نمايندكان :أحد ممثلي يهود إيران في البرلمان الإيراني
سبحان الله نفس الظلمة ان لم تكن اشد
عليها غبرة
محمد خاتمي
ويهود ايران على خلاف يهود الشتات لم يفروا وانما رحلوا الى ايران واستوطنوها طواعيةً. فعلى الرغم من هجرة عشرة آلاف يهودي من ايران الى اسرائيل والولايات المتحدة، فإن ايران تضم اكبر جالية يهودية في الشرق الأوسط.(بلأصح هي اكبر جاليه بالعالم بعد نيويورك)وقد حاز يهود ايران على مراتب متميزة في مناصب النفوذ الاسرائيلي، ومن هؤلاء الرئيس الاسرائيلي موشيه كاتساف ونائب رئيس الوزراء، رئيس هيئة الأركان السابق في الجيش الاسرائيلي وزير الدفاع شاوول موفاز، وقائد سلاح الجو رئيس الاركان الاسرائيلي السابق دان حالوتس.
موشيه كاتساف
شاوول موفاز
دان حالوتس
أحمدي نجاد-سبورجيان
i
وقد اصدر آية الله الخميني فتوى بحماية الاقلية اليهودية في ايران من باب كون الاسلام يحترم الاديان الاخرى(عليك من الله ما تستحق,,,تحترم الأديان يا مجوسي يا عدو الله واهل السنة والجماعة تحرمهم من اسماء يسمون بها تأسيآ بصحابة الرسول الكريم عليك من الله ما تستحق يا طاغوت)، وبذلك تم تغذية فكرة الفصل بين اليهودية والصهيونية،(شوف كيف قدر بقدرته الكونيه يفصل بين الصهاينه واليهود المسالمين على حد زعمه وهم يتخرجون من حوزاتهم ويُبعثون الى عاصمتهم الكبرى) فاليهود في ايران يتمتعون بالحماية ما لم يكونوا صهاينة،(كذبت يا عدو الله ورسوله) اي مؤيدين للكيان الاسرائيلي.(طبعآ هذا ان دل دل على التسامح بين اللأصل والفرع) وهذا بند تمت المحافظة عليه رغم كل التطورات، فجميع تصعيدات احمدي نجاد لم تكن تعني تغيير الموقف تجاه اليهود في ايران(لأنه هو ايضآ يهودي قح).
هل هذا يعني عدم وعي؟ام هذا غير مهم لدى المهمين؟
علاقات قوية وروابط جمة بين المجوس والأمريكان واليهود وهدفهم واحد لاستهداف العالم العربي والإسلامي وتصفية السنة الذين يمثلوا خطر مشترك