مثله مثل النياحه و اللطم ..الخ
معاني الأخبار: أبي عن أحمد بن إدريس عن سلمة بن الخطاب عن الحسين بن راشد بن يحيى عن علي بن إسماعيل عن عمرو بن أبي المقدام قال: سمعت أبا الحسن أن أبا جعفر (ع) يقول في هذه الآية: " ولا يعصينك في معروف " قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لفاطمة (ع): إذا أنا مت فلا تخمشي علي وجها و لا ترخي علي شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمي علي نائحة ثم قال: هذا المعروف الذي قال الله عز وجل في كتابه: " ولا يعصينك في معروف "
(بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 22 صفحة 460 باب 1 وصيته صلى الله عليه وآله)
من أقوال معممين الشيعه ..
فتوى أحد كبارهم وهو من أسموه بالإمام المحقق رئيس الفقهاء العظام آية الله العظمى الشيخ محمد حسين النائيني عندما سئل عن شعائرهم وطقوسهم التي يمارسونها في مآتمهم وحسينياتهم:
لا إشكال في جواز اللطم بالأيدي على الخدود والصدور حد الاحمرار والاسوداد، بل يقوى جواز الضرب بالسلاسل أيضاً على الأكتاف والظهور إلى الحد المذكور، بل وإن تأدى كل من اللطم والضرب إلى خروج دم يسير على الأقوى، وأما إخراج الدم من الناصية بالسيوف والقامات فالأقوى جواز ما كان ضرره مؤموناً، وكان من مجرد إخراج الدم من الناصية بلا صدمة على عظمها ولا يتعقب عادة بخروج ما يضر خروجه من الدم، ونحو ذلك، كما يعرفه المتدربون العارفون بكيفية الضرب، ولو كان عند الضرب مأموناً ضرره بحسب العادة، ولكن اتفق خروج الدم قدر ما يضر خروجه لم يكن ذلك موجباً لحرمته، ويكون كمن توضأ أو اغتسل أو صام آمناً من ضرره ثم تبيّن ضرره منه، لكن الأولى، بل الأحوط، أن لا يقتحمه غير العارفين المتدربين ولا سيما الشبان الذين لا يبالون بما يوردون على أنفسهم لعظم المصيبة وامتلاء قلوبهم من المحبة الحسينية. ثبتهم الله تعالى بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
وقد وافقه على هذه الفتوى كما جاءت في المصدر المذكور كل من:
1- آية الله العظمى ميرزا عبد الهادي الشيرازي بقوله: ما ذكره قدس سره في هذه الورقة صحيح إن شاء الله تعالى[2].
2- آية الله العظمى محسن الحكيم الطباطبائي[3].
3- آية الله العظمى أبو القاسم الخوئي قال: "ما أفاده شيخنا الأستاذ قدس سره في أجوبته هذه عن الأسئلة البصرية هو الصحيح ولا بأس بالعمل على طبقه… "[4].
4- آية الله العظمى الإمام محمود الشاهرودي[5].
5- آية الله الشيخ محمد حسن المظفر[6].
[1] نقل الفتوى شيخهم مرتضى عياد في مقتل الحسين ص 146.
[2] مقتل الحسين ص 147.
[3] مقتل الحسين ص 147.
[4] مقتل الحسين ص 148.
[5] مقتل الحسين ص 148.
[6] مقتل الحسين ص 149
^
^^
^^^
وذا البرنت من المراجع هم شكلهم مب مقتنعين بكلام لا أئمتهم ولا الرسول صلى الله عليه وسلم
فياااااا ترى من اطاع العوام هنا ؟؟
ليس العوام إلا عباااااااااااااااااد مراجع فقط لا غير