أين الله - عند الروافض ؟

[نبع الوفاء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iamjepooo     اما التنزيه فلا يوجد عندنا البداء هو ان يظهر في عالم الله شئا لم يظهر له في الامس

وهو بمعنى الظهور بعد الخفاء، كما في قوله تعالى: ((وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون)) سورة الزمر.
أو بمعنى: نشأة رأي جديد لم يكن من قبل كما في قوله تعالى ((ثم بدا لهم بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين)) سورة يوسف.
والبداء بمعنييه يستلزم سبق الجهل وحدوث العلم وكلاهما محال على الله عز وجل فإن علمه تعالى أزلي وأبدي لقوله تعالى: ((وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين)).
والشيعة ذهبوا إلى أن البداء متحقق في الله عز وجل
وهذا المعنى المنكر يوجد في كتب اليهود

[أبو نسيبة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iamjepooo     انا رافضي سابقا عندنا ان الله في كل مكان بمعنى انه لايخلوا منه مكان فهو في السماء والقمر والبحر والهواء في نفس الوقت اما الشئ الذي حيرني في هذا هل يكون الله في الاماكن النجسه اليست من ضمن كل مكان

جزاك الله خيرا أخي الكريم iamjepooo على الاجابة فكلامك هو ظاهر قول الروافض الذي حاول الزميل الرافضي أن يؤوله.
بارك الله فيك. وإن أمكن (وليس ضرورة) الحصول على توثيق لكلامك خاصة عند التعامل مع الروافض حتى لا يهربوا.

[نبع الوفاء]

من أحبّ الأشياء إلى الله

الحنيفية السمحة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : « أحبّ الأديان إلى الله تعالى : الحنيفية السَمْحَة » [ رواه أحمد وحسَّنه الألباني ] .

الصلاة وبر الوالدين والجهاد ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : « أحب الأعمال إلى الله : الصلاة لوقتها ، ثم بر الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله » [ متفق عليه ] .

[أبو نسيبة]

لقد علمت مؤخرا أن شيعيا عاميا اعرفه شخصيا (صديق صديقي!) يقول أن الله في كل مكان

وذكر هذا الشيعي أن عقيدته هذه تعلمها من قومه ولم يفصّل في ذلك