قد لا يعلم الكثير منَّا حجم الفساد و الخراب الكارثي الذي أصاب العراق جرَّاء تسلط زمرة السيستاني و شياطينه "وكلائه"..
الذين نشروا الفساد وخربوا البلاد و فلَّسوا العباد .
في حين أن الشعب العراقي يعاني سلفاً من الامراض والجوع
والجهل و غلاء الأسعار وارتفاع الحبوب ...!!
فالسيستاني هو المسؤول الأول و الاخير عن بقاء عصابة "المالكي" الحاقدة على العراق و اهله ، حيث قدَّم السيستاني دعماً لا محدوداً لقائمة المالكي الفاسدة
التي أهلكت العراق و اهل العراق
حتى صار البلد اشبه بالمحرقة المترامية الارجاء ...
فقد كان معلوماً عند كل العراقيين وقبل اكثر من اسبوعيين من الانتخابات ان السيستاني يقف على مسافه واحده من كل القوائم ولايدعم اي قائمة " كما يصرح وكلاؤه .
ونشر هذه الكلام على كل الفضائيات والصحف
لكن قبيل الانتخابات وبامر من السيستاني حيث ارسل طلبة الحوزه والوكلاء لثقيف الناس على القوائم الكبيره !!!
وفعلا قام اصحاب العمائم الشيطانية بخداع الناس في المساجد وفي الساحات وفي النوادي وخير دليل على ذلك وفي الحرية تحديدا وفي نادي شباب وامام الشهرستاني العميل حيث قام وكيل السيستاني شيخ حسن السوداني وصرًَّح قائلاً :
"اننا تنازلنا عن الخدمات !!
وتنازلنا عن الحقوق!!
وتنازلنا عن النفط!!!
وتنازلنا عن مصير الأجيال!!!!
لكن لانتنازل عن الكرامة .. التي تصان بالولاء لقوائمنا الشيعية ؟؟؟ ""
يا عيني
..
أي كرامة بقيت بعد كل هذه التنازلات
المسبقة الدفع ...
و في سلسلة من الفضائح الجنسية وفضائح الدعارة والمخدرات و سائر انواع الفساد ممَّا لا يكاد يخطر على قلب مسلم بدا واضحاً للعيان أن وكلاءالسيستاني يسيرون على خطى الشيطان
و اذا كان بابا الفاتيكان يواجه خطر المحاكمة لكونه تستَّر على بعض قضايا اغتصاب الاطفال في الكنيسة ، فإن السيستاني الايراني الجنسية كان يوجه وكلاءه باغتصاب العراقيات انتقاماً للحرب العراقية الايرانية ، كما ذكر ذلك وكيله العاهر "مناف الجنابي" بعد افتضاح امره .
بل ذكر مناف الجنابي" ان السيستاني نفسه هو من كان يزودهم بكل ما يحتاجونه لإقامة تلك السهرات العاهرة ، وبحضور ابنه محمد رضا وزوجته العاهر ..
.و قد لا يعلم الكثير أن كثيرا من وكلاء السيستاني العهالكين كانوا قد قتلوا من قِبل الشعب لفسادهم و عهرهم ، او خلال عمليات تصفية شيعية = شيعية .
فعلى سبيل المثال :
1ـ عبد الله فلك المالكي : وكيل السيستاني ومسؤول جمع اموال الخمس في النجف ـ( و شقيق محمد فلك اكبر وكلاء السيستاني في البصرة، و مسؤول الحقوق في مكتب السيتاني) قتل طعنا بالسكاكين في عام 2007 م في مكان لا يبعد عن بيت السيستاني سوى خمسين مترا !!
حيث أغتاله احد مرافقيه لأجل اكتشافه علاقة عبدالله هذا مع زوجته
2ـ مقتل وكيل السيستاني في الحلة "سيد فاضل" حيث لقي مصرعه على يد أحد المواطنين الشيعة.
وذلك حين طلب وكيل السيستاني من المواطن "علي عبد عون" تقديم مبلغ الخُمس على سيارة اشتراها قبل يومين ؟؟ ليعمل بها كسيارة أجرة .
وأوضح المصدر أن المواطن رفض إعطاء الخمس متذرعًا بعدم امتلاكه المال وأن ما لديه دفعه قسطًا للسيارة التي اشتراها إلا إن إلحاح وكيل السيستاني على إجبار المواطن دفع مبلغ 250 دولارًا وهو خُمس ثمن السيارة الإجمالي للحوزة الشيعية أدى إلى اندلاع شجار بينهما اضطر الجيران إلى التدخل إلا إن المواطن فقد أعصابه وعمد إلى سلاحه في المنزل لقتل وكيل السيستاني المدعو سيد فاضل على باب منزله.
3ـ و ضمن حلقات مسلسل الصراع الشيعي على السيطرة على الجنوب.. قتل اثنان من وكلاء السيستاني، في حادثي إطلاق نار منفصلين في جنوب العراق.
وقال مكتب السيستاني إن أحد الرجلين ويدعى أمجد الجنابي تم قتله بعد مغادرته لجامع بالقرب من البصرة مساء الخميس.
أما الرجل الثاني وهو أحمد البرقاوي فقتل إثر إطلاق النار عليه وهو يقود سيارته باتجاه منزله في الديوانية.
واحتجاجا على اغتيال الرجلين تم إلغاء صلوات الجمعة في الجوامع الخاضعة لسيطرة السيستاني في جنوب العراق.4ـ كما قتل مسلحون مجهولون وكيل السيد السيستاني في الديوانية،الشيخ احمد عبد الكريم بشير.
وأوضح مصدر أمني من شرطة الديوانيةأن "مسلحين مجهولين فتحوا نيران أسلحتهم،على الشيخ احمد عبد الكريم بشير، أثناء عودته إلى منزله وهو يستقل سيارته الخاصة في حي الفرات (وسط مدينة الديوانية )، فاردوه قتيلا في الحال، ولاذوا بالفرار."
5ـ ونجا السيد عماد عبد الكريم، أمام جامع موسى الكاظم في منطقة حي الحسين، وأحد وكلاء السيد السيستاني في البصرة من محاولة اغتيال تعرض لها، فيما قتل أحد أفراد حمايته.
6ـ وتعرض ثلاثة من ممثلي السيد السيستاني خلال أسبوعين لمحاولات اغتيال في البصرة، قضى فيها كل من السيد مسلم البطاط أمام جامع في منطقة المشراق وسط المدينة، والسيد حسين الحسيني أمام جامع(المحطة) في منطقة المعقل شمال المدينة....الخ ..الخ.. .
وكان موقف السيستاني من فساد وكلائه ـ في كلِّ مرَّة ـ أغرب من الخـيال نفسه !!
فالسيستاني وقف موقف المدافع عن وكيله العاهر ، كما قام بالثناءعليه والاعتذار له وتهريبه من المنطقة و تخبئته في حوزته ، كما قام بتجديد ثقته بمناف الناجي ويعطية وكالة خطية لسنة ثانية لسنة ثانية تبدأ من الاول من محرم الحرام لهذا العام بوكيله ومعتمده (( مناف الناجي )) الذي اصبح معروفا من كثرة الافلام الاباحية التي صورها في محافظة ميسان ومع مختلف النساء وابرزهن بنت عم المحافظ .
..
و لكن ما الذي يجبر العشائر العربيةالأبيَّة
على قبول هذا الذل الذي لا ترضى به الحمير أجلَّكم الله؟؟ .
ولا يقيم على ذل يراد به.
إلا الأذلاّن عير الحي والوتد:
هذا على الخف مربوط برمته.
وذا يشج فلا يرثي له أحدُ
الحقيقة :
أنَّ المرءليبلغ به العجب اشد مبلغ لا سيما إذ1 علم ان السيستاني
و زمرته يقدِّمون انفسهم للقبائل الشيعية على انهم
وكلاء للمهدي المنتظر
لكن هل هذا المهدي سيأتي بالورود و الخير الموعود للقبائل العربية
المشكلة ان السيستاني وزمرته يقدِّمون المهدي المنتظر
على انه القادم لقتل العرب و ابادتهم و الشرب من دمهم
انتقاماً للعنصر الفارسي الوديع ..
افهموها بقى
يا ........عرب..
28-06-10, 02:33 PM
العرض العادي
