السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول حاخامات الرافضة:
38 ـ في تفسير على بن ابراهيم قال على بن ابراهيم في قوله: " ضرب الله مثلا " فقال: ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما قال: والله ما عنى بقوله: فخانتاهما الا الفاحشة وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق البصرة، وكان طلحة (1) يحبها، فلما أرادت ان تخرج إلى البصرة قال لها طلحة: لا يحل لك أن تخرجى من غير محرم فزوجت نفسها من طلحة.
بحارالأنوار ج : 22 ص : 240
تفسير نـور الثقلين - الجزء الخامس
لمؤلفه العلامة الخبير والمحدث النحرير الشيخ عبد على بن جمعة العروسى الحويزى
المتوفى سنة 1112
(375)(376)
الوارد أعلاه إعتقاد حثالة البشر ( الرافضة ) عالمهم وجاهلهم !!
أقول :
ياجهلة ,, الأية نزلت فى حياة النبي صل الله عليه وسلم – إلا إذا للرافضة رأى مخالف لهذا القول – وعليه سألنا هل علم رسول الله صل الله عليه وسلم بكفر ( إمراتى ) نوح ولوط عليهما السلام ؟
فإن قال الرافضة ( نعم ) قد علم رسول صل الله عليه وسلم فياترى سنجد لديهم تفسير رسول الله صل الله عليه وسلم لهذه الأية وأن المراد بها زوجتيه عائشة وحفصة رضى الله عنهن ؟
وياترى هل علم رسول الله صل الله عليه وسلم بالأية التى سبقت هذه الأية و التى يستدل بها الرافضة على كفر زوجاته صلوات ربي وسلامه عليه ؟
(( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ{9} ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ{10}\ ))
فإذا قال الرافضة نعم قد علم رسول الله صل الله عليه وسلم بالأية التى سبقتها وهى (((( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ))
فأقول للرافضة :
وهل من الجهاد والغلظة الزواج منهن ومعاشرتهن والنوم معهن تحت لحاف واحد وأن يمس جسده الطاهر الشريف جسدهن والأكل والشراب معهن ومسامرتهن والتصريح بحبهن ,, فالخطاب كما هو معلوم موجه للرسول صل الله عليه وسلم ويأمره الله عز وجل بجهاد الكفار والمنافقين والغلظة عليهم !!
أم أن رسول الله صل الله عليه وسلم فهم الجهاد والغلظة بمحاربتة وقتال الكفار والمنافقين بالسيف ومقتهم وكرههم والشدة عليهم ؟
وبعد كل هذا نستطيع القول بلا تردد من إعتقد بذلك فهو كافر زنديق .. يطعن بدين وأخلاق الرسول صل الله عليه وسلم وبإيمانه وبطاعته لله عز وجل وأوامره خاصة أن الله عز وجل قد حسم الأمر بقوله الكريم (( وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِر )) !!
يقول الزنديق على ال محسن فى رده على سؤال موجه له من رافضى حقير :
هل الشيعة يتهمون بعض زوجات النبي (ص) بالزنا؟
الشيخ علي آل محسن - 19 / 5 / 2009م - 7:35 ص
سؤال: هل صحيح أن الشيعة يتهمون بعض زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالزنا؟
والجواب: أن الشيعة وإن كانوا لا ينزهون زوجات رسول الله صلى الله عليه وآله عن الكفر والفسق، إلا أنهم ينزهونهن عن فعل الفجور والفاحشة؛ لأن فعل الزوجة للفاحشة يشين الزوج، ويعيبه، ويحط من قدره، فقال تعالى: (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ) (التحريم:10).
أقول :
ومن أنت يانجس لتنزه أو لاتنزه من شسع نعالهن أطهر منك وأطهر من كل حاخامات الرافضة مجتمعين إبتداءا من إبن سبا مؤسس دينكم الى يوم يندثر دين الرافضة ورموزه الكافرة ؟ !!
ولكن ........ ليس بعد الكفر ذنب ,, فكافر مثلك لايحسن الاستنجاء فى افضل الاحوال سنتعامل مع قوله بمنطق ( يا كلب نابح لا يضر السماء نباح الكلاب ) فأمهات المؤمنين رضى الله عنهن جميعا يكفيهن شرفا ان الكافر من امثالك لم يستطيع ان يتجاوز حقيقة فرضها الله عز وجل بتسميتهن ( امهات المؤمنين ) وعليه فلن تجرؤ الا بمناداتهن بأمهات المؤمنين , وكافر مثلك بطبيعة الحال لن ينال هذا الشرف ( شرف أمومتهن ) وعليه يا زنديق يمكن تاسيس قاعدة ( من لاينال شرف امومتهن المفروضة من الله فهو ليس بمؤمن ) ولذا نقول فمن باب أولى ان لايكون للمؤمنين أمهات كافرات الا إذا رأيت أنت ومن صنع دينك أن الأمر أعظم من إرادة الله وأن الله عز وجل أراد ( لكل المؤمنين أمهات كافرات مفروضات عليهم فرضا ) وعليه فأمهات ائمتكم كافرات منافقات إن كنت تعتقد في أئمتكم الإيمان !!!
وإقرأ قول حاخاماتكم الذين علموكم السحر :
في كتاب (( المبسوط - الشيخ الطوسي - ج 4 - ص 156)) (( وأما حرائر الكتابيات فلم يجز له أن يتزوج بهن لأن نكاحهن محرم على غيره عندنا لقوله تعالى " ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن " وقوله " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " ولم يفصل ، وفيمن خالفنا في نكاح الكتابيات من قال إنه محرم عليه ذلك لقوله عز وجل " وأزواجه أمهاتهم " والكافرة لا تكون أم المؤمن ، لأن هذه أمومة الكرامة ، والكافرة ليست أهلا لذلك ، ولقوله تعالى " إنما المشركون نجس " ولأنه قال عليه السلام كل نسب وسبب ينقطع يوم القيمة إلا نسبي وسببي ، وذلك لا يصح في الكافرة .))
هل قرأت يا زنديق قول حاخامكم (( والكافرة لاتكون أم المؤمن ، لأن هذه أمومة الكرامة ، والكافرة ليست أهلا لذلك ، ولقوله تعالى " إنما المشركون نجس " ولأنه قال عليه السلام كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا نسبي وسببي ، وذلك لا يصح في الكافرة .)) فهل أئمتكم مؤمنين فينسحب عليهم هذا القول أم انك ترى أنهم كفار فإستحقوا أمهات كافرات ؟ وهذا ليس بغريب على دينكم !!
وإقرأ انت وكل من على دين إبن سبأ اليهودى مؤسس دينكم :
- بلغة الفقيه - السيد محمد بحرالعلوم ج 3 ص 206 : تنبيه: اعلم ان للأم إطلاقات ثلاثة: أمهات النسب، و أمهات الرضاع و أمهات التبجيل و العظمة، و هن زوجات النبي- صلّى اللّه عليه و آله- فإنهنّ أمهات المؤمنين، لقوله تعالى «النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ» !!
وقال حاخامكم أبو القاسم علي بن الحسين الموسوي البغدادي فى كتابه - رسائل الشريف المرتضى، ج4 - و الأم هاهنا عائشة، لقول اللَّه عز و جل «النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ» «1» و فسر ذلك بتفسيرين: أحدهما أنه تعالى أراد أنهن يحرمن علينا كتحريم الأمهات، و الأخر أنه يجب علينا من تعظيمهن و توقيرهن مثلما يجب علينا في أمهاتنا. و يجوز أن يراد الأمران معا فلا تنافي بينهما.
ويقول زين الدين بن على بن مشرف العاملي، المعروف عندكم بالشهيد الثانى فى كتابه - مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام، ج7 - ص: 81 - ص: 82 - قد ذكر العلماء له صلّى اللّه عليه و آله و سلّم خصائص كثيرة غير ما ذكره المصنف، حتى أفردها بعضهم بالتصنيف في كتاب ضخم. و العلّامة في التذكرة «1» ذكر منها ما يزيد على سبعين.
ومنها . تفضيل زوجاته على غيرهنّ، بأن جعل ثوابهنّ و عقابهنّ على الضعف، و جعلهنّ أمّهات المؤمنين، و حرّم أن يسألهنّ غيرهن شيئا إلّا من وراء حجاب. و بأنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم خاتم النبيّين، و أمّته خير الأمم، و نسخ شريعته جميع الشرائع، و جعلها مؤبّدة .
ويقول ( الشهيد الثاني). فى كتابه -تمهيد القواعد الأصولية و العربية لتفريع قواعد الأحكام الشرعية - ص: 185 - ص: 186 - و منها: الدعاء في خطبة الجمعة واجب للمؤمنين و المؤمنات. فهل يجوز الاقتصار على المؤمنين مطلقا، بناء على دخولهنّ؟ وجهان مرتبان. و يقوى الاجتزاء به مع القصد، كما لا شبهة في عدمه مع التخصيص.
و منها: أن اللَّه تعالى جعل أزواج النبي صلى اللَّه عليه و آله أمهات المؤمنين، فقال تعالى النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ «1» و ذلك في تحريم نكاحهن و وجوب احترامهن و طاعتهن، لا في النّظر و الخلوة.
وفى تفسير الميزان للطباطبائي ج16 ص277 - و قوله: «و أزواجه أمهاتهم» جعل تشريعي أي أنهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن و حرمة نكاحهن بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم).
ويقول العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله فى كتابه - تفسير من وحي القرآن - أزواج النبي(ص) أمهات المؤمنين {وَأَزواَجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} في الجانب التشريعي من حيث حرمة نكاحهن من بعده وضرورة تعظيمهن، وذلك في ما جاء التصريح به في قوله تعالى: {وَلاَ أَن تَنكِحُواْ أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً} [الأحزاب: 53].
ويقول شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي فى كتابه التبيان في تفسير القرآن - المجلد الثامن - ص338 - ص339 - ثم قال " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء " انما قال كأحد، ولم يقل كواحدة لان احدا نفي عام للمذكر والمؤنث والواحد والجماعة أي لا يشبهكن احد من النساء في جلالة القدر وعظم المنزلة ولمكانكن من رسول الله صلى الله عليه واله بشرط أن تتقين عقاب الله باجتناب معاصيه، وامتثال أوامره. وانما شرط ذلك بالاتقاء لئلا يعولن على ذلك، فيرتكبن المعاصي، ولولا الشرط كان يكون اغراء لهن بالمعاصي، وذلك لا يجوز على الله تعالى.
يقول حاخامات الرافضة المقصود بأمهات المؤمنين هو (( الاحترام و التعظيم و الإجلال وتوقيرهن )) وهنا اسأل هؤلاء - شلة الكفرة - وكل الرافضة بما فيهم المتعالم ال محسن هل يفرض الله عز وجل توفير وإجلال وتعظيم وإحترام كافرات منافقات ؟؟؟؟
وسؤال أخير لعلى ال محسن وكل الرافضة :
هل اخذتم بتعليمات رسول الله صل الله عليه وسلم أم ان أقواله لاتهمكم ولاتلزمكم فبحثتم عن زوجات كافرات منافقات عاهرات لاعلاقة لهن بالدين ولا بالأخلاق ؟
أم انك ستقول متهما رسول الله صل الله عليه وسلم (( {كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف3 ))
أليس هو القائل فى كتبكم :
عن محمد بن مسلم ، عن أبى جعفر ( عليه السلام ) قال : أتى رجل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يستأمره في النكاح ، فقال : نعم ، انكح وعليك بذوات الدين تربت يداك ... الحديث
2 ـ التهذيب 7 : 401 | 1600 ، واورده في الحديث 2 من الباب 14 من هذه الابواب .
(1) الكافي 5 : 515 | 4 .
وسائل الشيعة ج 20
9 ـ باب استحباب اختيار الزوجة الصالحة المطيعة الحافظة لنفسها ومال زوجها
ص 30 ص 48
في الموثق كالصحيح عن بريد بن معاوية العجلي عن أبي جعفر" ع" قال قال: رسول الله" ص" قال الله عز و جل إذا أردت أن أجمع للمسلم خير الدنيا و خير الآخرة جعلت له قلبا خاشعا و لسانا ذاكرا و جسدا على البلاء صابرا و زوجة مؤمنة تسره إذا نظر إليها و تحفظه إذا غاب عنها في نفسها و ماله
و في الصحيح (على الظاهر)، عن صفوان بن يحيى، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام قال: ما أفاد (أي ما استفاد) عبد فائدة خيرا من زوجة صالحة إذا رآها سرته، و إذا غاب عنها حفظته في نفسها و ماله.
و في الموثق، عن سدير عن أبي جعفر" ع" قال: قال رسول الله" ص" إن من القسم المصلح للمرء المسلم أن يكون له المرأة إذا نظر إليها سرته و إذا غاب عنها حفظته و إن أمرها أطاعته.
و في القوي عن السكوني قال قال رسول الله" ص" من سعادة المرء الزوجة الصالحة و في القوي عن أبي عبد الله عليه السلام قال ثلاثة للمؤمن فيها راحة، دار واسعة تواري عورته و سوء حاله من الناس، و امرأة صالحة تعينه على أمر الدنيا و الآخرة، و ابنة يخرجها إما بموت أو بتزويج. ،
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج8
المؤلف: محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني (( المجلسي الأول ))
تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق
الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
تاريخ الطبع: 1406 ه ق
الطبعة: الثانية
مكان الطبع: قم المقدسة
المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ عليپناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي
ص: 103 - ص: 104
[ 25010 ] 7 ـ وفي ( الخصال ) : عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن أبي عبدالله الرازي ، عن سجّادة ، عن درست (1) ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : خمس خصال من لم ( يكن فيه شيء منها لم يكن ) (2) فيه كثير مستمتع : أولها : الوفاء ، والثانية : التدبير ، والثالثة : الحياء ، والرابعة : حسن الخلق ، والخامسة ، وهي تجمع هذه الخصال : الحريّة ، وقال ( عليه السلام ) : خمس خصال من فقد واحدة منهن لم يزل ناقص العيش ، زائل العقل ، مشغول القلب : فأولها : صحّة البدن ، والثانية : الأمن ، والثالثة : السعة في الرزق ، والرابعة : الأنيس الموافق ، قلت : وما الانيس الموافق ؟ قال : الزوجة الصالحة ، والولد الصالح ، والجليس (3) الصالح ،والخامسة ، وهي تجمع هذه الخصال : الدعة .
الخصال : 284 | 33 و 34 .
(1) في المصدر زيادة : عن ابي خالد السجستاني ( هامش المصححة الثانية ) .
(2) في المصدر : تكن فيه خصلة منها فليس .
(3) في المصدر : الخليط .
وسائل الشيعة ج 20
14 ـ باب استحباب تزويج المرأة لدينها وصلاحها ولله ولصلة
الرحم ، وكراهة تزويجها لمالها أو جمالها أو للفخر والرياء
ص 49 ص 68
اعتقد انكم قرأتم اقول المعصومين ,, الرسول صلى الله عليه وسلم يتحدث عن زوجة مؤمنة وزوجة صالحة إذا رآها سرته وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله وعن ذوات الدين وحاخامات الرافضة يقولوا (( لاااااااااااااا )) فالرسول صلى الله عليه وسلم ينطبق عليه قول الله عز وجل (( {كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف3 )) الم يتزوج وفق دينكم منافقات كافرات ؟ !!
ولكن فى نفس الوقت فزوجة ال محسن والخمينى والسيستانى والتبريزى والشيرازى والخامنئي وكل حثالات الرافضة مؤمنات صالحات !! أليس هذا من العجب العجاب ؟؟
وبعد هذا الإعتقاد الخبيث فهل يحكم على هؤلاء بأنهم على دين الإسلام .. وهل هؤلاء قدروا رسول الله صل الله عليه وسلم وأهل بيته من زوجاته وسواهن ؟
ولا تستغرب عزيزى القارئ على الرافضة قولهم أن زوجات الرسول صل الله عليه وسلم كافرات وأحفاده كفار وأصحابه كفار ومن نقلوا دينه كفار ومن حارب معه كفار ومن صاهرهم كفار ومن تزوج منهم كفار فهذا دينهم !!
فياترى الرافضة الذين لا ينزهون زوجات رسول الله صلى الله عليه وآله عن الكفر بدليل امراتى نوح ولوط عليهما السلام ... لاينزهوا كذلك ابناء النبي صل الله عليه وسلم من الكفر بدليل ابن نوح لقول الله عز وجل (( {قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ }هود46 ))
يارافضة أقرؤوااااااا كتبكم
كتبه / ساجد لله
08-05-10, 04:00 PM
العرض العادي
