متبع / القران الكريم امرنا إن تنازعنا أن نرد نزاعنا الى ؟

[المصباح المشع]

اقتباس: ليس في كتاب الله الرد لله تعالى والرسول صلى الله عليه وسلَّم .؟.!

رسول الله ميت نرد لمين
للالباني او ابن تيمة او ما صححة الذهبي
اونردها لمصادركم وكنبكم

ما عندي مشكلة لو الله وضع وكلاء علماء السنة والبخاري ومسلم بديل عن رسول الله للرد اليهم
خبرني اين هذا

هذة مسالة كفر وجنة ونار

[المصباح المشع]

اقتباس: فمن الذي شرع بطاعة الرسول صلى الله عليه وسلَّم والرجوع لسنَّته وإتِّخاذه أسوة لنا نحن أم الله ؟.!!!

حتى الله شرع بطاعة ولي الامر هل ولي الامر مشرع ثالث

كلمه ( الرجوع للسنة من كيسك ولم يقلها الله )

الاسوة الحسنة ليس محمد صلى الله علية وسلم فقط

حتى ابراهيم عليه السلام اسوة حسنة ومن معه
دليني على سنة ابراهيم عليه السلام ومن معه لكي اتبعها

اقتباس: لا زلت أنتظر أنا والمتابعين الجواب من المصباح وممَّن على شاكلته ولا نجد إلَّا الفتوى بلا دليل .

الفتوى لله فقط
ومن يفتي غير الله فهو مشرك
نبي الله يقول يفتيكم الله ولم يقل افتيكم انا وانت تعرف الاية الكريمة

كل من يقتي بحلال وحرام الان فهو دجال كبير
الفتوى لله فقط

اقتباس: فكيف يكون مشركاً من يطيع الله ببرهان من كلام الله تعالى ؟.

نعم مشرك من يرى ان نبي الله يشرع مع الله وله حكم مكمل لحكم الله فهذا شرك
الله سبحانه وتعالى لم يقل ان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم عندة قران اخر او حكم اخر ثاني مع حكمة

هذا كلام كفري

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصباح المشع     رسول الله ميت نرد لمين للالباني او ابن تيمة او ما صححة الذهبي اونردها لمصادركم وكنبكم ما عندي مشكلة لو الله وضع وكلاء علماء السنة والبخاري ومسلم بديل عن رسول الله للرد اليهم خبرني اين هذا هذة مسالة كفر وجنة ونار

السنن لا تموت بموت صاحبها وأتيتك بالدليل من الحديث (لتتَّبعن سنن من كان قبلكم )...
أليس اليهود والنصارى كانوا قبلنا ... فتتبعهم وتقلِّدهم بعد موتهم .
ومن سن في الإسلام سنَّةً حسنة له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة ومن سنَّ في الإسلام سنَّةً سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ومن سنَّ لنا السُّنَّة هو نبينا محمد وأمرنا الله بالإقتداء به ... ( صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي ).
والله أمرك بالتثبُّت وقد قال فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكَّلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين أليس المهاجرين والأنصار عندما لم تؤمن قريش ءامنوا وشرَّفهم الله بنصرة وحمل وتبليغ رسالته بعد موته ومن تبعهم بإحسان ؟.!!!. فمن الذين تبعوهم بإحسان وتثبُّت في نقل السنَّة والقرآن بعلم الجرح ومعرفة الرجال أليسوا الصحابة وتابعيهم ... أليس الألباني والبخاري ومسلم وغيرهم من علماء الحديث من حفظ الله بهم رسالته وشرَّفهم بحملها .؟!..
أم تريدنا أن نأخذ من ما هبَّ ودبَّ من غير تبيُّن والله أمرنا بقوله ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا 115 إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك ..)
وقوله تعالى(إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6)﴾. ( سورة الحجرات). فهل عرفت الردَّ لمن إتَّبع النبي من الصحابة وتابعيهم إلى يوم القيامة من الثقات بمعرفتهم بعلم الجرح والتعديل فليس الأمر فوضى كما توهَّمت وظننت .
فطلبك يشبه لطلب كفار قريش بقولهم لو شاء الله لهدانا... بقولك خبِّرني اين هذا ...
من معوقات الهداية: الاحتجاج بالمشيئة، هذا الذي نسمعه كثيراً من الناس، الذين يقولون: لو شاء الله لهدانا، وهؤلاء قد سبقهم الكفار بالاحتجاج بالمشيئة، فقال الله عنهم: { وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ } [الزخرف:20] لو شاء الرحمن ما عبدنا هؤلاء وأشركنا في الله، وقال عز وجل في آية أخرى: { سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا } [الأنعام:148].
احتج المشركون بالمشيئة، كلامهم في الظاهر صحيح، لو شاء الله ما أشركوا لا شك في ذلك: { إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [البقرة:20]، لكن الله عز وجل كذبهم، وقال في آية الأنعام: { كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ } [الأنعام:148] وقال في آية الزخرف: { مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ } [الزخرف:20].
فكيف كذبهم وظاهر كلامهم صحيح؟!

الجواب
لأن مرادهم بكلامهم: لو شاء الله ما أشركنا، قولهم: إن الله لما كان قادراً على منعهم ولم يمنعهم دل ذلك عندهم على أنه راضٍ عنهم وعن الشرك، قالوا: لو لم يكن راضياً لصرفنا، فكذبهم الله على هذا الزعم، وأن الله لو شاء شيئاً لا يعني أنه يحبه، ولو قدر شيئاً ليس يقتضي ذلك أنه يحبه، فإن الله يشاء الخير ويشاء الشر سبحانه وتعالى، ولا يمكن أن تقول: ما دام الله شاء هذا، يعني: أن الله يحبه وأن الله يقره، أبداً.
ولذلك هؤلاء العصاة الذي يقولون: لو شاء الله لصرفنا عن هذا الشرك، لو شاء الله لهدانا، نقول: إذا كنتم تحتجون بواقعكم على أنه صحيح، بأن الله شاء ذلك فأنتم ضلال، فالله عز وجل شاء كل ما يقع، لا يقع شيءٌ إلا بمشيئته قطعاً، خلافاً لمن ضل في ذلك من القدرية ، وإذا كنتم تقولون: إننا مجبورون على الفعل، ولو شاء الله لأخرجنا، لكنه جبرنا على المعصية، فنقول: أنتم ضلالٌ أيضاً، فإن الله سبحانه وتعالى قد أعطاكم الإرادة.
قدر الله مقادير الخلق قبل أن يخلق السماوات والأرض، وكتب أهل الجنة وأهل النار، وأقام الحجة على الجميع بإرسال الرسل وإنزال الكتب، ووفق من شاء توفيقه، ولم يوفق من سبق عليه الكتاب الشقاء، وخلق لكل إنسانٍ قدره، فلا يحتج أحد بأنه مجبور؛ لأن له قدرة وإرادة، ولا يحتج أحد على الغواية بأنه لا يعرف الحق، فالله قد أرسل الرسل وأنزل الكتب، وبين طريق الخير والشر: { وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ } [البلد:10] وهذا الفاسق الذي يفعل ما يفعل يفعله مختاراً ليس مجبوراً، طائعاً غير مكره هو الذي اختار شرب الخمر فشرب، وهو الذي اختار الزنا فزنى، وهو الذي اختار سماع الغناء فسمع، وهو الذي اختار الإسبال فأسبل ونحو ذلك، فهو الذي اختار بإرادته وقدرته التي أعطاه الله إياها ولذا اختار الشر، فلا يصح بعد ذلك لإنسان أن يقول: أنا مجبور! أو أن يحتج بمشيئة الله على أن الله يرضى واقعة السيئ، كلا.
بعد هذا كله لو خالف فهو يستحق العقاب، والهداية لا تصل إلى الناس من الشباك وهم يتفرجون أو وهم نائمون، تصل إليهم الهداية يقولون: نحن ننتظر الهداية تظن أن الهداية شيءٌ سيأتي من خلفك فيقذف فيك بدون أي عملٍ منك؟! بل إن الإنسان لو رأى أمامه أشد الحوادث تأثيراً! لو كان قلبه مغلفاً لا يريد التأثر فإنه لن يتأثر.
فاسألوا أهل الذكر ... فهل تسأل نفسك أم تسأل أهل الذكر ؟. فتكذِّب بالذكر وتقول ... أين هم أهل الذكر ؟.!!!
فالله قال لك بالقرآن ذي الذكر ( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا(59).
فترفض كلام الله وتشبه قوم عاد بالعناد ...قول تعالى مخبراً عن جواب قوم هود له، بعدما حذرهم وأنذرهم وبيَّن لهم الحق ووضحه { قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين} أي لا نرجع عما نحن عليه، فأنت تريد أن لا ترجع إلى الرسول ( وسنَّته بعد موته صلى الله عليه وسلَّم ) ثم تقول أين أجدها فهي ماتت بموته ... وعندما سألتك هل السنَّة تموت هات الدليل على زعمك . لم تستطع الجواب ... والسنَّة محفوظة بحفظ الله بين يديك عندما وكَّل الله بها قوماً ليسوا بها بكافرين ... كالبخاري ومسلم .. ثم تأتي وتتبجَّح وتقول أين أجدها ... لتعبد هواك ولا تطيع الله مولانا ومولى المؤمنين .

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصباح المشع     حتى الله شرع بطاعة ولي الامر هل ولي الامر مشرع ثالث كلمه ( الرجوع للسنة من كيسك ولم يقلها الله ) الاسوة الحسنة ليس محمد صلى الله علية وسلم فقط حتى ابراهيم عليه السلام اسوة حسنة ومن معه دليني على سنة ابراهيم عليه السلام ومن معه لكي اتبعها الفتوى لله فقط ومن يفتي غير الله فهو مشرك نبي الله يقول يفتيكم الله ولم يقل افتيكم انا وانت تعرف الاية الكريمة كل من يقتي بحلال وحرام الان فهو دجال كبير الفتوى لله فقط نعم مشرك من يرى ان نبي الله يشرع مع الله وله حكم مكمل لحكم الله فهذا شرك الله سبحانه وتعالى لم يقل ان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم عندة قران اخر او حكم اخر ثاني مع حكمة هذا كلام كفري

مراوغتك ومحاولتك الإنتصار لذاتك لن تنفعك فشاهد الجميع عجزك عن الجواب عندما نسألك .
لماذا تفتري علينا مالم نقوله ؟.
عند التنازع أليس المشَّرع الله عندما أمرك الله بالرجوع لله والرسول صلى الله عليه وسلَّم .؟. هل نحن الذين شرَّعنا ذلك ؟... إذاً لماذا تفتري علينا ذلك . ؟.!!! هل قلنا ذلك أين ؟.!!!!. ... من الذي أمرك بطاعة وتنفيذ ما آتاك الرسول صلى الله عليه وسلَّم نحن أم الله ؟.!!
هل الرسول ينطق ويفعل ما يحلو له أم يفعل ما يأمره الله ؟.!!!.
أين ترد لله ... هل تذهب لله وتكلمه الآن ليردَّ عليك ؟... أم ترد إلى ما قاله الله تعالى في كتابه ؟...
أين تذهب للرسول صلى الله عليه وسلَّم وقد مات وتكلمه ليردَّ عليك .؟... أم تردَّ إلى ما قاله وفعله الرسول صلى الله عليه وسلَّم بعد موته في سنَّته من أحاديث وأفعال وتقرير ..؟.!!!
هل وكَّلك الله و وكل من يكفر برسالته أم وكَّل الله بها قوماً ليسوا بها بكافرين فحفظ الله كلامه تعالى وحفظ سنَّة نبيِّه. محمد صلى الله عليه وسلَّم عند من ءامن بها المهاجرين والأنصار ومن تبعهم بإحسان كالبخاري ومسلم .فدونوها وظبطوها بعلى الجرح حتى لا يفتري أحد على الله أو على رسوله صلى الله عليه وسلَّم أم تريدنا أن نأخذها منك وممَّن على شاكلتك من المكذِّبين ..؟...
هل السنن تموت بموت من سنَّها ؟.!!!... هات البرهان على ما تقول ؟..
وقد أتيتك بالبراهين على ما نقول في مشاركاتي بأن السنن تبقى ويتناقلها الناس بعد موت من سنَّها .
عند التنازع في شيء هل أمرك الله بالرد لإثنين الله والرسول صلى الله عليه وسلم أم لثلاثة أم لإكثر أم لأقل ؟.!!!
هل الله أمرك بالرجوع والردِّ والأخذ والعمل بما آتاك الرسول صلى الله عليه وسلَّم من أقوال وأفعال وتقرير ... أم لم يأمرك وقد نازعتنا فنرجع لك بتكذيبك وإنكارك ونترك أمر الله لنا بالرد للرسول صلى الله عليه وسلَّم ؟.!!!
لقد طرحت العديد من الأسئلة لعلٌَك تسمع وتعقل ولا ينخدع بهرطقتك الجاهلون فيصدِّقون إنكارك لأمر الله تعالى بالرجوع لطاعة رسوله من خلال الرجوع لسنَّه صلى الله عليه وسلَّم بعد موته صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم .

[امير المؤمنين الفاروق]

صراحه ومن غير تحيز الحجة مع متبع الدليل اما الباقون فيدورون في دائرة ضيقه وختاماً
اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير المؤمنين الفاروق     صراحه ومن غير تحيز الحجة مع متبع الدليل اما الباقون فيدورون في دائرة ضيقه وختاماً اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه

هل الحجَّة مع من يلقِّب نفسه بمتَّبع الدليل ولا يتَّبع الدليل أم الحق مع من يتِّبع البرهان والدليل من كلام الله الحق ويدمغ به الباطل الذي يفتريه متَّبع هواه وعندما يُسْأَل لا يجيب .
الكل يعرف أنَّ الحجَّة مع من إتَّبع الحق من كلام الله تعالى ... ولكنَّ المشكلة تكمن فيمن يزعم أَّنَّهُ قرآني وهو مكذِّبٌ بالقرآن فيؤمن ببعض ويكفر بالبعض الآخر من الآيات .
ويرفض الرَّدَّ إلى ما يأمرُهُ به الله عند التنازع أن يُرَدَّ ( إلى الله والرسول صلى الله عليه وسلَّم ). وَيَصِفُ سُنَّتَ نبينا محمد صلى الله عليه وسلَّم بالميِّتَه بعد موته صلى الله عليه وسلَّم من غير برهان يستند عليه ويرجع إليه .
الجميع يحتاج إلى إضافة تضيفها بالموضوع وتطرح ما لديك وتبيِّن ما إتَّضح لك بالدليل وتشرح الدائرة الضَّيقة ودورانهم فيها . وكن متحيِّزاً مع ما تراه من الحق .
فالله أمرنا أن نكون مع الصَّادقين فمن الصَّادق بزعمك من يتَّبع كلام الله تعالى أم مع من يتَّبع هواه نسأل الله التوفيق والهداية للجميع .