الليبرالي من عموم المسلمين الى هنا

[مسلم من عموم المسلمين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     نحن ننظر للواقع الليبرالية لا تحرم اشنع الكفريات والفواحش وتعتبرها حرية شخصية وهي مصدرها غربي بحت وانتقلت عن طريق الغرب للإسلام فكيف تصبح الليبرالية اسلام مثلا : الشذوذ الجنسي حرية شخصية في الليبرالية (واتحدى اي ليبرالي ان يأتي بحرف ليبرالي يمنع الشذوذ او يحرمها ) الشذوذ الجنسي في الاسلام فاحشة وعليها حد شرعي فمن يقول انا ليبرالي مسلم فهو كسالفه من الاشتراكيين والبعثيين الذين يقولون نحن ماركسيون مسلمون وهذا من الجمع بين النواقض ولا يقبلها العقل ولا الفطرة ولا الواقع ايضا وجه آخر من قال انا ليبرالي مسلم فهو لن يخرج من ثلاث حالات اما انه يرى ان الاسلام ليس بنافع في هذا العصر وهذا كفر بواح او يعتقد ان الليبرالية تكمل الاسلام وهذا كفر بواح لان الاسلام ليس بناقص وفيه كفر بآية صريحه او يعتقد ان لليبارلية هي الاسلام وهذا شيء لايقبل عقلا ولا شرعا ولا واقعا ولا فطرة لان الاسلام يحرم اشياء تعتبرها الليبرالية حرية شخصية

نحن ننظر للواقع

الليبرالية لا تحرم اشنع الكفريات والفواحش وتعتبرها حرية شخصية

كلامك هذا يصدق على الليبرالية الغربية لأن منطلقاتها ثورة على الكنيسة الغربية التي كانت استبداد وكبت للحريات بمختلف أنواعها أما الليبرالية الإسلامية فمنطلقها القرآن الكريم وصحيح السنة لذا فالحرية منضبطة بضوابط الشرع الحنيف.

وهي مصدرها غربي بحت وانتقلت عن طريق الغرب للإسلام

فكيف تصبح الليبرالية اسلام
نعم مصدرها غربي انساني ولكن مالخطأ أن آخذ ببعض افكارها التي لاتتعارض مع الدين الإسلامي

مثلا :


الشذوذ الجنسي حرية شخصية في الليبرالية (واتحدى اي ليبرالي ان يأتي بحرف ليبرالي يمنع الشذوذ او يحرمها )

الشذوذ الجنسي في الاسلام فاحشة وعليها حد شرعي

نعم هذا في حيثيات وافكار الليبرالية الغربية اما في الليبرالية الإسلامية فالشذوذ منكر واضح وكبيرة من الكبائر.
فمن يقول انا ليبرالي مسلم فهو كسالفه من الاشتراكيين والبعثيين الذين يقولون نحن ماركسيون مسلمون وهذا من الجمع بين النواقض ولا يقبلها العقل ولا الفطرة ولا الواقع

عفواً هذا الكلام لايقوله الا من اعتقد رأياً وتصلب عليه واظهر للناس امتلاك الحقيقة المطلقة التي لاتناقش مالضير في الإسلام أن استفيد من افكار الناس في الشرق والغرب وهي افكار واقعية في السياسة والإقتصاد والإجتماع والثقافة
هل ينبغي أن أكون بمعزل عن العالم وطفرة المعلومات فيه؟
هل ينبغي أن استلهم في حياتي واطبق قوانين واعراف عمرها 1300 عام في عصر وحدة الكرة الأرضية بشبكة الإتصالات والمواصلات.
وبالمناسبة هي الفكر الوهابي السلفي هو الإسلام بعينه وهو الحقيقة المطلقة الواجب التسليم لها؟
ام هو قراءة فكرية للكتاب والسنة حاله حال كل القرآت الفكرية القديمة( أهل الحديث والأشاعرة والماتوريدية والصوفية بما يطلق عليهم مصطلح اهل السنة والجماعة او المعتزلة او الشيعة او الإباضية وغيرها من الفرق والأفكار) او القرآت الجديدة للقرآن والسنة( ليبرالية وعلمانية وماركسية) وغيرها
باب القرآن والسنة الثابته مفتوح للقراءة التي تتوافق مع الهدي القرآني والنبوي.... فلما التضييق في واسع؟

ايضا وجه آخر


من قال انا ليبرالي مسلم فهو لن يخرج من ثلاث حالات
من الذي قرر هذه المسائل الثلاث هل القرآن والسنة هات دليلاً؟ او انت وغيرك ممن يمتلكون الحقائق المطلقة... فإن كان انت وهذا الواضح فرأيك لنفسك واحتفظ به انت وفرقتك الى الممات.اما نحن فلا بد ان تعيش واقعنا بقرآننا وسنة نبينا الصحيحة.

اما انه يرى ان الاسلام ليس بنافع في هذا العصر وهذا كفر بواح
هذا الكلام في خلط ومغالطة واضحة حدد ماهو الإسلام في وجهة نظرك فإن كان القرآن وصحيح السنة الثابت فمن ردهما فهو كفر بواح أنا معك أما تفسير الفقهاء للقرآن والسنة فهو جهد بشري يخطئ ويصيب ويمكن أن آخذ من وأدع حسب مايظهر من صحته وموافقته للفطرة الإنسانية.

او يعتقد ان الليبرالية تكمل الاسلام وهذا كفر بواح لان الاسلام ليس بناقص وفيه كفر بآية صريحه
وهذه مغالطة أخرى فمن قال أن الليبرالية تكمل الإسلام الذي هو القرآن والسنة والثابته الليبرالية قراءة جديدة واقعية لمعطيات القرآن والسنة وهذه القراءة ليست مطلقة ففيها الصواب والخطأ والى الآن الصواب أظهر من الخطأ.
او يعتقد ان لليبارلية هي الاسلام وهذا شيء لايقبل عقلا ولا شرعا ولا واقعا ولا فطرة لان الاسلام يحرم اشياء تعتبرها الليبرالية حرية شخصية

سوف أعود من نقطة البدء التي هي الليبرالية الإسلامية تختلف عن الليبرالية الغربية فكل معطياتها وافكارها التي تتوافق وتتساوق مع بعضها او تختلف حسب المنهاج أو مصادر التلقي والتشريع.

[مسلم من عموم المسلمين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     نحن ننظر للواقع الليبرالية لا تحرم اشنع الكفريات والفواحش وتعتبرها حرية شخصية وهي مصدرها غربي بحت وانتقلت عن طريق الغرب للإسلام فكيف تصبح الليبرالية اسلام مثلا : الشذوذ الجنسي حرية شخصية في الليبرالية (واتحدى اي ليبرالي ان يأتي بحرف ليبرالي يمنع الشذوذ او يحرمها ) الشذوذ الجنسي في الاسلام فاحشة وعليها حد شرعي فمن يقول انا ليبرالي مسلم فهو كسالفه من الاشتراكيين والبعثيين الذين يقولون نحن ماركسيون مسلمون وهذا من الجمع بين النواقض ولا يقبلها العقل ولا الفطرة ولا الواقع ايضا وجه آخر من قال انا ليبرالي مسلم فهو لن يخرج من ثلاث حالات اما انه يرى ان الاسلام ليس بنافع في هذا العصر وهذا كفر بواح او يعتقد ان الليبرالية تكمل الاسلام وهذا كفر بواح لان الاسلام ليس بناقص وفيه كفر بآية صريحه او يعتقد ان لليبارلية هي الاسلام وهذا شيء لايقبل عقلا ولا شرعا ولا واقعا ولا فطرة لان الاسلام يحرم اشياء تعتبرها الليبرالية حرية شخصية

نحن ننظر للواقع

الليبرالية لا تحرم اشنع الكفريات والفواحش وتعتبرها حرية شخصية

كلامك هذا يصدق على الليبرالية الغربية لأن منطلقاتها ثورة على الكنيسة الغربية التي كانت استبداد وكبت للحريات بمختلف أنواعها أما الليبرالية الإسلامية فمنطلقها القرآن الكريم وصحيح السنة لذا فالحرية منضبطة بضوابط الشرع الحنيف.

وهي مصدرها غربي بحت وانتقلت عن طريق الغرب للإسلام

فكيف تصبح الليبرالية اسلام
نعم مصدرها غربي انساني ولكن مالخطأ أن آخذ ببعض افكارها التي لاتتعارض مع الدين الإسلامي

مثلا :

الشذوذ الجنسي حرية شخصية في الليبرالية (واتحدى اي ليبرالي ان يأتي بحرف ليبرالي يمنع الشذوذ او يحرمها )

الشذوذ الجنسي في الاسلام فاحشة وعليها حد شرعي

نعم هذا في حيثيات وافكار الليبرالية الغربية اما في الليبرالية الإسلامية فالشذوذ منكر واضح وكبيرة من الكبائر.
فمن يقول انا ليبرالي مسلم فهو كسالفه من الاشتراكيين والبعثيين الذين يقولون نحن ماركسيون مسلمون وهذا من الجمع بين النواقض ولا يقبلها العقل ولا الفطرة ولا الواقع

عفواً هذا الكلام لايقوله الا من اعتقد رأياً وتصلب عليه واظهر للناس امتلاك الحقيقة المطلقة التي لاتناقش مالضير في الإسلام أن استفيد من افكار الناس في الشرق والغرب وهي افكار واقعية في السياسة والإقتصاد والإجتماع والثقافة

هل ينبغي أن أكون بمعزل عن العالم وطفرة المعلومات فيه؟
هل ينبغي أن استلهم في حياتي واطبق قوانين واعراف عمرها 1300 عام في عصر وحدة الكرة الأرضية بشبكة الإتصالات والمواصلات.
وبالمناسبة هي الفكر الوهابي السلفي هو الإسلام بعينه وهو الحقيقة المطلقة الواجب التسليم لها؟
ام هو قراءة فكرية للكتاب والسنة حاله حال كل القرآت الفكرية القديمة( أهل الحديث والأشاعرة والماتوريدية والصوفية بما يطلق عليهم مصطلح اهل السنة والجماعة او المعتزلة او الشيعة او الإباضية وغيرها من الفرق والأفكار) او القرآت الجديدة للقرآن والسنة( ليبرالية وعلمانية وماركسية) وغيرها
باب القرآن والسنة الثابته مفتوح للقراءة التي تتوافق مع الهدي القرآني والنبوي.... فلما التضييق في واسع؟

ايضا وجه آخر

من قال انا ليبرالي مسلم فهو لن يخرج من ثلاث حالات
من الذي قرر هذه المسائل الثلاث هل القرآن والسنة هات دليلاً؟ او انت وغيرك ممن يمتلكون الحقائق المطلقة... فإن كان انت وهذا الواضح فرأيك لنفسك واحتفظ به انت وفرقتك الى الممات.اما نحن فلا بد ان تعيش واقعنا بقرآننا وسنة نبينا الصحيحة.

اما انه يرى ان الاسلام ليس بنافع في هذا العصر وهذا كفر بواح
هذا الكلام في خلط ومغالطة واضحة حدد ماهو الإسلام في وجهة نظرك فإن كان القرآن وصحيح السنة الثابت فمن ردهما فهو كفر بواح أنا معك أما تفسير الفقهاء للقرآن والسنة فهو جهد بشري يخطئ ويصيب ويمكن أن آخذ من وأدع حسب مايظهر من صحته وموافقته للفطرة الإنسانية.

او يعتقد ان الليبرالية تكمل الاسلام وهذا كفر بواح لان الاسلام ليس بناقص وفيه كفر بآية صريحه
وهذه مغالطة أخرى فمن قال أن الليبرالية تكمل الإسلام الذي هو القرآن والسنة والثابته الليبرالية قراءة جديدة واقعية لمعطيات القرآن والسنة وهذه القراءة ليست مطلقة ففيها الصواب والخطأ والى الآن الصواب أظهر من الخطأ.
او يعتقد ان لليبارلية هي الاسلام وهذا شيء لايقبل عقلا ولا شرعا ولا واقعا ولا فطرة لان الاسلام يحرم اشياء تعتبرها الليبرالية حرية شخصية

سوف أعود من نقطة البدء التي هي الليبرالية الإسلامية تختلف عن الليبرالية الغربية فكل معطياتها وافكارها التي تتوافق وتتساوق مع بعضها او تختلف حسب المنهاج أو مصادر التلقي والتشريع.

[ابو عياض المالكي الادريسي]

الاسلام جماعة لا جماعات وطريق لا طرق فالزم اهل السنة والجماعة السلفيين الاثريين اذا اردت النجاة اما هذه الهرطقات مثل قول بعضهم انا مسلم ليبيرالي اومسلم اشتراكي اومسلم كافر اومسلم فضائي.....لا تغني ولا تسمن من جوع.

[ابو عياض المالكي الادريسي]

الاسلام جماعة لا جماعات وطريق لا طرق فالزم اهل السنة والجماعة السلفيين الاثريين اذا اردت النجاة اما هذه الهرطقات مثل قول بعضهم انا مسلم ليبيرالي اومسلم اشتراكي اومسلم كافر اومسلم فضائي.....لا تغني ولا تسمن من جوع.

[إسلام الإسلامى]

الإخوة الكرام خلاصة القول فى هذا :

" الليبرالية الإسلامية " - كما يسميها الأخ الكريم أو غيره - ..
إذا كانت :

1 ) لا تمنع من تطبيق الشريعة الإسلامية ( العمل بصريح القرآن المُحكم "غير المنسوخ " وأصح تفسير لأحكامه الأخرى و مدلولاتها
, و بالسنة الصحيحة الثابتة " و غير المنسوخة " التى لا يَعِلُّها خطأ صحابي أو وهم راوي آخر و إن صح السند , وبأدق مدلول لها )
يعنى العمل بالنصوص التى لا شك فى صحة ثبوتها وحُجيتها , و قطعية و دقة دلالتها

2) إذا كانت لا تبرر إرتكاب المحرمات و المنكرات بدعوى الحرية أو مصلحة الوطن أو غيرها من الدعاوى

3) إذا كانت لا تعتبر مصلحة الوطن أو غيرها من المصالح الدنيوية مقدَمة على مصلحة الشرع , بل تعتبر أن المصلحة الشرعية أو المبدأ الشرعي مُقدَّم و مُفضَّل على أى مصلحة دنيوية أخرى

4) إذا كانت لا تخالف الثوابت أو أصح ما يجب أن نعمل به و نُقِّر به و نُجمع عليه ( الإجماع الذى يتضح وجه الحق فيه و الأدلة على صحته ) ...

كل هذا إلا إذا إقتدت الضرورة فى حالات إستثنائية خطيرة أو هامة فالضرورات أحياناً تبيح المحظورات ....

فهذه الليبرالية لا تتعارض مع الإسلام !!

و أنا أتعجب إذا إتفق الليبراليون مع هذا النهج المذكور فيالها من ليبرالية غريبة ....ولا أدرى ما وجه الشبه بينها و بين الليبرالية حينها
!!!!!!!!

[إسلام الإسلامى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم من عموم المسلمين     أتفق معك 100% هل ممكن أن نتحاور علمياُ أرى لك علماُ وعقلاُ راجحاً؟

نعم أرحب بذلك ...و بارك الله فيك

أما بالنسبة للعلم فأنا مجرد " مثقف إسلامي فى وسط الطريق " أسعى لتكوين شخصية علمية مجتهدة تتبع بلا تقليد و تجتهد و تبدع بلا إبتداع

[إسلام الإسلامى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد المسلم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد المسلم     والفاضل اسلام .. لورجعت الى الايات ستجد ان الخطاب للعموم فمن لم يحكم بما أنزل الله ليس موجهاً فقط الى أهل الكتاب.. وان هم أمروا به ولم يعملوا به ...فمن يحكم بما انزل الله مؤمن ومن لم يحكم بما انزل الله اما فاسق او ظالم او كافر.. ونحن أولى بالعمل بما انزل الله بل مأمورون به لتوافر الايات.. فالخطاب لعموم البشر .. وللعلماء تفصيلات حول الاحكام الثلاث الفسق , الظلم , الكفر فراجع.

لعلك أخى الكريم تقصد المعنى الذى أشرتُ إليه فى قولى هذا :

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلام الإسلامى     إلا إذا كان التعبير : {{ و من لم يحكم بما أنزل الله ... }} أسلوب تعميم يدل على عموم الحكم على الموصوفين فى الكلام (فى سياق الآية : بعض اليهود ) و غيرهم

[مسلم من عموم المسلمين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلام الإسلامى     و أنا أتعجب إذا إتفق الليبراليون مع هذا النهج المذكور فيالها من ليبرالية غريبة ....ولا أدرى ما وجه الشبه بينها و بين الليبرالية حينها !!!!!!!!

لا أدري ألم اقل لك أن العالم الغربي وغيره كلما تقدم في الأفكار اقترب في فكره من الإسلام لأن الإسلام دين تقدمي عالمي من العليم القدير لكن القوم لايفقهون. ولن يفقهون مادامت عقولهم ليست ملكاً لهم بل مرهونة لزمان غابر غير زمانهم.

[تركي الأشعري]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم من عموم المسلمين     لا أدري ألم اقل لك أن العالم الغربي وغيره كلما تقدم في الأفكار اقترب في فكره من الإسلام لأن الإسلام دين تقدمي عالمي من العليم القدير لكن القوم لايفقهون. ولن يفقهون مادامت عقولهم ليست ملكاً لهم بل مرهونة لزمان غابر غير زمانهم. [/right]

اولا

العالم الاسلامي مستعمر ومحتل من مئة سنة فلا تدخل هذه الامور ببعضها

سايكس بيكو


نحن نتناقش عن عقيدة فلا تناقش اقدار مقدرة من رب العالمين مذكورة في السنة النبوية


اجعل الحوار حول هذه الدندنه لان المسألة دفاع عن معتقد ليبرالي اسلامي لا يوجد له وجود ويستحال الجمع بينهما



ثانيا

من قال انه يوجد الليبراليه اسلامية

لن يخرج من ثلاث وجوه


الوجه الاول

ان الاسلام لا ينفع في هذا الوقت

الوجه الثاني

ان الاسلام ناقص وهو يكمله بالليبراليه ويضبطه بها


الوجه الثالث


ان الاسلام هو الليبرالية ونا يقع في الفخ ..

فهو يسمي الاسلام ليس كما سماه الله بل يساوي بين التسمية الربانية ( الاسلام ) والتسمية الوضعية ( الليبرالية)فهل تسمية رب العالمين لا تعجبه ام لا ...؟؟ وهذا ادنى حرج يقع فيه في الوجه الثالث


والحكم فيما سبق معلوم بالضرورة ولا خلاف فيه

[مسلم من عموم المسلمين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     اولا العالم الاسلامي مستعمر ومحتل من مئة سنة فلا تدخل هذه الامور ببعضها سايكس بيكو نحن نتناقش عن عقيدة فلا تناقش اقدار مقدرة من رب العالمين مذكورة في السنة النبوية اجعل الحوار حول هذه الدندنه لان المسألة دفاع عن معتقد ليبرالي اسلامي لا يوجد له وجود ويستحال الجمع بينهما ثانيا من قال انه يوجد الليبراليه اسلامية لن يخرج من ثلاث وجوه الوجه الاول ان الاسلام لا ينفع في هذا الوقت الوجه الثاني ان الاسلام ناقص وهو يكمله بالليبراليه ويضبطه بها الوجه الثالث ان الاسلام هو الليبرالية ونا يقع في الفخ .. فهو يسمي الاسلام ليس كما سماه الله بل يساوي بين التسمية الربانية ( الاسلام ) والتسمية الوضعية ( الليبرالية)فهل تسمية رب العالمين لا تعجبه ام لا ...؟؟ وهذا ادنى حرج يقع فيه في الوجه الثالث والحكم فيما سبق معلوم بالضرورة ولا خلاف فيه

تعبت منك يالأشعري أنا أقول تيس وانت تقول هل هناك من يحلب التيس؟