العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-09-10, 05:31 PM   رقم المشاركة : 21
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road








التوقيع :
( رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيراً )
_______________________

أستودعكم الله أخوتي أهل السنة والجماعه
إن وجدتم شي نافع في مشاركاتي فدعوا لي ولوالدي بالمغفرة
من مواضيعي في المنتدى
»» المعصوم لا يعرف الجواب كغيرة من الصحابة بل ويسال زوجته !!!!
»» يجوزللرافضي ان يحقن زوجته بحيوانات منوية من شخص آخر لأجل إنجاح الاخصاب
»» متى ستتوقف الببغوات المجوسيه من تكرار الشبهات للموضوع خاص للاخوه السنه وماهو الحل
»» تعظيم الأشخاص والغلو فيهم خطر يهدد وحدة المسلمين
»» طريقه تصوير الشاشه وتصغير حجم الصور
 
قديم 30-09-10, 08:02 PM   رقم المشاركة : 22
الشامخ بالسنة
عضو ماسي







الشامخ بالسنة غير متصل

الشامخ بالسنة is on a distinguished road


من نتائج تطاول الخبيث على عرض الرسول صلى الله عليه وعلى صحبه وآله وسلم :

- زيادة كبيرة في عدد المسجلين في المواقع التي تفضح الرافضة وتنافح عن الإسلام الصحيح
- اتساع رقعة المشاهدين لقناتي صف ووصال وهذا شيء محسوس فقد ازداد عدد رسائل الـ sms بشكل مهول
ولي تجربة في هذا الشأن فقد كاني أهلي يتململون من كثرة مشاهدتي لقناتي صفا ووصال لكن بعد تطاول الخبيث الطاغوت صار بيتي لايعرف إلا هذين القناتين .
- صار حديث المجالس يدور في مجمله عن الرافضة وعن تطاولهم على الرسول والصحابة وأمهات المؤمنين وانتشرت فضائح الدين الرافضي بشكل كبير .

بارك الله فيك مشرفنا العزيز







التوقيع :
أستغفر الله
من مواضيعي في المنتدى
»» هل استمعتم إلى باقي كلام العلماني يحيى الحقير / مقطع
»» فضيحة وغش وكالة واس في خطبة السديس عن الغش
»» د. الشيخ يوسف الأحمد تصريح ناري جديد لن اتراجع عن كلامي
»» لمشاهدة قناة وصال
»» الله أكبر شيعي يتوب واسرته من عقيدة التشيع
 
قديم 05-10-10, 02:15 PM   رقم المشاركة : 23
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road


Red face تفاصيل هروب الفارة المجوسيه ياسر الحبيب من الكويت وكيفية وصولها الى لندن

روى الزنديق ياسر تفاصيل ذلك ضمن لقاء جريدة الوطن الكويتية معه .
قال الزنديق : «وعلى أية حال فقد خاطبنا ونحن في السجن مولانا قمر بني هاشم أبا الفضل العباس (صلوات الله وسلامه عليه) ورجوناه أن يتكرّم علينا بالشفاعة عند الله تعالى وعند أخيه الحسين سيد الشهداء (صلوات الله وسلامه عليه) حتى يمنّ الله تعالى علينا بالعودة إلى الحرية والخلاص من السجن، معاهدينه على استكمال مسيرة الدفاع عن حق آل محمد (صلوات الله عليهم) بكل ما نملكه من طاقات. ثم نذرنا نذرا شرعيا وهو أن لو نجونا؛ لنرفعنَّ الأذان شخصيا في حرم سيدنا العباس (عليه السلام) في كربلاء المقدسة.
وقبل أيام قلائل من مناسبة اليوم الوطني لسنة 2004، وتحديدا قبل ثلاثة أيام منه؛
كنا قد استيقظنا كالعادة لأداء صلاة الصبح، وكانت عادتنا أن ننشغل عقبها حتى ما بعد شروق الشمس بالدعاء والزيارة، فكما ورد في وصايا أهل البيت (عليهم السلام) فإن فترة ما بين الطلوعين – طلوع الفجر وطلوع الشمس – تكون من أفضل فترات استجابة الدعاء، ثم إننا بعد ذلك نأخذ قسطا من الراحة والعودة إلى النوم لساعة أو ساعتيْن إذ لا نكون قد أخذنا ما فيه الكفاية بسبب سهرنا ليلا.
واتفق في ذلك الصباح؛ أن رأينا في ما يرى النائم وكأننا في ساحة كبيرة يقف في أقصاها مولانا أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، فهرعت إليه وأنا أهتف به:
"يا علي يا ولي الله.. يا علي يا ولي الله" قاصدا عرض مشكلتي وحاجتي، وهي التحرر من السجن.
كنت أتقدّم إليه (صلوات الله عليه) بخطى سريعة وأنا أرى شخصه الشريف لكنني لم أستطع تمييز ملامح وجهه الشريف بسبب شدة توهج النور المنبعث منه، وما إن وصلت قريبا منه حتى تفاجأت باختفائه ولست أدري كيف!
إلا أنه ظهرت لي في الحال القبة الذهبية لمولانا أبي الفضل العباس (صلوات الله عليه) ووجدت نفسي فجأة أمام باب قبلة الحرم العباسي في كربلاء المقدسة!
فشعرت وكأن أمر قضاء حاجتي قد أحيل من لدن أمير المؤمنين إلى ابنه العباس عليهما السلام، فممددت يدي باتجاه القبة الشريفة وصرخت قائلا:
"يا أبا الفضل العباس.. وحقك أخرجني من السجن"!
ويشهد الله عليَّ؛ أنني حينما أتممت هذه العبارة وجدت شخصا يوقظني من منامي وهو يقول لي: "قم، استيقظ، إنهم قد طلبوك في قسم التصنيف".
فاستيقظت متفائلا بالخير، وذهبت إلى هذا القسم في السجن، وهو المتخصص بتصنيف القضايا وتنفيذها، وكان صدى العبارة التي خاطبت بها المولى العباس (عليه السلام)
ما زال يرنّ في أذني، وما إن وصلت إلى ذلك القسم حتى وجدت رجل أمن قادم من الخارج وبيده كشف فيه أسماء مكتوبة بخط اليد، فقال لي:
"أنت ياسر الحبيب"؟ فأجبته بنعم، فأردف قائلا: "أبشرك! ستخرج بعد ثلاثة أيام بمناسبة العفو الأميري بالعيد الوطني"!
قلت له: "حقا ما تقول"؟ فقال: "نعم.. كل ما عليك هو أن تدفع غرامة الألف دينار المنصوص عليها في حكمك".
كان الأمر بالنسبة لي أشبه بالخيال إلى درجة أنني شككت في كوني يقظا!
فعدت إلى زنزانتي وعيناي تدمعان وقلت في نفسي: "فعلها العباس ورب الكعبة"!
ثم فرشت سجادتي ووقفت لأصلي صلاة الشكر على هذه النعمة.
في اليوم نفسه زارني ذويَّ، فأوعزت إليهم بضرورة دفع مبلغ الغرامة، وقد فعلوا ذلك
في اليوم التالي لدى إدارة تنفيذ الأحكام بمنطقة الجابرية، مع أنهم كانوا متعجبين وفي شك من حقيقة الأمر، فجميع الوساطات قد باءت بالفشل، ولم يكن ثمة مؤشر على أن هناك تدخلا من قبل الديوان الأميري لإلحاقي بقائمة المشمولين بالعفو السنوي،
خاصة أن شروط وقواعد العفو لا تنطبق عليَّ، فحكمي ليس نهائيا بل هو حكم ابتدائي! وقضيتي ليست من جنس القضايا المشمولة بالعفو أصلا!
ولم أقضِ من محكوميّتي نصفها كما يُشترط!
ثم إن الأعجب من هذا كله أن جلسة محكمة الاستئناف في قضيتي كانت قبل يوم واحد من إطلاق سراحي المفترض أي في الرابع والعشرين من شهر فبراير وقد حضرتها فعليا! فكيف أكون مشمولا بالعفو والحال هذه؟! ومن له القدرة على إدراج اسمي في القائمة والحال أن جميع المسؤولين عن الموضوع هم على طرف المعاداة لي لا المحاباة!
فهل أن النائب العام مثلا يرغب في إطلاق سراحي؟ أم وزير العدل؟ أم وزير شؤون الديوان الأميري؟ وكيف خفي اسمي على كل هؤلاء فوقعوا على قرار الإفراج؟!
بل من له الجرأة على التدخل في أمر كهذا في قضية نوعية كهذه؟!
إنها قدرة الله تعالى، والحمد له كما هو أهله. وتلك هي شفاعة العباس النبراس صلوات الله عليه. ففي صبيحة يوم الخامس والعشرين من شهر فبراير 2004 وبعد إجراءات مكثفة من التدقيق في ملفات السجناء أشرفت عليها لجان متخصصة من وزارة الداخلية ووزارة العدل والنيابة العامة؛ أُطلق سراحنا وخرجنا من باب السجن لنسجد سجدة الشكر. ولم نكن قد قضينا من محكوميتنا سوى شهرين وخمسة وعشرين يوما فقط!
ونحن نعلم أن الجماعات الوهابية المصدومة بما جرى لا يروق لها الإذعان لحقيقة أن إطلاق سراحنا كان تدخلا إلهيا، لذا هي تصرّ على طرح احتمالات تبعث على السخرية، كالقول بأن هناك من الشيعة المناصرين لنا من عمد إلى إقحام اسمنا في قائمة المشمولين بالعفو! أو القول بأن الإفراج عنا كان بتواطؤ مع الحكومة! والجواب لهؤلاء:
أن ائتونا بشيعي واحد في النيابة العامة أو وزارة العدل أو وزارة الداخلية أو الديوان الأميري له علاقة بموضوعنا وله هذه القدرة حتى يتمكن من التدخل بهذه الجرأة لكسر حكم قضائي صادر ضد الشخص الذي قامت الدنيا بأسرها ضده!
أو ائتونا بتفسير منطقي لقيام الحكومة بالتواطؤ معنا ولأية مصلحة؟ بل مصلحتها هي في خلاف ذلك كما هو معلوم لأنها بتواطئها قد تفتح على نفسها بابا لا يُغلق، فالقضية حساسة بل في أعلى درجات الحساسية، وأن يخرج هذا الشخص بالذات من السجن وبهذه السهولة ولأول مرة في تاريخ البلاد هو ليس بالأمر الهيّن! وما الفائدة التي يمكن أن تتوخاها الحكومة من هذا التواطؤ المزعوم؟!
ثم إن الحكومة بنفسها قد أقرّت في جوابها لمن سألها في البرلمان، وكذا في ردّها على تقرير الخارجية الأميركية في شأن حقوق الإنسان والذي تعرّض إلى أمر اضطهادنا بالاستنكار؛ أقرّت أن الإفراج عنا كان قد وقع عن طريق "الخطأ في الإجراءات"، وهو ما يعني أن الإفراج عنا كان خارجا عن إرادتها، وأن الأمر كان قضاءً وقدرا ليس لها فيه الحيلة، وهي إلى اليوم لا تعرف كيف قد وقع هذا الخطأ ومن قبل مَن مِن المسؤولين أو الموظفين؟! وهذا معناه أن القدرة الإلهية قد تدخلت في الموضوع، فهل للجماعات الوهابية والإخوانية وغيرها من الجماعات المناوئة لنا أن تحاسب الله تعالى على حسن صنيعه بنا وكسره لآمالها في إبقائنا في الحبس! قد استجاب الله لدعائنا وفرّج عنا وأنقذنا بمنّه، ولم يستجب لدعائهم علينا بالهلاك والبقاء في عذاب السجن!
فأي برهان أعظم من هذا على أننا على الحق وأننا لم نرتكب جرما يوجب سخط الله سبحانه؟!
إن مشكلتنا مع هؤلاء أنهم قد جرّمونا باسم الله! والله بريء من ذلك إذ لم يجعلهم ناطقين رسميين باسمه! فعلى أي أساس وعلى أي شرع اعتبرونا مذنبين؟! وهل لهم أن يناظروننا في الدين ليعرف الكافة أينا على حق وأينا على باطل؟!
إني أعلنها لهم وللجميع أني أسأل ربي أن يتلقاني بما صنعت في كشف حقيقة أعدائه وأعداء رسوله وأوليائه عليهم السلام، فلئن كان ذلك موجبا لسخط أهل الدنيا من المخدوعين برجال الماضي، فإنه موجب إن شاء الله تعالى لرضاه ورضى رسوله وأهل بيته (عليهم السلام) في الآخرة.
بعدما تم الإفراج عنا؛ لم تمضِ ساعتان حتى اكتشف القوم أننا قد خرجنا من السجن، فذهلوا مما وقع وكانت خطتهم هي في استدراجنا مجددا إلى السجن كما استدرجونا أول مرة إلى أمن الدولة، حيث كنا قد تلقينا آنذاك اتصالا هاتفيا صباح يوم اعتقالنا يطلب حضورنا إلى "مخفر المدينة" للتحقيق في القضية فقط، فذهبنا طواعية وليس كما أشيع من أنه قد تم إلقاء القبض علينا، لأننا كنا نعتقد ولا نزال أننا لم نرتكب جرما يستحق السجن، حتى على أصول القانون الكويتي، وفي هذا كلام مطوّل ليس هنا محله.
في هذه المرة؛ أي بعد إطلاق سراحنا كنا قد وصلنا إلى بيت أهلنا حيث كانوا هناك قد تجمعوا كما هي عادتهم الأسبوعية في إقامة مجلس عزاء الإمام السجين موسى بن جعفر الكاظم (صلوات الله وسلامه عليهما) بنية سلامتنا، كما كان بعض الأصدقاء متواجدين هناك لاستقبالنا وتهنئتنا. وفي تلك الأثناء اتصل أحدهم من وزارة الداخلية وعرّف نفسه، ذلك بعد أقل من ساعتين من الإفراج عنا، وقال لنا بلطف مريب: "إذا أمكن أن تحضروا إلى مبنى إدارة تنفيذ الأحكام بالجابرية ومعكم جواز السفر! لا تقلقوا ولا تخافوا! إنها مجرد إجراءات روتينية يجب استكمالها بسبب العفو"!
كانت لهجة ذلك الرجل مثيرة للريبة طبعا، فاستخرنا الله تعالى على الذهاب إليهم كما طلبوا فأشارت الخيرة بالنهي الشديد، فازداد قلقنا، ثم استخرنا الله تعالى على الخروج من المنزل فأشارت الخيرة بالحض المؤكد، فأخذنا جواز سفرنا وبعضا من المتعلقات الشخصية وخرجنا قاطعين على الأهل فرحتهم بعودتنا إليهم، حيث إنهم بعد ذلك لم يروْنا!
وكان ذلك الخروج من بيت الأهل رحمة من الله تعالى لنا، إذ كانت قوة أمنية متوجهة إلى هناك للقبض علينا، فضاعت الفرصة من بين أيديهم. واشتعلت القضية سياسيا مرة أخرى، وإذا بأصوات الجماعات المناوئة تتعالى من جديد متوعدة ومهددة ومطالبة الحكومة ببذل جهدها للقبض علينا، ووقعت الحكومة حينها على ما يبدو في حرج شديد أخلّ بهيبتها كثيرا، مما حداها إلى التفاوض، فأوصل المسؤولون إلى الأهل غير مرة رسائل مفادها "أنه فليسلّم نفسه أولا ونحن نتعهد أنه بعد شهر سيتم العفو عنه ويتم إطلاق سراحه بعد تقديم كتاب استرحام منكم! ولكن دعونا أولا أن نهدئ السلفيين حاليا فهم ثائرون لما جرى"!
وقد أبينا الاستجابة لهذا العرض، لأن المؤمن لا يُلدغ من جحر مرّتين، إضافة إلى أن الاستخارة التي أجريناها في هذا الصدد لم تكن مشجعة. ومع إصرارنا على عدم تسليم النفس والوقوع في شرك المتآمرين، لم تجد الحكومة بدا من إقامة نقاط التفتيش في المناطق التي يتوقع تواجدنا فيها، وتوقيف الأهل والأصدقاء أكثر من مرة واستجوابهم، عدا عن مراقبة تحركاتهم. إلا أن الله تعالى أبى أن يوقعنا في قبضتهم مرة أخرى، فعشنا فترة في البلاد نتنقل فيها من بيت إلى بيت، استقبلنا فيها الأهالي المخلصون الأوفياء، وتحمّلوا فيها من أجلنا ما تحمّلوه من مخاطر، ليس لشيء سوى إيمانهم بعدالة قضيتنا والتماسا للأجر من الله تعالى، والقرب من أهل بيت النبوة عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام. فجزاهم الله خير جزاء المحسنين.
ثم إننا وجدنا أن استمرار الوضع على هذا النحو ليس بالمقبول ولا المرضي، فآثرنا اللجوء إلى خارج البلاد اضطرارا، لأن البقاء كان يعني تعطيل العمل التبليغي الدعوي، ونحن إنما نعيش لأجله، فإذا تعطل كنا كالأموات! فلا خير في حياة بلا دفاع عن محمد وآله عليهم السلام. ومن هنا صممنا على الخروج والهجرة، واستطعنا بحمد الله تعالى وبكرامة من أهل بيت النبوة (عليهم السلام) أن نجتاز الحدود إلى العراق خفية، بمعية بعض المخلصين الشجعان، ليتحقق لنا شرف زيارة الأئمة الأطهار (عليهم السلام) مجددا، وكانت هذه هي المرة الرابعة التي نتشرف بها في الزيارة، والأولى بعد محنة هي الأشد علينا.
وتحقق لنا أيضا أداء نذرنا الذي نذرناه للخلاص والنجاة، فاتجهنا إلى حرم المولى أبي الفضل العباس (أرواحنا فداه) واتفقنا مع المسؤولين على أن نرفع أذان الظهر في يوم الجمعة رسميا، وكانت لحظة من أروع لحظات الحياة بالنسبة لنا، إذ يكفينا فخرا يوم القيامة أن نكون من جملة من يصدق عليهم لقب "مؤذن حرم العباس بن علي".. وقد قام بعض الأصدقاء هناك بتسجيل وتصوير الحادثة لتبقى شاهدة حية إلى ما شاء الله تعالى».






التوقيع :
( رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيراً )
_______________________

أستودعكم الله أخوتي أهل السنة والجماعه
إن وجدتم شي نافع في مشاركاتي فدعوا لي ولوالدي بالمغفرة
من مواضيعي في المنتدى
»» مهدي الشيعه هو نفسه مهدي اليهود يا احبتي واصدقائي الشيعه الكويسين
»» صور افراح الرافضه في عاشورا حلوى وسعه صدر ونفس مفتوحه للاكل هههه @@@
»» الكاركتير الذي جنن الارهابيين الرافضة جحوش المجوس في القطيف
»» يجوز للرافضي تقبيل خالته في فمها بس بدون شهوه يعني على خفيف
»» اسئله عن جمهورية الاحساء والقطيف / الصفوية
 
قديم 05-10-10, 02:27 PM   رقم المشاركة : 24
الحر الأشقر
حفيد الموحدين







الحر الأشقر غير متصل

الحر الأشقر is on a distinguished road


وين مخرجي الافلام الهنديه

قصه ولا خيال
شكرالك







التوقيع :
الحر الأشقرطير شلوى
مايوقع الى على ظهر خرب
من مواضيعي في المنتدى
»» بزيي يابزيي في * جاهك مكرميي
»» التقية النفاق والكذب والكتمان والتمويه والضحك حتى على ذقون الشيعة
»» الحقوهـــ ,,,, المكرمي يطش غترته ويصيح ؟؟
»» سيدي حسين نفداهـ ؟ هل من مجيب يانورانيين
»» قصيدة في الرافضة للشاعر الكبير المبدع نايف بن عرويل العتيبي
 
قديم 05-10-10, 02:42 PM   رقم المشاركة : 25
أبو عاتكه
عضو ذهبي







أبو عاتكه غير متصل

أبو عاتكه is on a distinguished road


جاني النوم من قصته الغبي والله مادرى عنك العباس







التوقيع :
لمّا عفوت ولم أحقد على أحدٍ أرحت نفسي من هم العداواتٍ
إني أحيي عدوي حين رؤيته لأدفــع الشـــرعنـي بالتحيــاتٍ

من مواضيعي في المنتدى
»» سيتم حرق القرآن الكريم لان السعودية لم تسمح للمرأة بقيادة السيارة
»» الرافضة كفار الرافضة كفار عيال كفار وعيال كفار ومن عادة الكفار نقض العهودي
»» نقل حي ومباشر للحرم المكي .. 24 ساعة وتلاوات اخرى
»» من ضاقت به الدنيا
»» كيفية الإستيقاظ لصلاة الفجر مقطع 1 إلى 7 وطريقة برمجة وضبط الساعة البيولوجية
 
قديم 05-10-10, 02:47 PM   رقم المشاركة : 26
سعود الشلوي
عضو






سعود الشلوي غير متصل

سعود الشلوي is on a distinguished road


هروب هذا الفار الى لندن وخروجه عبر وسائل الاعلام هناك كان فيه خير كثير
على قولة البريك وفر علينا جهد كبير في فضح عقائد الروافض







 
قديم 05-10-10, 03:25 PM   رقم المشاركة : 27
سعيد الزهراني
عضو ذهبي






سعيد الزهراني غير متصل

سعيد الزهراني is on a distinguished road


فلم هندي هههههههههههههههههههههه
يالله خل اصنامك ينقذونك من اهل السنة ان ضفروا بك






التوقيع :
الحمدلله الذي جعلنا مسلمين وجعلنا على الهدى ونسأله ان يثبتنا عليه يوم نلقاه وان يثبتنا على التوحيد وان يهدي ضال المسلمين
من مواضيعي في المنتدى
»» بين تركيا السنية وايران الشيعية
»» لو صدق المواطن حسن الصفار
»» تلميع الباطل
»» سؤال للشيعة فقط ارجو عدم الاجابة من الاخوة السنة
»» تنبيه للاخوة المصريين خاصة والعرب المسلمين عامة
 
قديم 05-10-10, 05:01 PM   رقم المشاركة : 28
ارفض الرافضة
عضو نشيط






ارفض الرافضة غير متصل

ارفض الرافضة is on a distinguished road


والله وبالله وتالله ان العباس لا يعلم عنك شيئا ولم يفكر فيك
مساكين الروافض يكذبون الكذبة ويصدقونها







 
قديم 05-10-10, 05:34 PM   رقم المشاركة : 29
السنية ام عمر
عضو ذهبي






السنية ام عمر غير متصل

السنية ام عمر is on a distinguished road


ليتك موجود بعصر ابا الفضل العباس كان قطع راسك ياخبيث







التوقيع :
((والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ))



_____________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
من مواضيعي في المنتدى
»» ماهذا الغلو يا شيعة
»» البومه والحمامه والروافض ..!!
»» البومة الموالية
»» الامارات وقطر والبحرين ترحب بدعوة خادم الحرمين
»» بشرى : الجزائية تقضي بالقتل تعزيزاً على نمر النمر
 
قديم 05-10-10, 05:53 PM   رقم المشاركة : 30
محب العباس أبو الفضل
عاشق الشهادة في سبيل الله







محب العباس أبو الفضل غير متصل

محب العباس أبو الفضل is on a distinguished road


والله وبالله وتالله إن العباس سيتبرأ منك خوفاً من الله سبحانه وتعالى ..
فهو الزاااااااااهد العاااااااااااابد والفقير الى الله سبحااانه ..
عليه من الله السلآم ..

ااااااخ متى أرى المباااهلة فإني متشوق لها .. وأسأل الله العظيم أن يفضح كذبك وينزل عليك العذاب الشديد
فإن الله شديد العقااب

كاااااااااااذب على الله سبحاانه وتعالى ..
أشوف كل علمااء الشيعة صار عندهم رؤى وأحكاام شرعية من هذه الرؤى .. صراحه حركة جديدة النصارى ما أفتكروها خخخ

لعنة الله عليك يا من خسرت دنياك وآخرتك

بارك الله فيك يا عنكبووووت






التوقيع :
يالله إجعل وفاتي في سبيلك
وتقبلني قبولاً حسناً برضاك التام عني
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...86732840_n.jpg

أنا مسلم والمجد يقطر كالندى ** والعز كل العز في إيماني

ياسوريّة نحنا معاكي للموت http://www.vb.eqla3.com/images/smilies/004.gif
من مواضيعي في المنتدى
»» خادم الحرمين يطلب من قادة الخليج الانتقال من مرحلة التعاون إلى الاتحاد
»» المذيع سعود / يمسح بكرامة قناة العالم المجوسية
»» لمن يريد التبرع لإنقاذ جرحانا في سوريا و دعم الجيش الحر
»» الداعية الشاب عيضة بن صالح
»» يا شيعة ما سبقكم بها من أحد من العالمين
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "