العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-11, 06:43 PM   رقم المشاركة : 1
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


ثق بربــك لا بنفسك..|خرافة البرمجة العصبية !!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


انتشر في الآونة الأخيرة بين المسلمين دعاة إلى إطلاق الطاقة الكامنة في الإنسان وبرمجة العقل بل وحفظ القرآن في أقل من أسبوع وغيرها من الشعارات التي تخفي ضلالا كبيرا ويقوم هؤلاء بتنظيم دورات في " البرمجة العصبية " في دول عدّة ولا زال السلفيون في غفلة عن هذه الطائفة التي ساقت العديد من الشباب إلى دوراتها بحُجة اغتنام الوقت وتنمية الذات ، وهذا موضوع أعجبني فنقلته لكم :

كنت أتأمل أوراق التعريف والدعاية لكثير من الدورات التدريبية التي تجد إقبالا متزايداً في واقع عامة الناس - لكونها تنتشر تحت مظلات نفسية، تربوية أو إدارية -، فوجدت أن القاسم المشترك بينها هو: الوعد بإيقاد شعلة الثقة بالنفس بما أسموه برمجة عصبية، أو تنويماً إيحائياً، أو طاقة بشرية أو كونية.. والهدف من ورائها هو تحرير النفس من العجز والكسل والسلبية لتنطلق إلى مضمار الحياة بفاعلية وإيجابية، وتصل إلى النجاح والتميّز والقدرات الإبداعية..
قطع علي تأملاتي صوت ابنتي تقرأ بفاتحة الكتاب: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }، عندها سألت نفسي هل ما أحتاجه للفاعلية والإيجابية والهمة الوقادة العلية هو أن أثق بنفسي، وأستعين بذاتي وقدراتي وإمكاناتي، تأملت.. وتأملت ثم كتبت أسطري هذه بعنوان " ثق بربك لا بنفسك " :

الثقة بالنفس… كلمات جميلة براّقة.. كلمات يرسم لها الخيال في الذهن صورة جميلة، ظلالها بهيجة..
تعال معي أيها القارئ الكريم نتأمّل جمالها:

إنها صورة ذلك الإنسان الذي يمشي بخطوات ثابتة وجنان مطمئن..
إنها صورة ذلك الصامد في وجه أعاصير الفتن..
إنها صورة ذلك المبتسم المتفائل برغم الصعاب..
إنها صورة ذلك الذي يجيد النهوض بعد أي كبوة ..
إنها صورة ذلك الذي يمشي نحو هدفه لا يلتفت ولا يتردد..

ما أجملها من صورة!

لذلك تجد الدعوة إلى الثقة بالنفس منطلق لتروييج كثير من التطبيقات والتدريبات.. فكل أحد يطمع في أن يمتلكها، وكل أحد يودّ لو يغيّر واقع حياته عليها..
ولكن.. قف معي لحظة، وتأمل هذه النصوص:

{ هَلْ أَتَى عَلَى الإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا } [الإنسان:1].
{ يأَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَآءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } [فاطر:15].
{ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا } [النساء:28].
{ وَلاَ تَقْولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذلِكَ غَدًا . إِلاَّ أَن يَشَآءَ اللَّهُ } [الكهف: 23].
{ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } [الفاتحة:5].

وتفكّر معي في معاني هذه الدعوات المشروعة:

" اللهم إني عبدك وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك ... "
" … أبوء بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي فاغفر لي… "
" اللهم إني استخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، فإنك تعلم ولا أعلم… "
" اللهم لا حول ولا قوة لي إلا بِك… "
" اللهم إني أبرأ من حولي وقوتي إلى حولك وقوّتك… "
" اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي… "
" اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك فأهلك… "
" اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك… "


ألا ترى معي - أيها القارئ الكريم- أن النفس فيها تتربى على أن تعترف بعجزها وفقرها، وتقرّ بضعفها وذلّها، ولكنها لاتقف عند حدود هذا الاعتراف فتعجز وتُحبط وتكسل، وإنما تطلب قوّتها من ربها، وتسعى وتعمل وتتذلل لمن بـ كن يُقدرها على مايريد، ويُلين لها الحديد، ويعطيها فوق المزيد…

هذه - يا أحبّة - هي طريقة الإسلام في التعامل مع النفس، والترقّي بها، وتتلخّص في:


أولا:
تعريفها بحقيقتها، فقد خلقها الله من عدم، وجبلها على ضعف، وفطرها على النقص والاحتياج والفقر.


ثانيًا: دلالتها على المنهج الذي يرفعها من هذا الضعف والفقر الذي جُبلت عليه، لتكون برغم صفاتها هذه أكرم خلق الله أجمعين!! تكريمٌ تجاوز به مكانة من خلقهم ربهم من نور، وجبلهم على الطاعة ونقّاهم من كل خطيئة الملائكة الأبرار!!!



ثالثًا: تذكيرها بأن هناك من يريد إضلالها عن هذا الطريق بتزيين غيره مما يشتبه به لها، وحذّرها من اتّباعه، وأكد لها عداوته، وأبان لها طرق مراغمته..



إنه المنهج الذي تعترف فيه النفس بفقرها وذلّها، وتتبرأ من حولها وقوّتها، وتطلب من مولاها عونه وقوّته وتوفيقه وتسديده..فيعطيها جلَّ جلاله، ويكرمها ويُعليها..


منهج تعترف فيه بضعفها واحتياجها، وتستعين فيه بخالقها ليغنيها ويعطيها، ويقيها شر ما خلقه فيها..فيقبلها ويهديها، ويسددها ويُرضيها..


منهج تتخذ فيه النفس أهبة الاستعداد لعدوّها المتربص بها ليغويها، فتستعيذ بربها منه، وتدفعه بما شرع لها فإذا كيده ضعيف، وإذا قدراته مدحورة عن عباد الله المخلصين.. فقد أعاذهم ربهم وكفاهم وحماهم هو مولاهم، فنِعم المولى ونِعم النصير..



إنه منهج يضاد منهج قارون : { إِنَّمَآ أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي }.


إنه منهج ينابذ منهج الأبرص والأقرع : إنما ملكته كابراً عن كابر.


إنه منهج يتبرّأ صاحبه أن يكون خصيماً مبيناً لربه الذي خلقه وربّاه بنعمه، أو ينازعه عظمته وكبريائه.


إنه منهج لايتوافق مع مذهب القوة الذي يقول زعيمه نيتشه: سنخرج الرجل السوبرمان الذي لا يحتاج لفكرة الإله؟!


إنه منهج يصادم منهج الثيوصوفي وليام جيمس ومذهبه البراجماتي، وأتباعه باندلر وجرندر، ومن سار على نهجهم من بعدهم: أنا أستطيع.. أنا قادر.. أنا غني.. أنا أجذب قدري…



تأمّل هذا - أيها القارئ الكريم - ولا يشتبه عليك قول الله عز وجل: { وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ }، فقد قال بعدها { إِنْ كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ


}؛ فمنه يُستمد العلوّ، وبدوام الإلحاح والطلب منه تتحقق الرفعة..


يتبع ان شاء الله



منقول ، وبإذن الله متجدد لجمع آراء العلماء في المسألة






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» نــــــداء من مكه || دخول للأهميه القصوى
»» يا من وهبت ليے الحياة تفضلا لگ الحمد والشگر وطيب ثناء
»» الجاهلون لأهل العلم أعـداء
»» "النساء" يحضرن احتفالات اليوم الوطني في ملعب الشرائع
»» يوم الجمعه في مكه= اختلاط+طرب+اليوم الوطني
 
قديم 29-09-11, 06:46 PM   رقم المشاركة : 2
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


احذر - أخي - ولا يشتبه عليك قول الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم: « الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَىٰ اللّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ » فالمؤمن القوي ليس قوياً من عند نفسه، ولا بمقومات شخصيّته، تدريباته وبرمجته للاواعي! وإنما هو قوي لاستعانته بربّه، وثقته في موعوداته الحقة..
تأمّل كلمات القوة من موسى -عليه السلام - أمام البحر والعدو ورائه: { قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
}…ثقته ليست في نفسه، وقد أُعطي - عليه الصلاة والسلام - من المعجزات وخوارق العادات ما أعطي!!! وإنما ثقته بتوكّله على الذي يستطيع أن يجعله فوق القدرات البشرية، بل يجعل لعصاه الخشبية قدرات لايستطيعها أساطين الطقوس السحرية..
تأمّل - أخي الكريم - هذه الكلمات النبوية « اسْتَعِنْ بِاللّهِ. وَلاَ تَعْجِزْ »..
إنها كلمات الحبيب صلى الله عليه وسلم، يربّي أمّته على منهج الإيجابية والفاعلية، ليس على طريقة أهل البرمجة اللغوية العصبية..
لم يقل: تخيل قدرات نفسك..
لم يقل: أيقظ العملاق الذي في داخلك وأطلقه..
لم يقل: خاطب اللاواعي لديك برسائل ايجابية، وبرمجه برمجةً وهمية..
وإنما دعاك - عليه الصلاة والسلام - إلى الطريقة الربانية « اسْتَعِنْ بِاللّهِ. وَلاَ تَعْجِزْ
»..
فاستعن به وتوكل عليه، ولا تعجزن بنظرك إلى قدراتك وإمكاناتك، فأنت بنفسك ضعيف ظلوم جهول، وأنت بالله عزيز..
أنت بالله قوي.. أنت بالله قادر.. أنت بالله غني..
ومن هذا الوجه، ومن منطلق فهم معاني العبودية، وفقه النصوص الشرعية، قال الشيخ الكريم والعلامة الجليل بكر أبو زيد - حفظه الله - في كتابه المناهي اللفظية : أن لفظة الثقة بالنفس لفظة غير شرعية وورائها مخالفة عقدية

فإن رجوت - في زمان تخلّف عام يعصف بالأمة - رفعة وعزة ونهضة وإيجابية…
وإن أردت تواصلا -على الرغم من الصعاب - بفاعلية..
وإن رغبت في نفض الإحباط عنك، والتطلّع إلى الحياة بنظرة استشرافية تفاؤلية؛ فعليك بمنهج العبودية على الطريقة المحمدية
، ودع عنك طريقة باندلر وجرندر الإلحادية؛ فوراءها ثقة وهمية ممزوجة بطقوس سحرية، وقدرات تواصل مادية، تشهد على فشلها فضائحهم الأخلاقية، ومرافعاتهم القضائية التي ملئت سيرتهم الذاتية.
فحذار من هذه التبعية إلى جحر الضب الذي حذّرك منه نبيك في الأحاديث النبوية، وحذار من استبدال الطريقة الربانية بتقنيات البرمجة العصبية، فإنها من حيل إبليس الشيطانية وتزيينه للفلسفات الإلحادية؛ لتتكل على نفسك الضعيفة وقدراتك البشرية فيكلك لها رب البرية، ويمدّك في غيك بحصول نتائج وقتية، وشعور سعادة وهمية..حتى تنسى الافتقار الذي هو لبّ العبودية، فتُحرم من السعادة الحقيقية التي تغنّى بها مَن وجدها وبيّن أسباب حيازتها، فقال:
ومما زادني شرفـاً وتيــهًا***وكدت بأخمصي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك ياعبادي***وأن صيّرت أحمد لي نبيـاً






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» صور أسد يبكي على الحسين. سبحان الله..الآن علمت أن الشيعة على حق..
»» ملف الإلحـاد الجديد الذي انتج لنـا كاشغري..يرويه الشيخ خضر السند
»» مع الرافضة سمعيات ومرئيات -متجدد
»» - لطلاب وطالبات التعليم العالي-فتوى
»» أهمية الكتاب _ بقلم : الشيخ عائض القرني
 
قديم 29-09-11, 06:51 PM   رقم المشاركة : 3
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


وهذه فتوى للتوضيح للشيخ الفاضل : علي رضا

(( حكم تعلم وتعليم : البرمجة اللغوية العصبية
والتنويم الإيحائي ))

بعد قراءة مبادئ وأسس ما يُعرف بالبرمجة اللغوية العصبية والتنويم الإيحائي من مصادر متعددة لأهل هذا النوع من الهندسة النفسية زعموا تبين لي بحمد الله تعالى عدم جواز هذا العمل لسببين اثنين :

الأول : أن هذا العمل ينافي التوكل على الله تعالى ، ويجعل المرء متعلقاً بالأسباب تعلقاً كلياً بل حتمياً ؛ لأنه ما من شيء يريده إلا والعقل الباطن ( المعبود من دون الله تعالى ) قادرٌ على فعله وإيجاده عند هؤلاء القوم ، فبطل بهذا ما يعتقده المسلمون جميعاً من الإيمان بالقضاء والقدر ، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ، وأنه لا يوجد سبب ٌ إلا وهو مترتب ٌ على سبب آخر ، ومع انتفاء الموانع ووجود الأسباب التي خلقها الله تعالى يتحقق الإحراق من النار مثلاً ؛ وهكذا كل ما خلقه الله تعالى لا يستقل بنفسه كسبب كما بين ذلك بجلاء شيخ الإسلام ابن تيمية في ( الفتاوى ) 8 / 133 - 134 على سبيل المثال 0
فما يزعمه هؤلاء من أن المرء قادرٌ على أن يصبح غنياً بمجرد رغبته وإرادته وتصميمه على ذلك ( وترديد عبارات : أنا غني أنا غني 000 قبل النوم ) كل هذا من الهراء المخالف لهذه العقيدة الإسلامية ؛ فإن الإنسان لو أراد الولد وأنزل في الرحم لم يكن ذلك كافياً لخلق الولد إلا بأسباب أخرى مع زوال الموانع 0
الثاني : أن اعتقاد ما ليس بسبب شرعاً ولا قدراً من الشرك الأصغر ؛ فكما أن التنويم المغناطيسي قد صدرت عنه فتوى العلماء بأنه نوع من الاستعانة بالجن والأسباب غير العادية التي خلقها الله تعالى ، فكذلك التنويم الإيحائي والبرمجة اللغوية العصبية
المزعومة ليست من الأسباب التي جعلها الله تعالى سبباً لا بوحيه ولا بقدره ، فمن قام بها فقد أشرك شركاً أصغر ( إن كان سلم من الشرك الأكبر باعتقاده تلك الأسباب تؤثر من دون الله تعالى ) وانظر كلام شيخنا ابن عثيمين حول هذا في ( مجموع الفتاوى ) له رحمه الله 2 / 192 - 193 0

وإنه لمما يُؤسف له أن نجد بعض هؤلاء من الذين درسوا التوحيد في هذه البلاد المباركة ، وحصلوا على أعلى الدرجات في الدعوة ، ( وغيرهم من عامة المثقفين فضلاً عن غير المهتمين بأمور الإسلام ! ) يقومون بنشر هذا
العمل المخالف للعقيدة بل ويعالجون به الناس ؛ زعموا !
وقد حدثني الثقة عندي أن بعض هؤلاء المحاضرين طلب من الحضور أن يناموا ويسترخوا ويقرر كل واحد منهم أن أصابعه ستطول ويركز على ذلك تركيزاً كبيراً ، وبعد مدة إذا ببعض هؤلاء قد طالت أصابعهم وبعضهم لم يحدث له ذلك ؛ فقال لهم المحاضر : السبب أن الذين طالت أصابعهم اعتقدوا جازمين في هذا الذي يفعلونه بينما لم يعتقد ذلك الآخرون !
وأقول : هذا لا شك أنه نوع من الاستعانة بالجن والأمور المغيبة وغير العادية ، فهو شرك أصغر أو أكبر بحسب ما قام في نفوس الذين اعتقدوا التأثير على التفصيل الذي ذكره العلماء 0
وإذا ما تذكرنا أن هناك أموراً كونية قد تحدث بإرادة الله الكونية لا الشرعية مثل السحر وتأثيره ، سهل علينا بإذن الله تعالى إدراك كيفية حدوث مثل هذه الأمور غير العادية ؛ كما يحدث للذين يضربون أنفسهم بالسيوف والسكاكين من الطرقية ولا ينزف لهم دمٌ بل لا يتألمون من ذلك !
فهل فعل هؤلاء الصوفية القادرية وغيرهم جائزٌ ؛ أم أنهم في ذلك مشاركون لإخوانهم المشركين من البوذيين والهنادكة وغيرهم ممن يفعلون ما هو أعظم من ذلك ؟
وبدخولي لمواقع عديدة في ( الانترنت ) تخص هؤلاء القوم : وجدت من عملية النصب والاحتيال شيئاً عجيباً ؛ فهذه الدورة بكذا ، وهذه بكذا ، وتلك بكذا وكذا 000
وفي النهاية ما هو إلا
نوع من الكهانة الحديثة
كما يسميها شيخنا الألباني رحمه الله تعالى عن التنويم المغناطيسي 0
ومما يُؤسف له أن بعض هؤلاء زعموا أن في هذا العمل نوعاً من الدعوة إلى الله تعالى لاجتلاب الآخرين وإقناعهم بما يريدون ؛ وغفلوا أو تغافلوا ( وأحلاهما مرٌ ) عن أن الدعوة إلى الله تعالى تكون على حسب فهم السلف الصالح لها من الصحابة والتابعين لهم بإحسان أي أنها توقيفيةٌ وليست بحسب الأهواء ، فكيف إذا كانت طريقاً للشرك والعياذ بالله تعالى ؟
هذا ما رأيت من الواجب علي نشره في هذه المسألة التي طمت وعمت ، ونسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه ، إنه سميع عليم






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» نــــــداء من مكه || دخول للأهميه القصوى
»» مع الرافضة سمعيات ومرئيات -متجدد
»» حقيقة منال الشريف ومثيلاتها ··ودورهن الافسادي
»» ثق بربــك لا بنفسك..|خرافة البرمجة العصبية !!
»» الوالد المكلوم محمد رائف يكشف الليبراليين والشيعه بالمستندات..جديد
 
قديم 29-09-11, 06:59 PM   رقم المشاركة : 4
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


وهذا من تتمة المقال في مسألة البرمجة العصبية من كتاب الشيخ أحمد بن صالح الزهراني في نقده للبرمجة العصبية من منظور شرعي

علم البرمجة اللغوية العصبية هو نتاج علم النفس والفلسفة القادم إلينا من الغرب.
هناك محوران في تعريف هذا العلم:
أولا:البرمجة=(أن يتحكم في تصرفات من يقع في دائرة البرمجة وفق ما يريده المبرمج)
النقد: صحيح أن الانضباط في السلوك محبب لكن لا توجد علوم تتعامل مع النفس البشرية أفضل من علوم الأنبياء-عليهم السلام-لأنهم رسل من خالق النفس العالم بحالها.
ثانيا:القدرة والتمكن=(القدرة والإرادة والاقتناع التام لابد أن توصل الإنسان إلى هدفه فسبب عدم الوصول هو خطأ بشري أو خطأ في البرمجة)
النقد:هذا خلاف ما يعتقده أهل السنة والجماعة في باب الإيمان بالقدر ويوافق مذهب أهل البدع من "القدرية".

قال تعالى (لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين) الكتاب هو القرآن والحكمة هي السنة والتزكية هي تربية شاملة هدفها تصحيح سلوك النفس المسلمة.إذن منهج التزكية من القضايا التي حسمها الوحي فلا يحتاج إلى أي بحث وتنظيرمن خارج الكتاب والسنة لإصلاح النفس وتقويم السلوك لا بل ولا يجوز للمؤمن أن يطلب صلاح نفسه من خارج البيئة الإسلامية.

يقول المؤلف ( وقد نظرت في هذا العلم المسمى البرمجة اللغوية العصبية فما وجدت فيه شيئا نافعا من الوسائل والأهداف إلا وفي سنة النبي –صلى الله عليه وسلم- ما لا يدانيه ولا يقاربه شيء من سخافات الهندسة النفسية).
يتبع بإذن الله.








التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» حتى الأطفال لم يسلموا من دجل الرافضة
»» مع الرافضة سمعيات ومرئيات -متجدد
»» نــــــداء من مكه || دخول للأهميه القصوى
»» الاعـلام الجـديد ..القـوه المــؤثره
»» تُقـام المحـافل على وقع المجـازر...
 
قديم 29-09-11, 07:43 PM   رقم المشاركة : 5
هادم لذات المجوس
عضو ماسي






هادم لذات المجوس غير متصل

هادم لذات المجوس is on a distinguished road


سؤال بسيط ما المانع ان تتوكل علي الله كمسلم يعرف من هو الله وكيف يمكن ان يعينة وتستفيد من اساليب البرمجة العصبية في اطلاق امكانياتك الكامنة كاحد اسباب القوة التي يمكن ان تنمي حيث اثبت عمليا نجاحها؟







التوقيع :
هادم لذات المجوس


عمر بن الخطاب
الفاروق
الذي فرق الله به الحق من الباطل
http://img118.imageshack.us/img118/9307/omarbi5.jpg

ابعد هذه الاية من يطعن في صحابة رسول الله والتي نزلت بعد غزوة تبوك يا رافضة


[لقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ[التوبة:117]
من مواضيعي في المنتدى
»» سؤال سيجعل الشيعة يتعقدون من وضوئهم
»» كيف تتعامل مع زوجتك باسلوب اسلامي راقي
»» لماذا لايحج مراجع الشيعة بمكة الايات96و97 بال عمران تحكم فيهم
»» ايها الشيعة هل لديكم مرجع واحد تثقون فية وتطبقون فتاوية على انفسكم واهليكم؟؟؟
»» سبق فضيحة الفضائح بين معممين نشر الغسيل الوسخ
 
قديم 29-09-11, 08:27 PM   رقم المشاركة : 6
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


حياك الله اخي الكريم اولا اعذرني ان قلت لك انك لم تقرأ ماكتب جيدا او انك لم تفهمه لان سؤالك يدل على ذلك
ثانيا بارك الله فيك لو نظرت الى اساليب هذا العلم
فلن تجد فيه شيئا نافعا من الوسائل والأهداف إلا وفي سنة النبي –صلى الله عليه وسلم- ما لا يدانيه ولا يقاربه شيء من سخافات مايحمله


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادم لذات المجوس مشاهدة المشاركة
   سؤال بسيط ما المانع ان تتوكل علي الله كمسلم يعرف من هو الله وكيف يمكن ان يعينة وتستفيد من اساليب البرمجة العصبية ؟

باختصار هذا العلم ينافي التوكل على الله تعالى فكيف سـ ـتستفيد منه ؟؟






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» الاعـلام الجـديد ..القـوه المــؤثره
»» جرثومه المعده كيف اتخلص منها
»» الفرق بين دكتور ماليزيا مهاتير محمد-ودكتور سوريا بشار الاسد..؟
»» ●←خواطر من القلب الى القلب→●
»» حقيقة منال الشريف ومثيلاتها ··ودورهن الافسادي
 
قديم 29-09-11, 08:39 PM   رقم المشاركة : 7
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road



د.عوض بن عودة
نقاط مختصرة للمآخذ على البرمجة اللغوية العصبية


1.اعتماد البرمجة في أصولها وجذورها ومنطلقاتها ومسلّماتها على عقائد وفلسفات فاسدة كوحدة الوجود وقوانين العقل الباطن (الجذب والحسم والتنبؤ والسطرة وغيرها) والتأثير التخيلي والإيحائي وغيرها المتمثلة في فلسفة العصر الجديد المنبثقة من الفلسفة الباطنية الشرقية والقبلانية والثيوصوفية واليونانية والبوذية والهندوكية.

2. جذورها وأسسها وقواعدها ومبادئها مستقاة من علوم التأثير التخيلي وفنونه بصياغة عملية مطقسة.

3. التعلّق اللامحدود بقوة ما يُسمى بالعقل الباطن أو اللاواعي غير المبرهن علمياً وإعطاءه قدرات خارقة غير محدودة، وأنه الحل المُطلق للنجاح والسعادة وتحقيق عناصر الامتياز والجودة في النفس البشرية.

4. الدعوة التطبيقية اللاشعورية وغير الصريحة إلى التعلق بالبرمجة (التي تخلو من التأصيل الشرعي) وصدّها عن تعاليم كتاب الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

5. استخدامها أدوات وتقنيات وأساليب وطرق مؤثرة على الجهاز العصبي تُقدّم لعامة وخاصة الناس من غير تفريق، والتي من خلالها إمكانية إحداث التغيير التأثيري المطلوب في عقل وتفكير الإنسان وسلوكه وشعوره وفسيولوجيته من غير علمه وشعوره.

6. تعلّم طرق عملية ورموز وطقوس غالباً تكون خفيّة وغامضة على كيفية السيطرة والتأثير والتلاعب بوعي الإنسان ومعتقداته وقناعاته بحيث يتمكن المُمارِس من التصرف في خيال الفرد ومشاعره وتفكيره وسلوكه واللعب في جهازه العصبي بحيث يرى ويحس ما يُراد له أن يرى ويحس به.

7.زخرفة اللغة والقول واللحن بهما بالخيال والإيحاء وعلى غير الحقيقة للتأثير على الآخر واستمالة قلبه وخداعه. وأيضاً منها المعارض ونقض تعاليم الدين الإسلامي من خلال أوهام اللغة وزخرفتها.

فمثلاً، يتم تعليم المتدربين على أن العقل الباطن لا يقبل العبارات السلبية ويعتمد ما وراءها (ما بعد "لا" مثلا). فلو قلت مثلاً: ( لا للمخدرات)، فسوف يخزّن في العقل الباطن فقط (المخدرات)

وهذا يعني أنك بدلاً من أن تجنبه أو تحذره من المخدرات فهو سوف يميل إليها لأنك قمت بتحريك العقل الباطن واستمالته إليها.

وأقول: إن هذا الجزم و التقرير يطعن في أعظم بيان ولغة المتمثل في كتاب الله عز وجل و سنة نبيه صلى الله عليه وسلم. فالله ورسوله يقولان في كثير من النفي والنهي كما اشتمل عليه الوحيان.

فمثلاً: قول الله: { فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلأ اللَّهُ }

أو قوله: { وَإِلَـهُكُمْ إِلَـهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيمُ }

معناهما بحسب إيحاءات البرمجة للعقل الباطن أنه ما عدا الله فهو إله،

أو قوله: { وَلاَ يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدا }

أو قوله: { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَآءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدَا }


إيحاءاً في لغة البرمجة كل يشرك في حكم الله و عبادته

أو قول الرسول صلى الله عليه وسلم: « لا تغضب » معناه اغضب في البرمجة

كما يستقر في العقل الباطن بفعل ذلك الإيحاء. وقس على ذلك قول الله تعالى في الآيات التالية و غيرها أو قول الرسول صلى الله عليه وسلم : { وَلاَ الضَّآلِّين }. فهل كما يقول المبرمجون أنه فقط يسجّل العقل الباطن المزعوم "الضالين" فقط؟! { لاَّ رَيْبَ فِيهِ } فهل العقل الباطن يسجّل فقط أن القرآن فيه ريب؟!
{ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى }. فهل العقل الباطن يسجّل القرب إلى الصلاة في حالة السكر؟

فهل الله تعالى و رسوله صلى الله عليه وسلم يعلمانا شيئاً يستقر في عقلنا الباطن سلبياً. تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا، وحاشا نبينا وتنزه عن ذلك.

8. اعتمادها على أمور ظنية ذهنية في معرفة الآخر وكشف أسرار نفسه وهي قابلة للصواب والخطأ و ربما أدت إلى مزيد من الأوهام والتخرصات.

9.كون نتائجها وتقنياتها غير مضمونة التحكم والتي بإمكانها إحداث تغييرات فسيولوجية وعقلية لا يمكن التحكم بها.

10 .فقرها إلى التأصيل العلمي المبرهن المعتمدة وجودة التحكم والرقابة.

وأقول أخيراً

إن أمر العقل الباطن والبرمجة غير المثبت علمياً أُعطي أكثر مما يستحق وهو يضاد الوازع الإيماني.

فالإنسان يتأثر بقوى ثلاث:

إيمانية موصولة بالله عز وجل عن طريق الروح،

وقوى النفس الأمارة بالسوء،

وقوى الشيطان المساندة للنفس الأمارة بالسوء في حثه على شهواتها الخفية الظاهرة.

والغرب المادي الملحد لم يعرف الجانب الروحي البتة، و لذلك هو متخبط في هذا الجانب ويحاول جاهداً للوصول إلى حقائقه ولن يستطيع البتة إلى إذا عرف الإسلام وكيف تعامل هذا الدين مع الجانب الروحي والإيمانيات. فالغرب من تخبطه أخذ بعمل الأبحاث على أرواح الموتى في ساعة الاحتضار لمعرفة هذه الأسرار وأنشأ لذلك ما يُسمى بعلم الأعصاب الروحي.

فلننتبه إلى هذا البعد حتى أن بعض كبار مدربي البرمجة يقول:

(علمتنا البرمجة كذا وكذا)

(قالت لنا البرمجة كذا و كذا)


وتغافلوا عن الأصل: قال الله وقال رسوله
.






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» نــــــداء من مكه || دخول للأهميه القصوى
»» الاعـلام الجـديد ..القـوه المــؤثره
»» صور أسد يبكي على الحسين. سبحان الله..الآن علمت أن الشيعة على حق..
»» حقيقة منال الشريف ومثيلاتها ··ودورهن الافسادي
»» الفرق بين دكتور ماليزيا مهاتير محمد-ودكتور سوريا بشار الاسد..؟
 
قديم 29-09-11, 09:00 PM   رقم المشاركة : 8
هادم لذات المجوس
عضو ماسي






هادم لذات المجوس غير متصل

هادم لذات المجوس is on a distinguished road


ارجو ان يطول بالك معي اخي
ان استطاعوا فعلا بالتجربة العملية اثبات قدرة الانسان علي ببرمجة عقلة لحفظ القران كمثال في وقت قياسي
وعلي ما اذكر هناك دكتور لقبه الغوث او شئ من هذا القبيل لدية محاضرات في طرق ابداعية لحفظ القران الكريم
باستخدام مبادئ البرمجة العصبية فما المانع ان نستفيد منها
مثال اخر انا رجل سباح
والرجل الاعتياي لايستطيع ان يكتم نفسة او يغطس يالماء لاكثر من دقيقية علي ارجح الظروف
لكني استطيع ان اصل الي دقيقية ونصف بحكم تعودي

لكن هناك هندي يتقن اليوقا يستطيع ان يغطس الي 5 دقائق بالاكثر

فما المانع ان نستفيد من ذلك العلم المتوارث لقوة انفسنا

مع ايماننا بالله توكلنا علية

رغم ان لك الهندي ينمي قدراته بالتامل بالجسد المادي دون الله

انا لا اقول ان نتبع نفس الاسلوب بحذافيرة بالاقصد ان ناخذ ما ينفعنا منه
فالحكمة ضالة المؤمن

وشئ اخي ليث كل ما لم يثبت علميا هو غير موجود
وكم من قواعد ونظريات علمية كانت من الثوابت تم ضحضها بتطور العلم والتجربة







التوقيع :
هادم لذات المجوس


عمر بن الخطاب
الفاروق
الذي فرق الله به الحق من الباطل
http://img118.imageshack.us/img118/9307/omarbi5.jpg

ابعد هذه الاية من يطعن في صحابة رسول الله والتي نزلت بعد غزوة تبوك يا رافضة


[لقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ[التوبة:117]
من مواضيعي في المنتدى
»» هل تعبت من شركات الطابعات بسبب تغير الاحبار اليك الحل
»» لن تصدقوا هذه الفتاوي (لما انت رخيصة يا موالية عند مراجعكم)
»» سؤال عن اية للرافضة فهل من له علم يجيب؟
»» لكل مقلدي ومحبي الخمينى لماذا امتدح الخميني هاؤلاء الرجال
»» اريد شيعي عاقل يحاورني عقائديا في مسالة تتعلق بالتشيع
 
قديم 30-09-11, 12:53 AM   رقم المشاركة : 9
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


بالنسبه لحفظ القران اخي الكريم يعتمد على الشخص نفسه كل ماكانت همته عاليه كل ماكانت فتره الحفظ اقصر وايضا اعتماده على طرق تجريبيه في حفظه لكتاب الله بتقسيم وقته او اجزاء وان يكون متهيئاََ نفسيا لهذا من قبل فهذه طرق لا بأس بها
اما ان يكون حفظه بما يسمى البرمجه العصبيه بالعقل الباطن الذي لايفرق بين الخيال والواقع في برمجته لتحقيق الهدف(حفظ القران) ومن ثم ربطه بحركات ظغظ اصابع ووو هذي كلها بدع وجهاله


*اليكم حكم حفظ القران بالبرمجه العصبيه
!!


مصدر الفتوى من هنا









اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادم لذات المجوس مشاهدة المشاركة
  
فما المانع ان نستفيد من ذلك العلم المتوارث لقوة انفسنا

مع ايماننا بالله توكلنا علية


اكرر لك اخي الكريم قاعدة هذا العلم تنــــافي التوكل على الله فكيف تقول اجمع بينهما !!
مشكلتنا واولهم انا كنت من المغرر بهم
بهذا العلم
وهذا يدل على فهمنا القــــاصر للدين..






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» هكذا تكون كـاتبًا تنويريًّــا سوبـر ستـار..
»» ~|| \ حديقة الشيخ عايض القرني/ ||~‎
»» أهمية الكتاب _ بقلم : الشيخ عائض القرني
»» الوالد المكلوم محمد رائف يكشف الليبراليين والشيعه بالمستندات..جديد
»» حقيقة منال الشريف ومثيلاتها ··ودورهن الافسادي
 
قديم 30-09-11, 01:02 AM   رقم المشاركة : 10
éptéśam
نفس تآقت لبارئها







éptéśam غير متصل

éptéśam is on a distinguished road


فضيلة الشيخ د.سفر الحوالي أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة أم القرى -سابقًا- والداعية المعروف :
" يجب علينا جميعا أن نعلم أن الأمر إذا تعلق بجناب التوحيد وبقضية لا إله إلا الله وبتحقيق العبوديه لله تبارك وتعالى فإننا لابد أن نجتنب الشبهات ولا نكتفي فقط بدائرة الحرام وهذه البرمجة العصبية وما يسمى بعلوم الطاقة تقوم على اعتقادات وعلى قضايا غيبية باطنية مثل الطاقة الكونية والشكرات والطاقة الأنثوية والذكرية ، والإيمان بالأثير وقضايا كثيرة جدا ، وقد روج لها مع الأسف كثير من الناس مع أنه لا ينبغي بحال عمل دعاية لها " وقال : " أعجب كيف بعد كل هذه الحجج يتشبث المدربون بتدريبات أقل ما يقال عنها أنها تافهة ، فكيف وهي ذات جذور فلسفية عقدية ثيوصوفية خطيرة ؟! أنتم على ثغرة وأرجو أن أجد وقتاً للمساهمة ببيان خطرها للناس فليس وراء عدم كتابتي في هذا الموضوع إلا الانشغال الشديد" .



فضيلة الشيخ عبدالرحمن المحمود أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود : "
أمرها بدأ يتكشّف .... نعم انقلوا عني يجب إيقاف هذه الدورات ، وأنا أحيي القائمين على تحذير الناس منها وفقهم الله ".


د.يوسف القرضاوي الداعية المعروف:
" البرمجة اللغوية العصبية تغسل دماغ المسلم وتلقنه أفكاراً في اللاواعي ثم في عقله الواعي من بعد ذلك ‏ مفاد هذه الأفكار أن هذا الوجود وجود واحد‏، ليس هناك رب ومربوب‏، وخالق ومخلوق‏، هناك وحدة وجود‏ .إنها الأفكار القديمة التي قال بها دعاة وحدة الوجود‏ ، يقول بها هؤلاء عن طريق هذه البرمجة التي تقوم علي الإيحاء والتكرار، وغرس الأفكار في النفوس‏. إن برامجهم التي يعلمون بها الناس تقف وراءها أهداف خبيثة‏ ، ومقاصد بعيدة ، وكل هذه ألوان من الغزو ويقصدون بها غزو العقل المسلم ، وهو ما ينبغي أن نحرص على أن يظل بعيدا عن هذا الغزو‏".


كما أفتى د.وهبة الزحيلي على السؤال : هل علوم الميتافيزقيا حرام؟ هل علوم ما وراء الطبيعة والخوارق حلال أو حرام؟ وهى التلبثه-التواصل عن بعد-قراءه الافكارtelepahtic الخروج الاثيرى عن الجسدout of body experience تحريك الأشياء بالنظر النظر المغناطيسى اليوجا‏،‏ والتنويم الايحائى التاي شي..الريكي ....التشي كونغ....المايكروبيوتك الشكرات ... الطاقة الكونية ... مسارات الطاقة .....الين واليانغ لانى وجدت موقع يحرمها موقع ‏(‏الأستاذة فوز كردي-السعودية‏‏)؟

فأجاب د.وهبة " هذه وسائل وهمية وإن ترتب عليها أحياناً بعض النتائج الصحيحة‏،‏ ويحرم الاعتماد عليها وممارستها سواء بالخيال أو الفعل‏،‏ فإن مصدر العلم الغيبي هو الله وحده‏،‏ ومن اعتمد على هذه الشعوذات كفر بالله وبالوحي‏،‏ كما ثبت في صحاح الأحاديث النبوية الواردة في العَّراف والكاهن ونحوهما" .


فضيلة الشيخ عبدالعزيز مصطفى أستاذ التفسير وعلومه والكاتب المعروف:
" أمر هذه الوافدات العقدية جميعها واضح الخطر ، ولابد من تحذير الناس منها وطباعة هذا التحذير ليسهل تناوله ونشره ".


سعادة الدكتور عبدالعزيز النغيمشي الأستاذ المشارك بقسم علم النفس بجامعة الإمام محمد بن سعود :
" أكثر المتخصصين في علم النفس والطب النفسي وعلماء الشرع لم يدخلوا فيها ولم ينساقوا إليها برغم كثرة ما قيل عن منافعها ، فانسياق النخبة أمر مهم جداً ، ونلاحظ أن معظم من انساق وراء البرمجة هم العوام ".


فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد يقول :
" أي راحة هذه التي يريد بعض أتباع الـNLP وغيرها أن يدخلوا المسلمين في متاهاتها؟؟؟!!! استرخي..احلم.. وتخيل..! ثم إذا أوقظت للعمل ثاني يوم ، وإذا واجهت الواقع راحت الأحلام والخيالات!! أتضحك على نفسك؟!! ماهذا الهراء الذي يقولونه ....فعلا إنها مأساة عقل.. ".


فضيلة الشيخ خالد الشايع يقول :
" هذا الذي يسمى (علم البرمجة اللغوية العصبية) مما يجب تحذير أهل الإسلام من الاغترار بما فيه من الإيجابيات المغمورة بكثير من السلبيات ".



كما أكد فضيلة الشيخ عبدالله الدميجي ، وفضيلة الشيخ صالح الفوزان وفضيلة الشيخ أحمد القاضي وفضيلة الشيخ محمد العريفي وكوكبة من المتخصصين والمتخصصات في العقيدة والمذاهب المعاصرة على خطورتها وضرورة تحذير الناس من مخاطر الأفكار الوافدة كالبرمجة وأخواتها .






التوقيع :



من مواضيعي في المنتدى
»» يا من وهبت ليے الحياة تفضلا لگ الحمد والشگر وطيب ثناء
»» أهمية الكتاب _ بقلم : الشيخ عائض القرني
»» الاعـلام الجـديد ..القـوه المــؤثره
»» الفرق بين دكتور ماليزيا مهاتير محمد-ودكتور سوريا بشار الاسد..؟
»» هل تعرف الطفله صفاء السديسيه !..
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:31 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "