العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-04, 12:05 AM   رقم المشاركة : 1
ابوعامر
عضو ذهبي






ابوعامر غير متصل

ابوعامر is on a distinguished road


حقد وكره الرافضه لاهل السنه لماذا؟؟

حقد الرافضة على أهل السنة ليس له مثيل وكرهم وبغضهم للصحابه وامهات المؤمنين ليس له حددود فهم يبغضون ويحقدون على كل اهل السنه واقرا معى اقوال كبار علماء الرافضه..ومن خلال اقوالهم ندينهم..

- قال عالم الرافضه نعمة الله الجزائري في حكم النواصب (أهل السنة) فقال:
( إنهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية، وإنهم شرّ من اليهود والنصارى، وإن من علامات الناصبي تقديم غير علي عليه في الإمامة ) الأنوار النعمانية/206، 207.
ولهذا أباحوا دماء أهل للسنة وأموالهم، فعن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب؟
فقال: ( حلال الدم، ولكني اتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل ) وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.
وعلق الإمام الخميني على هذا بقوله:



(( فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه وابعث إلينا بالخمس ))

- روى الكليني: (إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا) الروضة 8/ 135.

وهكذا نرى أن حكم الشيعة في أهل السنة يتلخص بما يأتي:
إنهم كفار، أنجاس، شر من اليهود والنصارى، أولاد بغايا، يجب قتلهم وأخذ أموالهم، لا يمكن الالتقاء معهم في شيء لا في رب، ولا في نبي، ولا في إمام ولا يجوز موافقتهم في قول أو عمل، ويجب لعنهم وشتمهم وبالذات الجيل الأول أولئك الذين أثنى الله تعالى عليهم في القرآن الكريم، والذين وقفوا مع رسول الله صلوات الله عليه في دعوته وجهاده

وهنا شاهد كبار علماؤهم وهم يسبون ويلعنون ويكفرون الصحابه رضوان الله عليهم واهل السنه صوتا وصوره..

http://www.albrhan.com/arabic/video/index.html

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

وايضا نزيدكم عن اقوال الرافضه فى اهل السنه
أهل السنة عند الرافضة


الشيعة يرون أن كل من لا يعتقد بإمامة أئمتهم الاثني عشر فهو كافر تجب معاداته والبراءة منه
ومن ثم كافة المسلمين سوى الشيعة الإمامية الاثني عشرية كفار، ومن كان هذا حكمه فالتقية منه مشروعة .

وإليك بيان موجز لعقيدتهم فيمن سواهم من المسلمين:

روى القوم عن الصادق أنه قال: أن أول ما يسأل عنه العبد إذا وقف بين يدي الله جل جلاله عن الصلوات المفروضات، وعن الزكاة المفروضة، وعن الصيام المفروض، وعن الحج المفروض، وعن ولايتنا أهل البيت، فإن اقر بولايتنا ثم مات عليها قبلت منه صلاته وصومه وزكاته وحجه، وإن لم يقر بولايتنا بين يديه جل جلاله لم يقبل الله منه شيئا من أعماله .

وفي رواية: لو جاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال ولم يجئ بولاية علي بن أبي طالب لأكبه الله في النار
وفي رواية عن زين العابدين: أن افضل البقاع ما بين الركن والمقام، ولو أن رجلا عُمِّر ما عُمِّرَ نوح في قومة ألف سنة إلا خمسين عاما يصوم النهار ويقوم في ذلك الموضع ثم لقي الله بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك شيئا .
وعن جده علي بن أبي طالب قال: لو أن عبدا عبد الله ألف سنة لا يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة وجاء بعمل اثنين وسبعين نبيا ما يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت وإلا أكبه الله على منخريه في نار جهنم .
وفي رواية: والله لو سجد حتى ينقطع عنقه ما قبل الله منه إلا بولايتنا .
وفي أخرى: أما والله لو ان رجلا قام ليله وصام نهاره وتصدق بجميع ماله وحج جميع دهره ولم يعرف ولاية وليي ما كان له على الله حق في ثوابه ولا كان من أهل الإيمان .

ونسبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: التاركون ولاية علي خارجون عن الإسلام .

وإلى الصادق ايضا قوله: الجاحد لولاية علي كعابد وثن ، وغيرها من الروايات0

وعلى هذا اتفقت أقوال أئمتهم:

فهذا الشيخ المفيد يحكي إجماع الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الائمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار .

ويقول الصدوق: من جحد إمامة أمير المؤمنين والائمة من بعده فإنه بمنزلة من جحد نبوة الأنبياء .

ويقول الكاشاني: من جحد إمامة أحدهم فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام .

ويقول أبوالحسن الشريف: ليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحأنه تعالى ورسوله وبين من كفر بالائمة عليهم السلام؟00 والحق ما قاله علم الهدى من كونهم كفارا مخلدين في النار، وعندي أن كفر هؤلاء من أوضح الواضحات في مذهب أهل البيت عليهم السلام .

وقال: إن المخالف كافر لا حظ له في الإسلام بوجه من الوجوه .

ويقول السيد شبر: واعلم أن جمعا من علماء الإمامية حكموا بكفر أهل الخلاف، ونقلوا الإجماع على دخولهم النار، والأخبار في كفرهم كثيرة لا تحصى .

ويقول النجفي: والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا .
وقال:كيف تتصور الأخوة بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتضافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم .

وقال الطوسي: المخالف للحق كافر .

وكذا قال إبن إدريس في السرائر: والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا .

ويقول المجلسي: المخالفون ليسوا من أهل الجنان ولا من أهل المنزلة بين الجنة والنار وهي الأعراف بل هم مخلدون في النار، ولو قام القائم بدأ بقتل هؤلاء قبل الكفار .

وقال المازندراني: ومن أنكرها – يعني الولاية – فهو كافر حيث أنكر أعظم ما جاء به الرسول وأصلا من أصوله [30]

ويقول المامقاني: وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثنى عشريا .

ويقول الخميني: الإيمان لا يحصل إلا بواسطة ولاية علي وأوصيائه من المعصومين الطاهرين عليهم السلام بل لا يقبل الإيمان بالله ورسوله من دون الولاية .
وقال في موضع آخر: ولاية أهل البيت عليهم السلام شرط في قبول الاعمال عند الله سبحانه بل هو شرط في قبول الإيمان بالله والنبي الأكرم 0

http://www.fnoor.com/taqia.htm


هل يكفى هذا يادعاة التقارب ولدينا صور وحقائق وتسجيلات ومشاهد اذا شئتم ؟؟؟

وما ذكرناه قليل من كثير وغيض من فيض وما خفى اعظم..

لكن السؤال لماذا كل هذا الحقد والبغض والكره لاهل السنه!!؟؟







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:38 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "