والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن والاه ومن أتبع سنته إلى يوم الدين
أخواني وأخواتي في الله
تم بحمد الله إنجاز عمل من نوع عرض الصفحات أو الشرائح أو مايعرف بالبور بوينت (PowerPoint)
وقد تم أختيار هذا النوع وذلك لسرعة إنتشاره وسهولة تحميله بالمرفقات
وهذا العمل عباره عن وثائق رافضيه مصوره من كتبهم ويتخللها بعض الشرح المبسط
وقد من الله علي بإنجاز جزئين منها وهناك أجزاء أخرى قادمه بإذن الله
وهذا العمل ليس لفضح عمائم الرافضة بالدرجه الأولى بل لتبيان الحق وإزالة الغشاوه المتراكمه على عقول عامة الشيعه
ليعرفوا ماهم فيه من ضلال وشرك وتناقض قد عاشوا وترعرعوا في كنفه وبأنهم يعيشون على عقيده
ظاهرها أسم إسلام ولكنه شركي وباطنها لا إسلام ولا شرف ولا مرؤه ولا أخلاق إسلاميه ولا حتى عربيه أو شرقيه
والثاني لعامه المسلمين ليعلموا ماهذا المعتقد وإلى أي مدى وصل به الحال من الإنحطاط الفكري والعقائدي والإنحلال الأخلاقي والأدبي
والكره والطعن الظاهري للإسلام وبعض رموزه و الغلو والإشراك في البعض الأخر
تجدون هنا المضحك المبكي من كذب لا قصه من ألف ليله وليله لابل اسطوره لالا بل خرافه لا يصدقها مجنون فكيف بالعاقل
بل ستجدون أمور ربما ترفع الضغط وبعضها ربما يمنعكم الحياء حتى في قولها او التعليق عليها !!
هذا العمل هو خالص لوجه الله تعالى مقدم من أخوكم هديةً لكم فساعدوا على نشرها
لعل الله يهدي بها من أضله أصحاب العمائم الضالين المضلين عليهم من الله مايستحقون
سوف أدعكم مع الجزئين وأسأل الله أن ينفع بها
العمل أسمه : وثائق رافضية
الجزء الأول ( العقيدة بين الغلو والشرك )
الجزء الثاني ( العقيدة والجنس )
وللعلم أنا ركزت على هذين الأمرين لأنهما الأول يخاطب العقل والمنطق والثاني يخاطب المرؤه والشرف
ملاحظه تجدونها في العمل : وهو وجود صوت جماعي لعامة الشيعه وهم يصلون على النبي ( صلوااات) عند الإنتقال من صفحة إلى صفحه
والقصد منها هي رساله تقول لعوام الشيعه وعقلائها :
( هذا انتم ياشيعه تحلون ماحرم الله وتصلون على النبي بغباء وتأييد بدون درايه)
( هذا أنتم ياشيعه تشركون بالله وتصلون على النبي بغباء وتأييد بدون درايه )
( هذا أنتم ياشيعه تهينون الرسول وتطعنون بعرضه الشريف وتصلون على النبي بغباء وتأييد بدون درايه )
طلب أخير من أخوكم عدم البخل عليه بأرائكم فإنها تهمني لتجنب الأخطاء في الأجزاء القادمه
والأمر الأخر نشر الموضوع عبر البريد وذلك بنسخ الموضوع ولصقه في البريد ومن ثم وضع رابط الموضوع لمن أراد التعليق
06-09-10, 01:49 PM
العرض العادي
