لم تكن هذه طريقة مناف الناجي وكيل السيستاني في محافظة ميسان فقط ،
لكن هذا الوكيل افتضح أمره مع أنه كان من أحوط الوكلاء و اخبثهم ..
فهناك وكلاء كثر للسيستاني فعلوا مثل ما فعله الناجي
، و في بعض الأحيان علناً ،
فقد قام معتمد السيستاني عماد الشرع بالزنا وفي الطريق السريع
مع امرأة لازالت متزوجة ويقال انه الآن في ايران .
ومعتمد السيستاني في الحلة رعد الخالدي وقصة بيته
والمسبح الموجود به مشهورة ومعروفة .
وكذا معتمد السيستاني في القاسم.
وفي قضاء عفك.
وغيره وغيره وغيره..
الخ ..الخ ..
و بالنسبة لغيرالسيستاني فهناك فضيحة عمار الحكيم حيث تم ضبطه
مع إمرأة من عشيرة ( ال ) وقد ترتب عليها الفصل العشائري ( دية ) .
و فضيحة وراد ممثل اليعقوبي في الناصرية
...الخ الخ الخ ....
ولكن ما معنى ان يقوم المرجع الاعلى بإعطاء دية لأولياء الشيعية "الموالية"المزنِيِّ بها
و التي في الغالب يكون الزنا بها باسم المتعة وبمباركة
المذهب الرافضي الداعر .
ثم بعد ذلك يقوم وكلاء الشيطان بتصوير الضحيَّة للضغط عليها للاستمرار
في هذا المسلك العفن.
إذن فالسؤال الكبير لماذا يتم دفع مبلغ الدية "تحديدا" لأولياء المزنيِّ بها .
فالدية لا تُدفع إلاَّ في حالة القتل فقط .
الجواب :
لأنَّ دفع الدية من قبل المرجعية هوإقرار عملي بقتل أولئك المزنيِّ بهن
لطمطمة الموضوع .
و بالتالي فالحصول على الدية هو توجيهٌ مرجعي بقتلهن .
مع ان زناهُنًّ كان بتوجيه من ذلك المذهب العفن
و بمباركة من المرجعيات
هل رأيتُم أو سمعتم بأكبر من هذه الوقاحة و النذالة و الخسة
التي تتمتع بها المرجعية الرافضية المزدكية العفنة ....