العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة العراق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-15, 07:38 PM   رقم المشاركة : 1
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


خطر تشييع سنة صلاح الدين تحت راية الوسطية والاعتدال




خاص / مدونة سنة العراق
بقلم / آملة البغدادية

(تم بفضل الله تعالى عقد ملتقى مبلغي محافظة صلاح الدين المرتبطين بالتوجيه العقائدي للحشد الشعبي يوم الاربعاء المصادف 9/9/2015 في ممثلية مجمع التقريب في بغداد و استمر البرنامج لما بعد الظهر و جرى فيه تقييم العمل التبليغي في محافظة صلاح الدين و التأكيد على وجوب العمل لتوثيق الوحدة الاسلامية و الوطنية بين ابناء الشعب العراقي.
و تضمن البرنامج كلمة سماحة السيد محمد الحيدري المشرف على التوجيه المعنوي في الحشد الشعبي و كلمة لمدير التوجيه العقائدي في الحشد الشعبي السيد كاظم الجابري و كلمة الحاج ابو جعفر الاسدي المتحدث الرسمي باسم الحشد الشعبي و الشيخ عامر البياتي مسؤول مركز الدراسات في دار الافتاء .)
هذا الخبر المفرح من موقع تواصل الحشد المجرم الذي فتك بأهل السنة وشرد عوائلهم وأحرق مزارعهم ونهب أموالهم وهدم منازلهم بصيحات طائفية منذ عامين ، وهذه الهجمة ضد أهل السنة لا زالت مستعرة بشتى الطرق منذ 2003 وإلى اليوم.

الخبر هو مشروع ( وجوب العمل لتوثيق الوحدة الإسلامية) ، فما معناه ؟
الصور تبين المعنى حيث الصلاة بإمامة شيعي مشرك وقاتل أهل السنة ، ومكفر الخلفاء وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم ، عدا عقائد الشرك وتحريف القرآن وعلم الغيب لل~مة وغيرها من المفاسد في العقيدة ، وما هم من الإسلام في شيء
ترى بكم باعوا دينهم ودماء أهل السنة ؟ وهل الثمن مجزي ؟













إنه مرحلة تمهد لتشييع أهل السنة بحجة مكافحة الإرهاب ضد داعش ، ويتصدر لهذا المشروع عمائم تعتبر نفسها (سنية) ، ولكن تستنكف من النطق بها ، إنما تدعي الوسطية والاعتدال ! .
على قمة هؤلاء رؤساء الوقف السني الذين تتابعوا لقيادة سنة العراق ومساجدهم نحو الإبادة والتهجير ، فهل يدرون أنهم يسيرون في طريق الشيطان ؟
ام أنهم اعتبروا أنفسهم أبطال الجدهاد ضد فتنة التطرف ؟

قبل يومين كتبت عن الوقف السني ومصائبه بعنوان ( طبول الوقف السني بقيادة مشايخ السياسة والتجارة ينتهي بجامع أم الطبول كهبة للمليشيات) *
وإذا اليوم يتبين أن السعي جاد في تشييع محافظات أهل السنة رغم أنف أهلها ! ، وهيهات .
في الأمس اغتصبت ديالى ، وتم قتل طبيب سني بعد رفضه تعليق رايات الشرك فوق سطح منزله ، فكان مصيره القتل على يد المليشيات ، ومئات الحالات تتكرر خاصة في السجون لامتيازات تخفيف التعذيب ، فأي إسلام يجيز هذا ؟
وأي أخوة ؟




، واليوم صلاح الدين تُنحر ، والرمادي على طريقها في التشيع بقيادة عبد القادر بهجت الآلوسي ، والمتسمين بجماعة ( الإسلام المحمدي ) وجماعة الربط المحمدي ، وهم من المنتمين لإسناد حزب الدعوة ، وعلى رأسهم المستشيع (خالد الملة) . هؤلاء المندسين الخونة لله والمسلمين على عهدهم ماضون ، وصورهم مع المجرم عبد المهدي الكربلاءي .
أما جماعة أخوان سنة وشيعة ( هيئة علماء المسلمين ) فما زالت تبحث عن عراق جامع بعد أن حطمت الاعتصامات وخيمهم التي كانت تطالب بالفدرالية للحفاظ على العقيدة والوجود والحدود .



نتسائل اليوم : أين هي ردود أفعال هيئة الضاري وأعلمية عبد الملك السعدي ؟
طالبنا بالحرس الوطني منذ عامين لا الأمن الوطني ولا الحشد الشعبي لهذه الأسباب ، ويتهمونا نحن من يطالب بالفدرالية أتباع الاستعمار ! ونحن من نطالب بالتقسيم أتباع الاحتلال !
قبل أعوام نحذر من التشيع ومن خطر اللا طائفية ، ولا فائدة !
يا إيها العالم النائم / الإسلام مستهدف وهو الإسلام السني فهل من حي يسمع ؟

الهجرة أهون من ضياع الدين
وحسبنا الله ونعم الوكيل ، والله المستعان

*
طبول الوقف السني بقيادة مشايخ السياسة والتجارة ينتهي بجامع أم الطبول كهبة للمليشيات






من مواضيعي في المنتدى
»» شبهة إثبات المهدي الغائب من كتاب الأربعين لأبن أبي الفوارس السني
»» فشل إعلان الطواريء واشتباكات بالأيدي في البرلمان اللاعراقي
»» عاجل لأصحاب الفيسبوك / طريقة العمل الجماعي للتصدي للخطر الشرقي
»» للشيخ طه الدليمي/التمكين.. بين مفاهيم الدولة ومفاهيم الأمة
»» لأنه سيد ومن جماعتنة/ وزارة الدفاع تدفع دية عن إيران نصفها من رواتب المنتسبين
 
قديم 16-08-18, 10:08 AM   رقم المشاركة : 2
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road



جماعة علماء الرباط المحمدي او الاسلام المحمدي
كشف الخفي عن مشروع مجلس علماء الرباط المحمدي في العراق 1

بقلم / الشيخ فاروق الظفيري

• النشأة والجذور
مدينة هِيْت مدينة عراقية قديمة جداً تقع على الضفة الغربية من نهر الفرات إلى الشمال من مدينة الرمادي بمسافة 70 كم، وتبعد عن بغداد مسافة 190 كم، سكانها من عشائر العرب الاقحاح كالغساسنة والمحامدة والبونمر والكرابله والبوعساف والبو علي الجاسم والغرير وشمر والجغافية والجواعنه والعبيد و العبدلة والسعدي والبو حيات والمناذرة والقيسيين والدواسر وغيرهم . وهي مدينة سنية خالصة حالها حال مدن الانبار الاخرى . خرج منها عدد من العلماء والمفكرين وابرزهم العلامة الشيخ علي بن أحمد الهيتي رحمه الله المتوفي سنة 1029 هـ الذي كان له الدور الكبير في هتك استار التشيع في زمن الدولة العثمانية والف عدة كتب بذلك منها كتاب ( السيف الباتر لأرقاب الرافضة الكوافر) , وهذا الكتاب محقق كرسالة علمية من قبل محمد موسى حجازي من الجامعة الاسلامية في المملكة العربية السعودية
في التسعينيات من القرن الماضي جاء رجل شيعي يلقب بالحسني وكان عالماً بالأنساب وعنده علم بالفقه والشعر والبلاغة, دخل الحسني الى هيت على عائلة آلوسية ( الآلوسيين ) بحجة أنه عالم بالأنساب يعرفهم بأنسابهم وقد أعجبتهم فصاحته والمامه بالعشائر , وأخذ يتنقل في هذه البيوتات حوالي سنة أو أقل حتى تم كشفه بأنه يدعوا الى التشيع وتم طرده من مدينة هيت من قبل الالوسي الذي دعاه أول مرة , اضافة الى ذلك دخلت عائلتان شيعيتان الى حديثة وسكنوا فيها وفي عاشوراء أقاموا مأتم فتصدى لهم أحد المشايخ رحمه الله هناك , وأرسل مجموعة شباب ملثمين فضربوهم وفرقوهم وانتهى أمرهم . والقصة معروفة في هيت

بعد خروج الرافضي الحسني من هيت ذهب الى مدينة الفلوجة الى الشيخ بهجت الآلوسي صاحب تكية الآلوسي في حي الجولان وأخذ يتردد عليه كثيراً , وكان الشيخ بهجت الآلوسي يتبع الطريقة القادرية الصوفية , وكان الناس لا يقتربون منه لاعتقادهم بأنه يقوم بأعمال سحرية منبوذة , المعلوم أن الكثير من الطرق الصوفية يلتقون ببعض العقائد مع الرافضة وخاصة مسألة نسبة طرقهم الى الفرع العلوي , فكان هذا الأمر الذي سهل الاختراق,, وكان دور الشيخ بهجت الالوسي هو جمع الناس في تكيته ليتكلم معهم هذا الرافضي ويشوش عقيدتهم السنية , وكان هؤلاء كما بهجت الالوسي يسبون سيدنا أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه , وأول اختراق من التشيع لعقيدة السني هو أن تجعله يستهين بسب أو التجرؤ على الصحابة
بعد ذلك كان بهجت الالوسي يقيم الطعام ( التمن والقيمة والهريسة ) التمن :هو الرز , والقيمة :هي مرقة من الحمص واللحم , والهريسة :هي الحنطة المهروسة مع بعض اللحم ,, وكلها أسماء لطعام كان الرافضة ومن والاهم والى اليوم يعملونه في شهر محرم وخاصة في يوم عاشوراء , وكان يصنع هذا الطعام في التكية على غير عادة أهل المدينة الذين لا يعرفون هذه البدع , ثم بعدها حاول بهجت الالوسي تحويل تكيته الى حسينية فتصدى له مشايخ من الفلوجة ومنعوا حدوث ذلك ,, بل وحاولوا طرده وعائلته من المدينة ولكن تدخل الدكتور أحمد الكبيسي ومنع خروجهم , والقصة مشهورة في الفلوجة ,, بقي بهجت الالوسي على حاله ودعوته للتشيع سراً حتى أنه كان عيناً للحوزة الشيعية في الفلوجة , وكان يغري الناس بتوزيع المساعدات التي كانت تأتيه من الشيعة

هكذا كانت بداية الاختراق من تكية الالوسي والذي أكمل الدور بعده ابنه عبد القادر الالوسي بعد موت أبيه والى الان .
• المؤسس الروحي لهذا المجلس
فكان بهجت الالوسي هو المؤسس الروحي والبذرة الأولية لما يسمى بمجلس علماء الرباط المحمدي بمساعدة واختراق الشيعي الحسني صاحب الانساب المذكور .


نقلاً من موقع منتديات أهل السنة في العراق
http://www.sunnti.com/vb/showthread.php?t=34970







من مواضيعي في المنتدى
»» كشف الخفي عن مشروع «مجلس علماء الرباط المحمدي» في العراق (1)
»» حول أزمات الأمة/ قبسات من نور في مرئيات الشيخ الدكتور طه الدليمي
»» هام جداً / الشيخ (محمد طه حمدون) يعلن عن مؤتمر مرتقب عام لبحث مشروع ينقذ أهل السنة
»» عاجل مطلوب من الإمامية / تواريخ
»» الصدري ، الشمري، مؤمن اليمن ، إفلاطون / كيف نهتدي للدين ؟ حوار هاديء
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:49 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "