ما هو الدليل على جواز تفجير الإنسان نفسه لقتل العدو؟

[ابن المساجد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عز الدين القسام     الأخ : أبن المساجد لدي سؤال لو سمحت : أنت قلت : (هذا الكلام مردود ولايؤخذ به) . = هل رد أحد العلماء هذه الفتوى؟

في علم الفقه القول الراجح والمرجوح على سبيل المثال ابو حنيفة يجيز تزويج البنت دون ولي امر وهذا امر معروف عند الحنفيه ولكن باقي المذاهب الاربع تحرم ذالك لوجود الدليل فبيقى قول ابو حنيفه مرجوح وقول الشافعي والمالكي وحنبل راجح وكذالك الأمر في هذه الفتوى هي مرجوحه ولايتطلب ان يردها احد ويتم الأخذ بالقول الراجح لن دليلها اقوى

[عز الدين القسام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المساجد     في علم الفقه القول الراجح والمرجوح على سبيل المثال ابو حنيفة يجيز تزويج البنت دون ولي امر وهذا امر معروف عند الحنفيه ولكن باقي المذاهب الاربع تحرم ذالك لوجود الدليل فبيقى قول ابو حنيفه مرجوح وقول الشافعي والمالكي وحنبل راجح وكذالك الأمر في هذه الفتوى هي مرجوحه ولايتطلب ان يردها احد ويتم الأخذ بالقول الراجح لن دليلها اقوى

لكن هناك فتاوى آخرى لمجموعة من كبار العلماء , ومضمونها يؤيد ما قاله الشيخ الألباني رحمه الله


منها على سبيل المثال :
فتوى للشيخ العلاّمة : محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله

[{دجانة}]

انت اسمك حيرني يا ابن المساجد..
ان لا اقدم قولً على قول العلماءيا أخي
انت الوحيد الذى تنكر اقول العلما وترد عليهم .
واعلم يا أخي هذه العمليات ماضيه بتمكين من الله حتى قيام الساعه لمحاربت الكفارومن يناصرهم ولن يقوم به الا رجالً طلقوا دنياهم واحبو لقاء الله وتقرباًاليه بقتل اعدائه

لا تقل المشاركات اتعبتنا بل قل
حيرتنا ما ندري كيف نرد عليهن

الله سبحانه وتعالى يقول
{{ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ}}

[ابن المساجد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عز الدين القسام     لكن هناك فتاوى آخرى لمجموعة من كبار العلماء , ومضمونها يؤيد ما قاله الشيخ الألباني رحمه الله منها على سبيل المثال : فتوى للشيخ العلاّمة : محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله

مع البحث والتحري هناك ثلاث فتاوى للألباني أنه تراجع عن فتواه وهنا يبين العالم الباحث بحق الذي يتبع الأدلة تفضل أخي

العمليات الانتحارية حرام لأنها مغامرة بالحياة

فتوى اخرى صريحة للالباني :
العمليات الانتحارية في الزمن الحاضر الان كلها غير مشروعة وكلها محرمة اما ان تكون قربة يتقرب بها الى الله فهي ليست اسلامية اطلاقا

فتوى ثالثة للالباني والله من وراء القصد:
المسلم لا يصل اليه الامر ان يفكر في الانتحار فضلا على ان ينفد فكرة الانتحار. فمن ينتحر هذا بالغالب لا يكون مؤمنا ولا نقول يقينا بانه ليس مؤمنا و العمليات الانتحارية عرفناها من اليابانيين وامثالهم كلها غير مشروعة كلها محرمة وقد تكون ممن يخلد صاحبها في النار وقد تكون لا حسب التفصيل السابق واقول للشباب حافظوا على حياتكم

اما فتوى ابن ابراهيم ففيها لبس كبير من هؤلاء الكذابون هو لم يجيز تفجير نفسه بل قال يجوز ان يقتل نفسه ان قبضوا عليه وهم يقتلونه بالطرق البشعة وهو يتكلم عن الاسرى في الجزائر الذي يقتلون بالطرق البشعه فيقتل نفسه وهو بين ايدهم لنه مقتول لا محالة وهذا هو اجتهاده
اما انه قال اذهب وفجر نفسك لتقتل العدو هذا والله الكذب البواح

[{دجانة}]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب مسلم     حياك الله أخي الحبيب. سأتحدث في اتجاهين: 1- قولك أن المنغمس في صفوف الكفار طالب للشهادة قول غير دقيق، فليس كل من انغمس في العدو أراد الشهادة، وإنما ترى البعض (البعض وليس الكل) ينغمس في العدو طلباً للموت، لكنه وبكل تأكيد يريد موتاً يظن أنه يثاب عليه، وهذا الكلام ليس من بنات أفكاري، وآخر الإخوة الذين تحدثت معهم ممن يريد "الجهاد" كان من هذا النوع كان حواري معه منذ شهرين تقريباً في حوار خاص، وهو أخ حبيب أسأل الله أن يحفظه ويسدد خطاه وأن يحفظه من شياطين الإنس والجن، فقد قال مرة أنه يريد الذهاب إلى اليمن "للجهاد"، فلما بينت له خطأ قوله قال بل أذهب إلى سوريا، إما مع الجيش الحر وإما مع جبهة النصرة، فقلت له أنت لا تريد الجهاد، بل تريد الموت بطريقة شرعية تثاب عليها، ثم حاورته في موضوع الجيش الحر وجبهة النصرة، فعدل عن رأيه وأسأل الله أن يثبته. 2- أريد التنبيه إلى أن الموضوع يتحدث عن نقطة محددة واضحة وهي دليل حلية قتل النفس في سبيل الإثخان في العدو، فقتل النفس محرم والإثخان في العدو مما يحبه الله ورسوله، ونحن هنا على اتفاق، لكن الخلاف هو استثناء حكم قتل النفس حال الإثخان من الحكم العام لقتل النفس، ولذلك كان ردي السابق، فليس كل ما ذكر في الإثخان بنطبق على حالة قتل النفس بغرض الإثخان.

أخي الحبيب
لا اجد في قولك عن تحريم هذه العمليات لئن لا يعارض ما نقلت لكم من اقوال العلماء
بالله عليك هل تشك فى قتل النصريه الرافضه والامريكان في افغانستان و الصفويين في العراق وغيره.
يا اخي الله يبارك فيك كل واحد عندما يريد إن يجاهد في سبيل الله لا بد إن يخلص النيه لله ثم يقوم بنصرة المستضعفين والاثخان في اعداء الله بإى وسيلة كانت ..
وتدبر يا اخي

قال الإمام أبو بكر ابن العربي بعد أن ذكر خلاف العلماء في اقتحام المجاهد على العساكر الكثيرة التي لا طاقة له بهم ( والصحيح عندي جواز الاقتحام على العساكر لمن لاطاقة له بهم ، لان فيه أربعة وجوه :

أ ـ طلب الشهادة

ب ـ وجود النكاية

ج ـ تجرئة المسلمين عليهم

د ـ ضعف نفوسهم ليروا أن هذا صنع واحد فما ظنك بالجمع أحكام القرآن لابن العربي 1/ 116

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ( فان الأئمة متفقون على أن الكفار لو تترسوا بمسلمين وخيف على المسلمين إذا لم يُقاتلوا ، فانه يجوز أن نرميهم ونقصد الكفار ، ولو لم نخف على المسلمين جاز رمي أولئك المسلمين أيضا في أحد قولي العلماء ، ومن قتل لأجل الجهاد الذي أمر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم هو في الباطن مظلوم ـ كان شهيدا وبعث على نيته ولم يكن قتله أعظم فسادا من قتل من يقتل من المؤمنين المجاهدين ، وإذا كان الجهاد واجبا وان قتل من المسلمين ماشاء الله ، فقتل من يقتل في صفهم من المسلمين لحاجة الجهاد ليس أعظم من هذا ) مجموع الفتاوى 28/538

[منهج السالكين]

الإخوة الأفاضل إما أن يبقى الحوار علميا دون سباب وإلا فسيقفل
ناقشوا المسألة من ناحية علمية واتركوا عنكم الأسماء
تم حذف المشاركتين

[خطاب الشمالي]

انا لست مع العمليات الفدائية و رحمة الله وجلعهم شهداء


لكن الانتحار شي و العلميات الفدائية شي اخر


ان تقول انها انتحاريه


فالامر سهل


هل انت تكفر كل من يقول انها استشهاد ؟؟


فالانتحار من الكبائر بالدين و وما هو معلوم بالدين بالضرورة


فهل انت تكفر كل من قام بها وكل من ايدها وكل من ناصرها ؟؟


وكل شيخ افتى بانها حلال بانهم كفار خارجين عن الاسلام مخلدين في جهنم كفرهم ككفر اليهود والنصارى ؟



فانت تقول انها انتحار فارينا عقيدتك بتكفير المسلمين !

[هادم لذات المجوس]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المساجد     عجبت من ناس ننقل لهم أقوال علماء الأمة الراسخين في العلم ابن باز والعثيمين والفوزان وياتون بأقوال طلاب العلم الصغار كالددو والحويني ومن اشبه

اولا من العيب ان تقول ان امثال الشيخ الحويني احمد النقيب طلاب علم فقط

فان كنت تجهل من هو الشيخ الحويني ومن اوردهم من مشايخ امثال احمد النقيب فبحث قبل ان ياتي يوم القيامة يقتصون من غيبتك لهم


اراك لم تناقش وتفند الادلة وانتقصت اهل العلم ايضا الراسخون في العلم ولم يقل احد في هاؤلاء انهم راسخون في غيره

اما اراء بن باز او بن عثيميين او الفوزان فهي ليست قران وكل يؤخذ براية ويرد علية وبالدليل الا رسول الله

فنحن امة دليل ولا نعبد شخص لعينة او نؤلهه ونجعل له المعصومية كما تفعل الرافضة مع مراجعها

وان كنت طالبا للحق فعلا فالتناقش الادلة بدلا من بخس الناس اشياؤهم

[هادم لذات المجوس]

والناتي للتفنيد


اولا بسورة التوبة الاية الكريمة يقول الله( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ( 111 ) )

جائت بقراة حمزة المتواترة عن رسول الله بتقديم يُقتلون على فيَقتلون فتكون الاية( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله يقتلون فيقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ( 111 ) )


خامسها: التقديم والتأخير، مثل،{فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ} (سورة التوبة:111) وقرئ: {فَيُقْتَلونَ ويَقْتُلُون}

الان السؤال الذي كيف يُقتل المجاهد في سبيل الله اولا(بضم الياء) ثم يَقتل (بفتح الياء) ان لم يكن بعمليات الاستشهادية؟؟؟؟؟؟

وللتفصيل
حقيقة الأحرف السبعة




ذهب العلماء إلى استخراج الأحرف السبعة باستقراء أوجه الخلاف الواردة في قراءات القرآن كلها صحيحها وسقيمها، ثم تصنيف هذه الأوجه إلى سبعة أصناف، بينما عمد آخرون إلى التماس الأحرف السبعة في لغات العرب، فَتَكوّن بذلك مذهبان رئيسيان، نذكر نموذجاً عن كل منهما فيما يلي:

• المذهب الأول: مذهب استقراء أوجه الخلاف في لغات العرب، وفي القراءات كلها ثم تصنيفها، وقد تعرض هذا المذهب للتنقيح على يد أنصاره الذين تتابعوا عليه، ونكتفي بأهم تنقيح وتصنيف لها فيما نرى، وهو تصنيف الإمام أبي الفضل عبد الرحمن الرازي، حيث قال:"إن كل حرف من الأحرف السبعة المنزلة جنس ذو نوع من الاختلاف".

وحتى لا نطيل لن نتحدث عن اولها وثانيها وثالثها ورابعها بالسنتحدث عن

خامسها: التقديم والتأخير، مثل،{فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ} (سورة التوبة:111) وقرئ: {فَيُقْتَلونَ ويَقْتُلُون} ومثل: {وجاءت سكرة الموت بالحق}، قرئ: {وجاءت سكرة الحق بالموت}.

وذلك لم ينفرد به حمزة بل قال به ايضا ابن زكوان بالقراة الثالثة

[هادم لذات المجوس]

ثانيا الله حرم قتل الانسان لنفسة وذكر علة لذلك

والقاعدة الفقهية تقول الحكم يدور مع العلة حيث دارت

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْوَلا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً. وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا [النساء:29].

العله هنا من يفعل ذلك عدوانا وظلما يستحق النار

وبالاضاد تعرف الاحكام ان من يفعل ذلك ايمانا واحتسابا فان له الجنة

فالسؤال هل هذا الاستشهادي الذي لم يجد سبيل للجهاد الا ذلك فعلة عدوانا وظلما ام ايمانا واحتسابا

وفعلة لرد العدوان والظلم الذي وقع علية وعلى اهلة وامته بالانصياع للاية

( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم


للتفصيل

فكل قاعدة ضابط، وليس كل ضابط قاعدة؛ لأنها أعم من الضابط.القاعدة: الحكم يدور مع علته حيث دارت وجوداً وعدماً، طردا ًوعكساً. والعلة: هي الوصف الحقيقي الذي أناط الشرع الحكم به، لكن الوصف لا بد أن يكون وصفاً حقيقياً يؤثر في الحكمhttp://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=180001