عقيدة الكفار في القرآن الكريم خير من عقيدة الروافض

[أبو بلال منير]

مهزلة ما بعدها مهزلة أن تجد الكفار ينفون التحريف عن القرآن الكريم بينما تجد الشيعة الروافض مصرون على القول بتحريفه.
هذا الأستاذ لوبلو -وهو كافر غير مسلم- يقول: «إنّ القرآن هو اليوم الكتاب الربّاني الوحيد الذي ليس فيه أي تغيير يذكر».
ويقول وليام موير: «إنّ المصحف الذي جمعه عثمان قد تواتر انتقاله من يدٍ ليدٍ حتّى وصل إلينا بدون تحريفٍ، وقد حُفِظ بعنايةٍ شديدةٍ بحيث لم يطرأ عليه أي تغييرٍ يُذكَر، بل نستطيع القول أنّه لم يطرأ عليه أيّ تغييرٍ على الإطلاق في النسخ التي لا حصر لها والمتداولة في البلاد الاِسلامية الواسعة». وبمثل ذلك صرّح بلاشير أيضاً[1].
-------------------
[1] القرآن نزوله، تدوينه، ترجمته وتأثيره لبلاشير: 37.

[موسى المدني]

بوركت أخانا ابا بلال و لا تستغرب فقد كفانا الله بقوله :
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا۟ الۡيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشۡرَكُوا۟ وَلَتَجِدَنَّ أَقۡرَبَهُمۡ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا۟ الَّذِينَ قَالُوَا۟ إِنَّا نَصَارَىٰ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنۡهُمۡ قِسِّيسِينَ وَرُهۡبَانًا وَأَنَّهُمۡ لاَ يَسۡتَكۡبِرُونَ

فالذين ذكرتهم من النصارى أما الروافض فمن الذين أشركوا

[أبو بلال منير]

شكر الله لك مرورك وإضافتك أخي الفاضل المحترم موسى المدني.

[الأسد الملك]

عجبي لقومٍ يفعلون هكذا !

الشيعة المسلمون يقرون بتحريفه , و كفآر يأتون ويقولون هذه الأقوال !

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..

شكراً لك أخي أبا بلآل ,.

[شمري طي]

رحم الله من قال عنهم بأنهم أخطر من اليهود والنصارى .

[أبو بلال منير]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأسد الملك     عجبي لقومٍ يفعلون هكذا ! الشيعة المسلمون يقرون بتحريفه , و كفآر يأتون ويقولون هذه الأقوال ! لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .. شكراً لك أخي أبا بلآل ,.

أستغفر الله العظيم من أين للشيعة الروافض الإسلام؟ هم كفار من فئة خمسة نجوم، يحتلون المقاعد الأولى في الكفر قبل إبليس.

[تقي الدين السني]

بارك الله تعالى فيك أخي الحبيب أبو بلال ونفع الله بك .

[طبيبة المجاهدين]

حسبي الله وكفى!
بوركت ياأخي وفقك المولى

[أبو بلال منير]

أخي الفاضل المحترم تقي الدين السني، أختي الفاضلة المحترمة طبيبة المجاهدين، شكر الله لكما مروركما، وبارك في جهودكما، وسدد خطاكما، ونفع الله بكما الإسلام والمسلمين.