علي ابن ابي طالب عليه السلام ينظر بين فخذي أمرأة اجنبية في كتب الشيعة

[الصقار الحر]

امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام ينظر بين فخذي أمراة هذا في كتب الشيعة!!!!هل يقبل المسلمون بهذه الاهانات بحق امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام؟ متى يتوقف السب والانتقاص من امير المؤمنين في كتب الشيعةالا يعلم الشيعة ان امير المؤمنين عليه السلام تربى في بيت النبوة وهل من تربى في بيت النبوة ينظر الى عورة أمرأة اجنبية؟الا يوجد شيعي شريف ينتصر لأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام ويطالب بوقف هذه المهزلة وهذا الاتهام بحقه ويحرق هذه الكتب الحاقدة ع ال البيت عليهم السلام؟ حسبي الله ونعم الوكيل

عن أبي عبدالله عليه السلام قال :
( أُتِيَ عمر بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار كانت تهواه ،
فأخذت بيضة وصَبَّت البياض على ثيابها وبين فخذيها ،
فقام علي فنظربين فخذيها ، فاتَّهَمَها ) بحار الأنوار 4/303

[الصقار الحر]

ننتظر اجابة الشيعة!

[الصقار الحر]

من يجيب من الشيعة اعطية هدية

[فراس الشمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقار الحر     عن أبي عبدالله عليه السلام قال : ( أُتِيَ عمر بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار كانت تهواه ، فأخذت بيضة وصَبَّت البياض على ثيابها وبين فخذيها ، فقام علي فنظربين فخذيها ، فاتَّهَمَها ) بحار الأنوار 4/303

بداية يجب ذكر الرواية كاملة بدون بتر وتقديم وتأخير ..

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - الجزء 40

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن يزيد، عن أبي المعلى، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الانصار، وكانت تهواه ولم تقدر على حيلة، فذهبت و أخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة، وصبت البياض على ثيابها وبين فخذيها، ثم جاءت إلى عمر فقالت: يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل قد أخذني في موضع كذا وكذا ففضحني، فقال: فهم عمر أن يعاقب الانصاري، فجعل الانصاري يحلف وأمير المؤمنين جالس ويقول: يا أمير المؤمنين تثبت في أمري، فلما أكثر الفتى قال عمر لامير المؤمنين عليه السلام: يا أبا الحسن ما ترى ؟ فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها أن تكون احتالت لذلك، قال: ائتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا، ففعلوا، فلما اتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض، فاشتوى ذلك البياض، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك، ودفع الله عز وجل عن الانصار عقوبة عمر.

يقال في هذه الرواية امرين ..

الأول :في سندها ابي المعلى " مجهول "
الثاني : ان نظر الأمام علي ( عليه السلام ) كانت من فوق الثياب حسب ما ورد في الرواية " فنظر أمير المؤمنين الى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها " وليس كما نقلتها انت " فنظر بين فخذيها " وهذا يدل على ان البياض كان على ثيابها في موضع ما بين الفخذين .. وليس على الفخذين .. وما يثبت ذلك ان الأمام ( عليه السلام ) قام بصب " بماء حار قد أغلى غليانا شديدا " فلو صب هذا الماء على جسدها لأحرقه ولو فعل هذا لتم بيانه في الرواية .. وبذلك يكون صب الماء الحار المغلي كان على الثياب وليس على الجسد لأن البياض كان على الثياب وليس على الجسد ..

[مــحــمــد]

الحمدالله والشكر !



اذا كنتم تحبون علي فــ لماذا تكذبونه بأشياء لا تصدق !!؟؟


على الأقل قولوا عنه كلاما صادقا يُصَدَّق !

ليس مثل هذا !


حسبنا الله ونعم الوكيل !

[مسواك]

طيب مامعنى بين فخذيها في الروايات التي ذكرتها ؟؟؟ ،
هل معناه من على الثياب ؟؟؟

إذاكان معناه من على الثياب فما الداعي للتكرار .
التكرار في الجمله التاليه يفيد معنى زائد عن الموجود في الجمله الأولى .
وهذه هي الجمله :
بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها .
واو العطف تؤكد ذلك ،
لأنه لو كان المقصود أنه من على الثياب في الجملتين لقال الآتي :
بياض على ثوب المرأة بين فخذيها

بدون واو العطف ،
فتصبح كلمة بين فخذيها بيانآ للأولى .
لكن للأسف ما حالفك الحظ حتى في روايتك .

[الصقار الحر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري     بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين بداية يجب ذكر الرواية كاملة بدون بتر وتقديم وتأخير .. بحار الأنوار - العلامة المجلسي - الجزء 40 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن يزيد، عن أبي المعلى، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الانصار، وكانت تهواه ولم تقدر على حيلة، فذهبت و أخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة، وصبت البياض على ثيابها وبين فخذيها، ثم جاءت إلى عمر فقالت: يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل قد أخذني في موضع كذا وكذا ففضحني، فقال: فهم عمر أن يعاقب الانصاري، فجعل الانصاري يحلف وأمير المؤمنين جالس ويقول: يا أمير المؤمنين تثبت في أمري، فلما أكثر الفتى قال عمر لامير المؤمنين عليه السلام: يا أبا الحسن ما ترى ؟ فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها أن تكون احتالت لذلك، قال: ائتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا، ففعلوا، فلما اتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض، فاشتوى ذلك البياض، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك، ودفع الله عز وجل عن الانصار عقوبة عمر. يقال في هذه الرواية امرين .. الأول :في سندها ابي المعلى " مجهول " الثاني : ان نظر الأمام علي ( عليه السلام ) كانت من فوق الثياب حسب ما ورد في الرواية " فنظر أمير المؤمنين الى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها " وليس كما نقلتها انت " فنظر بين فخذيها " وهذا يدل على ان البياض كان على ثيابها في موضع ما بين الفخذين .. وليس على الفخذين .. وما يثبت ذلك ان الأمام ( عليه السلام ) قام بصب " بماء حار قد أغلى غليانا شديدا " فلو صب هذا الماء على جسدها لأحرقه ولو فعل هذا لتم بيانه في الرواية .. وبذلك يكون صب الماء الحار المغلي كان على الثياب وليس على الجسد لأن البياض كان على الثياب وليس على الجسد ..

المعلى ثقة(المفيد ص612)
وقد وثقه الخوئي وتضعيف النجاشي لا يعتنى به لتعارضه مع نص المعصوم انه من اهل الجنة فلا يمكن ان يكون كذاب مستحقا للجنة كما يرى الخوئي!!


ولزيادة التنكيل في الرافضه أقول
الروايه صحيحه على مبنى الخوئي
1-ان لا يكون لهذا التوثيق معارض

2-ان يتصل السند الى المعصوم

3-ان لا يكون الراوي عاميا

وكل هذه الشروط اجتمعت في سند الروايه السابقة وبهذا السند صحيح كما يرى الخوئي

ثانياورد في الرواية " فنظر أمير المؤمنين الى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيهاركز هنا يقول وبين فخذيها فهل هناك اوضح من هذا الكلام؟

[فراس الشمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

بداية زميلي الصقار عليك الأعتراف بانك بترت الرواية ورتبتها حسب ما تشتهي ..
وبالنسبة لأبي المعلى فهو مجهول ويا حبذا لو نقلت توثيقه كاملاً وبذكر المصدر كاملاً ..
واكرر ان الأمام نظر الى موضع البياض من فوق الثياب الذي كان بين فخذيها .. وكما بينت ذلك في مشاركتي اعلاه ..
واقول لزميلي مسواك اذا كان حرف ( الواو ) قد اشكل لديك فاليك الرواية كما وردت في الكافي بدون حرف ( الواو ) ..

الكافي – الشيخ الكليني – الجزء 7

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن يزيد، عن أبي المعلى عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اتى عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الانصار وكانت تهواه ولم تقدر له على حيلة فذهبت فأخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة وصبت البياض على ثيابها بين فخذيها، ثم جاءت إلى عمر فقالت: يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل أخذني في موضع كذا وكذا ففضحني قال: فهم عمر أن يعاقب الانصاري فجعل الانصاري يحلف وأمير المؤمنين عليه السلام جالس ويقول: يا أمير المؤمنين تثبت في أمري، فلما أكثر الفتى قال عمر لامير المؤمنين عليه السلام: يا أبا الحسن ما ترى فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها أن تكون احتالت لذلك فقال: ايتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا ففعلوا فلما اتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض فاشتوى ذلك البياض فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه فلما عرف طعمه ألقاه من فيه ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك ودفع الله عز وجل عن الانصاري عقوبة عمر .

[الصقار الحر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسواك     طيب مامعنى بين فخذيها في الروايات التي ذكرتها ؟؟؟ ، هل معناه من على الثياب ؟؟؟ إذاكان معناه من على الثياب فما الداعي للتكرار . التكرار في الجمله التاليه يفيد معنى زائد عن الموجود في الجمله الأولى . وهذه هي الجمله : بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها . واو العطف تؤكد ذلك ، لأنه لو كان المقصود أنه من على الثياب في الجملتين لقال الآتي : بياض على ثوب المرأة بين فخذيها بدون واو العطف ، فتصبح كلمة بين فخذيها بيانآ للأولى . لكن للأسف ما حالفك الحظ حتى في روايتك .

بارك الله فيك ملاحظة ذكية جدا

[الصقار الحر]

فنظر أمير المؤمنين الى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها

امير المؤمنين علي ابن ابي طالب كما تقول الرواية نظر الى بياض ثوب المرأة ثم نظر الى مابين فخذيها فكما قال الاخ العزيز مسواك وفقه الله انه لو كان المقصود النظر الى بياض ثوب المرأة فقط لكانت الرواية
فنظر أمير المؤمنين الى بياض على ثوب المرأة بين فخذيها