يقول الخميني ( وبما علمناك من البيان واتيناك من التبيان يمكن لك فهم قول مولى الموحدين وقدوة العارفين امير المؤمنين صلوات الله عليه وعلى اله اجمعين :كنت مع الانبياء باطنا ومع رسول الله ظاهرا , فانه صلوات الله عليه صاحب الولاية المطلقة الكلية والولاية باطن الخلافة والولاية المطلقة الكلية باطن الخلافة الكذائية فهو عليه السلام بمقام ولايته الكلية قائم على كل نفس بما كسبت ومع كل الاشياء معية قيومية ظلية الهية ,ظل المعية القيومية الحقة الالهية ....)مصباح الهداية الى الخلافة والولاية ص 84 .
التعليق : قلت انا الصقار الحر يكذب الشيعة على امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام بأنه قال :قائم على كل نفس بما كسبت ومع كل الاشياء معية قيومية ظلية الهية ,ظل المعية القيومية الحقة الالهية ) تابع التعليق اي ان امير المؤمنين عليه السلام مع كل نفس ومع كل الاشياء ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اليس هذا شرك بالله يا شيعة؟
*************
يقول الخميني
( وثبوت الولاية والحاكمية للامام لا تعني تجرده عن منزلته التي هي له عند الله ولا تجعله مثل من عداه من الحكام فان للامام مقاما محمودا ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون ..)الحكومة الاسلامية ص 25 .
التعليق : قلت انا الصقار الحر:لم يكتفي الشيعة بالكذب بأن امير المؤمنين علي ابن ابي طالب منصب من الله امام على الأمة ولكن زعموا ان له مقاما محمودامقاما محمودا ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون!!!!
وهنا يشير الخميني الى البحث الكلامي في التمييز بين المقامات العرضي والمقامات الذاتية للمعصوم فالحاكمية السياسية من المقامات العرضية للمعصوم لذا امكن سلبها عنه من قبل الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم اما الولاية التكوينية فهي من المقامات الذاتية التي لا يمكن ان تسلب عنه حتى لو اجتمع الثقلان فهي ذاتية للمعصوم والسؤال هنا الم يقول الشيعة ان الامامة لأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام بالنص من القران ومن السنة وانه منصب من الله كيف تسلب منه وهو منصب من الله ؟
*************
يتبع