المناظرة كما هو معلوم كانت حول الإمامة لكن للأسف (أسد الحق) كان يتكلم في كل شيء ما عدى (الإمامة) للأسف الرجل كان يفتقد للأمانة العلمية
المناظرة 1 : الدقيقة 96 : قال أسد الحق علي "الإمام يقول إذا تريد أن تتبعني ارجع لروات حديثنا"
المناظرة 2 : الدقيقة 96 : قال أسد الحق علي "الإمام المهدي نص عليه رسول الله، هذا هدية و أعطيكم إلى يوم القيامة"
الامالي للصدوق الجزء 1 صفحة 56
175 / 11 - حدثنا أحمد بن محمد (رحمه الله) قال : حدثنا أبي عن محمد بن عبد الجبار عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي عن أبان بن عثمان عن ثابت بن دينار عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي عن علي بن أبي طالب (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الأئمة من بعدي اثنا عشر أولهم أنت يا علي وآخرهم القائم الذي يفتح الله تعالى ذكره على يديه مشارق الأرض ومغاربها
المناظرة3 : الدقيقة85: بعد أن قال أبو المنذر أن رواية الاثنى عشر التي تحدى من أجلها أسد الحق لا تصح رد أسد الحق "اما الرواية التي طلبتها فرواها الشيخ الصدوق في الأمالي"
أحمد بن محمد = أحمد بن محمد بن خالد البرقي، الذي هو ثقة بالإجماع
أبوه = محمد بن خالد البرقي، و هو ثقة
أحمد بن محمد بن زياد الأزدي = بن أبي عمير، و هو ثقة بالإتفاق
أبان بن عثمان = هو من الستة الفقهاء اصحاب الصادق
ثابت بن دينار = أبو حمزة الثمالي، الصدوق عندنا الثقة
المناظرة4 : الدقيقة88 : قال أبو المنذر "لا تشتت الحوار يا أسد، كلامنا في الإمامة، غدا ان شاء الله نأتي بأحد الإخوة المتخصين في أحاديثكم و عندهم علم الرجال و نرى، و الذي لا إله غيره و لو أثبت ان الحديث صحيح و لعنه الله على الكاذب لأتبعنك غداً "
المناظرة4 : الدقيقة92 : قال أسد الحق "لا مانع عندي أن تأتي بشخص أو إثنين، ليكونوا معك في قضية تصحيح الروايات، هذا شيء جيد و أنا أقبله "
المناظرة5 مختصر المناظرة: في هذه المناظرة تدخل الأخ (نور الدين) ليبن أن الرواية التي تحدى من أجلها أسد الحق لا تصح، و أن أسد الحق قلب الرجلين فالرواية في سندها العطار و هي لا تصح و قال أن في سندها البرقي، ذلك للتدليس اضافة لهذا ضعف الأخ (نور الدين) الرواية الأولى التي استدل بها أسد الحق رواية "ارجعوا لرواة حديثنا"
مختصر التسجيل، و هروب أسد الحق علي
لا يفوووووووتك