هل تعلم من قتل سيدنا عثمان رضي الله عنه

[نورا]

جزاكـ الله خيراً أخيتي أم عمر ..

[باسم الحسيني]

بارك الله فيكِ اختنا الفاضلة ام عمر

و احسن الله اليكِ

[محبة العمرين]

جزاكِ الله خير اختي ،، وجعله في ميزان حسناتك ..

[السنية ام عمر]

نورا / جزانا الله وأياك كل خير شرفني مرورك استاذتي الفاضلة

باسم الحسيني /بارك الله فيك وشرفني مرورك استاذي الفاضل

محبة العمرين/جزانا الله وأياك الجنة واحسن الله لنا ولك شرفني مرورك استاذتي الفاضلة

[السنية ام عمر]

اللهم صلي على محمد واله وصحبه وسلم

[محب ام المؤمنين]

بارك الله فيك اختي ام عمر

[الرجل الخير]

جزاكم الله خير

[fadhel80]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السنية ام عمر     هل تعلم من قتل سيدنا عثمان رضي الله عنه و) الأشتر النخعي (مالك بن الحارث)... ولما سرق أبو زينب وأبو مروع خاتم الوليد من منزله وذهبا به إلى المدينة فشهدا على الوليد بشرب الخمر أسرع الأشتر وآخرون معه بالذهاب إلى المدينة لتوسيع دائرة الفتنة، حتى إذا عزل عثمان الوليد بسعيد بن العاص عاد الأشتر مع سعيد إلى الكوفة ( الطبري 5 : 63 ). كيف لك ان تقولي انها صريحة ثم انقلي الرواية كامله مع الاسناد رجاءً الطبري 5 : 85 – 86 ) ( الطبري 5 : 87 –88 ). لايوجد تصريح بقتله اين الاسناد الطبري 5 : 101 ). ايضا غير صريحه اين الاسناد فأجابهم إلى ما طلبوا ( الطبري 5 : 93 – 94 ). ايضا لايوجد صراحة ولااسناد ( الطبري 5 : 104 ) ( الطبري 5 : 120 ) ونقل الطبري ( 5 : 194) اين الاسناد واين الصراحه روى الطبري ( 5 : 217 ) ماهي العلاقة بمقتل عثمان وروى الطبري ( 5: 194 ) 38 ( الإصابة 3 : 482 ) ايضا ماهي العلاقه بمقتل عثمان هذا والله أعلم

هل ادلك على عبارة اصرح عند الطبري في تاريخه
ج3 ص410و411
قال محمد ابن عمر وحدثني شرحبيل بن أبي عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الخير قال لما خرج المصريون إلى عثمان رضى الله عنه بعث عبدالله بن سعد رسولا أسرع السير يعلم عثمان بمخرجهم وبخبره أنهم يظهرون أنهم يريدون العمرة فقدم الرسول على عثمان بن عفان فخبرهم فتكلم عثمان وبعث إلى أهل مكة يحذر من هناك هؤلاء المصريين ويخبرهم أنهم قد طعنوا على إمامهم ثم إن عبدالله بن سعد خرج إلى عثمان في آثار المصريين وقد كان كتب إليه يستأذنه في القدوم عليه فأذن له فقدم ابن سعد حتى إذا كان بأيلة بلغه أن المصريين قد رجعوا إلى عثمان وأنهم قد حصروه ومحمد ابن أبي حذيفة بمصر فلما بلغ محمدا حصر عثمان وخروج عبدالله بن سعد عنه غلب على مصر فاستجابوا له فأقبل عبدالله بن سعد يريد مصر فمنعه ابن أبي حذيفة فوجه إلى فلسطين فأقام بها حتى قتل عثمان رضى الله عنه وأقبل المصريون حتى نزلوا
بالاسواف فحصروا عثمان وقدم حكيم بن جبلة من البصرة في ركب وقدم الاشتر في أهل الكوفة فتوافوا بالمدينة فاعتزل الاشتر فاعتزل حكيم بن جبلة وكان ابن عديس وأصحابه هم الذين يحصرون عثمان فكانوا خمسمائة فأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوما حتى قتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة مضت من ذي الحجة سنة 35

(قال محمد) وحدثني ابراهيم بن سالم عن أبيه عن بشر بن سعيد قال وحدثني عبدالله بن عباس بن أبي ربيعة قال دخلت على عثمان رضى الله عنه فتحدثت عنده ساعة فقال يا ابن عباس تعال فأخذ بيدي فأسمعني كلام من على باب عثمان فسمعنا كلاما منهم من يقول ما تنتظرون به ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع فبينا أنا وهو واقفان إذ مر طلحة بن عبيدالله فوقف فقال أين ابن عديس فقيل هاهو ذا قال فجاءه ابن عديس فناجاه بشئ ثم رجع ابن عديس فقال لاصحابه لا تتركوا أحدا يدخل على هذا الرجل ولا يخرج من عنده قال فقال لي عثمان هذا ما أمر به طلحة بن عبيدالله ثم قال عثمان اللهم اكفني طلحة بن عبيدالله فانه حمل على هؤلاء وألبهم والله إني لارجو ا أن يكون منها صفرا وأن يسفك دمه انه انتهك مني ما لا يحل له سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يحل دم امرئ مسلم الا في احدى ثلاث رجل كفر بعد اسلامه فيقتل أو رجل زنى بعد احصانه فيرجم أو رجل قتل نفسا بغير نفس ففيم أقتل قال ثم رجع عثمان قال ابن عباس فأردت أن أخرج فمنعوني حتى مر بي محمد بن أبي بكر فقال خلوه فخلوني

لله دركم كيف ستخرجون ابن عديس وطلحة الخير
من هذه الورطه واعلمي اني عندي شواهد على مااقول ومن كتبكم ولا تتهموا رجاء هذا كتاب الطبري