العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-09-10, 07:32 PM   رقم المشاركة : 1
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


حرب على الوهابية ؟ أم السلفية ؟ أم الإسلام ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
حرب على (الوهابية)؟ أم (السلفية) ؟ أم (الإسلام) ؟
د . أحمد بن عبدالرحمن القاضي
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. أما بعد :
فتنبعث بين آونةٍ وأخرى، صرخات محمومة، تنادي بالحرب على (الوهابية)، وترتفع أيدٍ مكلومة، تشير، تحديداً، إلى (السعودية)، بوصفها، حاضنة الدعوة السلفية، ومنطلقها، قديماً، وحديثاً. وقد ارتفعت وتيرة هذه الدعوات الموتورة، إثر أحداث الحادي عشر من سبتمبر، لتصفِّي حسابات سابقة، مع المد الإسلامي، السلفي، الكاسح، الذي استقطب الجمهور الإسلامي، في البلاد الإسلامية المختلفة، وامتد إلى التجمعات، والأقليات الإسلامية، في أركان الكرة الأرضية، بتألقه، وصفائه، وأصالته.

يتحالف، في مصر، أفراد من فلول الصوفية الخاملة، مع مرتزقة تمولهم الرافضة، بالإضافة إلى عجائز من الأشاعرة، وعقلانيين مفلسين، بعضهم من بعض، قد انصرف عنهم الناس، ونفضوا أيديهم من أطروحاتهم الخاسرة، فيقيموا مؤامرة، بعنوان :

(مؤتمر الوهابية خطر على العالم والإسلام) !

ويتحالف الخائن، الشيعي، الباطني، علي اليامي، مع مؤسسة هيرتيج الأمريكية، فيعقد مؤامرة أخرى، بعنوان :
(خطوات لإضعاف التطرف الإسلامي، من الجانب السعودي) !

ما ذا يريد هؤلاء حقاً؟
هل يريدون الحرب على ما يسمونه الوهابية؟
أم على السلفية؟ أم على الإسلام؟


إن قراءة لقائمة التهم، الموجهة للوهابية، تنضح بما يلي :


1- الوهابية كدعوة، وفكر، تقوم على نفيالآخر، وتكفيره.

2- الوهابية تهدد الأمن، والسلم في كافة دول العالم الإسلامي؛
لما تبثه من
أفكار إرهابية، وإجرامية شديدة الخطورة.


3- الوهابية لها موقف سلبي من المرأة،والعلم،
والموسيقى وجميع الفنون.


4- الوهابية لها موقف سلبي منا المسيحيين، بل من أصحاب المذاهب الإسلاميةالأخرى (كالشيعة، والأشاعرة، وغيرهم)،
وهي دعوة للجاهلية.


5- أغلب الموروث الوهابي قائم
على الإرهاب الفكري والديني، ومخاصمة الواقع والعقل، والقتل باسم الله، والله منهبراء، وأن ما يجري في العراق، وأفغانستان، بل وحتى السعودية، راعية هذا الفكر، من قتل، وإرهاب على الهوية، يؤكد أننا أمام دعوة للإجرام، والقتل، وليس أمام دعوة لإسلام سمح، معتدل.

6- وصف معهد هيريتيج، السعودية بأنها
"مصدر رئيسي للمفجرين الانتحاريين، والتحريض الديني, وممولي المدارس والمساجد المتطرفة حول العالم
"

بمثل هذه البجاحة، والصفاقة، تكال التهم جزافاً، في زمن تطورت فيه أساليب البحث العلمي، وأدواته، وبلغت الدقة غايتها في التمييز بين ألوان الطيف، ورصد التوجهات، مما يدل أن وراء الأكمة ما وراءها، وأن القوم أرادوا ركوب موجة
(الحرب على الإرهاب)

التي تتبناها القوى العالمية، لطعن مواطنيهم الأبرياء، بسبب خلافات مذهبية، وحسابات خاصة، يستقوون بها على الصوت السلفي، القوي النقي، الذي يزعج الصوفية في همهماتهم، والرافضة في حسينياتهم، والأشاعرة في كلامياتهم، والعقلانيين في تعدياتهم على النصوص، وتحريفاتهم.

باختصار، ليست القضية قضية(الوهابية)، فقد ظلت الدعوة السلفية، في نجد، قائمة منذ قرون، وحتى بعد إعلان المملكة العربية السعودية عام 1351هـ، بقيت محافظة على معتقداتها الإصلاحية، داعية إليها بالحكمة، والدليل الشرعي، والعقلي، لنحو ثمانين سنة، حتى يومنا هذا، من عام 1431، دون أن تفتعل احتراباً داخلياً، أو عدواناً خارجياً،

فكيف تهدر تجربة ثمانين سنة، بجريرة أفراد خارجين عن النسق السلفي، الصريح، المعلن، المعتبر، ذي المرجعيات العلمية المعروفة ؟

إننا في هذا المقام، لا نجامل أحداً، ولا نعتذر لأحد. لسنا في موقع التهمة، كما أننا لسنا مخولين أن نعتذر عن شيء من مكونات ديننا، وعقائده، وشرائعه، فالإسلام دين الله، الحق، الشامل، الكامل، العادل. وليس من حق أحدٍ، كائناً من كان، أن يجري عليه تغييرات عصرية، أو يعيد إخراجه إخراجاً غربياً، ليتوافق مع قوانين الأمم المتحدة.


وبالعودة إلى قائمة الدعاوى السابقة، نقول :

- أولاً : الدعوة السلفية لا تنفي الآخر، بل تستنقذه، وتسعى لانتشاله من وهدة الكفر، والشرك، والبدعة، والظلم، إلى قمة الكرامة الإنسانية، المتمثلة بإفراد الله بالعبودية، ونبيه صلى الله عليه وسلم بالاتباع، وتأبى عبودية العباد للعباد، وارتهانهم لأرباب الطرق، والعمائم السود، ودهاقنة الفلسفة.

ولا تكفر إلا من كفره الله ورسوله، من المشركين، وأهل الكتاب، والذين لا يعلمون.
وتأبى أن يكون وصف (الإيمان) عباءة فضفاضة تجلل الوثني البوذي، واليهودي البذيء، والنصراني المثلِّث، والرافضي الباطني، والصوفي القائل بالحلول، ووحدة الوجود.




- ثانياً : الدعوة السلفية أحرص الدعوات على حقن الدماء، وطاعة ولاة الأمر، وتحريم الخروج عليهم. ولم تسلك في تاريخها القديم، ولا في واقعها المعاصر، أسلوب الثورات، بل ولا المظاهرات. بينما يباشر ذلك أطرافٌ أخرى ممن يقفون خلف المؤتمرين، في القاهرة، وواشنطن، وينشرون القلاقل، والفتن، والحروب، في كل مكان في العالم.
فأين العدل، والإنصاف؟!




- ثالثاً : ليس للدعوة السلفية موقف سلبي من المرأة. موقفها موقف (الإسلام) . فإن كنتم تنشدون وضعيةً جاهليةً للمرأة فكونوا شجعاناً، وأفصحوا عن شهواتكم، وشبهاتكم.

قولوا : نريد مساواة المرأة بالرجل في الميراث!

قولوا: نريد تعرية المرأة على الشواطئ،
والشاشات، كما يصنع الغرب!


قولوا : نريد إسقاط قوامة الرجل على زوجته،
وبناته، كما يصنع الغربيون !


لنقول لكم، بملأ أفواهنا:
لا، ولا كرامة! هذا ديننا الذي ارتضاه الله لنا، قد رضيناه، فإن لم ترضوه، فابحثوا لكم عن دين سواه، ولا تنتحلوه، نفاقاً، وتزييفاً. وأما العلم فنحن أسعد الناس بالعلوم النافعة، ولم تزل كوادر السلفيين تبرز في جميع أنواع العلوم المفيدة. وأما الموسيقى فبضاعة الصوفية قديماً، وألحان الفساق حديثاً، وقد أعاضنا الله عنها بالتغني بكلامه.




- رابعاً : الدعوة السلفية تجمع بين الوضوح في الحق، والرحمة بالخلق. فهي حين تنتقد كل ملة، أو طائفة، أو فرقة، من الإسلاميين، أو غيرهم، تطرح طرحاً واضحاً جلياً، بعيداً عن العموم، والإجمال، والضبابية. لكنها، في الوقت نفسه، تشعر بالشفقة، والنصح لجميع الخلق، وترجو أن يقبلوا البشرى، ويغتبطوا بنعمة الله. ولا تتجنى على أحد، ولا تعتدي على معاهَد، أو مستأمن، أو ذمي، فضلاً أن يكون من أهل التوحيد.



- خامساً : الموروث السلفي لم ينشئ طوال العقود الماضية ما ادعيتم من إرهاب فكري، ولا قتل باسم الدين. وإنما مارس ذلك المعتزلة في الدولة العباسية، والأشاعرة في الدولة الأيوبية، والرافضة في ظل الثورة الخمينية. وسبحان الله !
من الذي يمارس القتل، والإرهاب،
والاحتلال، في العراق، وأفغانستان، وغيرهما؟
أليس من خلفكم من الرافضة والأمريكان ؟

أين العدل والإنصاف؟!




- سادساَ : وأخيراً ! ألا تكفون عن وصم (السعودية)
بألقاب السوء؟

نعم! السعودية، بفضل الله، حاضنة السلفية، وراعية التوحيد، لكنها، بريئة من (الإرهاب) ، بل هي أعظم المتضررين منه. والواقع أكبر شاهد. فعلام المغالطة،وتحميل البريء جريرة الجاني؟


~إن (السلفية) أو ما تسمونه (الوهابية) هي الصورة الناصعة الصادقة للإسلام الصحيح، الخلي من البدع، والشركيات، والفلسفات الدخيلة. هي الإسلام الحي، اليقظ، والقلب النابض لهذه الأمة، فإن هاجمتم الوهابية، فإنما تهاجمون السلفية، وإن هاجمتم السلفية، فإنما تهاجمون الإسلام. فلا عجب أن يصطف اليهود، والنصارى، والمبتدعة، ضدها، ليطفئوا نور الله، وأنى لهم.

﴿يرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾[التوبة : 32 ، 33]

http://www.al-aqidah.com/?aid=show&uid=3j7zwxwu






من مواضيعي في المنتدى
»» الخطة الايرانية الخمسينية لأحتلال دول الخليج العربي
»» احتفال الأيرانيون في عيد النار ومنع الأحوازيون من اقامة صلاة العيد
»» جانب من اعدامات السلطات الايرانيه بحق الأحوازيين العرب
»» الزميل مسلم وهذا فقط تفضل لتعرف من هم الوهابية
»» صور بشعه لاعدامات ايران للعرب للاحوازيين العزل والابرياء
 
قديم 11-09-10, 07:35 PM   رقم المشاركة : 2
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


بل الحربُ على الإسلام والدين , بوركت حبيب قلبنا الغالي مجيدي .







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الرافضة / بو باسل محق تحدي خفيف لطيف لكم
»» أيكون الطاغوت الخمييني أشجعُ من الجبان المهدي يا رافضة ؟
»» حديث " سيد في الدنيا سيد في الأخرة " وإستماتة الرافضة لتصحيحه
»» ويحتملُ أن يكونَ [ من كلام الصدوق ] ويحتملُ ان يكون [ تتمة متن الحديث ] ...!!
»» يا إباضية وتحدي لشيخ الخوارج " المقبالي " في شبكة المجرة نريد سند واحد إباضي في السنة
 
قديم 11-09-10, 08:08 PM   رقم المشاركة : 3
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني مشاهدة المشاركة
   بل الحربُ على الإسلام والدين , بوركت حبيب قلبنا الغالي مجيدي .

حيا لله استاذنا الحبيب تقي الدين السنــي ..
صدقت انها حرب على الاسلام حطبها ووقودهــا احفاد ابن سباء والطوسي وابن ملجم وابولؤلؤة المجوسي ...

شرفني مرورك استاذي الكريم






من مواضيعي في المنتدى
»» فقه الجهاد
»» توطين 5 ملايين إيراني في الأحواز للقضاء على عروبتها وطمس قضيتها
»» المجرم احمدي نجاد يطئمن اسرائيل _اننا مع بعض
»» 6 قنوات دينية إيرانية تستهدف تشويه المذهب السني تبث من الكيان الصهيوني
»» مصلحة الدولة الفارسية في بقاء فلسطين تحت الاحتلال
 
قديم 11-09-10, 08:59 PM   رقم المشاركة : 4
خدام الإسلام
عضو ماسي






خدام الإسلام غير متصل

خدام الإسلام is on a distinguished road


الحرب على الجهاد وهو ذروة سنام الإسلام
وعلى الدعاة والآمارين بالمعروف والناهين عن المنكر
وعلى طلبة العلم
وعلى الملتزمين
وللأسف يشارك في هذه الحرب من أرتدى بردة الدين كذبا ً وزورا
أو لنحسن الظن جهلا وتغرير به

الحرب على الإسلام والإسلام من قواعدة ما تم ذكره

فلا إسلام بلا جهاد وبلا دعاة وأمر بمعروف ونهي عن منكر وعن طلب علم وعن إلتزام وعبادة

بل أصبحت الجمعيات الخيريه محاربة من بعض من أنتسب للسلفية والدعوة!

وطبعا ً أصبح الدين مسيّس لذلك تجد بعض الأقوال تخالف الكتاب والسنة والإجماع من عهد النبي صلى الله عليه وسلم وإلى يومنا هذا بل مسائل لا أختلاف فيها وعقائدية وتجد من ارتدى بردة الدين يفتي لصالح من يحارب الإسلام

وهذه أعظم البلاء

البلاء في الدين

نسأل الله أن لا يجعل مصيبتنا في ديننا

وان يقبضنا إليه لا خزايا ولا مفتونين ولا مضللين للمسلمين







التوقيع :
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

ٌ===
أنظر يا شيعي ويا رافضي الكفر بأم عينك واسمعه

http://www.4cyc.com/play-PqHZTts2WHk

---
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون
----

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( ( وددت أني لقيت إخواني قال فقال : أصحاب النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – أوليس نحن إخوانك قال : بل أنتم أصحابي ولكن إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني ) )

اللهم أجعلني منهم ومعهم يا حي يا قيـــوم
من مواضيعي في المنتدى
»» العريفي عدو الرافضة
»» يوم الأحد تاريخ 5 / 4/ 1428 هـ الموافق 22 / 4 / 2007 م
»» ربط مؤذن في مأذنة مسجد في الكاظمية قبل تفجيرة من قبل جيش المهدي الكافر
»» بشرى سارة لمحدودي الدخل راغبي الحج لعام 1431هـ من وزارة الحج
»» تدوين الحديث الشريف وشبهات حوله
 
قديم 11-09-10, 09:25 PM   رقم المشاركة : 5
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خدام الإسلام مشاهدة المشاركة
   الحرب على الجهاد وهو ذروة سنام الإسلام
وعلى الدعاة والآمارين بالمعروف والناهين عن المنكر
وعلى طلبة العلم
وعلى الملتزمين
وللأسف يشارك في هذه الحرب من أرتدى بردة الدين كذبا ً وزورا
أو لنحسن الظن جهلا وتغرير به

الحرب على الإسلام والإسلام من قواعدة ما تم ذكره

فلا إسلام بلا جهاد وبلا دعاة وأمر بمعروف ونهي عن منكر وعن طلب علم وعن إلتزام وعبادة

بل أصبحت الجمعيات الخيريه محاربة من بعض من أنتسب للسلفية والدعوة!

وطبعا ً أصبح الدين مسيّس لذلك تجد بعض الأقوال تخالف الكتاب والسنة والإجماع من عهد النبي صلى الله عليه وسلم وإلى يومنا هذا بل مسائل لا أختلاف فيها وعقائدية وتجد من ارتدى بردة الدين يفتي لصالح من يحارب الإسلام

وهذه أعظم البلاء

البلاء في الدين

نسأل الله أن لا يجعل مصيبتنا في ديننا

وان يقبضنا إليه لا خزايا ولا مفتونين ولا مضللين للمسلمين



بارك الله فيك اخي الحبيب خدام الأســلام ..
وصدق الحبيب المصطفى
(( سيعود الدين غريبـــا كما بداء غريبــا وطوبى للغرباء ))







من مواضيعي في المنتدى
»» الدكتور فكري سليم يعرّي التوجهات الصفوية الطائفية والفارسية العنصرية
»» تثبيت اسم الخليج العربي ... انها الجولة الرابحة الأولى للأحوازيين في صراعهم المتواصل
»» وثائق هامة ذات الشأن بمجزرة الأربعاء السوداء
»» شهادة علي رضي الله عنه لابي بكر وعمر رضوان الله عليهم
»» هام الأحواز يرفضون تسمية الخليج العربي بالخليج الفارسي
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:19 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "