العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-02-18, 05:14 AM   رقم المشاركة : 1
الطالبKH
عضو فضي







الطالبKH غير متصل

الطالبKH is on a distinguished road


دعوة للتأمل في احاديث الثقلين والدار والكساء والتصدق بالخاتم

1-البداية كانت من حديث الثقلين والدار حيث ان الاول غير متواتر على مبنى الامامية (بتصريح السيد كمال الحيدري) فكيف اصبح من العقيدة في اتباع العترة ؟
ولفظ العترة لفظ عام فكيف تم تحديد المخصوصين ال12 خصوصًا اذ علمنا ان اصحاب الائمة لم يكونوا يعلمون من هو الامام الذي بعده بل من هو من اصحاب الائمة الموثوقين من يتوقف او يذهب الى غير امامٍ الموافق لمعتقد الشيعة الامامية الان

فمن يرى تأريخ فرق الشيعة يجزم من دون ادنى شك ان تلك العقيدة المصوغة بالعدد12 بهذه الاسماء وهذا ما دعى النوبختي الى القول في مقدمة كتابه فرق الشيعة (أما بعد فإن فرق الأمة كلها المتشيعة وغيرها اختلفت في الإمامة في كل عصر ووقت كل إمام بعد وفاته وفي عصر حياته منذ قبض الله محمدا . وقد ذكرنا في كتابنا هذا ما يتناهى إلينا من فرقها وآرائها واختلافها وما حفظنا مما روي لنا من العلل التي من أجلها تفرقوا واختلفوا وما عرفنا في ذلك من تاريخ الأوقات وبالله التوفيق ومنه العون.)
فمن خلال كلامه كلٌ يدعي وصلًا بليلى !!
ويجزم المتتبع انما استحدثت واي امام يترك الامة بضلال مزعوم لا تعرف كتابًا صحيحًا و لا قرانًا مرتبًا وقراءات واسماء محذوفة فيه ويغيب تلك الغيبة والتي افترق قبل زعم الغيبة 11 فرقة وخاصة ان علمنا ان فكرة الغيبة ادعوها من قبل ومنهم الواقفية في موسى بن جعفر رحمهما الله (وهو برئ رحمه الله)

2-والثاني حديث الدار او الانذار فلا اعلم سندًا صحيحًا سواء عند الشيعة او عند اهل السنة وقد اجاد الشيخ محمد الخضر حفظه في كتابه المخصص لاجل ذلك (كتاب آية الإنذار وحديث الدار)

3-اما حديث الكساء عند الامامية فتم تركيب سندٍ له والفاظ دخيلة وقام دار الاعلمي في بيروت بإلحاقه من دون خجل في كتاب مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي وانه بسند صحيح !!! واعترف بذلك السيد الكشميري في كتابه ستون سؤالا وجوابًا .. واي فائدةٍ منه في اتباع اهل البيت ان سلمنا جدلًا انه بسند صحيح عند الامامية بالمعنى المتعارف له (يعني نفس الذي عند اهل السنة والجماعة) فإن كان للعصمة فالواقع يكذبه والادعية للامام عليٍ عليه السلام ونزاع الحسن والحسين عليهما السلام وكذلك ادعية الحسين عليه السلام تنسف العصمة من اساسها خاصة دعاء يوم عرفة الذي حثت به بعض المراجع في قرائته في مناسك الحج كالسيد السيستاني وغيره

4-اما حديث التصدق بالخاتم فلا وجه له على بقية الامامة لل11 امام معصوم بعد الامام علي عليه السلام ان سلمنا جدلًا انه يدل على امامته ناهيك عن تضارب رواياته والاية من سياقها لا تدل على مرادهم !!
ولم ينتهِ الامر الى هذا الحد بل اصبحت الاكاذيب تروج في قيمة هذا الخاتم مما دعا السيد الخميني الى رد هذه الاكاذيب في قيمة الخاتم (في كتاب خواطر للامام الخميني)

فإن لم تثبت هذه الاحاديث تواترًا على المبنى الرجالي عند الامامية فكيف يتم تأصيلها عقائديًا و الاحتجاج بها على مخالفيهم بدعوى انها موجودة عندهم (يعني عند المخالفين) وان علمنا اننا نتكلم في جانب عقائدي لا فقهي فأليس من الافضل دراستها واثباتها من جانب الامامية ثم بعد ذلك الاحتجاج على الخصم ومناظرته!

هذا مما كتبته تتبعًا لِما وجدته طيلة الفترات السابقة ومن كان عنده تصحيح ان اخطأت فيما هو مكتوب فليتفضل ..







التوقيع :
( إن الله يحب العبد التقي النقي الخفي) رواه مسلم

قناتي على اليوتيوب "ابن الدليم" والاحتياطية " زين العابدين"

تنويه :

* لا يوجد حساب لي على تويتر و لا الفيس بوك بأسمي

*يمكن لأي شخص اقتباس ما انشره من مواضيع دون الرجوع اليَّ سواء من الوثائق او من البحوث النصية
*حسابي في منتدى السرداب بإسم "منهاج الحق"
لا تنسونا من صالح دعائكم فلربما نكون تحت التراب ان طال الغياب
من مواضيعي في المنتدى
»» الشيعي احمد يعقوب من ينكر احياء الائمة الموتى و الاماتةو علم الغيب فهو ضعيف الايمان
»» رداً على فيديو مشهد عرض في الفلم المسيئ للنبي صلى الله عليه وسلم
»» الشيعي هاشم الهاشمي يتعجب من تدليس مرتضى العسكري حول بتره اسانيد تتحدث عن ابن سبأ
»» المعمم علي الكوراني يشرح كيف جاهد السيستاني الامريكان بطريقة عجيبة!!
»» الميرزا حبيب الله الخوئي :ليتَ الاحسائي لم يسعَ في تخريب قواعد الدين
 
قديم 03-03-18, 02:11 AM   رقم المشاركة : 2
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road



بارك الله فيكم ..
كلام جميل مختصر مفيد ..

أما سؤالك :- " فإن لم تثبت هذه الاحاديث تواترًا على المبنى الرجالي عند الامامية فكيف يتم تأصيلها عقائديًا و الاحتجاج بها على مخالفيهم ؟ "
فجوابه : إن شيوخهم وأحبارهم يعلمون جيداً إنهم ليسوا على دين ثابت أو عقيدة أصيلة .. وإنما هم عبارة عن تنظيم سياسي .. لديه أجندة سياسية .. هدفها النهائي هو الإستحواذ على أراضي السنة وطردهم منها ..
واليوم قوى الشرق والغرب تعاونهم لتحقيق ذلك .. بشكل علني فاضح لكل ذي عينين ..
هم في سبيل تحقيق هدفهم ، يتبعون جميع الوسائل .. المشروعة وغير المشروعة .. حتى لو كانت رواية ضعيفة .. أو حتى مكذوبة بشكل واضح !
فالغاية عندهم تبرر الوسيلة ..
---------------------------------------------------------------------------------
بل إنهم وصلوا الى درجة من الوقاحة .. بحيث يتبعون كتاباً .. يعترفون إنه مزيّف !!
كما هو الحال مع شيخهم وأستاذهم العلامة الميرزا أبو الحسن الشعراني .. بخصوص (كتاب سليم بن قيس) .. الذي يعتبرونه أصلاً من أهم أصولهم .. ويسمونه (أبجد الشيعة) ..
------------------------------------------------------------------
جاء في/ مكتبة أهل البيت/ الإصدار الأول :-
دراسات في علم الدراية - علي أكبر غفاري - هامش ص 233 :-
( 1 ) ،،، وقال استاذنا الشعراني - رحمه الله - : " التكلم في سليم وأبان بن أبي عياش ينبغي أن يخصص بهذا الكتاب الموجود الذي كان في أيدينا اليوم المعروف بكتاب سليم ، والحق إن هذا الكتاب موضوع (يقصد مزوّر) لغرض صحيح - نظير كتاب الحسنية ، وطرائف ابن طاووس ، والرحلة المدرسية - وواضعه جمع أمورا مشهورة وغير مشهورة ، ولما لم يكن معصوما أورد فيه أمورا غير صحيحة ، والظاهر أنه وضع في أواخر دولة الأمويين حين لم يجاوز عدد خلفائهم اثنى عشر نفرا إذ ورد فيه " الغاصبين منهم اثنا عشر ، وبعدهم يرجع الحق إلى أهله " مع أنهم زادوا ولم يرجع ، وبالجملة إن أيد ما فيه دليل من خارج فهو ، وإلا فلا اعتبار بما يتفرد به ، والغالب فيه التأيد وعدم التفرد " .
------------------------------------------------------------------------------
وأيضاً قالها الشعراني في تعليقه على/ شرح الكافي :-
شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 2 - هامش ص 139 :-
1 - نقل ذلك تفصيلا العلامة ( رحمه الله ) في الخلاصة ، وقال : الوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه والتوقف في الفاسد من كتابه . وأقول : كل ما رأيناه منقولا عن سليم فهو من هذا الكتاب المعروف ، وقد طبع أخيرا ، وفيه امور فاسدة جدا كما ذكروا ، فلا عبرة بما يروى عنه إلا أن يؤيد بقرينة عقلية أو نقلية ، وقد ذكر ابن الغضائري أنه وجد ذكر سليم في مواضع من غير جهة كتابه ورواية أبان بن أبي عياش عنه ، ونقل عنه ابن عقدة أحاديث في رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، ولكنا ما رأينا في كتبنا التي بأيدينا حديثا عنه وحينئذ فينحصر الأمر في الكلام على الكتاب الموجود ، وهو ضعيف جدا ، فكأنه نظير كتاب الحسنية وكتاب عبد المحمود النصراني - الذي أسلم وتحير في المذاهب حتى هداه الله للتشيع - موضوع لغرض صحيح ، وإن لم يكن له واقع وحقيقة . ( ش )

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&


من هم أهل البيت ؟
يؤكد الإثناعشرية أن أهل البيت هم الذين ذكرهم رسول الله (عليه الصلاة والسلام) في حديث الكساء الشهير (موجود في كتب الطرفين – سنة وشيعة) ، وهم خمسة فقط : محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين . ثم – لكي يكتمل التسلسل الإثناعشري - أضافوا علي السجاد زين العابدين ومحمد الباقر وجعفر الصادق وموسى الكاظم وعلي الرضا ومحمد الجواد وعلي الهادي والحسن العسكري ثم المهدي المنتظر (رضي الله عنهم) .
بينما يقول أهل السنة أن هؤلاء (إضافة) إلى أهل البيت الأصليين الذين هم : الزوجات والأولاد . ويستندون في ذلك إلى اللغة العربية والقرآن الكريم . فمثلاً :-
عندما رأى النبي موسى (ع) النار من جبل الطور قال لأهله امكثوا (راجع/ سورة طه الآية 10 ) ، ولم يكن معه سوى زوجته وأولاده .
وعندما جاء الملائكة إلى النبي إبراهيم (ع) قالوا : رحمة الله عليكم أهل البيت (راجع/ سورة هود الآية 73) ، ولم يكن في البيت سوى إبراهيم وزوجته سارة .
وهناك روايات شيعية تشير إلى أن الزوجة تسمى : أهل !
ففي رواية جاء رجل إلى رسول الله (عليه الصلاة والسلام) خائفاً وهو يقول : وقعتُ على أهلي (جامعتُ أهلي) في نهار رمضان (المعتبر للمحقق الحلي 2/ 667 ، تذكرة الفقهاء للعلامة الحلي 6/ 43 ) .
وفي رواية أخرى يقول جابر : فأتيتُ أهلي فأخبرتها (البحار 17/ 232 ) .
وفي أخرى يقول رجل : إني جئتُ أهلي عشاءً فوجدتُ معها رجلاً (البحار 22/ 46 ) .
أما أقوى رواية فهي أن النبي (عليه الصلاة والسلام) نفسه قال بعد نزول القرآن عليه : فجئتُ إلى أهلي فقلتُ : زمّلوني (البحار 18/ 167 ) . ومن كان وقتها في بيته سوى زوجته خديجة وبناته ؟!
أظن أن المعنى القرآني يحسم الموقف ! فأهل البيت هم الزوجة أولاً ، ثم الأولاد ، وقد تمت إضافة علي والحسن والحسين في حديث الكساء ..
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
ظروف حديث الكساء
القصة – بإختصار - إن النبي (عليه الصلاة والسلام) .. عندما نزلت آية التطهير .. ذهب إلى بيت أم سلمة (أم المؤمنين) .. وجمع داخل كسائه كل من : علي وفاطمة والحسن والحسين .. وقال : اللهم ، هؤلاء أهل بيتي ..
ما هو السبب الذي جعل النبي عليه الصلاة والسلام يفعل هذا ؟؟
وضعتُ عدة إحتمالات :-
- كان يريد تبليغ الناس بأن هؤلاء الخمسة هم أهل البيت حصراً .. وهذا رأي الإثناعشرية !!
- كان يريد أن يصحّح المعنى القرآني لأهل البيت .. الذي يعتبر الزوجة هي الأهل ( كما أثبتنا سابقاً ) .. بأن يُخرج زوجاته من (أهل البيت) .. ويضع بدلهم هؤلاء الخمسة .. وهذا ينسجم أيضاً مع تفكير الإثناعشرية ..
- كان يريد مناشدة الله تعالى .. و يرجوه بأن يضم هؤلاء الخمسة إلى مجموعة (أهل البيت) التي تضم زوجاته أصلاً ..
-------------------------------------------------------------------------------
مناقشة الإحتمال الأول :- لو كان النبي (عليه الصلاة والسلام) يريد تبليغ الناس بشيء .. لقام بجمعهم في المسجد .. ثم يرتقي المنبر .. ويقول : أيها الناس ، إن أهلي الذين أذهب الله عنهم الرجس محصورون في فلان وفلانة وفلان وفلان !!!
أما أن يذهب إلى بيت أم سلمة .. بشكل أشبه بالسرية والكتمان .. ويختلي بالخمسة فقط .. ويعلن: هؤلاء أهل بيتي .. فلا يسمعه سوى أم سلمة فقط !!
هذا أبعد ما يكون عن التبليغ المبين للأمة !!!! أليس كذلك ؟!
إذن .. الإحتمال الأول مرفوض ومستبعد .. إلا إذا قلنا إنه قصّر في التبليغ !! وهذا محال .. ومن يقوله يخرج من الملة .. حسب علمي ..
---------------------------------------------------------------------------
مناقشة الإحتمال الثاني :- هذا الإحتمال مرفوض من البداية !! فلا أحد يجرؤ على تصحيح أو تعديل كلام الله تعالى .. حتى لو كان نبياً ..
كأنه يريد أن يقول : يا رب ، أنت مخطئ ! أهل بيتي ليسوا زوجاتي ، وإنما هؤلاء الخمسة !!
هذا مستحيل .. وليس من أخلاق نبينا الكريم .. ولا أفعاله ..
----------------------------------------------------------------------------
مناقشة الإحتمال الثالث :- هذا هو الإحتمال المعقول .. وتنسجم مع أخلاق وشخصية النبي (عليه الصلاة والسلام) .. ويفسّر لماذا ذهب بهدوء إلى بيت زوجته ليقول ذلك ..
كان يريد أن يُناجي ربه .. بعيداً عن الناس .. راجياً .. متمنياً .. متوسلاً لله تعالى أن يضم هؤلاء الخمسة إلى أهل بيته ( زوجاته ) .. الداخلين في آية التطهير ..
هذا الجو الأُسَري المغلق المحدود .. الذي جرى فيه هذا الحديث .. يُشير إلى أنه (صلى الله عليه وسلم) أراد أن يُعلي من شأن هؤلاء الخمسة (عليهم السلام) في الآخرة .. لا في الدنيا .. كما يعتقد الإثناعشرية ، ويريدون فرضه على عقائد المسلمين ..

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

( قضية التصدق بالخاتم) :-

- كتب التفسير عموماً .. فيها الغث وفيها السمين .. فلا يعوّل على رواياتها .. إلا ما كان بسند صحيح ..
- علي (رض) لم يكن غنياً وقتها .. بحيث يبلغ ماله النصاب .. ويحول عليه الحول .. بعدها يؤدي الزكاة بشكل خاتم !!
- هل كان (رض) خاشعاً في صلاته .. بحيث قطعها بسهولة لتأدية الزكاة ؟
- ألم يجد (رض) وقتاً لتأدية زكاته .. إلا وهو في وسط الصلاة ؟
- رجل في درجة ورع وتقوى وفقه علي (رض) ، هل يؤخر دفع الزكاة ، ولا يذكرها إلا وهو منهمك في الصلاة ؟؟
- أول مرة في حياتي أسمع إن عبارة (الذين) .. تعني شخصاً واحداً معيناً بإسمه ؟؟






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:10 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "