حدثنا أبو الحسن محمد بن عمر بو علي بن عبدالله البصري ، عن محمد بن عبدالله بن أحمد بن خالد بن جبلة ، عن عبدالله بن أحمد بن عامر الطائي ، عن أبيه ، عن علي بن موسى ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي بن أبي طالب أنه سئل عن المد والجزر ، ما هما ؟ فقال : ملك موكل بالبحار يقال له رومان ، فإذا وضع قدمه في البحر فاض ، وإذا أخرجها غاض !
(أقول : يبدو أن قدم هذا الملك يتغير حجمها كل يوم !!
فتارة يكون المد قليلاً ، وتارة يغرق الديار !!
يبدو أن المسألة فيها بعض الأورام التي تظهر ثم تبرأ القدم منها !! )
ـــــــــ
الباسم وبس