|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبي سني |
|
|
|
|
|
|
|
ولا زال أبونسيبة يفر من الإجابة ، هل إسم شخصية واحدة صعب لهذه الدرجة ، ونعم حافظوا على أولادكم ولا تدعوهم يقتدوا بعبدالعزيز الرنتيسي وأردوغان وغيرهم بل ليقتدوا بشيخ الإسلام أبونسيبة
|
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبي سني |
|
|
|
|
|
|
|
نعم كلكم راع وكل راع مسئول عن رعيته فهل يتمنى أي أحد فيكم أن يصبح إبنه مثل السلطان عبدالحميد الثاني وعبدالعزيز الرنتيسي وسعيد صيام وعمر المختار وعبدالقادر الجزائري وأردوغان وشامل الداغستاني وأحمد الشريف والبراني الزوي وغيرهم من الأفذاذ أم تتمنون أن يصبحوا مثل أبونسيبة و2010 ، أما 2010 فأقول له يامسكين أنا أبحث عن الفضائل ولست إمعة مثلك أتتبع عثرات وعورات وزلات الناس ( أنا سألت أبونسيبة أن يأتيني برجل واحد نستطيع مقارنته بأردوغان مثلا )
|
|
|
|
|
|
كل من ذكرت : اذا كانوا يوالون الروافض أو يسألون الاموات أو يطوفون على القبور أو لهم وظائف شركية أو يتبركون بالقبور وبنخامات الاولياء ويعتقدون أن الموتى يتصرفون في الكون أو يرقصون في الحضاري الخ الصوفيات فلا يشرفني احد منهم كبيرهم كان أم صغيرهم !!!
يشرفنا الانتساب الى صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن سائرون على نهج الصحابة سبيل المؤمنين حتى نلقى ربنا ولا يشرفنا أن نقتدي بغيرهم إلا أن يسير على خطى الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم . ونحن على ذلك حتى نرد الحوض فنشرب من يد رسول الله صلى الله عليه وسلم. لا من يد اردوغان ولا برطمان !!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبي سني |
|
|
|
|
|
|
|
( أنا سألت أبونسيبة أن يأتيني برجل واحد نستطيع مقارنته بأردوغان مثلا )
|
|
|
|
|
|
عدو الصحابة و أم المؤمنين رضي الله عنهم
تركيا تطلب رسميا بإزالة صور لأردوغان جمعته مع نجاد ونصر الله ومشعل من شوارع دمشق
أضيف في :26 - 6 - 2010
شبكة الدفاع عن السنة /المختصر: ذكرت صحيفة السياسة الكويتية أن دمشق استجابت لطلب أنقرة وقف نشر ملصقات بدأت تظهر في الآونة الأخيرة في سورية, تربط بشكل مباشر بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان والرئيسين السوري بشار الأسد والإيراني محمود احمدي نجاد, إضافة إلى رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” خالد مشعل, والأمين العام ل¯”حزب الله” السيد حسن نصر الله. وكشفت مصادر شديدة الخصوصية ل¯”السياسة”, أمس, أن السفير التركي في دمشق عمر أوهانون وجه قبل أيام عدة رسالة عاجلة إلى رئيس مكتب أوروبا في وزارة الخارجية السورية رضوان لطفي وإلى وزير الخارجية السوري وليد المعلم, يطلب فيها وقف نشر هذه الملصقات.
وتضمنت رسالة السفير التركي عدم ارتياح أردوغان حيال التقرير الذي تلقاه من سفارة بلاده في دمشق بشأن هذه الملصقات, بسبب الضرر الذي تلحقه بتركيا, وخاصة في هذه المرحلة التي تشن فيها الصحف الدولية والمحلية المعارضة حملة ضد رئيس الوزراء تتهمه فيها بالابتعاد عن الغرب والانضمام إلى “معسكر الممانعة”, مع كل ما يتضمنه ذلك من مس بعيد المدى بالمصالح الوطنية التركية.
ووفقا للمصادر, أكد السفير التركي في رسالته أن أردوغان لا يخجل من مواقفه ولا ينوي الابتعاد قيد أنملة عن دعمه سورية وإيران و”حماس” و”حزب الله”, لكن الفترة الحالية تتطلب التعامل بهدوء ومن دون انفعال في مواجهة “العدو المشترك”, وعدم منح هذا العدو أي وسيلة يمكنه أن يستخدمها ضد تركيا وسورية وإيران وحركات المقاومة. وأكدت المصادر أن الرسالة أعطت نتائجها على وجه السرعة, حيث دهمت قوة كبيرة من الأمن السياسي قبل يومين, ثلاث مطابع في حي القزاز بدمشق, وصادرت الآلاف من الملصقات الجاهزة للتوزيع, كما أوقفت أصحاب هذه المطابع للتحقيق معهم.
في موازاة ذلك, تلقت شرطة المرور تعليمات بإزالة أي ملصقة من هذا النوع من السيارات والحافلات, كما تدرس وزارة الداخلية إصدار تعليمات بمنع طباعة أو تحضير أو توزيع أو إلصاق أي ملصق في الأماكن العامة إلا بعد موافقة الجهات الامنية.وأشارت المصادر إلى أن رئيس جهاز الامن السياسي اللواء ديب زيتون رفع تقريراً في هذا الشأن إلى الرئيس الأسد الذي أوعز بضرورة إرسال رسالة تطمين الى رئيس الوزراء التركي عن طريق السفارة التركية في دمشق
المصدر: سوريون نت