العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-07-14, 03:41 PM   رقم المشاركة : 101
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة مشاهدة المشاركة
  
بارككم المولى الكريمين ..
مسلم وطالب علام
مادة دسمة وبالمصادر يستحق متابعة الشيعة المتجردون للحق ..

بارك الله فيكِ مشرفتنا الكريمة اثابك الله






من مواضيعي في المنتدى
»» كمال الحيدري يعترف بأن التراث الشيعي كثير من الروايات مدسوس من اليهودية والنصرانية و
»» نعمة الله عليك بالفقروالخمول أعظم من نعمته عليك بالجاه والغنى....إسمع الحديث الشريف
»» كتاب لا يقرأه شيعى إلا ترك التشيع بإذن الله
»» صب حُمم من حديد على رأس من قال من منافقى الشيعة بتحريف الكتاب المجيد
»» ما لا يسع المسلم أو طالب العلم جهله
 
قديم 31-07-14, 09:25 PM   رقم المشاركة : 103
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


من أسباب إنهيار الخلافة الأموية :-
هل كانت حيلة خبيثة من أحد الشعراء ؟!!

يروي المسعودي :- قال عبد اللّه بن معاوية بن عبد اللّه بن جعفر بن أبي طالب للكميت الشاعر:فإني رأيتُ أن تقولَ شيئاً تغضب به (تزرع فتنة) بين الناس، لعلّ فتنةً تحدث فيخرج من بين أصابعها بعض ما نُحب..

فابتدأ الكميت، وقال قصيدته التي يذكر فيها مناقب قومه من مضر بن نزار ، ويكثر فيها من تفضيلهم، وأنهم أفضل من قَحْطَان، فزرع بها فتنة بين اليمانية والنزارية ..

وقد رد الشاعر دِعِبل الخُزَاعِي على الكميت ، وذكر مناقب اليمن وفضائلها من ملوكها وغيرها، وصَرَّح وعَرَّض بغيرهم، كما فعل الكميت..


ونمى قول الكميت في النزارية واليمإنية، وافتخرت نزار على اليمن، وافتخرت اليمن على نزار، وأدلى كل فريق بما له من المناقب، وتحزبت الناس، وثارت العصبية في البدو والحضر!!

فنتج بذلك أمر مَرْوَان (أخر خلفاء الأمويين) ، وتعصبه لقومه من نزار على اليمن، وانحراف اليمن عنه إلى الدعوة العباسية، ووصل الأمر إلى انتقال الدولة عن بني أمية .. (راجع/ مروج الذهب للمسعودي (شيعي) ص448 ) .







 
قديم 01-08-14, 12:03 AM   رقم المشاركة : 104
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


مثال على رفضهم للأحاديث الصحيحة :-

لدى الإثناعشرية ثلاثة أحاديث صحيحة عندهم عن أئمتهم المعصومين أن المذي يُنقض الوضوء . ولكنهم رفضوها ، لأنها توافق أهل السنة . وأخذوا بأحاديث أخرى تقول عكس ذلك .

وإليكم الأحاديث الثلاثة :-

روى الطوسي بسند صحيح عندهم عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، قال : سألتُ الرضا عن المذي فأمرني بالوضوء منه ، ثم أعدت عليه في سنة أخرى فأمرني بالوضوء ، وقال : إن علي بن أبي طالب أمر المقداد بن الأسود أن يسأل النبي (ص) واستحيا أن يسأله ، فقال : فيه الوضوء .

وروى الطوسي بسند صحيح عندهم عن علي بن يقطين ، قال : سألتُ أبا الحسن عن المذي أينقض الوضوء ؟ قال : إن كان من شهوة نقض .

وبسند صحيح عندهم عن يعقوب بن يقطين قال : سألت أبا الحسن عن الرجل يمذي وهو في الصلاة من شهوة أو من غير شهوة ، قال : المذي منه الوضوء
(راجع مكتبة أهل البيت / الإصدار الأول / منتقى الجمان للشيخ حسن صاحب المعالم (عالم إثناعشري مشهور ، لديه كتب تُدرّس في حوزاتهم العلمية) 1/ 130 ) .







 
قديم 01-08-14, 01:55 PM   رقم المشاركة : 105
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


يزعمون أن محمد بن الحنفية تنازع على الإمامة مع إبن أخيه علي السجاد زين العابدين ..

فقال له : يا ابن أخي، أنا عمك وصنو أبيك وأسنّ منك ، فأنا أحق بالإمامة والوصية ( بحار الأنوار للمجلسي92 / 160 ) .

الغريب أن السجاد لم يقل لعمه محمد بن الحنفية: ألم يخبرك أبوك (علي بن أبي طالب) بأن الإمام بعد الحسين هو أنا وليس أنت! ألم يخبرك بأنه لا يجوز الإعتراض على الإمام المعصوم! ألم يخبرك بأن الإمام معصوم من الخطأ والسهو والنسيان!

ويبدو أن السجاد لم يستغرب أن عمه لا يعلم التسلسل الإثناعشري للأئمة!

الواضح من الرواية أن أمير المؤمنين علي لم يُخبر أولاده بالتسلسل الإثناعشري، رغم أن محمد بن الحنفية كان أهم أولاده بعد الحسن والحسين .

فقد كان محمد بن الحنفية حامل الراية في معركة الجمل وصفين، لأن علياً كان يخاف على حياة الحسن والحسين، فكان يقول لجنوده في صفين: أملِكوا عني هذين الفتيين، أخافُ أن ينقطع بهما نسل رسول الله (عليه الصلاة والسلام) ( بحار الأنوار للمجلسي 42/ 99 ) .

وهذا غريب أيضاً ، فلو كان علي بن أبي طالب يعلم بأسماء الأئمة مسبقاً، لعَلِمَ أن الحسن والحسين سيعيشان بعده، ويكونا أئمة . فلماذا الخوف على حياتهما ؟؟!!







 
قديم 09-08-14, 10:07 PM   رقم المشاركة : 108
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


حديث الغدير:- (من كنتُ مولاه فهذا علي مولاه)، لعل هذا أقوى ذريعة لدى الإثناعشرية!
ويصرون على أن معنى (المولى) هو الخليفة والحاكم ..

لكنني وجدتُ كلاماً لأحد علمائهم يؤكد لهذه الكلمة أكثر من معنى .. منها : المحب ، والناصر ، والحليف ..

جاء في مكتبة أهل البيت / الإصدار الأول / كتاب خلاصة عبقات الأنوار لحامد النقوي ..
اسم المولى يقع على : الرب ، والمالك ، والسيد ، والمنعم ، والناصر ، والمحب ، والتابع ، والجار ، وابن العم ، والحليف ، والعقيد ، والصهر ، والعبد والمعتق ، والمنعم عليه (خلاصة عبقات الأنوار للنقوي (إثناعشري) 7/ 203 ) ..







 
قديم 11-08-14, 01:51 AM   رقم المشاركة : 110
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


منتقى الجمان :-هو الكتاب الوحيد الموجود في مكتبة أهل البيت فيه محاولة لتدقيق سند أحاديثهم .

مؤلفه هو الشيخ حسن صاحب المعالم . قام بتصحيح روايات الكتب الأربعة الرئيسية حسب أسانيدها ( وهي الكافي ومن لا يحضره الفقيه والتهذيب والإستبصار) ، وإشترط شهادة رجلين لتوثيق كل راوي ، وهذا ما إعترض عليه باقي علماء الإثناعشرية .

والذي يميّز هذا الكتاب شيئان :- أولاً : إنه لا يتطرق إلى العقائد وأصول الدين ، مثل الإمامة والعصمة والوصية ، وهي أهم ما يختلف فيه الإثناعشرية عن باقي المسلمين ! ولا ندري ما السبب؟ ألأنه لم يجد حديثاً صحيحاً في ذلك ؟ يبدو هذا . فقد بحثنا في كتب العقائد عندهم ( مثل كتاب/ عقائد الإمامية للمظفر ) فوجدناهم يتكلمون بالفلسفة وعلم الكلام والمنطق أكثر من إستشهادهم بروايات أهل البيت (ع) ! بل قلما يستشهدون بحديث صحيح عن الأئمة عندما يتكلمون عن فكرة الإمامة المعصومة المنصوص عليها من الله ورسوله ( وهي أهم مسألة يختلفون فيها مع غالبية المسلمين ) .

ثانياً : ذكر الشيخ حسن الأحاديث الصحيحة حسب إجتهاده ، ثم ذكر الأحاديث الصحيحة في نظر باقي علمائهم أيضاً . فأعطانا مجموع الأحاديث الصحيحة لدى جمهور علماء الإثناعشرية آنذاك !

فقمنا – من خلال هذا الكتاب - بإحصاء الأحاديث الصحيحة في نظر علماء الإثناعشرية (الشيخ حسن وغيره) . وكان المجموع : 3686 حديثاً صحيحاً فقط في نظرهم .

ثم قمنا بإحصاء مجموع روايات الكتب الأربعة جميعاً ، فكانت : 41263 حديثاً .

ثم تساهلنا معهم ، فرفعنا عدد الأحاديث الصحيحة إلى أربعة آلاف ، وأنقصنا عدد روايات الكتب الأربعة إلى أربعين ألف (لتسهيل عملية الحساب) .

فكانت نسبة الأحاديث الصحيحة عموماً في كتبهم الأربعة الرئيسية - وبجهود علمائهم وليس غيرهم : عشرة بالمئة فقط!!!!







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:13 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "