أهلاً بالرافضي المكرم الأمم الأخلاق
أراك هربت من آخر رد, ألهذه الدرجة لست واثقاً من مذهبك ههههههههههههه
المهم
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق |
|
|
|
|
|
|
|
حينما قال لك اني تارك فيكم الثقلين وقال ايضا الخليفتين (كتاب الله واهل البيت)
|
|
|
|
|
|
الثقل الأكبر محرف عندكم وبذلك هو مسقوط و ليس له اعتبار و الشئ الثاني , اذا الثقل الأكبر مسقوط, فالثقل الأضهر الذي هو أساساً معتمد علي الثقل الأكبر مسقوط , وبذلك يسقط مذهب الرفض كله هههههههههه
والشئ الثالث: هل استشهد أحداً من أهل البيت بحديث الثقلين, أم أنهم فهموه كوصية عادية لهم ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
وبذلك سقط مذهب الرافضة على بكرة أبيه ههههههه
وحيث أن الشبهات هي سلاحكم والذي تعتمدون به على اثبات مذهب قائم على شفا جرف هار ههههههههه, فتفضل الآتي من موضوع قمت بكتابته سابقاً حتى :-
ينقل الكليني رواية عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه بحديث يقول فيه (اني لست في نفسي بفوق أن أخطئ ولا آمن ذالك من فعلي, الا أن يكفي الله من نفسي ما هو أملك به مني)
الكليني, روضة الكافي ص292 و293 :: المجلسي, بحار الأنوار, ج74, ص, ص309
الامام المعصوم الأول وأبو الأئمة وسيدهم, لا يضمن الوقوع في الخطأ القولي أو الفعلي فلا أدري كيف يتم اتباعه اذا هو شخصياً لا يضمن الوقوع في الخطأ او الصواب .
يا سلام ههههههههه
قال الامام الصادق(والله ما نحن الا عبيد........ما نقدر غلى ضر ولا نفع, ان رحمنا فبرحمته وان عذبنا فبذنوبنا, والله ما لنا على الله من حجة ولا معنا من الله براءة, وانا لميتون ومقبورون ومنشورون ومسؤولون.......أشهدكم اني امرأ ولدني رسول الله وما معي براءة من الله, ان أطعت رحمني وان عصيته عذبني عذابا شديدا)
((الكليني, الكافي , (الروضة) ص 212)) ,((الحر العالمي, (ثبات الهداة ) ص770))
الامام المعصوم ما عنده براءة من الله ,وفوق هذا ليس متأكد ان كل ما يفعله صواب , وفوق هذا هو مسؤول , وفوق هذا يقول أن سوف ينال العذاب من الله اذا عصاه.((من موضوع قمت بكتابته سابقا))
يا سلام ومن نفس الموضوع أيضا ان المعصوم الذي لا يخطئ فعل هذا ليعلمنا, فان سرق وقطعت يده قالوا فعل هذا ليعلمنا, وان فعل الفاحشة و رجم قالةا فعل هذا ليعلمنا. ((وهل قالها الرسول عليه الصلاة والسلام وهو أولى الناس بتعليمنا؟؟))
يا سلام
يروي الصدوق أن علي بن أبي طالب أنفق ذات مرة أموال مزرعة باعها حتى لم يبق لديه درهم واحد , فاحتجت فاطمة الزهراء على ذالك و أمسكت بثوبه ,فنزل جبرائيل ,وأخبر النبي فذهب اليها وقال (ليس لك أن تمسكي ثيابه ولا تضربي على يديه) فقالت (اني أستغفر الله ولا أعود أبدا)
الصدوق ,الأمالي ,ص 470
أبطال هذه الرواية كلهم معصومون, والغريب والعجيب أن يأتي شخص معصوم ويخطئ معصوم ثاني, ويأتي شخص معصوم آخر ويخطئ المعصوم الأول ويجعل الحق مع المعصوم الثاني, والغريب العجيب أن الرافضي يتكلم عن عدالة آل محمد , والمعصومون نفسهم يخطئون بعضهم البعض))
هههههههههههه
يروي الشريف الرضي أن الامام الحسن استعار قطيفة من بيت المال فغضب عليه الامام أمير المؤمنين و قال له: يا أبا محمد النار..............يا أبا محمد النار...........حتى خرج بها
الشريف الرضي, خصائص الأئمة,ص 28
يا سلام, الامام المعصوم الأول يخاف على الامام المعصوم الثاني من النار
والرافضي المكرم يقول لي عدالة آل محمد المعصومين
وأختم موضوع العصمة بتعليق أحمد الكاتب على روايتان يذكرهما الصدوق في كتابه عيون أخبار الرضا فيقول (ان الامام الرضا تحدث بهما الى علي بن محمد بن الجهم عند المأمون, ويؤول فيهما الآيات القرآنية الظاهرة في معصية الأنبياء وينزههم عن المعصية, ولم يذكر الراوي أي حديث من الامام الرضا في هذه المناسبة عن عصمة الأئمة, مما يكشف عم عدم تبني أهل البيت لنظرية العصمة...................فلماذا تحدث الامام الرضا فقط عن عن عصمة الأنبياء ولم يتحدث عن عصمة الأئمة)) أنظر الروايتان في عيون أخبار الرضا ج1, ص153-155
ربما يرجع ذلك:-
1) الامام الرضا هو نبي ((العياذ بالله))
2) لتعليم من حوله فقط
3) كالعادة سيقول الرافضة انه فعلها تقية, وسوف يؤولون الرواية أنه كان يلمح الى الأئمة
وبذلك سقط مذهب الرافضة هههههههههههه
ثانيا:
بالنسبة الى الولاية أو الخلافة
أ) يوم الغدير
يقول احمد الكاتب:واذا كان حديث الغدير يعتبر أوضح و أقوى نص من النبي بحق أمير المؤمنين, فان بعض علماء الشيعة الامامة الأقدمين, كالشريف المرتضى, يعتبره نصا خفيا غير واضح بالخلافة, حيث يقول الشافي(انا لا ندعي علم الضرورة في النص, لا لأنفسنا ولا على مخالفينا, وما نعرف أحدا من أصحابنا صرح بادعاء ذلك)) الشافي,ج2,ص128
قيل للحسن بن الحسن بن علي الذي كان كبير الطالبين في عهده, وكان وصي أبيه وولي صدقة جده :ألم يقل رسول الله: من كنت مولاه فعلي مولاه؟ فقال:بلى ولكن, والله لم يعن رسول الله بذلك الامامة و السلطان, ولو أراد لأفصح لهم)). ابن عساكر,التهذيب ج4,ص162
ما شاء الله, هذا هو يوم الغدير الذي يعتبر أساس عقيدة الرافضة
يا سلام
أما حديث يوم الغدير لم يأتي من الفراغ, ولكن كان يوجد سبب له وذلك أن الرسول استعجل بقوله وذلك قبل وصوله الى المدينة المنورة لأسباب بترها علماء الرافضة من كتبهم حتى لا تنسف عقيدتهم أكثر من ما هي منسوفة
وسوف أستشهد من كتبنا:-
الحديث ليس فيه أي إشارة يستدل بها على أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قد استخلف علياً – رضي الله عنه – أو غيره من أهل البيت في الإمامة مطلقاً ، وسبب الحديث كما قال ابن حجر الهيتمي :" وسبب ذلك كما نقله الحافظ شمس الدين الجزري عن ابن إسحاق أن علياً تكلم فيه بعض من كان معه في اليمن فلما قضى – صلى الله عليه وسلم – حجة خطبها تنبيهاً على قدره ورداً على من تكلم فيه كبريدة لما في البخاري أنه كان يبغضه.
فقد أخرج البخاري في صحيحهمن حديث بريدة بن الحصيب – رضي الله عنه - :"بعث النبي صلى الله عليه وسلم علياً إلى خالد ليقبض الخمس ، وكنت أبغض علياً ، وقد اغتسل ، فقلت لخالد : ألا ترى إلى هذافلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له ، فقال : يا بريدة أتبغض علياً ؟قلت : نعم.
قال : لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك " ، وكذلك جاءت رواية عند البيهقي من حديث أبي سعيد الخدري لما منع الصحابة من ركوب إبل الصدقة وشدد عليهم وفي رواية منعهم من لبس الحلل ، فكثرت القالة على علي رضي الله عنه وقال ابن كثير عن رواية البيهقي :" إسناد جيد على شرط النسائي أخرجه البيهقي وغيره ".
قال ابن كثير – رحمه الله - :" إن عليا – رضي الله عنه – لما كثر فيه القيل والقال من ذلك الجيش بسبب منعه إياهم استعمال إبل الصدقة واسترجاعه منهم الحلل التي أطلقها لهم نائبه لذلك والله أعلم ، لما رجع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من حجته وتفرغ من مناسكه وفي طريقه إلى المدينة مر بغدير خم فقام في الناس خطيباً فبرأ ساحة علي ، ورفع من قدره ونبه على فضله ليزيل ما وقر في قلوب كثير من الناس "
اذن حديث يوم الغدير كان ليبرأ ساحة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه, بعدما انتشرت الاشاعات عنه فأراد الرسول أن يقضى على هذه الاشاعات وذلك قبل الوصول الى المدينة المنورة
ب) موضوع الخلافة:-
من كتاب الشافي للمرتضى:قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (دخلنا على رسول الله (ص) حين ثقل, فقلنا يا رسول الله...استخلف علينا. فقال لا, اني أخاف أن تتفرقوا عنه كما تفرقت بنو اسرائيل عن هارون, ولكن ان يعلم الله في قلوبكم خيرا اختار لكم)) ج4 ص149,كذالك ج3,ص259
و أيضا من كتاب الشافي: قال أمير المؤمنين بعدما ضربه عبدالرحمن بن ملجم وطلب المسلمون أن يستخلف ابنه الحسن, فقال(لا,انا دخلنا على رسول الله فقلنا: استخلف علينا,فقال: لا,أخاف أن تتفرقوا عنه كما تفرقت بنو اسرائيل عن هارون, ولكن ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يختر لكم)).و((سألوا عليا أن يشير عليهم بأحد, فما فعل, فقالوا له :ان فقدناك فلا نفقد أن نبايع الحسن, فقال: لا آمركم و لا أنهاكم. أنتم أبصر)).........ج3,ص259 وأيضا في كتا تثبيت دلائل النبوة ج1, ص212
يا سلام, هاتان الروايتنان كافيتان بنسف مذهب الرافضة
في كتاب بصائر الدرجات للصفار,ص 326: (أن الامام الصادق كان جالسا في سقيفة له اذ أستأذن عليه أناس من أهل الكوفة فأذن لهم فدخلوا عليه فقالوله: يا أبا عبدالله, ان أناسا يأتوننا يزعمون أن فيكم,أهل البيت, اماما مفترض الطاعة؟..... فقال:لا, ما أعرف ذلك في أهل بيتي. قالوا: يا أبا عبدالله انهم أصحاب تشمير و أصحاب خلوة وأصحاب ورع وهم يزعمون أنك أنت هو؟..........فقال: هم أعلم وما قالوا. ما أمرتهم بهذا)
يا سلام, الامام المعصوم والمنصب من الله يدعو الناس الى الضلالة أكثر من ما هم ضالين
وأيضا الامام المعصوم الأول و المنصب من الله يقول:
ان أفضل ما توسل به المتوسلون الى اللّه سبحانه وتعالى , الايمان به وبرسوله , والجهاد في سبيله , واقامة الـصـلاة , وايتاء الزكاة , وصوم شهر رمضان , وحج البيت واعتماره , وصلة الرحم , وصدقة السر, وصدقة العلانية , وصنائع المعروف فانها تقي مصارع الهوان -الخطبة (110) من نهج البلاغة
ماشاء الله, ولا حتى تلميح بولاية أهل البيت والامامة, والايمان بالأئمة
وبعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام, على حسب زعم الرافضة, الجميع ارتد عدا ثلاثة, واستمرت خلافة الخلفاء الراشدين الثلاثة, وبعد استشهاد ذي النوريين رضي الله عنه,وعندما عرض المهاجرين والأنصار الخلافة على أبو السبطين و كان بامكانه أن يعيد للأمة ايمانها الذي فقدته بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام, ولكن نجده يقول ( دعوني والتمسوا غيري.............) في نهج البلاغة ص 136 , كأنه يريد أن تبقى الأمة على الضلال.
يا سلام
وأنهي موضوع الخلافة عن هذه الرواية التي نقلها الكليني عن الباقر رحمه الله عن الرسول عليه الصلاة والسلام
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام ( لا تصلح أمتي الا لرجل فيه ثلاث خصال: ورع يحجزه عن معاصي الله, وحلم يملك به غضبه, وحسن الولاية على من يلي حتى يكون لهم كالوالد الرحيم) وفي رواية أخرى ( حتى يكون للرعية كالأب الرحيم) الكليني, الكافي, ج1 , ص407
الغريب العجيب أن الباقر رحمه الله أشار ألى أن الامامة تصلح لعامة الناس بهذه الشروط
والأغرب و الأعجب أنه:-
1) لم يشر أن الامام يجب أن يكون معصوم.
2) لم يشر أن الامام يجب أن يكون في أهل البيت عامة, وفي ذرية الحسين وذريته خاصة.
أكيد الرافضة سوف يؤولون حديث الباقر رحمه الله كعادتهم.
وبذلك أيها الرافضي المكرم سقط مذهبكم على بكرة أبيه
و لكن لحظة واحدة
لسنا نحن من يكفركم ولكن امام من أمتكم هو من كفركم
أنظر التالي:-
يقول المفكر أحمد الكاتب: ظل الوافقية يؤمنون بمهدوية و غيبة الامام الكاظم الى وقت طويل ولكنهم تقلصوا شيئاُ فشيئاً حتى ماتت النظرية وانقرضوا, خاصة عندما أكد الامام الرضا وفاة أبيه و قال لهم: (( ان الحجة لله على خلقه لا تقوم الا بامام حي يعرف.......سبحان الله!.......مات رسول الله ولم يمت موسى بن جعفر؟! بلى والله لقد مات و قسمت أمواله و نكحت جواريه)), واتهم من قال بعدم وفاته بالكذب و قال: ((انهم كفار بما أنزل الله عز وجل على محمد (ص ((كما ينقلها أحمد الكاتب))) ولو كان الله يمد في أجل أحد من بني آدم لحاجة الخلق اليه لمد في أجل رسول الله (ص)))
الكشي, معرفة الرجال, ص379
أنا الصراحة لا يوجد شئ أقوله غير
وشهد امام من أئمتهم على كفرهم ههههههههه
وبذلك سقط مذهب الرفض على بكرة أبيه فلا يدندن الرافضة بعد الآن بحمد بن الحسن العسكري
ولكن ان صحت هذه الرواية, فالرضا رحمه الله كان يقصد أن الله سبحانه وتعالى يسخر ناس كأئمة ليتبعهم الناس
ومثال على ذلك: شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله الذي مازال بعد وفاته ب 700 سنة يزلزل عرش الرافضة المزلزل أصلاً
ولا تنسى أن تسلم على أهل الكوفة الخونة النواصب
هههههههههه