العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > الرد على شبهات الرافضة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-04-20, 12:02 AM   رقم المشاركة : 1
سنـي
مشترك جديد







سنـي غير متصل

سنـي is on a distinguished road


نسف شبهة لعن الله من تخلف عن جيش اسامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نرد اليوم على شبهة ان النبي قال : لعن الله من تخلف عن جيش اسامة !

وهي شبهة كثير ما يتناقلها معممي الرافضة السبئية على المنابر لعنهم الله ..

ويريدون بهذا القول بأن النبي (صلى الله عليه وسلم) والعياذ بالله انه لعن ابوبكر (عليه السلام) وعمر (عليه السلام) وبذلك فإن ابوبكر وعمر ملعونين لأنهما تخلفا عن جيش اسامة كما يدعون!

وللعلم ان الرواية حول تجهيز جيش اسامة (رضي الله عنه) مذكورة في البخاري، ولايوجد فيها اللعن ولا اي شي حيال اللعن .. وهذه اول صفعه احب استفتح فيها للرد على قول من يكذب ويقول والعياذ بالله بأن النبي قال (لعن الله من تخلف عن جيش اسامة) ..

فذهبو الرافضة السبئية إلى روايات متهالكة واقوال بدون اسناد فقط ليثبتو اللعن ! وتركو البخاري الذي هو اصح كتاب بعد القرآن .. مساكين


وسننسف هذا اللعن نسفاً ولا عزاء للرافضة السبئية





نبدأ بعون الله ،،


الرواية:

وحدثنا أحمد بن إسحاق بن صالح، عن أحمد بن سيار، عن سعيد بن كثير الأنصاري عن رجاله، عن عبد الله بن عبد الرحمن، أن رسول الله (صلى عليه وآله)، في مرض موته أمر أسامة بن زيد بن حارثة على جيش فيه جلة المهاجرين والأنصار...الى ان يقول : فجعل يقول: انفذوا بعث أسامة، لعن الله من تخلف عنه، وكرر ذلك،..الخ. (كتاب:السقيفة وفدك لـ احمد بن عبدالعزيز الجواهري ص76و77).



رابط الكتاب : ص76
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_72#top

رابط الكتاب : وص77
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_73#top


الرد من عدة اوجه:
اولاً : من هو الجوهري ؟
ثانياً : السند فيه مجاهيل وضعفاء !!!
ثالثاً : استدلال السبئية ببعض أقوال أهل السنة (المرسلة) !



اولاً : من هو الجوهري؟

- من عنوان الكتاب يتضح جلياً لكل طالب علم بل حتى للعامي أن صاحب الكتاب رافضي سبئي محترق، فمن يثير مواضيع السقيفة وارض فدك ليل نهار غير الرافضة السبئية؟ بالرغم من ذلك سنرد بالرد العلمي المفحم لهم.
الخلاصة : صاحب الكتاب سبئي محترق كما هو ظاهر عنوان الكتاب!

- الرافضي السبئي الشيخ الطوسي ذكره في كتابه الفهرسيت بأنه صاحب كتاب السقيفة فقط وهذا دليل ان الجوهري حتى عند السبئي الطوسي مجهول الحال ! وإلا لما اكتفى الطوسي بذلك بل لقام بتوثيقه ! فحتى عند القوم مجهول الحال فكيف يستدلون بما يرد في كتب الجوهري ويبنون مسئلة كفر وايمان على رواية لايعلمون من هو صاحبها !؟
يقول الطوسي في كتاب الفهرسيت : ([110] 48 - أحمد بن عبد العزيز الجوهري 93، له كتاب السقيفة.)) ص84
رابط الكتاب:

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_81#top

الخلاصة: الطوسي لم يوثق الجوهري لجهالة حاله عنده!

- الرافضي السبئي الخوئي يقر ويعترف ويقول عن الجوهري : وعلى كلّ حال فالرجل لم تثبت وثاقته !!
هذا خلاصة رأي شيخهم الخوئي في صاحب كتاب السقيفة وفدك واترك لكم النص كامل، يقول الخوئي :
623: أحمد بن عبدالعزيز الجوهري: له كتاب السقيفة، ذكره الشيخ (110).
وقال ابن أبي الحديد في شرح النهج، الجزء 4، الصفحة 78، طبعة مصر في الفصل الاول، في الكلام على فدك: (فيما ورد من الاخبار والسير المنقولة من أفواه أهل الحديث وكتبهم، لا من كتب الشيعة ورجالهم، لانّا مشترطون على أنفسنا أن لا نحفل بذلك، وجميع ما نورده في هذا الفصل، من كتاب أبي بكر أحمد بن عبدالعزيز الجوهري في السقيفة وفدك...، قال: وأبو بكر الجوهري هذا عالم، محدّث، كثير الادب، ثقة، ورع، أثنى عليه المحدّثون، ورووا عنه مصنّفاته).
أقول: صريح كلام ابن أبي الحديد: أنّ الرجل من أهل السنة، ولكن ذكر الشيخ له في الفهرست: كاشف عن كونه شيعياً،
وعلى كلّ حال فالرجل لم تثبت وثاقته، إذ لا اعتداد بتوثيق ابن أبي الحديد، ولا سيّما مع الاطمئنان بأنّ توثيقه يبنى على الحدس والاجتهاد، أو على توثيق من لا يعتدّ بقوله.
المصدر معجم رجال الحديث للخوئي الجزء الثاني. الرابط

https://www.al-khoei.us/books/?id=7098

الخلاصة :السبئي الخوئي يقول عن الجوهري : وعلى كلّ حال فالرجل لم تثبت وثاقته !!




ثانياً *الرد على اسناد هذه الرواية*

- قال الألباني رحمه الله عن الرواية : منكر.أخرجه أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في "كتاب السقيفة" في كتاب (الاحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة) لمحمد ناصر الدين الالباني المجلد 10 صفحة رقم 718.)
- أحمد بن إسحاق بن صالح : قال الألباني « لم أجده».
- عن رجاله: من هم الرجال ؟؟؟؟؟ مجاااااااااااااااااااااااااااهيل.






ثالثاً *استدلال السبئية ببعض أقوال أهل السنة (المرسلة) !*

-يستدلون بنص الشهرستاني علماً ان علماء اهل السنة ردو على الشهرستاني لانه ليس عالم في الحديث ومع ذلك سنرد على استدلالهم بقول الشهرستاني ..
يقول الشهرستاني : (الخلاف الثاني في مرضه
أنه قال جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنه فقال قوم يجب علينا امتثال أمره وأسامة قد برز من المدينة وقال قوم قد اشتد مرض النبي عليه الصلاة والسلام فلا تسع قلوبنا مفارقته والحالة هذه فنصبر حتى نبصر أي شئ يكون من أمره وإنما أوردت هذين التنازعين لأن المخالفين ربما عدوا ذلك من الخلافات المؤثرة في أمر الدين وليس كذلك وإنما الغرض كله إقامة مراسم الشرع في حال تزلزل القلوب وتسكين نائرة الفتنة المؤثرة عند تقلب الأمور). كتاب الملل والنحل للشهرستاني ج1، ص23.


الرد:
اولاً : اين سند الرواية ؟ لايوجد اي اسنااااااااااااااااد !!
ثانياً: لاعبرة لأي قول لأي عالم من العلماء بدون اسناد
ثالثاً: القول مرسل بدون اي دليل ولا حتى إيعاز لأصل الرواية! فكيف نسلم لمجرد قول عالم ؟؟
رابعا: كما أسلفنا بأن علماء الأمة ردو على الشهرستاني مثل ابن تيميه والألباني وأفادو ان الشهرستاني ليس من اختصاصه علم الحديث او علم الرجال .. !!


الخلاصة: قول الشهرستاني قول مرسل وبدون رواية وبدون سند وحتى بدون ايعاز للرواية، فعليه الكلام لايؤخذ به من اي عالم طالما بدون اسنااااااااااد وبدون دليل ولايستدل بقول العالم لانعدام الدليل والقول مرسل ..


-وذكره مرسلاً الأيجي في كتابه "المواقف" المواقف للإيجي، طبعة دار الجيل، تحقيق عبد الرحمن عميرة، الطبعة الأولى 1997، ج3، ص650.

الرد:
كما هو مذكور (وذكرة مرسلاً) حتى الرافضي السبئي الذي نقل في المواقعهم الرافضية السبئية بنفسه اعترف واقر بأن القول مرسلاً! والرافضي يريد ان يثبت اللعن واخزاه الله حتى في مواقعهم وبين جهلهم وغبائهم !! قبح الله الجهل واهله!!

الخلاصة: كلام مرسل بدون دليل وبدون رواية وبدون اسناااااااد !! وعليه هذا القول لايلزمنا نحن أهل السنة والجماعة! هل نحن نرد على بشر من ام بهائهم وجهال !؟





وفي النهاية اقدم لكم قول ابن تيميه والالباني رحمهم الله فقد كفو ووفو وردو على اوجه عديدة وبينو .. اعلم ان النص طويل لكن لانه شامل ووافي جداً واعتقد ان النصين كافيين جداً للرد على هذه الشبهة التافهه واختصرو الموضوع كامل وابن تيميه تطرق حتى لقول الشهرستاني المرسل .. ورد عليه ..


قول ابن تيميه -رحمه الله- عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : (لعن الله من تخلف عن جيش اسامة).
يقول ابن تيميه رحمه الله : وأما قوله الخلاف الثاني الواقع في مرضه أنه قال جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنه فقال قوم يجب علينا امتثال أمره وأسامة قد برز وقال قوم قد اشتد مرضه ولا يسع قلوبنا المفارقة
فالجواب أن هذا كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالنقل فإن النبي صلى الله عليه و سلم لم يقل لعن الله من تخلف عنه ولا نقل هذا بإسناد ثبت بل ليس له إسناد في كتب أهل الحديث أصلا ولا امتنع أحد من أصحاب أسامة من الخروج معه لو خرج بل كان أسامة هو الذي توقف في الخروج لما خاف أن يموت النبي صلى الله عليه و سلم فقال كيف أذهب وأنت هكذا أسأل عنك الركبان فأذن له النبي صلى الله عليه و سلم في المقام ولو عزم على أسامة في الذهاب لأطاعة ولو ذهب أسامة لم يتخلف عنه أحد ممن كان معه وقد ذهبوا جميعهم معه بعد موت النبي صلى الله عليه و سلم ولم يتخلف عنه أحد بغير إذنه
وأبو بكر رضي الله عنه لم يكن في جيش أسامة باتفاق أهل العلم لكن روى أن عمر كان فيهم وكان عمر خارجا مع أسامة لكن طلب منه أبو بكر أن يأذن له في المقام عنده لحاجته إليه فأذن له مع أن النبي صلى الله عليه و سلم لما مات كان أحرص الناس على تجهيز أسامة هو وأبو بكر وجمهور الصحابة أشاروا عليه بأن لا يجهزه خوفا عليهم من العدو فقال أبو بكر رضي الله عنه والله لا أحل راية عقدها النبي صلى الله عليه و سلم وكان إنفاذه من أعظم المصالح التي فعلها أبو بكر رضي الله عنه في أول خلافته ولم يكن في شىء من ذلك نزاع مستقر أصلا
والشهرستاني لا خبرة له بالحديث وآثار الصحابة والتابعين ولهذا نقل في كتابه هذا ما ينقله من اختلاف غير المسلمين واختلاف المسلمين ولم ينقل مع هذا مذهب الصحابة والتابعين وأئمة المسلمين في الأصول لكبار لأنه لم يكن يعرف هذا هو وأمثاله من أهل الكلام وإنما ينقلون ما يحدثونه في كتب المقالات وتلك فيها أكاذيب كثيرة من جنس مافي التواريخ
ولكن أهل الفرية يزعمون أن الجيش كان فيه أبو بكر وعمر وأن مقصود الرسول كان إخراجهما لئلا ينازعا عليا وهذا إنما يكذبه ويفتريه من هو من أجهل الناس بأحوال الرسول والصحابة وأعظم الناس تعمدا للكذب وإلا فالرسول صلى الله عليه و سلم طول مرضه يأمر أبا بكر أن يصلي بالناس والناس كلهم حاضرون ولو ولى رسول الله صلى الله عليه و سلم على الناس من ولاه لأطاعوه وكان المهاجرون والأنصار يحاربون من نازع أمر الله ورسوله وهم الذين نصروا دينه أولا وآخرا
ولو أراد النبي صلى الله عليه و سلم أن يستخلف عليا في الصلاة هل كا يمكن أحدا أن يرده ولو أراد تأميره على الحج على أبي بكر ومن معه هل كان ينازعه أحد ولو قال لأصحابه هذا هو الأمير عليكم والإمام بعدي هل كان يقدر أحد أن يمنعه ذلك
ومعه جماهير المسلمين من المهاجرين والأنصار كلهم مطيعون لرسول الله صلى الله عليه و سلم ليس فيهم من يبغض عليا ولا من قتل علي أحدا من أقارب. ( منهاج السنة ج 6 ص318)


http://islamport.com/d/3/tym/1/42/43...DA%C7%CC%D2%C7



قول الألباني -رحمه الله- عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : (لعن الله من تخلف عن جيش اسامة).
4972 -(أنفذوا بعث أسامة، لعن الله من تخلف عنه. وكرر ذلك).

منكر.أخرجه أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في "كتاب السقيفة" قال: حدثنا حمد بن إسحاق بن صالح عن أحمد بن سيار عن سعيد بن كثير الأنصاري عن رجاله عن عبد الله بن عبد الرحمن:أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مرض موته أمر أسامة بن زيد بن حارثة على جيش فيه جلة المهاجرين والأنصار؛ منهم أبو بكر، وعمر، وأبو عبيدة بن الجراح، وعبد الرحمن بن عوف، وطلحة، والزبير، وأمره أن يغير على مؤتة (قلت: فساق الحديث فيه) . وقام أسامة فتجهز للخروج، فلما أفاق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سأل عن أسامة والبعث، فأخبر أنهم يتجهزون، فجعل يقول ... فذكره. فخرج أسامة واللواء على رأسه؛ والصحابة بين يديه ... إلخ. قلت: ساقه هكذا - إلا ما اختصرته أنا - عبد الحسين الشيعي في "مراجعاته" (291-292) ، وسكت عليه كعادته؛ إلا أنه زعم أن الشهرستاني أرسله إرسال المسلمات في المقدمة الرابعة من كتاب "الملل والنحل"! وكأنه - لبالغ جهله بالحديث - لا يعلم أن الشهرستاني ليس من علماء هذا الشأن أولاً، وأن إسناد الحديث الذي نقله عن الجوهري ضعيف لا يصح ثانياً!! وبيان هذا من وجوه: الأول: أن عبد الله بن عبد الرحمن هذا؛ يغلب على الظن أنه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي عمرة الأنصاري الذي روى له ابن جرير في "تاريخه" (3/ 218-222) قطعة كبيرة من قصة بيعة السقيفة، ولم أجد من ذكره غير ابن أبي حاتم (2/ 2/ 96) . وقال: "روى عن جده أبي عمرة. روى عنه المسعودي". ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً! الثاني: رجال سعيد بن كثير الأنصاري؛ مبهمون لا يعرفون. الثالث: حمد بن إسحاق بن صالح؛ لم أجده. الرابع: أحمد بن عبد العزيز الجوهري: هو من رجال الشيعة المجهولين، أورده الطوسي في "الفهرست" (36/ 100) . وقال: "له كتاب السقيفة". ولم يزد على ذلك شيئاً، فدل على أنه غير معروف لديهم؛ فضلاً عن غيرهم من أهل السنة؛ فقد قال في "المقدمة" (ص 2) : ".. فإذا ذكرت كل واحد من المصنفين وأصحاب الأصول؛ فلا بد من أن أشير إلى ما قيل فيه من التعديل والتجريح، وهل يعول على روايته أم لا؟ ... ". قلت: ومن هذا تعلم جهل عبد الحسين الشيعي حتى برجال مذهبه! فيحتج بحديث الجوهري هذا؛ وهو غير معروف عندهم، فضلاً عمن فوقه ممن لا يعرفون أيضاً! ومن الترجمة السابقة؛ تعلم أن كتاب "السقيفة" هو من كتب الشيعة التي لا يعتمد عليها عندنا. وقد علق عليه السيد محمد صادق آل بحر العلوم بقوله: "ينقل عن كتاب "السقيفة" هذا كثيراً: ابن أبي الحديد المعتزلي في "شرح نهج البلاغة"؛ مع نسبته لأبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري؛ فراجع". قلت: وعن ابن أبي الحديد الشيعي؛ نقله عبد الحسين؛ كما صرح بذلك عقب الحديث، مع تدليسه على القراء وإيهامه إياهم أن مؤلف "السقيفة" هو من أهل السنة! كما يظهر ذلك لمن أمعن النظر في المراجعة (91) ، وجوابه عليها في المراجعة التي بعدها!. (كتاب : الاحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة) لمحمد ناصر الدين الالباني المجلد 10 صفحة رقم 718.

https://www.cia.gov/library/abbottab...8_DAIFAA10.PDF





وفي النهاية نتحدى الرافضة السبئية من أكبرهم حتى أصغرهم بأن يثبتو هذا اللعن برواية واحدة فقط صحيحة على شروط أهل السنة والجماعة والتحدي قائم حتى خروج مهديهم



ما اصبت فهو من الله عز وجل وما اخطأ به فمن نفسي ومن الشيطان وصلى الله وبارك على نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ...






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:58 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "