تتواصل سلسلة الصواعق على راس حفيد ابن المطهر الحلي /
هذا دليلآ على اتباعك الهوى والهوى اخشى ما اخشى على العبد فالله نكل امر هذا الرافضي والله اعلم بما نوى ونرد على من عوى
الرواية مرسلة بلاغات لاتصح
عن حسان بن مخارق قال : بلغني أن عمر
وحسان من الطبقة الثانيه من التابعين كما ترجم له البخاري والمرسل من انواع الضعيف لايحتج به .
اما باقي الروايات في هذا الفريه فهي لاتصح ونضعها للفائدة وزيادة في التنكيل في حفيد ابن المطهر الحلي ليرى الناس التطابق العجيب بين الحفيد والجد من ناحية الجهالة في الاسانيد /
أن أعرابيا شرب من أداوة عمر فسكر . . .
الراوي: سعيد بن ذي لعوة المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/9
خلاصة الدرجة: سعيد مجهول
شرب أعرابي نبيذا من إداوة عمر فسكر فأمر به فجلد فقال : إنما شربت نبيذا من إدواتك ، قال : إنما نجلدك على السكر
الراوي: سعيد بن ذي لعوة المحدث: ابن حبان - المصدر: تنقيح التحقيق - الصفحة أو الرقم: 2/306
خلاصة الدرجة: سعيد بن لعوة شيخ دجال
أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد الراوي: عامر المحدث: الدارقطني - المصدر: سنن الدارقطني - الصفحة أو الرقم: 3/516
خلاصة الدرجة: مرسل و لا يثبت
أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد الراوي: سعيد بن ذي لعوة المحدث: الدارقطني - المصدر: سنن الدارقطني - الصفحة أو الرقم: 3/515
خلاصة الدرجة: لا يثبت
أن رجلا عب في نبيذ لعمر فسكر فلما أفاق حده ، ثم أوجع النبيذ بالماء فشرب منه الراوي: إسماعيل المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 7/487
خلاصة الدرجة: مرسل
أن رجلا شرب من سطيحة لعمر بن الخطاب فسكر فأتي به عمر فقال : إنما شربت من سطيحتك فقال له عمر : إنما أضربك على السكر الراوي: سعيد بن ذي حدان أو ابن ذي لعوة المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 7/486
خلاصة الدرجة: فيه ابن ذي حدان أو ابن ذي لعوة مجهولان
عن عمر : أن رجلا أتي سايحته ، فشرب منها ، فسكر ، فضربه ، وقال : إنما أضربك على السكر الراوي: - المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الصغير للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 3/337
خلاصة الدرجة: [فيه] سعيد بن ذي لعوه، وقيل: ابن ذي حدان وهو عند أهل العلم ضعيف لا يحتج به
عن عمر : أن رجلا أتي سايحته ، فشرب منها ، فسكر ، فضربه ، وقال : إنما أضربك على السكر الراوي: - المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الصغير للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 3/337
خلاصة الدرجة: [فيه] سعيد بن ذي لعوه، وقيل: ابن ذي حدان وهو عند أهل العلم ضعيف لا يحتج به
أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد الراوي: سعيد بن ذي لعوة المحدث: الجورقاني - المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 2/284
خلاصة الدرجة: لا يثبت هذا
اما الرواية الثانية / فهي مرسلة ولم يدرك الشعبي الاحداث في عصر عمر ، واهل السنة اهل سند ولولا الله ثم السند لقال من شاء ماشاء
والشعبي ياحفيد ابن مطهر الحلي
ولد في الكوفة سنة 21 على المشهور وعاش فيها، وقد سكن المدينة المنورة عدة أشهر هرباً من
المختار الثقفي, الكذاب
"" للفائدة هنا المختار وفتنته )
http://islammemo.cc/zakera/methl-haz...14/131937.html
ثم عاد الى الكوفة و شهد وقعة دير الجماجم مع ابن الأشعث ثم نجا من انتقام الحجاج بعد أن عفى عنه وتولى الكتابة فترة من الوقت لدى قتيبة بن مسلم الباهلي كما أوفده الخليفة الأموي عبدالملك بن مروان في سفارة خاصة إلى بيزنطة , كما عينه عمر بن عبدالعزيز قاضياً
انا لله وانا اليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله .