جميع بطاقات الماسونية
2011 / 2012 المخطط الصهيوني لنشر الفوضى
" النظام العالمي الجديد 2012 "
الثورات العربية في لعبة ورق - اسرار رهيبة في لعبة الورق
فيديو يحمل اسرار رهيبة حول لعبة ورق انتشرت في التسعينيات....الامر المحير انها تحمل صور الاحداث هي بصدد الحدوث في ايامنا هذه...
حقيقة الثورات العربية الحالية لا تزيد عن سابقاتها العربية والاوربية كونها تخطيط المنظمة الماسونية او بالاصح المتنورين
لانه ليس وليد صدفة ان تتحقق اغلب الاحداث على الساحة العالمية وتتطابق مع مجرد صور على لعبة ورق .... فهذا يعني وبالدليل القاطع ان ثورات الحرية المزعومة ما هي الا خروج من سجن الى الى اخر ومن تحكم الى اخر والشعوب تجري خلف وهم الحرية الزائف حتى يجدوا انفسهم في مستنقع لا مخرج منه كما حصل في العراق وكل هذا طبعا لن يتم الا بتغطية اعلامية وهالة مختلقة من قبل القنوات التلفزيونية التي خدعت الشعوب كالجزيرة والعربيية وكل قنوات التلفزة في العالم والتي تعتبر من جندهم
فأين أصحاب العقول واين المفكرين من هذه المؤامرات؟؟؟؟؟
لقد آن الاوان لان تصحوا الشعوب من غفلتها
الثورات العربية ومؤامرة الجزيرة - اسرائيل
الشيخ عمران حسين ومن عام ٢٠٠٣ اي قبل ثمانية سنوات يتنبأ بما نواجهه اليوم من احداث ربما تغير مجرى التاريخ
حكومات تتساقط شعوب تثور وتطالب بالحرية والديمقراطية...... الخ ولكن لمصلحة من كل هذا ؟؟؟؟؟؟
الشيخ يتوقع مؤامرة يهودية ( كالعادة ) وذلك لتبرير عدواناسرائيلي جديد على المسلمين وذلك بمساعدة قناة الجزيرة الغراء التي عرف عنها اشعال الازمات ونبش المواضيع المثيرة للجدل والتي الآن تستخدم لاشعال هذه الثورات والتي في النهاية ستفضي بنا الى حرب عالمية والله اعلم
من كتاب برتوكولات حكماء صهيون
البروتوكول الخامس عشر:
" سنعمل كل ما في وسعنا على منع المؤامرات التي تدبر ضدناحين نحصل نهائياً على السلطة، متوسلين إليها بعدد من الانقلابات السياسية المفاجئة التي سننظمها بحيث تحدث في وقت واحد في جميع الاقطار، وسنقبض على السلطة بسرعة عند اعلان حكوماتها رسمياً انها عاجزة عن حكم الشعوب،
وقد تنقضي فترة طويلة من الزمن قبل أن يتحقق هذا،
وربما تمتد هذه الفترة قرناً بلا رحمة في كل من يشهر أسلحة ضد استقرار سلطتنا "
* لابد من توسيع الشقة بين الحكام والشعوب وبالعكس ليصبح السلطان كالأعمى الذي فقد عصاه ويلجأ إلينا لتثبيت كرسيه.
* لابد من إشعال نار الخصومة الحاقدة بين كل القوى لتتصارع وجعل السلطة هدفاً مقدساً تتنافس كل القوى للوصول إليه.
ولا بد من إشعال نار الحرب بين الدول بل داخل كل دولة عند ذلك تضمحل القوى
وتسقط الحكومات وتقوم حكومتنا العالمية على أنقاضها.
* سنتقدم إلى الشعوب الفقيرة المظلومة في زي محرريها ومنقذيها من الظلم
وندعوها إلى الانضمام إلى صفوف جنودنا من الاشتراكيين والفوضويين
والشيوعيين والماسونيين وبفضل الجوع سنتحكم في الجماهير ونستخدم سواعدهم لسحق كل من يعترض سبيلنا.
حسبنا الله ونعم الوكيل .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم