يقول شيخهم يوسف البحراني المعروف بصاحب الحدائق في كتابه الانوار الحيرية والاقمار البدرية ج١ص١٢٧
مانصه
بقي هنا في المقام اشكال واي اشكال وهو انه لاخلاف فيه بين الامامية كون الثاني ابن زنا وبه صرح جملة من علمائهم وتكاثرت به أخبارهم كما أوضحه شيخنا علامة الزمان الشيخ سلمان في كتاب الذخيرة في المحشر في فساد نسب عمر
اين اتباع التقية والسنة انفسنا؟؟؟هل يوسف البحراني عميل لبريطانيا؟؟
ام هو توزيع ادوار