العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع باقي الفرق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-15, 01:17 PM   رقم المشاركة : 1
وعد الحق
( موقوفه بطلبها )







وعد الحق غير متصل

وعد الحق is on a distinguished road


Post أسئلة ... و أرجو الإهتمام

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعاً
عندي مجموعة من الأسئلة ( الإستفسارات) حول المذهب الشيعي الإمامي الإثنا عشري
أرجو الإهتمام والإجابة بأقرب وقت
أتمنى تكون الإجابات بأدلة صحيحة بعيد عن التدليس والإدعائات
فالأمر جدي وهام بالنسبة لي
ملحوظة : لست شيعية
ولست متخصصة فأنا مسلمة عادية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته






 
قديم 01-01-15, 02:17 PM   رقم المشاركة : 2
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أختنا الكريمة
ننتظر أسألتك






 
قديم 01-01-15, 02:37 PM   رقم المشاركة : 3
وعد الحق
( موقوفه بطلبها )







وعد الحق غير متصل

وعد الحق is on a distinguished road



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال الأول :
حول قوله تعالى : " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ " 55 المائدة
ما تفسير الآية ؟؟ وما المقصود منها ؟؟ وما سبب نزولها ؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته






 
قديم 01-01-15, 02:56 PM   رقم المشاركة : 4
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وعد الحق مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال الأول :
حول قوله تعالى : " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ " 55 المائدة
ما تفسير الآية ؟؟ وما المقصود منها ؟؟ وما سبب نزولها ؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً لابد أن نعلم ان هذه الآية جاءت بعد آيات سبقتها في نفس السورة ( المائدة) ونفس الصفحة وهي قوله تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} ثم قال بعدها بآيتين او ثلاث {إنما وليكم الله ..} أي ليس اليهود والنصارى وقوله: {الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} والمعنى: أي المؤمنون المتصفون بهذه الصفات من إقام الصلاة وإيتاء الزكاة.
وأما قوله {وهم راكعون} فيقول ابن كثير رحمه الله: فقد توهم بعضهم هذه الجملة في موضع الحال أي في حال ركوعهم. قال: وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة الفتوى. ثم ساق بعض الآثار الضعيفة الواهية والتي حكم عليها هو والعلماء بالضعف أنها نزلت في علي رضي الله عنه وكل أثر لا يخلو من مقال.
أما سبب النزول فاختلف المفسرون في سبب نزول كامل الآيات وليست الآية التي سقتها انت فقط فهي مرتبطة مع بعضها البعض: فيقل إنها نزلت في عبادة بن الصامت رضي الله عنه وقيل غير ذلك.

وفي المجمل ليس للشيعة في هذه الآية دليل على الإمامة التي هي ركن عندهم من أركان الدين فلا يمكن للركن أن يكون مبهماً هكذا.
هذا على سبيل الاختصار






 
قديم 01-01-15, 03:17 PM   رقم المشاركة : 5
وعد الحق
( موقوفه بطلبها )







وعد الحق غير متصل

وعد الحق is on a distinguished road



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..........
{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَوةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَوةَ وَهُمْ رَكِعُونَ}(المائدة آية(55))

سبب النّزول:

جاء في تفسير مجمع البيان ـ وتفاسير وكتب أُخرى ـ نقلا عن عبد الله بن عباس قوله: أنّه كان في أحد الأيّام جالساً إِلى جوار بئر زمزم، ويروي للناس أحاديث النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، فتقرب إِليهم ـ فجأة ـ رجل كان يرتدي عمامة، ويضع على وجهه نقاباً، وكان كلما تلا ابن عباس حديثاً عن النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) تلا هو حديثاً عن النّبي مستهلا قوله بعبارة: «قال رسول الله...» فأقسم عليه ابن عباس أن يعرف نفسه، فرفع هذا الشخص النقاب عن وجهه وصاح أيّها الناس من عرفني فقد عرفني ولم يعرفني فأنا جندب بن جنادة البدري أبوذر الغفاري، سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) بهاتين وإِلاّ صمتا، ورأيته بهاتين وإِلاّ فعميتا، يقول: «علي قائد البررة، وقاتل الكفرة منصور من نصره، مخذول من خذله».

وأضاف أبوذر: أمّا إنّي صليت مع رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يوماً من الأيّام صلاة الظهر فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد فرفع السائل يده الى السماء وقال: اللّهم أشهد بأنّي سألت في مسجد رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يعطني أحد شيئاً، وكان علي(عليه السلام) راكعاً فأومى إليه بخنصره اليمنى وكان يختتم فيها فاقبل السائل حتى أخذ الخاتم من خنصره وذلك بعين النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) فلمّا فرغ من صلاته رفع رأسه إِلى السماء وقال: «اللّهم موسى سألك فقال: (ربّ اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني ليفقهوا قولي واجعل لي وزيراً من أهلي هارون أخي اشددّ به أزري واشركه في أمري)، فأنزلت عليه قرآناً ناطقاً: (سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطاناً فلا يصلون إليكما..) اللّهم وأنا محمّد نبيّك وصفيك اللّهمّ فاشرح لي صدري ويسّر لي أمري واجعل لي وزيراً عليّاً أشدد به ظهري».

قال أبو ذر(رحمه الله): فما إستتم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله) كلامه حتى نزل جبرائيل من عند اللّه عزّوجلّ فقال(عليه السلام): يا محمّد إقرأ، قال: وما إقرأ؟ قال: إقرأ: (إنّما وَلِيّكُم اللّهُ وَسُولُهُ والذينَ آمنُوا الذينَ يُقيمُونَ الصّلاة ويُؤتونَ الزّكاةَ وهُم راكِعُونَ).

وطبيعي أنّ سبب النّزول هذا قد نقل عن طرق مختلفة (كما سيأتي تفصيله) بحيث تختلف الرّوايات أحياناً بعضها عن البعض الآخر في جزئيات وخصوصيات الموضوع، لكنها جميعاً متفقة من حيث الأساس والمبدأ.

التّفسير:

إبتدأت هذه الآية بكلمة «إِنّما» التي تفيد الحصر، وبذلك حصرت ولاية أمر المسلمين في ثلاث هم: الله ورسوله(صلى الله عليه وآله وسلم)، والذين آمنوا وأقاموا الصّلاة وأدوا الزّكاة وهم في حالة الركوع في الصّلاة كما تقول الآية: (إِنّما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصّلاة ويؤتون الزّكاة وهم راكعون).

ولا شك أنّ الرّكوع المقصود في هذه الآية هو ركوع الصّلاة ولا يعني الخضوع، لأنّ الشارع المقدس اصطلح في القرآن على كلمة الرّكوع للدلالة على الركن الرّابع للصلاة.

وبالإِضافة إِلى الرّوايات الواردة في شأن نزول الآية، والتي تتحدث عن تصدق علي بن أبي طالب(عليه السلام) بخاتمه في الصّلاة ـ وسنتطرق إِليها بالتفصيل ـ فإنّ جملة (ويقيمون الصّلاة) تعتبر دليلا على هذا الأمر، وليس في القرآن أثر عن ضرورة أداء الزّكاة مقرونة بالخضوع، بل ورد التأكيد على دفع الزّكاة بنيّة خالصة وبدون منة.

كما لا شك في أنّ كلمة «الولي» الواردة في هذه الآية، لا تعني الناصر والمحب، لأنّ الولاية التي هي بمعنى الحب أو النصرة لا تنحصر في من يؤدون الصّلاة ويؤتون الزّكاة وهم راكعون، بل تشمل كل المسلمين الذين يجب أن يتحابوا فيما بينهم وينصر بعضهم البعض، حتى أُولئك الذين لا زكاة عليهم، أو لا يمتلكون ـ أساساً ـ شيئاً ليؤدوا زكاته، فكيف يدفعون الزّكاة وهم في حالة الركوع؟! هؤلاء كلهم يجب أن يكونوا أحباء فيما بينهم وينصر بعضهم البعض الآخر.

ومن هنا يتّضح لنا أنّ المراد من كلمة «ولي» في هذه الآية، هو ولاية الأمر والإِشراف وحق التصرف والزعامة المادية والمعنوية، خاصّة وقد جاءت مقترنةً مع ولاية النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) وولاية الله حيث جاءت الولايات الثلاث في جملة واحدة.

وبهذه الصورة فإن الآية تعتبر نصّاً قرآنياً يدل على ولاية وإِمامة علي بن أبي طالب(عليه السلام) للمسلمين.
................
ما الرد على هذا الكلام ؟؟








 
قديم 01-01-15, 04:21 PM   رقم المشاركة : 6
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
اولا تفسير مجمع البيان هو للطبرسي وهو من كتب الشيعة وهو ليس حجة على أهل السنة.
وكذلك رواه الثعلبي في تفسيره المليء بالأحاديث الموضوعة، بل إن ابن المطهر الرافضي نقله عن الثعلبي وقد أجمع أهل العلم بالحديث أن الثعلبي يروي طائفة من الأحاديث الموضوعات كالحديث الذي يرويه في أول كل سورة عن أبي أمامة، ولذلك يقولون (هو حاطب ليل) وكذلك الواحدي تلميذه ولذلك البغوي لما كان عالماً بالحديث وهو صاحب مختصر تفسير الثعلبي لم يذكر شيئاً من هذه الأحاديث الموضوعة.
وهذا الرافضي الذي نقل عن تفسير الثعلبي الذي هو نفسه (الثعلبي) نقل عن ابن عباس أن الآية نزلت في أبي بكر. فكيف هذا التناقض؟! بمعنى أن الثعلبي مرة نقل أن المراد علياً رضي الله عنه، ومرة نقل أن المراد أبا بكر رضي الله عنه.
فالحديث في الجملة ضعيف لا يحتج به، ضعفه أهل العلم ومنهم شيخ الإسلام في منهاج السنة النبوية (4/69).
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: وقد أجمع أهل العلم بالحديث على أنه لا يجوز الاستدلال بممجرد خبر يرويه الواحد من جنس الثعلبي والنقاش والواحدي وامثال هؤلاء المفسرين ... فنحن لو لم نعلم كذب هؤلاء من وجوه أخرى لم يجز أن نعتمد عليه لكون الثعلبي وامثاله رووه فكيف إذا كنا عالمين بأنه كذب؟! اهـ منهاج السنة (4/70)
يتبع ...






 
قديم 01-01-15, 04:56 PM   رقم المشاركة : 7
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس:
إبتدأت هذه الآية بكلمة «إِنّما» التي تفيد الحصر، وبذلك حصرت ولاية أمر المسلمين في ثلاث هم: الله ورسوله(صلى الله عليه وآله وسلم)، والذين آمنوا وأقاموا الصّلاة وأدوا الزّكاة وهم في حالة الركوع في الصّلاة كما تقول الآية: (إِنّما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصّلاة ويؤتون الزّكاة وهم راكعون).

أولاً: لاحضِ أنه قال (تفيد الحصر) أي أن ولاية الأمر تكون حصراً على هؤلاء الثلاثة وهم الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلي رضي الله عنه الذي (يزعمون) أنه أعطى الزكاة وهو راكع. فإذا كان الأمر كذلك فلا تصح الولاية إلا بهذا الشرط وهو إتيان الزكاة وهو راكع والتي لا تنطبق على غير علي فخرج بذلك الحسن والحسين ومن بعدهم.
ثانياً: قوله {والذين} وهي صيغة جمع فلا تخص علي وحده.
ثالثاً: أن الله تعالى لا يثني على الإنسان إلا بما هو محمود عنده، إما واجب وإما مستحب، والصدقة والهدية في الصلاة لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم بل إن بعض العلماء من قال ببطلان الصلاة فعُلم أن التصدق في الصلاة ليس من الأعمال الصالحة إذا إن في الصلاة لشغل.
رابعاً: أنه لو قدر أن هذا مشروع في الصلاة لم يختص بالركوع دون غيره من القيام والقعود والسجود؟! بل القيام اولى منه.
خامساً: علي في زمن النبي صلى الله عليه وسلم كان فقيراً فهو ليس ممن تجب عليه الزكاة.
وغير ذلك من الإشكالات.
أما إن قيل لماذا زاد في قوله {وَهُمْ رَاكِعُونَ} فيقال: هذا من جنس قوله تعالى{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ}
واما بعض الفاظ الحديث:"منصور من نصره مخذول من خذله" فإذا كان الصحابة خذلوا علياً فإننا نجد أن الأمة كانت منصورة في أعصار الخلفاء الثلاثة لم يكن بعده مثيل.

اقتباس:
ومن هنا يتّضح لنا أنّ المراد من كلمة «ولي» في هذه الآية، هو ولاية الأمر والإِشراف وحق التصرف والزعامة المادية والمعنوية، خاصّة وقد جاءت مقترنةً مع ولاية النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) وولاية الله حيث جاءت الولايات الثلاث في جملة واحدة.
وبهذه الصورة فإن الآية تعتبر نصّاً قرآنياً يدل على ولاية وإِمامة علي بن أبي طالب(عليه السلام) للمسلمين.

فرق بين (الوَلَاية) بالفتح وبين (الوِلَاية) بالكسر.
فالوَلَاية بالفتح ضد العداوة، وهي المذكورة في هذه الآية {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ} بفتح الواو، وليست الوِلَاية بالكسر والتي هي الإمارة، وهؤلاء الجهال يجعلون الولي هو الأمير، ولم يفرقوا بين الوَلاية والوِلاية، والأمير يسمى الوالي ولا يسمى الولي.
السابع: لو كان المراد بأمير المؤمنين فيلزمنا أن نطلق على الله عز وجل أمير المؤمنين وكذلك على الرسول صلى الله عليه وسلم. والله أجل وأعز من ان يقال عنه أمير المؤمنين كما يقال لعلي رضي الله عنه.
الثامن: قال الله تعالى في نهاية الآية التي بعدها: {وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ} فلو قلنا أن المقصود هنا الوِلاية بالكسر بمعنى الإمارة فإن كل من كان كان تحت ولاية إمام عادل يكون من حزب الله ويكون غالباً وهذا مخالف للواقع فإن من أئمة العدل من يكون في رعيتهم منافقون.
وكما سبق لو صح هذا للزم أن نطلق على الله عز وجل لقب (أمير المؤمنين) ولو كان كذلك فيلزم أنَّ كل من كان الله أميره أن يكون غالباً ومنصوراً والله يدخل تحت ملكه كل كافر ومنافق فكيف يكون الكافر والمنافق غالباً منصوراً؟!






 
قديم 01-01-15, 11:48 PM   رقم المشاركة : 8
وعد الحق
( موقوفه بطلبها )







وعد الحق غير متصل

وعد الحق is on a distinguished road



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
خامساً: علي في زمن النبي صلى الله عليه وسلم كان فقيراً فهو ليس ممن تجب عليه الزكاة.

لفت نظري لشئ .. وهو المذكور في القصة انه دخل فقير المسجد يطلب الصدقة فمد الإمام علي يده ليأخذ منه الخاتم فهذه تسمى صدقة وليست زكاة .. اذا اخذنا بصحة مدلولها كركن كالركوع






 
قديم 01-01-15, 11:58 PM   رقم المشاركة : 9
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وعد الحق مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لفت نظري لشئ .. وهو المذكور في القصة انه دخل فقير المسجد يطلب الصدقة فمد الإمام علي يده ليأخذ منه الخاتم فهذه تسمى صدقة وليست زكاة .. اذا اخذنا بصحة مدلولها كركن كالركوع

أولاً أي إشكال تبنينه على القصة لا يستقيم لأن القصة مكذوبة أصلا فلابد من إثبات القصة أولاً ثم طرح أي شكال حولها.
ثانياً: الصدقة تطلق ويراد بها الزكاة كما قال تعالى: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} والمقصود في هذه الآية الزكاة بدليل ذكر المصارف الثمانية التي تصرف لها الزكاة.
فيصح للرجل أن يقول: أخرجت صدقة مالي. وهو يريد زكاة ماله.






 
قديم 02-01-15, 12:40 AM   رقم المشاركة : 10
وعد الحق
( موقوفه بطلبها )







وعد الحق غير متصل

وعد الحق is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهج السالكين مشاهدة المشاركة
  
أولاً أي إشكال تبنينه على القصة لا يستقيم لأن القصة مكذوبة أصلا فلابد من إثبات القصة أولاً ثم طرح أي شكال حولها.
ثانياً: الصدقة تطلق ويراد بها الزكاة كما قال تعالى: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} والمقصود في هذه الآية الزكاة بدليل ذكر المصارف الثمانية التي تصرف لها الزكاة.
فيصح للرجل أن يقول: أخرجت صدقة مالي. وهو يريد زكاة ماله.


لم أبني شئ على القصة
لكن قصدت لما حدد بالزكاة في الركوع ..






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:29 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "