مذهب أهل السنة والجماعة ينتشر بسرعة في العالم

[الصقار الحر]

وثائق صحفية عن التزايد الكبير في أعداد معتنقي الأسلام

** صحيفة جيروزيلم بوست الإسرائيلية

23كانون ثاني/يناير2007

"المتحولون إلى الإسلام يغيرون وجه أوربا"

نحو مئة ألف مواطن فرنسي وبريطاني اعتنقوا الأسلام خلال العقد الأخير بحسب كتاب جديد كتبه مؤرخ إ سرائيلي

تمثل الأرقام التي ذكرها "رافائيل إسرائيلي" أستاذ الجامعة العبرية في كتابه المرتقب ( الغزو الإسلامي الثالث لأوربا) التغير السريع لوجه أوربا وفي هذا الكتاب يقول " رافائيل إسرائيلي"أستاذ التاريخ الإسلامي" إن هنالك خطرا في أن تتحول "أوربا العربية "في أقل من نصف قرن

ويقول "إسرائيلي "كل أوربي ذو عقل سليم له مبررات كثيرة في أن يصاب بالذعر هنالك مسلمون يتحولون للنصرانية لكن عددهم أقل بكثير.

ويختم قوله" لقدحان وقت الاستيقاظ وإدراك مايحدث في أوربا

ومن المتوقع صدور كتاب (رافائيل إسرائيلي) في لندن في الشهر القادم أي في شهر شباط 2007

** صحيفة سان فرانسيسكو (كرونــــــيكل) الأميركية

تشرين ثاني / نوفمبر2006

يشهد الإسلام أزدهارا في أرجاء روسيا ويقول الخبراء إن البلاد ستعاني تغيرا مريعا أن استمر الاتجاه الحالي إذ إن أكثر من نصف الشعب الروسي سيكون مسلما بحلول منتصف هذا القرن.

يقول بول غوبل وهو خبير في الإسلام في روسيا وباحث مساعد في جامعة تارتو في إستونية تجتاز روسيا تحولا دينيا ستكون له نتائج بالنسبة إلى المجتمع الدولي أعظم من انهيار الأتحاد السوفيتي ويقول إمام مسجد سوبورنيا في موسكو "لقد كان الناس في الزمن السوفيتي ممنوعين من ممارسة دينهم واليوم هم يعتنقون دينهم ثانية".

**من الدنمارك

خمسة آلاف شخص يعتنقون الأسلام عام 2005

أوردت صحيفة دنماركية يومية استنادا لوكالة أنباء Mehr أن خمسة آلاف شخص قد أعتنقوا الإسلام في الدنمارك عام 2005 ويتزايد عدد الأفراد الدنماركيين الذين يعتنقون الإسلام كل يوم وثلث هؤلاء المتحولين حديثا إلى الإسلام هم من الشباب.

**من استراليا

عدد المتحولين إلى الإسلام في تزايد في أستراليا تقرير AM عام 2005

في الوقت الذي تحاول فيه الحكومة الأسترالية العثور على طريق لمنع تشكل التطرف الإسلامي في عدد الذين يعتنقون الاسلام في تزايد

صحيفة كريستيان ساينس مونيتور

28أيلول /سبتمبر2006

"الإسلام يجتذب المزيد من إسبان الولايات المتحدة"

تقول كاثرين غارسيا التي أعتنقت الإسلام بعد هجرتها إلى الولايات المتحدة قادمة من كولومبيا عندما كنت في بلادي لم أكن أنسجم إطلاقا مع مجتمعي بينما وسط المسلمين هنا أشعر أني أنسجم مع كل شيء يؤمنون به.

غارسيا واحدة من الإسبان المتحولين إلى الإسلام والذين يتزايد عددهم في أرجاء الولايات المتحدة والذين وجدوا في الإسلام أرضية مشتركة في الإيمان والثقافة وهي ذات تشابة مدهش مع تراثهم

لقد زاد المسلمون الإسبان بنسبة 30%من عام 1999 بحسب تقديرات علي خان مدير المجلس الأمريكي الإسلامي في مدينة شيكاغو في الولايات المتحدة وكثيرون يلفتون الانتباه إلى ان المسلمين قد حكموا إسبانيا لقرون مضت تاركين بصمتهم في الطعام والموسيقا واللغة الاسبانية

ويقول إحسان باغي أستاذ العربية والدراسات الإسلامية في جامعة كنتاكي في الولايات المتحدة

" كثير من إسبان امريكا الذين اصبحوا مسلمين يقولون إنهم قد احتضنوا تراثهم ذلك التراث الذي حرموا منه على نحو ما"

ويرى الدكتور خان أن الإسبان الأمريكيين يهتمون بدين الإسلام لأنه يركز على العائلة ويقول إن امرأة إسبانية قالت له "إنها شعرت بأنها منجذبة إلى الدين الإسلامي بسبب غطاء الرأس الذي تضعه المرأة المسلمة فهو يذكرها بمريم العذراء"

غادرت غارسيا كولومبيا لتدرس في الولايات المتحدة وهي التي كانت على الدوام ملتزمة بدينها المسيحي كانت تفكر في أن تصبح راهبة عندما كانت في عمر أصغر لكن إيمانها الكاثوليكي أثار تساؤلات في نفسها فهي قد تساءلت عن أكل لحم الخنزير في حين أن الكتاب المقدس قد حرم أكله وعن الصلاة لمريم وللقديسين وليس لله مباشرة.

إنها اليوم تدعو لله بالإنكليزية والإسبانية والعربية وتأكل الطعام ( الحلال) امتثالا للمبادئ الإسلامية.

وتقول غارسيا إنه أفضل شيء حدث لي لم أتوقع إطلاقا أن أمنح تلك النعم الكثيرة وأن أعيش في طمانينة كما أنا عليه اليوم.

** يتزايد عدد الأمريكيين الأسبان المعتنقين للإسلام تزايد سريعا في نيويورك وكاليفورنيا وفلوريدا وفي تلك المناطق أكبر تمركز للسكان الإسبان ويقول الأئمة المسلمون إن الاهتمام قد تصاعد في السنوات القليلة الماضية.

** صحيفة ذيس إذ لندن البريطانية

الوجه الجديد للإسلام

في البداية حاولت كارولين بات أن تقاوم لم ترد أن يحصل ذلك لم تكن من ذلك النوع من الناس فقبل كل شي لم يكن هنالك ثمة خلل في حياتها ولا وجع روحي ولم تكن في حاجة إلى دعم أو توجيه لكنها ثابرت على القراءة وظلت تجد ما تقرؤه منطقيا

وتقول لم أكن إطلاقا أتوقع أو أرغب في أن أنتهي إلى مانتهيت اليه " كنت بارتعاش أواصل تقليب الصفحات ومافتئ الارتعاش يزداد كنت أقول لنفسي باستمرار حسنا أين هو الخلل ؟ أين الجزء الذي لا يقبله العقل؟ لكني لم أجد شيئا من ذلك ثم ماحدث هو الآتي آه لا بوسعي أن آرى إلى أين يؤدي ذلك إنها لكارثة أنا لا أريد أن اصبح مسلمة

تلك كارولين بات امرأة في الثلاثين من عمرها شقراء زرقاء العينين جذابة وذات نبرة لندنية ناعمة تخرجت في جامعة كامبرج تقول على الرغم من أنها لم تشهر إسلامها إلا أنها كانت تعتبر نفسها مسلمة ولقد قامت مؤخرا بخطوة التحول إلى الإسلام رسميا وتقول إنها تشعر بالسعادة

كارولين ليست هي الوحيدة وعلى الرغم من صعوبة الحصول على المعلومات إلا أن كثيرا من مساجد لندن تتحدث عن زيادة في عدد معتنقي الإسلام وهولاء جاؤوا من الطبقة الوسطى العريقة وهم ناجحون في أعمالهم ويستمتعون بالحياة الإجتماعية المفعمة بالحيوية وهم في الأساس سعداء بقدرهم.
يتبع

[الصقار الحر]

صحيفة شبيكل أون لاين

18كانون ثاني /يناير 2007

ألمان يشعرون بخشية ويتطلعون إلى إجابات يجدونها في القرآن

لقد ازداد عدد الألمان الذين اعتنقوا الإسلام أربعة أضعاف خلال عام واحد على الرغم من الموقف السلبي تجاه الإسلام لدى عامة الناس

إن دراسة سيتم نشرها قريبا حول الإسلام في المانيا ستلقي الضوء حول ظاهرة قد تبدو مثيرة للدهشة إذا أخذنا بالاعتبار صورة الإسلام في المانيا حيث إن هذا الدين غالبا مايقرن بالإرهاب والزواج القسري وجرائم الشرف إذ في المانيا مايعادل أربعة آلاف شخص اعتنقوا الإسلام مابين تموز 2004 وحزيران 2005 وتبين تلك الدراسة التي مولتها وزارة الداخلية وقام بها المعهد الألماني لتوثيق الشؤون الإسلامية في المانيا أن عدد المعتنقين قد ازداد أربعة أضعاف مقارنة بالسنة الماضية .

اليوم يعتنق الإسلام اكثر فأكثر بملء إرادتهم وفيهم عدد كبير من النساء وخريجي الجامعات وأبناء الطبقة الوسطى

** صحيفة الإكسبريس الفرنسية

26كانون ثاني 2006

معتنقو الإسلام الفرنسيون

قد يتجاوز عددهم 60 الف فرنسي اعتنقوا الإسلام مؤكدين بذلك الاتجاه الملاحظ في العديد من الدول الأوربية في هذه السنوات الأخيرة وحتى إن مختصا بهذا الشأن قد ذكر لوزارة الداخلية الفرنسية أن مايعادل عشر حالاات من التحول للإسلام تحدث يوميا.

إنهم مهندسون وجامعيون وأرباب عمل ومدربو رياضة ومثقفون وطلاب وعاطلون .

تقول ماري وهي أبنة رجل شيوعي " يؤخذ على الإسلام أنه ضد المرأة لكنه في الواقع هو الدين الذي يحترمنا أكثر من غيره إن المجتمع المعاصر نفسه مافتئ ينتقص من مكانتنا إضافة إلى ذلك فهو يضعنا على صعيد واحد مع الرجل في حين أن لدينا طبيعة مختلفة كثيرا.
انتهى
منقول من كتاب هكذا اسلمت
يتبع

[القحطاني السني]

اللهم زد وبارك

[الصقار الحر]

"موقع سي إن إن "

في تقريرٍ نشرَهُ موقعُ الـ "سي إن إن" بعنوان: (النمو السريع للإسلام في العالم الغربي) يعترفون أنَّ أعدادَ الذين يعتنقون الإسلامَ كلّ عام في العالم الغربي كبيرٌ جداً وهو في تسارعٍ مستمر، كما أكدتْ دراساتُ مركز ( رصد العقائد ) في مدينة ( برن ) بسويسرا: بأنه على الرغم منَ الوسائل البدائية العفوية التي يستخدمها المسلمونَ في الدعوةِ إلى الإسلام ، وعلى الرغم مِنْ أنهم لا يزالون يَحْبون في طريق الدعوة ، وعلى الرغم مِنْ صورة المسلمين المشوَّهة التي تعاون على رسمِها المسلمونَ بتخلفهم ، ..على الرغم منْ كل ذلك.. فلا زالَ الإسلامُ هو الدين الأكثرُ انتشاراً في العالم .. الكثيرُ منَ الإحصائيات والتقارير الغربية تتفقُ على أنّ الإسلامَ هو دينُ المستقبل في بلاد الغرب، والكثيرُ منَ الغربيين يسارعونَ إلى اعتناق الإسلام متخطّينَ حواجزِ البيئةِ الثقافية والاجتماعية، وحملاتِ الدعاية المعادية للإسلام، الساعية لتشويه تاريخِه وحضارته ومبادئه، ومتخطينَ الواقع المر لتخلف المسلمين .


يتبع

[الصقار الحر]

وفي السياق ذاته أعلن الفاتيكان في 31 مارس، وبعد أربعة أيام فقط من عرض الفيلمالمسيء أن عدد المسلمين فاق الكاثوليك ليصير أتباع الإسلام الأكثر في العالم. ووفقًا للمونسنيور "فيتوريو فورمينتي" الذي أعد كتاب الإحصائيات السنوي لعام 2008فإن المسلمين يشكلون حاليًا 19.2 % من سكان العالم، مقابل 17.4 % للكاثوليك، قائلاًلصحيفة الفاتيكان "لوزرفاتوري رومانو": للمرة الأولى في التاريخ لم نعد في القمة،المسلمون تجاوزونا، بينما يبدو عدد الكاثوليك بالنسبة لسكان العالم ثابتًا تقريبًافإن عدد المسلمين يزداد يومًا بعد يوم".

أما في الدنمارك التي أعادت صحفها في 13 فبراير نشر الرسوم المسيئة للرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - التي كانت نشرتها صحيفة "يولاندسبوستن" عام 2006 ، فقد أكدت صحيفة "البوليتيكن" الدنماركية في مطلع أبريل أن عددالدنماركيين الذين يعتنقون الدين الإسلامي يتزايد يومًا بعد آخر، وأن مواطنًادنماركيًا واحدًا على الأقل يختار اعتناق الدين الإسلامي يوميًا، كما أن عددالدنماركيين الذين تحولوا للإسلام منذ نشر الرسوم المسيئة تجاوز خمسة آلاف دنماركي

وبعد إعادة نشرها بات عدد المعتنقين الجدد للإسلام في البلاد يتراوح ما بين خمسةوعشرة دنماركيين في الأسبوع الواحد معظمهم من الشباب.

وفي إطارردود الأفعال على إعادة نشر الرسوم المسيئة، اعتنق مسيحي فلبيني أيضًا الإسلامعندما سمع أخبار الإساءة للرسول الكريم، وذكرت صحيفة "الوطن" السعودية في مارسالماضي أن الفلبيني تساءل:" لماذا يحدث ذلك دائمًا، رغم أن المسلمين لا يسبونالأديان الأخري؟" وأعلن اعتناقه الإسلام، وأطلق علي نفسه اسم أبو بكر.

يتبع

[الصقار الحر]

كما كشفت صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية في 26 مارس الماضي أن عدد مرتاديالمساجد في بريطانيا تفوق على نظيره بالكنائس في كل من وويلز، محذرة من أنهإذا استمرت هذه الميول، فإن مرتادي الكنائس لحضور صلوات الأحد سيتراجع إلي 678 ألفمصلٍ بحلول عام 2020، ومع هذا العام سيرتفع عدد المسلمين الذين يرتادون الجوامع لأداء صلاة الجمعة إلي 683 ألفًا.

حتى داخل السجون

ومن الأمورالتي أدهشت الغرب أيضًا بعد تكرار الإساءات هو تزايد أعداد المسجونين من السكانالأصليين الذين يعتنقون الإسلام؛ حيث إنه لم يخطر ببال الغرب يومًا أن تنطلق منداخل السجون الأوروبية والأمريكية موجة إسلامية جديدة أقوى من مثيلتها خارجالقضبان.

فالتقارير والأبحاث الواردة منالسجون الفرنسيةفي الأسابيع الأخيرة تشير إلى أنالإسلام أصبح الديانة المهيمنة في السجون، وأن المسلمين - فرنسيين كانوا أم مهاجرينمن بلدان إسلامية - يشكلون الكثافة الأولى بالسجون،

يتبع

[الصقار الحر]

علىالرغم من أنهم لا يمثلون إلا 10% فقط من نسبة سكان فرنسا، أي أنهم يشكلون أكبر نسبةمن نزلاء السجون، وهناك زيادة مستمرة في أعداد المسلمين في السجون الفرنسية؛ إذ إنهمن جملة 61 ألف سجين في فرنسا هناك حوالي 70% من المسلمين.

ووفقًالتلك التقارير أيضًا، ، لا يمر أسبوع واحد إلا ويحضر سجين مسيحي إلى إدارة السجن لمطالبتها بتوفير اللحم الحلال له؛ وذلك لأنه أصبح مسلمًا، كما لوحظ أن عدد معتنقي الإسلام من المسيحيين يزداد في السجون الفرنسية بصورة مطردة ، الأمر الذي جعل السلطات هناك تفرض رقابة مشددة على نحو 517 شخصًا من المسجونين من أصول افريقيةوآسيوية، بالإضافة إلى منع اختلاطهم بالمسجونين من السكان الأصليين.

وفي الولايات المتحدةارتفعت نسبة المسجونين المسلمين في السجون الفيدرالية إلى 6% من إجمالي 150 ألف سجين، على الرغم من أن عدد المسلمين في الولايات المتحدة لا يتجاوز 5و2 % من إجمالي عددالسكان، وهذا يرجع إلى زيادة الإقبال على اعتناق الإسلام بين المسجونين.

وفي بريطانيالم يختلف الوضع في شيء عن فرنسا والولايات المتحدة؛ حيث تضاعف عدد السجناء المسلمين،وبات الدين الإسلامي في المرتبة الأولى من حيث سرعة انتشاره بين السجناء،

إقبال اليهود أيضًا على اعتناق الإسلام

ولعل من اللافت للنظر هو تزايد إقبال اليهود علي اعتناق الإسلام؛ حيث كشفت صحيفة"معاريف" الإسرائيلية في مارس الماضي أن المنظمات اليهودية الفرنسية أرسلت بتقاريرمكثفة إلي الوكالة اليهودية الدولية من أجل التدخل فيما أسمته بالإقبال اليهودي الكبير علي اعتناق الإسلام، بعد أن أكدت الإحصائيات أن 80% ممن دخلوا حديثًا فيالإسلام من المواطنين الفرنسين كانوا من اليهود، وهو الأمر الذي رأت المنظمات اليهودية أنه يهدد كيانهم وبشدة.

وصل عدد المسلمين في أمريكا حسبما أشارت مجلة "دير شبيجل" الألمانية إلي قرابة 11مليون مسلم، وفي أوروبا وصل العدد ما بين 20 إلي 25 مليون
مسلم

يتبع

[الصقار الحر]

وتشير الدراسة التي أعدتها مؤسسة أبحاث بريطانية تدعى " فيث ماترز" والتي نشرتها صحيفة "الاندبندنت " البريطانية في موقعها الإلكتروني الثلاثاء إلى أن الرقم الحقيقي لمعتنقي الإسلام من البريطانيين يصل إلى 100 ألف حيث يدخل في الإسلام كل عام 5000 شخص جديد.

وتشير الصحيفة إلى أن تقدير أعداد معتنقي الإسلام الذين يعيشون فيبريطانيا عملية صعبة لأن بيانات الإحصاء السكاني لا تفرق بين ما إذا كان الشخصالمتدين قد اعتنق دينا جديدا أم أنه ولد به.

قدرت أرقام سابقة عدد معتنقيالإسلام في بريطانيا بأنه يتراوح بين 14 و 25 ألفا.

ونقلت الصحيفة عن مديرالمؤسسة فياض موجهال اعترافه بأن الوصول إلى تقديرات دقيقة وموثوقة حول عددالمسلمين الجدد "عملية صعبة جدا".

ولدى سؤالهعن سبب اعتناق الإسلام بأعداد كبيرة رد بقوله: "أعتقد بوجودعلاقة أكيدة بين زيادة معتنقي الاسلام، وانتشاره في المجال العام" مضيفا انالكثيرين يهتمون باكتشاف الإسلام وعندما يتسنى لهم ذلك، "يذهبون في اتجاهات مختلفة..لايعبأ الكثيرون ويعودون الى حياتهم،ولكن البعض ينتهي بهم المقام بأن يحبوا ما اكتشفوه ويتحولون" إلى الإسلام"".

ونقلت الصحيفة عن ، رئيس مؤسسة على تعزيزمشاركة المسلمين في المجتمع البريطاني القول "يعني هذا أنشخصا من بين كل 600 بريطاني يعتنق الإسلام... الإسلام ديانة تبشيرية ويوجد لدىالكثير من منظمات المسلمين وخاصة الجمعيات الإسلامية لطلاب الجامعات برامج نشطةللتواصل بهدف محو الأفكار الخاطئة المنتشرة عن الإسلام".

في الخمسينيات كان واحد من كل سبعة من البشر مسلماً، والآن واحد من كل أربعة إلىخمسة من البشر مسلم، من كل لون وجنس. عدد دول العالم 206 دول، وأكثر من خمسين دولةفيها أغلبية مسلمة. ورغم أن الإسلام عادة ما يرتبط بالعرب والشرق الأوسط، فإن العربلا يمثلون أكثر من 18% من جملة المسلمين. آخر إحصاء لدائرة المعارف البريطانية نشرعام 2004 أن عدد المسيحيين جميعاً هو 2.1 بليون منهم 1.1 بليون كاثوليكي،في حين أن عدد المسلمين 1.3 بليون، أما اليهود فعددهم 14 مليوناً فقط، يمثلون 0.2% أي 100 مسلم أمام واحد يهودي!.
كما تضاعف عدد المسلمين من 200 مليون عام 1935،إلى 700 مليون عام 1983، إلى ألف و300 مليون على الأقل العام الماضي

يتبع

[سني معتق]

"‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ"

[الصقار الحر]

بريطانيا: في دراسة للدكتوراه قدمها (لجامعة أكسفورد) ابن اللورد بيرت المديرالسابق لهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي قال فيها إن 14200 شاب وشابة بيض من أصل بريطاني تحولوا إلى الإسلام في السنوات الأخيرة.. من بين هؤلاء أهل القمة في بريطانيا من أصحاب الأراضي مثل دوق ياربره في لينكون شاير الذي يملك 28 ألف فدان والذي أسلم وسمى نفسه عبد المتين،

كما جاء في صحيفة نيويورك تايمز سنة 2001م أن الإسلام هو أسرع الأدياننمواً في أمريكا ليس فقط نتيجة الهجرة وارتفاع معدلات الولادة.

حركة التحول إلى الإسلام. وتقدر الصحيفة أن 25 ألف يتحولون إلى الإسلام كل عام. تقدر وزارة الخارجية الأمريكية أن عدد المسلمين الأمريكان ستة ملايين، وآخرونيقدرونهم بثمانية ملايين. 19% من المسلمين الأمريكان تحولوا من ديانتهم إلى دينالإسلام، كانت أسباب دخولهم بساطة الدين، وعدم وجود وساطة بين العبد وربه،والمنطقية

أصدر مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية ( كير) إحصاءً، في نوفمبر سنة 2000م (مرجع 15) قدر فيه عدد المسلمين في أمريكا بحوالي 8 ملايين، وقال إن تقدير عدد المسلمينبحوالي 7 ملايين يبدو تقديراً محافظاً. من بين 2000 مسجد اختير 630 اختياراًعشوائياً واستجاب للإحصاء 416 مسجداً. ثلاثة أخماس المساجد أسست بعد عام 1979م. مرتادو المساجد يتميزون بصغر أعمارهم وخلفياتهم العلمية المتقدمة. نمو كبير في عددالمترددين على المساجد حيث يشارك 1625 مسلماً بالنشاطات الدينية في كل مسجد بشكل أوبآخر. حوالي 50% من المساجد يرتادها 500 مسلم أو أكثر. متوسط عدد حاضري صلاة الجمعةهو 292 في كل مسجد. زيادة عدد المترددين على المساجد من نصف مليون سنة 1994م إلى 2مليون بزيادة 300%. وبالنسبة لمعدلات دخول غير المسلمين في الإسلام، فإن 16 فرداًفي المتوسط يعتنقون الإسلام بكل مسجد من المساجد خلال العام. مجمل عدد من اعتنقواالإسلام خلال العام الواحد في المساجد 19706. يشارك 48% منهم في نشاط المساجد بصفةمعتادة وتكوينهم كالتالي: أفارقة 63%، أمريكيون بيض 27%، أمريكيون لاتينيون 6%،آخرون 3%. نسبة الرجال 68%، النساء 3

2%.

يتبع