الى كل اباضي ...سؤالي ببساطه : أين .... ؟

[الحافظ]

[quote=الحق أحق أن يُتَبع;1628507]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ     قال أقرب إليه من حبل الوريد و لم يقل عند الحبل الوريد !!! حبل الوريد في الأرض؟؟؟؟؟ و هل معنى هذا أنك تقول أن الله في أجسادنا ؟؟؟ عندكم (نعم) وعندنا (كلا وحاشا وبلا)تعالى الله أن تحويه الأمكنة هل تؤمن بـ [ أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور ] إن لم أؤمن بها فقد كفرت بالله لكن ليس بالمعنى الذي عندكم [ إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه ] إذا سمحت: كيف يصعد الكلم الطيب إلى الله؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟

ما شاء الله : خذ هذه الآيات ولا تكابر:
قال تعالى : وهو الله في السماء والأرض|(ماذ تعني؟؟؟؟)
ويقول : ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم(ماذا تعني؟؟؟)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد(؟؟؟؟؟)

فسرلي يامعلم

[ذو_الفقار]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ     ما شاء الله : خذ هذه الآيات ولا تكابر: قال تعالى : وهو الله في السماء والأرض|(ماذ تعني؟؟؟؟) ويقول : ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم(ماذا تعني؟؟؟) قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد(؟؟؟؟؟) فسرلي يامعلم

لعلك تقصد: (وهو الله في السماوات والأرض)

وهذا يعني أنه سبحانه مألوه في السماوات والأرض، فهو إله أهل السماوات وإله أهل الأرض وإله كل شيء لا إله إلا هو، وإن كانت تعني أن الله في الأرض فأنت تثبت أن لله حيز ومكان وهو مخالف لعقيدتك والآية حجة عليك لا تسعفك أبداً

(ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم)

وهذا من سعة علمه سبحانه والمعية هنا معية علم وإحاطة، فإن قلت أنه معهم بذاته فقد أثبت لله المكان والتحيز وهو مخالف لعقيدتك، لذلك لا يُسعفك هذا الدليل -أيضاً- البتّة.


قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد)

وهذا لا يسعفك أيضا فهو بمعنى أقرب ما يكون العبد من رحمة الله وفضله واستجابة دُعاه، والدليل تكملة الحديث وقوله صلى الله عليه وسلم : (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد . فأكثروا الدعاء) كما في صحيح مسلم


إضافة إلى ذلك فبإتيانك بهذه الأدلة فقط لتثبت أن الله ليس في السماء، فانت تثبت بها أن الله في كل مكان، فهل هذه عقيدتك ؟!!!!

الآن وقد رددنا إليك بضاعتك

نراك يالحافظ تنفي ولا تثبت شيء، فهلا أثبت لنا شيئاً ؟!!!!

نقول لك : (أأمنتم من في السماء) فلا تفسر لنا معناها ولا تستشهد بحديث ولا قول صحابي ولا شيء!
نقول لك : (يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي) فما معنى رافعك إلي؟!
نقول لك: (إليه يصعد الكلم الطيب) ؟!
نقول لك: (سبح اسم ربك الأعلى) ؟!
وقوله: (يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه) من السماء إلى الأرض، من الأعلى للأسفل، ثم يعرج إليه !!

وحين حديثه عن الملائكة: (يخافون ربهم من فوقهم) ؟!
فأين الملائكة؟! اقرأ هنا: (تتنزل الملائكة والروح فيها) ما معنا تنزل؟!
واقرأ هنا: (تعرج الملائكة والروح إليه) ما معنى تعرج إليه؟!

يالله يالحبيب شمر عن ساعديك وإئتنا بقوله صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو التابعين أو علماؤك الأقدمين في هذه الأيات المحكمات في إثبات صفة العلو لله سبحانه وتعالى.

ملاحظة: لا تستخدم ما استخدمه إبليس فأصبح به من الكافرين.

[الحافظ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو_الفقار     لعلك تقصد: (وهو الله في السماوات والأرض) وهذا يعني أنه سبحانه مألوه في السماوات والأرض، فهو إله أهل السماوات وإله أهل الأرض وإله كل شيء لا إله إلا هو، وإن كانت تعني أن الله في الأرض فأنت تثبت أن لله حيز ومكان وهو مخالف لعقيدتك والآية حجة عليك لا تسعفك أبداً (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم) وهذا من سعة علمه سبحانه والمعية هنا معية علم وإحاطة، فإن قلت أنه معهم بذاته فقد أثبت لله المكان والتحيز وهو مخالف لعقيدتك، لذلك لا يُسعفك هذا الدليل -أيضاً- البتّة. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد) وهذا لا يسعفك أيضا فهو بمعنى أقرب ما يكون العبد من رحمة الله وفضله واستجابة دُعاه، والدليل تكملة الحديث وقوله صلى الله عليه وسلم : (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد . فأكثروا الدعاء) كما في صحيح مسلم إضافة إلى ذلك فبإتيانك بهذه الأدلة فقط لتثبت أن الله ليس في السماء، فانت تثبت بها أن الله في كل مكان، فهل هذه عقيدتك ؟!!!! الآن وقد رددنا إليك بضاعتك نراك يالحافظ تنفي ولا تثبت شيء، فهلا أثبت لنا شيئاً ؟!!!! نقول لك : (أأمنتم من في السماء) فلا تفسر لنا معناها ولا تستشهد بحديث ولا قول صحابي ولا شيء! نقول لك : (يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي) فما معنى رافعك إلي؟! نقول لك: (إليه يصعد الكلم الطيب) ؟! نقول لك: (سبح اسم ربك الأعلى) ؟! وقوله: (يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه) من السماء إلى الأرض، من الأعلى للأسفل، ثم يعرج إليه !! وحين حديثه عن الملائكة: (يخافون ربهم من فوقهم) ؟! فأين الملائكة؟! اقرأ هنا: (تتنزل الملائكة والروح فيها) ما معنا تنزل؟! واقرأ هنا: (تعرج الملائكة والروح إليه) ما معنى تعرج إليه؟! يالله يالحبيب شمر عن ساعديك وإئتنا بقوله صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو التابعين أو علماؤك الأقدمين في هذه الأيات المحكمات في إثبات صفة العلو لله سبحانه وتعالى. ملاحظة: لا تستخدم ما استخدمه إبليس فأصبح به من الكافرين.

ينبغي أن أجيبك على أسئلتك كم وعدت:
قبل كل شيئ أريد أ، أتبين من نقطه مهمه:
في عقيدتكم هل تؤمنون بالتأويل أم أنكم تمررون الآيات على ظاهرها؟؟؟؟

[ذو_الفقار]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ     ينبغي أن أجيبك على أسئلتك كم وعدت: قبل كل شيئ أريد أ، أتبين من نقطه مهمه: في عقيدتكم هل تؤمنون بالتأويل أم أنكم تمررون الآيات على ظاهرها؟؟؟؟

أجب عن ما أوردته من أدلة ثم أجيبك عن عقيدتنا
هل الآيات الواردة أعلاه تفيد علو الله سبحانه وتعالى أو لا ؟!
إن كان الجواب: لا، فالمطلوب منك الدليل

والدليل أن تأت بقال الله وقال رسوله أو قال الصحابة أو التابعين من خير القرون

وليس قال عقلك وتطرح أسئلة لا معنى لها سوى التشتيت، فقد تشتت الموضوع اساسا من أين العرش إلى أين الله !!!!

والمعذرة لصاحب الموضوع

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ     ينبغي أن أجيبك على أسئلتك كم وعدت: قبل كل شيئ أريد أ، أتبين من نقطه مهمه: في عقيدتكم هل تؤمنون بالتأويل أم أنكم تمررون الآيات على ظاهرها؟؟؟؟

التأويل تأويلان
1- صحيح 2- فاسد
للتأويل الصحيح معنيان
اولا: ما كان الظاهر فيه غير مراد لدليل قوى واضح يدل عليه
ثانيا:معرفة مألات النصوص.
يقول أبن القيم فى اعلام الموقعين. ج1 ص332 وما بعدها
ودعا النبى صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عباس أن يفقهه فى الدين ويعلمه التأويل والفرق بين الفقه والتأويل هو أن الفقه هو فهم المعنى المراد والتأويل ادراك االحقيقة التى يؤول اليها المعنى التى هى أخيته وأصله وليس كل من فقه فى الدين عرف التأويل فمعرفة التأويل يختص بها الراسخون فى العلم .وليس المراد به تأويل التحريف وتبديل المعنى فاءن الراسخين فى العلم يعلمون بطلانه والله يعلم بطلانه.
ومثال ما علمه ابن عباس من التأويل ما جاء من ان عمر رضى الله عنه سأل نفر من الصحابة ما يقولون فى اذا جاء نصر الله والفتح فقالوا امر الله نبيه اذا فتح الله عليه ان يستغفره (يقول ابن القيم وهذا هو أدراك المعنى ) فقال لابن عباس ما تقول انت ؟ فقال هو أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلمه أياه فقال ما أعلم منها غير ما تعلم ويقول ابن القيم وهذا من أدق الفهم وألطفه
و الامام الشاطبى رحمه الله تعالى. الموافقات ج3 ص254
يسمى التأويل باطن الخطاب ويحترز فى تسميته هذه بأمرين
1-أن يصح على مقتضى الظاهر المقرر من لسان العرب ويجرى على المقاصد العربية.
2- ان يكون له شاهد نصا أو ظاهر فى محل أخر يشهد بصحته من غير معارض .
وساق أمثلة عليه منها مثال أبن عباس .
ثانيا : التأويل الفاسد
وهو تأويل التحريف والتعطيل والزيغ والهوى مثلما يفعل المتكلمون من تحكيم لمقدمات عقلية ومقولات منطقية توضع بين يدى النص ليجرى معناه على وفاقها .
أو ادعاء معان باطنية لايقوم عليها دليل من القرأن أو السنة أو لغة العرب كما يفعل الباطنية وغلاة المتصوفة .
ومثال ذلك تأويل الرافضه لقول الله عز وجل ( والشفع والوتر) أنه يعنى الحسن والحسين!!!

وللاطلاع بشكل مفصّل ... اضغط هنا

[الحافظ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو_الفقار     أجب عن ما أوردته من أدلة ثم أجيبك عن عقيدتنا هل الآيات الواردة أعلاه تفيد علو الله سبحانه وتعالى أو لا ؟! إن كان الجواب: لا، فالمطلوب منك الدليل والدليل أن تأت بقال الله وقال رسوله أو قال الصحابة أو التابعين من خير القرون وليس قال عقلك وتطرح أسئلة لا معنى لها سوى التشتيت، فقد تشتت الموضوع اساسا من أين العرش إلى أين الله !!!! والمعذرة لصاحب الموضوع

أجب عالى سؤالي أولا

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ     أجب عالى سؤالي أولا

اجبناك اعلاه ... فلما التجاهل!!

[الحافظ]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم القويفل     اجبناك اعلاه ... فلما التجاهل!!

لا أحب النقل الطويل

أريد إجابه من كلمتين واضحححححه ...

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحافظ     لا أحب النقل الطويل أريد إجابه من كلمتين واضحححححه ...

من يبحث عن الحق بنيّة صادقه سيقضي الساعات الطوال في القراءه والتدبّر بحثاً عن الحقيقه والطريق الصواب لا أن يقف متكاسلاً عن قراءة بضعة اسطر .. عجزت عن التعقيب عليها

[الحافظ]

أعيد هل تمررون كتاب الله على ظاهره؟؟؟؟؟؟
أم تأخذون بالتأويل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟