاليه :
- سورة الرعد اية 3
- سورة الانعام ايه59
- سورة سبأ ايه 3 لتعرف ردوده بتوسع على صفة العلم للخالق سبحانه وكمالها والرد على طوائف اهل البدع المخالفة في ذلك .

رابعا : قولك احنمالات لاترقى اقول ان الدين ادلة مجمله ومفصله واذا ارجع المجمل المفصل وضح المعنى في ضوء القواعد والاصول العامة والمعلومه من الدين بالضرورة .

خامسا : اوهمت ان الشيعة يقول بنفس مفهوهم اهل السنة في كرامات الاولياء وهذه مجازفة خطيرة واتمنى منك ايها الزميل القراءة الجادة في كتب الفرق ومقارنة المصادر حتى لا تخرج نفسك بهذا الشكل السلبي وللاسف.

ولمعرفة مذهب الرافضة في الامامه والعصمة راجع الرابط التالي http://www.fnoor.com/emama.htm







 
قديم 20-04-03, 03:39 PM   رقم المشاركة : 7
Guest





الزميل naji
!؟!
تحية







 
قديم 20-04-03, 04:24 PM   رقم المشاركة : 8
الصارم الحسيني
Guest





مارايكم في ؟؟؟


اما من ياتي بالخوارق وهو على غير هدى الانبياء واتباعهم بحق فانما
هي الاحوال الشيطانية ؟؟؟

فهل اذا حملت الشياطين ساحرا وطار في الهواء او ااطلعته على سر لايعرفه العامه اصبح كالخلفاء الراشدين وباقي الصحابة الكرام بل تجاوز الانبياء وكانت له العصمه؟؟؟
امر لايقوله من له مسحة عقل دع العلم...
ومن المعصومين لديك هل هم سوى الانبياء عليهم السلام ... ......مع ذكر البرهان.مع العلم بان من ادعى العصمة لاحد سواهم فهو خارج من دائرة الاسلام ولم يعرفه ولم يقرأ كتاب الله تعالى كما انزل على النبي الكريم عليه السلام







 
قديم 20-04-03, 04:53 PM   رقم المشاركة : 9
naji
رافضـــــــــي






naji غير متصل

naji is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد وآله الطاهرين.

ابوسفيان الذيابي

تحية طيبة

في البداية اشكرك على الطريقة الحسنة في النقاش ، ومن الجميل ان تستمر هكذا .

لا اريد ان اخرج عن الموضوع ولكن ما ذكرته عن البداء عند الشيعة يدل على عدم اطلاعك على تعاريفه بشكل دقيق فراجع كتبهم وتعاريفهم ليتضح لك ما يقصدونه من البداء ، وذكرك للروايات لا يدل على التعاريف التي يؤمن بها القوم ..

وانا بعد قائل بان الشوكاني بحسب قولك يؤمن بالبدء الذي يؤمن به الشيعة فالقول بان الله تعالى قد كتب على الانسان عمرا معينا وكتب عليه عمرا اخرا عندما يدعوا او يصل رحمه هو البداء الذي يقصده الشوكاني ويقصده الشيعة ؛ وإن لم يقل بالمصطلح ..

لا تخرج عن المو ضوع فليس الموضوع عن البداء يمكن ان نناقش البداء في وقت اخر عندما يسعفني الوقت . وموضوعنا عما ذكرته فانت تؤمن بان الله تعالى اذا احب عبدا يجعله قادرا على معرفة ما لا يعرفه غيره

أما قولك : [ اما من ياتي بالخوارق وهو على غير هدى الانبياء واتباعهم بحق فانما
هي الاحوال الشيطانية ؟؟؟ ]

مفهومه كلامك ان الانسان اذا كان على هدى الانبياء كالامام علي عليه السلام والحسن والحسين وعلي ابن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد و... عليهم السلام وكعبد الله بن العباس وابو ذر وسلمان و... يستطيعوا ان ياتوا بالخوارق ..


ملاحظة : لغة الخطابة والتطويل الزائد لا تعجبني فحبذا ان تختصر للمفيد والنافع فعيني لا تساعدني على القراة الكثيرة .







التوقيع :
== == = = = == = = = = = = =
= == = = = = = = == = = = = = =

{وَإِذَ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}
من مواضيعي في المنتدى
»» الم يخبرك رسول الله بهذا الأمر فلماذا ذهبت لتسأل أبا بكر مرة ثانية؟؟ وفي ماذا شككت؟
»» لماذا يخفى علماء السنة! حديث العترة وهو الحديث الصحيح
»» الاستاذ الهاوي، ما الفرق بين هذين..
»» ما هي الضابطة في خطأ او ذنب الصحابي
»» كذبٌ.. أم شكٌ في صدق الرسول( ص)!!!!
 
قديم 21-04-03, 01:26 AM   رقم المشاركة : 10
Guest





جميل .؟!!؟







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:11 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "