للزملاء الإمامية / سؤال صغير وغير شاق آيضاً !

[نصيرة الصحابة]

اللهم صلـ وسلم على محمد وآله وصحبه الآسياد نجوم سماء الإسلام المتلالئة

~~~

سؤال للزملاء الإمامية _

* ماهي عِلة سكوت المعصومين عن حقهم الرباني التكويني ؟

دعونا لنبدأ ’ بـ علي رضي الله عنه ’
ماهو سبب صمته وسكوته عن حقه الرباني و لمدة أكثر من ربع قرن من الزمان
سلبت منه فيها هذه التي هي الركن الركين ومن دونها آروآح وجلود مخلدة بالجحيم

" الإمامة " الربانية التكوينية !!

بينما نجد بموضع آخر وهو من موآضع الدنيا ! أن زوجته فاطمة الزهراء لم تسكت عن حقها الدنيوي فلقد طافت على الأنصار فوق حمار !
تطالب بفدك وهي مكسورة الضلع ومسقطة القرط والجنين !

* فما هو الأحق بالصدع فيه والمطالبة به ؟
هل على متاع دنيوي أم تكليف رباني !

ملاحظة / الهدف ليس التشفي ولا التجني ولا النيل من معتقد أحد ! بل لإظهار حق غيبه ترآث !
إقرأ يازميلنا وأنت متأمل وأجب وأنت متجرد لا يحضر عقلك الإنتصار للأنا أو الترآث معه ...

بالإنتظار ..... ودعوآتنا لكم بإجابة موفقة ..

[المهندسة جويرية]

اللهم صلّ على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد

والعن كل من تقوّل على سيدنا محمد من الأولين والآخرين واجعله اللهم يتبوّأ مقعده من النار


بآرك الله بك أخيتي طرح مميز كعادتك

ولكن اسمحيلي بأن أقول أن إجابتهم معروفة : الإمام المعصوم تنازل من أجل وحدة المسلمين

عن ركن الدين الأعظم : الإمامة

ولكن شيعته لازالوا الى يومنا هذا يخالفون إمامهم بإثارة الفتنة بسبب الولاية التي تنازل عنها هو حقنا للدماء بينما هم مصرون على مخالفته وهو أعلم منهم جميعا بمصلحة المسلمين
فكل الشيعة الذين لا يعترفون بخلافة الخلفاء الثلاثة الذين اقرهم إمامهم هم في النار بسبب معصيتهم للإمام

[الحازم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندسة جويرية     ولكن اسمحيلي بأن أقول أن إجابتهم معروفة : الإمام المعصوم تنازل من أجل وحدة المسلمين

وهذا مردود عليهم لأنه بمجرد مبايعة الإمام علي رضي الله عنه تمسك بالبيعة والخلافة وقاتل كل من لم يبايع وجيش الجيوش وصارت حروب عظيمة بين المسلمين وفتنة كبيرة ومع ذلك لم يتنازل من أجل وحدة المسلمين بل صارت الفرقة أشد
والملاحظة التي تهدم مذهب الإمامية من الأساس أن الإمام علي دافع عن حقه في الخلافة التي بايعه عليها الناس ولم يدافع عن الأهم وهي الولاية التي من الله تعالى ولاشك أنه يأثم إذا لم يدافع أو يصدع بذلك الحق
فالرسول صلى الله عليه وسلم صدع بالرسالة والتوحيد في مكة رغم أنه كان وحيداً وعانى من قريش وغيرها أشد المعاناة وماسكت عن البلاغ ومااستكان رغم أنه مهدد بالقتل ومع ذلك أدى الأمانة وقاتل الكفار..........وقال له ربه ((فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل )) ويحى ذبح وزكريا قتل كل ذلك في سبيل الدعوة لله
بل إن امرأة فرعون آسيا أعظم بلاء من الإمام علي والحسين حيث قتلت وباعت الدنيا واشترت ماعندالله وتركت الدنيا والحكم ووقفت في وجه فرعون حتى قتلت على التوحيد ولم تسكت رغم أنها لو سكتت وكتمت لجاز لها ذلك
و الإمام على كانت الظروف بالنسبة له أفضل وأحسن بكثير مما كانت عليه الظروف والأوضاع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ومع ذلك سكت وبايع وكتم إذاً سيكون إثمه عظيماً لأنه كتم الولاية التي هي أعظم من النبوة بل إن الله عاتب نبيه على موضوع بسيط جداً لايتعلق بالنبوة فقال تعالى ((وتخفي في نفسك مالله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه))

[نورا]

جزيت خيراً أستاذتي المنصورهـ ..
مقارنه بين فعلين متناقضين ..
سكوت وصمت تاام عن حق وتنصيب رباني بدونه لا إيمان لنا ولا جنه ..
ومطالبه بكل الطرق بحق دنيوي لا ينفع لا الإمام ولا الأمه ..!!
ننتظر معكـ العقلاء ..
وفقكـ الإلهـ ..

[نصيرة الصحابة]

وفيك بارك المولى آستاذتنا الحبيبة جويرية وبورك بآستاذتنا الحبيبة نورا وجزآكما الله خيراً شرفني مروركما ....

وبارك المولى بأخي الفاضل حازم ..... على تعقيبه القيم ’ وننتظر حقاً لو نطقوا بها
" شماعة بيضة الإسلام " البيضة المسلوقة !

يرفع للزملاء دون آستثناء .

[أبـو يوسف]

يرفع للإمامية الإثنى عشرية
لكي يدلون بدلوهم هنا
جزاك الله كل خير اختي نصيرة الصحابة

[تلاقينا]

ﻷنهم في الحقيقة لايملكون

ولاية اصلا

جزاك الله كل خير اختي نصيرة الصحابة

[الحر الأشقر]

ننتظر معكـ العقلاء ..
وفقكـ الإلهـ

[لك عيني وقلبي يارسولي]

[سبايدر]

هذا رد احد الرافضه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدو المنافقين     سكوت علي عليه السلام وتركه حقه كان فيه الحفاظ على بيضة الإسلام وضمان عدم ارتداد القوم ولهذا تجد أن الإسلام قد ضرب بجرانه وانتشر شرقاً وغرباً ، وهذا يكشف عن صحة ما قام به علي عليه السلام والإمام علي عليه السلام أمره رسول الله صلى الله عليه وآله بالصبر ، فالأمر نبوي إلهي في النهاية

سكوت علي عليه السلام وتركه حقه كان فيه الحفاظ على بيضة الإسلام وضمان عدم ارتداد القوم ولهذا تجد أن الإسلام قد ضرب بجرانه وانتشر شرقاً وغرباً ،
وهذا يكشف عن صحة ما قام به علي عليه السلام
والإمام علي عليه السلام أمره رسول الله صلى الله عليه وآله بالصبر ، فالأمر نبوي إلهي في النهاية