عندما تسأل أي شيعي عن الأصل في الصلاة المكتوبه ,,, والأفضل في الصلاة المكتوبه
وعندما تذهب وتقراء كتبهم وإستفتاءات علمائهم ومراجعهم
تجد أنهم يقرون أن الصلاة في أول وقتها أفضل
تسألهم لماذا
يأتون لك بالأدلة من أٌقوال وأفعال الرسول صلى الله عليه وسلم ,,, والأئمة من بعده
فيقولون إن الرسول صلى الله عليه وسلم ,, يحث على أداء الصلاة في أول وقتها ,,, وعدم تأخيرها لغير عذر
ويذكون علمائهم ومراجعهم ,,, الفضل والأجر لمن صلى الصلاة في وقتها
وزيادة على ذلك يذكون فضل صلاة الجماعه
وعندما يسألون عن الجمع بين الصلاتين
يقولون إن الرسول صلى الله عليه وسلم ,, فعل هذا
طيب يا شيعه
الرسول صلى الله عليه وسلم ,,, فعل هذا
كم مره ,,, هل داوم على الجمع بين الصلاتين
وهل حث أصحابه على هذا
هل جعلها أفضلية لتتبع
هل طبق هذا الفعل الأئمة
أيها الشيعه من العوام
أيهما أفضل أجراء ,, وأقرب للإقتداء بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم الذي داوم عليه
أيهما الذي حث القرآن عليه
_______________________________
الجمع بين الصلاتين
لم يذكره الله في أهم الحالات التي يكون المسلم محتاج إليه
في القتال
قال تعالى
{{{{ وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِن وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَىٰ لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ۗ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَىٰ أَن تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ ۖ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا (102) فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (103) وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104) إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا (105) }}}}
هل أخفى العلماء هذه الآيات عنكم
أم أنهم جهلوها لقلة إهتمامهم بالقرآن
أو تجاهلوها لأنها لا تناسب ما يدعون أنه إتباع لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم
-----------------------------------------------------
أيها الشيعه
ماهو الفضل في الجمع بين الصلاتين