من تاريخ مباهلات اهل السنة والجماعة مع الباطنية

[محمد المبارك]

في عام 1907م وقعت بين العلامة أبو الوفاء ثناء الله بن محمد خضري الأمرتسري (1287- 1367هـ) ، و بين غلام أحمد القادياني " صاحب نحلة "القاديانية" مناظرات خرج الغلام منها مدحورا مغضبا .
ثم تحدى القادياني الشيخ ثناء الله بأن الله سيميت الكاذب منهما في حياة الآخر و دعا الله تعالى أن يقبض المبطل في حياة صاحبه و يسلط عليه داء مثل الهيضة و الطاعون يكون فيه حتفه .
و في شهر مايو 1908م أجيبت دعوته فأصيب بالهيضة الوبائية الكوليرا في لاهور فمات في بيت الخلاء و كان جالسا لقضاء حاجته و نقلت جثته إلى قاديان حيث دفن في المقبرة التي سماها بمقبرة الجنة.

بينما عاش الشيخ ثناء الله الأمرتسرى - رحمه الله - أربعين عاماً بعد المباهلة .

[محمد المبارك]

..............................

[الحر الأشقر]

نحمد الله
على نعمة الاسلام
أخي الفاضل
من رأي طقوس الروافض
وااالاسماعيليه
والفرق الضاله
يجب ان يحمد الله ويدعوهــ الثبات علي نهج السنه والجماعه
ونتذكر قول المعصوم وصاحب الحوض المورود يفداهــ أمي وأبي ,,, لاتباعه
أنتم كالشعرهـــ السوداء في الثور الابيض
دمت بود اخا غاليا

[محمد المبارك]

سلمت اخي الحر
وفقك الله

[امهات المؤمنين]

اللهم ثبت الحق وانصرنا على اعداء الدين

بارك الله فيك اخي الفاضل محمد المبارك

[كاوا محمد]

قال ابن حجر العسقلاني: «ومما عُرف بالتجربة أن من باهل وكان مبطلاً لا تمضي عليه سنة من يوم المباهلة، وقد وقع لي ذلك مع شخص كان يتعصب لبعض الملاحدة فلم يقم بعدها غير شهرين". [ الفتح :8 / 95 ]

[خالد الازدي]

الحمد لله الذي نصر عباده

واستجاب لدعائهم .....فله الحمد والشكر

ويارب يجينا خبر الزنديق الفاجر ياسر.....وان يجعله عبره لمن لا يعتبر

وجزاك الله خير اخي الفاضل

[alosh]

اللهم انزل غضبك وسخطك يا جبار بخاسر الخبيث ,لعنة الله عليه خاسر والملقب بيسرى

[محب العباس أبو الفضل]

قال تعالى ( إن بطش ربك لشديد )
و قال تعالى (إن أخذه أليم شديد)

سبحان الله العظيم
ما قدروا الله حق قدره

والله مجرد ما دعا هذا الدعاء وتيقنت بأن الله سبحانه
وتعالى سـ يخذله في الدنيا والآخرة..

زوجة النبي التي قذفوها بغير علم وهي عفيفة محصنة
سـ يستحوون من الرسول الكريم يوم القيامة


وحسن شحاته ما نعرف وينه وأيضا آلآخر اللي باهل الشيخ البراك لانعرف لهم وجوود ..
نسأل الله أن يأخذ ياسر الخبيث بعذابه أخذ عزيز مقتدر

[خالد المخضبي]

جزاك الله خيرا