من نهج البلاغة بطلان الامامة

[المهدي بو صالح]

بارك الله فيك أخي أبو أحمد

[المهندس احمد السامرائي]

لم ارى اسم سيدنا علي في القران
ولكني وجدت اسم زيد ربما زيد هو الامام

[BOU-AHMAD]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهدي بو صالح     بارك الله فيك أخي أبو أحمد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس احمد السامرائي     لم ارى اسم سيدنا علي في القران ولكني وجدت اسم زيد ربما زيد هو الامام

بارك الله فيكم اخواني الكرام

[BOU-AHMAD]

للتذكير

رفع الله قدر اهل السنة

[عـابر القارات]

يرفع لانتاظر الاخ بالرد

[ابو عيسى السني]

رواية عجيبة يرويها شيخهم الصدوق في من لا يحضره الفقيه (420/4 ).. يرويها عن علي رضي الله عنه . يقول فيها : ( قال قال أمير المؤمنين (عليه السلام): «قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): اللهم ارحم خلفائي». قيل: يا رسول الله، ومن خلفاؤك؟ قال: «الذين يأتون من بعدي، يروون عني حديثي وسنتي)..

[آملة البغدادية]

فهل في كتاب الله آية (محكمة) تدلنا على الامامة ؟؟؟؟؟

منذ 10 سنوات وأنا وغيري ننتظر آية محكمة واحدة من القرآن الكريم يدلنا عليها الشيعة كدليل قاطع على ولاية علي رضي الله عنه

هُوَ ٱلَّذِيۤ أَنزَلَ عَلَيْكَ ٱلْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ٱبْتِغَاءَ ٱلْفِتْنَةِ وَٱبْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ ٱللَّهُ وَٱلرَّاسِخُونَ فِي ٱلْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ ٱلأَلْبَابِ) آل عمران الآية 7

ولا أحد يجيب ولا عجب وهذه كتبهم حجة عليهم كزيادة



لمن يحرص على نفسه وعائلته ليقرأ

المنهج القرآني في الاستدلال الأصولي/ للشيخ الدكتور طه حامد الدليمي
https://www.dd-sunnah.net/forum/show...=110003&page=2

[ولـد زيـد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bou-ahmad     يقول علي رضي الله عنه في نهج البلاغة (فَالْقُرْآنُ آمِرٌ زَاجِرٌ، وَصَامِتٌ نَاطِقٌ. حُجَّةُ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ. أَخَذَ عَلَيْهِ مِيثَاقَهُمْ (أخذ عليهم ميثاقَه) وَارْتَهَنَ عَلَيهِ أَنْفُسَهُمْ. أَتَمَّ نُورَهُ، وَأَكْمَلَ بِهِ دِينَهُ، وَقَبَضَ نَبِيَّهُ صلى الله عليه وآله وَقَدْ فَرَغَ إِلَى الْخَلْقِ مِنْ أَحْكَامِ الْهُدَى بِهِ. فَعَظِّمُوا مِنْهُ سُبْحَانَهُ مَا عَظَّمَ مِنْ نَفْسِهِ، فَإِنَّهُ لَمْ يُخْفِ عَنْكُمْ شَيْئاً مِنْ دِينِهِ، وَلَمْ يَتْرُكْ شَيْئاً رَضِيَهُ أَوْ كَرِهَهُ إِلاَّ وَجَعَلَ لَهُ عَلَماً بَادِياً، وَآيَةً مُحْكَمَةً، تَزْجُرُ عَنْهُ، أَوْ تَدْعُو إِلَيْهِ، فَرِضَاهُ فِيَما بَقِيَ وَاحِدٌ، وَسَخَطُهُ فِيَما بَقِيَ وَاحِدٌ). http://arabic.bayynat.org.lb/nahjalbalagha/kh183.htm ج2 / ص 111 http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0965.html ************************* تعريف المحكم : "فالمحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه ، نحو قوله : " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا " وقوله : " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ " لانه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل . " التبيان - الشيخ الطوسي ج 2 ص 394 ************************* فهل في كتاب الله آية (محكمة) تدلنا على الامامة ؟؟؟؟؟

بالنسبة لي أحتاج آية من المتشابه ( من يغششني ) . كنت في السابق أظن أن سابقاً أن الخلاف فقط في سب الصحابة وتحريف القرآن وتخوين عائشة أو حتى في شرك الألوهية ، فاتضح أن ما سبق لا شيء ، فعلا لاشيء مع ما تحويه عقيدة القوم ، فما في كتبهم أعظم من شرك الألوهية ، وأعظم من تحريف القرآن ، وأعظم من تخوين عائشة !!!!! . فمن تتبع دين الإمامية باحثا وفاحصا هان معه كل معتقد كفري ولن يستغرب أصلا هذا فالتشيع مأوى لشذاذ الآفاق يودعون فيه عقائدهم الباطلة ، من تتبع دين الإمامية انتهى إلى أن علي هو الله ، وكل ما سبق ماهو إلا ذر رماد ، والتفاف على النصوص ، وتدمير معتقد المسلمين في الربوبية والألوهية والأسماء والصفات ، لصرف الناس من الرافضة ومن غيرهم ، عن معتقد ابن سبأ الأول .

أما بالنسبة للمعنى الذي ذكرته ، يا أخي ، فله ما يؤيده ، فقد ذكر صاحب تفسير الميزان عند تفسيره لبداية سورة هود :

قال تعالى: ﴿ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ * أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ ﴾ [هود:1-2]
في تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٠ - الصفحة ١٣٧ قال عند هذه الآية في كلام طويل أختصره هنا :
أن هذه الآيات الكريمة القرآنية المحكمة والمفصلة على اختلاف مضامينها وتشتت مقاصدها وأغراضها ترجع إلى معنى واحد بسيط، وغرض فارد أصلي، وهو توحيد الله . أ.هـ

فإذن

هذه الآية الكريمة ممايبطل نظرية الإمامة عند الرافضة ، لو كانوا يفقهون !! ومعناها أن هذا الكتاب المحكمة آياته في ألفاظها والمفصلة في معانيها حلالا وحراما وأمرا ونهيا من الله الحكيم الخبير الذي يعرف أين يضع الأشياء بحكمته ليس له إلا غرض واحد على رغم من تعدد الآيات وتنوع معانيها فكلها تعود إلى شيء واحد فقط وهو عبادة الله وحده لا شريك له والابتعاد عن الشرك . ومن هنا نسأل أين الإمامة ودليلها في كتاب أنزل من حكيم خبير أحكم ألفاظه وفصلها وبينها ؟
الجواب : لا يوجد .
بورك فيكم من فتية

[آملة البغدادية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولـد زيـد     بالنسبة لي أحتاج آية من المتشابه ( من يغششني ) . كنت في السابق أظن أن سابقاً أن الخلاف فقط في سب الصحابة وتحريف القرآن وتخوين عائشة أو حتى في شرك الألوهية ، فاتضح أن ما سبق لا شيء ، فعلا لاشيء مع ما تحويه عقيدة القوم ، فما في كتبهم أعظم من شرك الألوهية ، وأعظم من تحريف القرآن ، وأعظم من تخوين عائشة !!!!! . فمن تتبع دين الإمامية باحثا وفاحصا هان معه كل معتقد كفري ولن يستغرب أصلا هذا فالتشيع مأوى لشذاذ الآفاق يودعون فيه عقائدهم الباطلة ، من تتبع دين الإمامية انتهى إلى أن علي هو الله ، وكل ما سبق ماهو إلا ذر رماد ، والتفاف على النصوص ، وتدمير معتقد المسلمين في الربوبية والألوهية والأسماء والصفات ، لصرف الناس من الرافضة ومن غيرهم ، عن معتقد ابن سبأ الأول . أما بالنسبة للمعنى الذي ذكرته ، يا أخي ، فله ما يؤيده ، فقد ذكر صاحب تفسير الميزان عند تفسيره لبداية سورة هود : قال تعالى: ﴿ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ * أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ ﴾ [هود:1-2] في تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٠ - الصفحة ١٣٧ قال عند هذه الآية في كلام طويل أختصره هنا : أن هذه الآيات الكريمة القرآنية المحكمة والمفصلة على اختلاف مضامينها وتشتت مقاصدها وأغراضها ترجع إلى معنى واحد بسيط، وغرض فارد أصلي، وهو توحيد الله . أ.هـ فإذن هذه الآية الكريمة ممايبطل نظرية الإمامة عند الرافضة ، لو كانوا يفقهون !! ومعناها أن هذا الكتاب المحكمة آياته في ألفاظها والمفصلة في معانيها حلالا وحراما وأمرا ونهيا من الله الحكيم الخبير الذي يعرف أين يضع الأشياء بحكمته ليس له إلا غرض واحد على رغم من تعدد الآيات وتنوع معانيها فكلها تعود إلى شيء واحد فقط وهو عبادة الله وحده لا شريك له والابتعاد عن الشرك . ومن هنا نسأل أين الإمامة ودليلها في كتاب أنزل من حكيم خبير أحكم ألفاظه وفصلها وبينها ؟ الجواب : لا يوجد . بورك فيكم من فتية

السيد الطباطبائي يعرف الحق ولا يتبعه لأغراض المصلحة الخاصة من سلطة ومال الخمس والنذور

بارك الله فيك أخي الفاضل ولد زيد