العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-06-10, 03:26 PM   رقم المشاركة : 1
ابو اسيف
عضو نشيط







ابو اسيف غير متصل

ابو اسيف is on a distinguished road


Question اقوي مناظرة بين السنه والشيعة ؟

بعنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــون الهروب الكبير لفار الشيعة؟؟
علي الرابط.http://www.dd-sunnah.net/forum/newthread.php?do=newthread&f=47
نقلها لكم اخوكم ابواسيف السلفي... لا تنسوني من خالص دعائكم والله ولي التوفيق ادخل واستمع.
--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الموضوع : مناظرة في الإمامة

الــمــكــان : غــرفـة السرداب الإسلامية
مدة المناظرات: خمس مناظرات
أطراف الحوار:
- ( أبو المنذر) عن أهل السنة و الجماعة
- (أسـد الحـق) عن الإمامية الإثنى عشرية
(1) 31-01-2009

(2) 01-02-2009

(3) 06-02-2009

(4) 07-02-2009

(5) 08-02-2009





المناظرة كما هو معلوم كانت حول الإمامة لكن للأسف (أسد الحق) كان يتكلم في كل شيء ما عدى (الإمامة) للأسف الرجل كان يفتقد للأمانة العلمية
المناظرة 1 : الدقيقة 96 : قال أسد الحق علي "الإمام يقول إذا تريد أن تتبعني ارجع لروات حديثنا"




المناظرة 2 : الدقيقة 96 : قال أسد الحق علي "الإمام المهدي نص عليه رسول الله، هذا هدية و أعطيكم إلى يوم القيامة"
الامالي للصدوق الجزء 1 صفحة 56
175 / 11 - حدثنا أحمد بن محمد (رحمه الله) قال : حدثنا أبي عن محمد بن عبد الجبار عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي عن أبان بن عثمان عن ثابت بن دينار عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي عن علي بن أبي طالب (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الأئمة من بعدي اثنا عشر أولهم أنت يا علي وآخرهم القائم الذي يفتح الله تعالى ذكره على يديه مشارق الأرض ومغاربها




المناظرة3 : الدقيقة85: بعد أن قال أبو المنذر أن رواية الاثنى عشر التي تحدى من أجلها أسد الحق لا تصح رد أسد الحق "اما الرواية التي طلبتها فرواها الشيخ الصدوق في الأمالي"
أحمد بن محمد = أحمد بن محمد بن خالد البرقي، الذي هو ثقة بالإجماع
أبوه = محمد بن خالد البرقي، و هو ثقة
أحمد بن محمد بن زياد الأزدي = بن أبي عمير، و هو ثقة بالإتفاق
أبان بن عثمان = هو من الستة الفقهاء اصحاب الصادق
ثابت بن دينار = أبو حمزة الثمالي، الصدوق عندنا الثقة




المناظرة4 : الدقيقة88 : قال أبو المنذر "لا تشتت الحوار يا أسد، كلامنا في الإمامة، غدا ان شاء الله نأتي بأحد الإخوة المتخصين في أحاديثكم و عندهم علم الرجال و نرى، و الذي لا إله غيره و لو أثبت ان الحديث صحيح و لعنه الله على الكاذب لأتبعنك غداً "




المناظرة4 : الدقيقة92 : قال أسد الحق "لا مانع عندي أن تأتي بشخص أو إثنين، ليكونوا معك في قضية تصحيح الروايات، هذا شيء جيد و أنا أقبله "




المناظرة5 مختصر المناظرة: في هذه المناظرة تدخل الأخ (نور الدين) ليبن أن الرواية التي تحدى من أجلها أسد الحق لا تصح، و أن أسد الحق قلب الرجلين فالرواية في سندها العطار و هي لا تصح و قال أن في سندها البرقي، ذلك للتدليس اضافة لهذا ضعف الأخ (نور الدين) الرواية الأولى التي استدل بها أسد الحق رواية "ارجعوا لرواة حديثنا"
مختصر التسجيل، و هروب أسد الحق علي
لا يفوووووووتك







هذه الرواية و ترجمة كل واحد من الرواة


الامالي للصدوق(381 هـ) صفحة172 المجلس 23
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/amali_sadooq/amalis07.htm#link33


175 / 11 - حدثنا أحمد بن محمد (رحمه الله) قال : حدثنا أبي عن محمد بن عبد الجبار عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي عن أبان بن عثمان عن ثابت بن دينار عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي عن علي بن أبي طالب (ع) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : الأئمة من بعدي اثنا عشر أولهم أنت يا علي وآخرهم القائم الذي يفتح الله تعالى ذكره على يديه مشارق الأرض ومغاربها


عيون أخبار الرضا (ع) للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة66


34 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا أبي عن محمد بن عبد الجبار عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي عن أبان بن عثمان عن ثابت بن دينار عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي عن علي بن أبي طالب ع قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله الأئمة من بعدي اثنا عشر ولهم أنت يا علي وآخرهم القائم الذي يفتح الله تبارك وتعالى ذكره على يديه مشارق الأرض ومغاربها

تراجم :
المفيد من معجم رجال الحديث:محمد الجواهري:ص765 :930 :أحمد بن محمد بن يحيى العطار القمي : لم يثبت توثيقه لأن كونه من شيوخ الإجازة لا دلالة فيه على التوثيق وتصحيح العلامة طريقا إليه لعله مبني على أصالة العدالة أو على كونه من شيوخ الإجازة
المفيد من معجم رجال الحديث:محمد الجواهري: ص46 :923: أحمد بن محمد بن يحيى العطار : مجهول
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : صفحة38 :790: أحمد بن محمد البرقي : روى في 47 موردا وهو أحمد بن محمد بن خالد البرقي الثقة الآتي 859 متحد مع احمد البرقي
المفيد من معجم رجال الحديث: محمد الجواهري :ص589 :12008: محمد بن يحيى العطار: من مشايخ الكليني يروى عنه كثيرا ثقة
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري: ص540 :11027: محمد بن عبد الجبار الشيباني : روى رواية في الكافي متحد مع سابقه الثقة .
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري: ص681 :13874: أبو أحمد بن محمد بن زياد الأزدي: فإنه محمد بن أبي عمير : ثقة
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : ص2 :18: أبان الأحمري : روى رواية عن يحيى بن أبي القاسم الأسدي أبي بصير وروى عنه علي بن الحكم الفقيه - وهو أبان بن عثمان الأحمر الثقة الآتي 37 .
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري: ص96 :1954: ثابت بن دينار : ثقة / أبو حمزة الثمالي.

المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري: ص540 :11026: محمد بن عبد الجبار : روى في تفسير القمي روى 900 رواية منها عن أبي محمد والعسكري ( ع ) متحد مع لاحقه ومحمد ابن أبي الصهبان "الثقة المتقدم 9999 "

إشكالات:
1- ممكن يحاول أن يوهم أن ترحم الصدوق على (أحمد بن محمد بن يحيى العطار) يعني التوثيق
الإجابة: لا ترحم الصدوق لا يعني التوثيق
2- لتصحيح الرواية و السند ممكن يحاول البعض الكذب و تغير الرجال السند فيجعل (أحمد بن محمد بن خالد البرقي) بدل (أحمد بن محمد بن يحيى العطار) يجب التنبه لهذا الأمر، الآن سنترجم للاثنين :
* المفيد من معجم رجال الحديث:محمد الجواهري:ص765 :930 :أحمد بن محمد بن يحيى العطار القمي : لم يثبت توثيقه لأن كونه من شيوخ الإجازة لا دلالة فيه على التوثيق وتصحيح العلامة طريقا إليه لعله مبني على أصالة العدالة أو على كونه من شيوخ الإجازة
المفيد من معجم رجال الحديث:محمد الجواهري: ص46 :923: أحمد بن محمد بن يحيى العطار : مجهول
* المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : صفحة38 : 789: أحمد بن محمد البارقي : روى رواية في التهذيب وعين الرواية في الكافي وفيها أحمد بن محمد البرقي والله العالم بالصواب و في الوافي أحمد بن محمد البرقي
3- المعلوم أن محمد بن يعقوب الكليني متقدم عن الصدوق فالكليني متوفي سنة 329 هـ و الصدوق ولد سنة 305 هـ رغم هذا فالكليني لا يروي مباشرة عن (البرقي) و كل رواياته عنه بواسطة هذا الكليني فما بالك بالصدوق المتأخر عنه و هذه الإحصائيات روايات الكافي التي وقع في إسنادها (البرقى):
له في الجزء الأول 21 رواية، و في الجزء الثالث 5 روايات، و في الجزء الخامس 4 روايات.
4- دليل أخر أن الرواية في سندها العطار و ليس البرقي أن نفس رواية الامالي ذكرها الصدوق في كتابه أخبار عيون الرضا و بين أنه روى عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار
5- أبان بن عثمان كان من الناووسية، و هذا ما ذكره الكشي في رجاله، و المعلوم أن الناووسية لا يؤمون بإمامة موسى الكاظم فما بالك بالإثني عشر، فالإشكال الذي يطرح ليس في (وثاقة) أبان بن عثمان، بل كيف يروي رجل رواية لا يؤمن بها ؟؟ فالرجل روى رواية الإثنى عشر و هو لا يؤمن بالإثنى عشر ؟؟


رجال الكشي الجزء4 صفحة 352 ما روي في أبان بن عثمان الأحمر :
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-rejal/rejal_kashi4/4.html#ch58

660- محمد بن مسعود قال حدثني علي بن الحسن قال : كان أبان من أهل البصرة و كان مولى بجيلة و كان يسكن الكوفة و كان من الناووسية.


اختيار معرفة الرجال للطوسي (460 هـ) الجزء2 صفحة640 في أبان بن عثمان الأحمر

660 - محمد بن مسعود قال : حدثني علي بن الحسن قال: كان أبان من أهل البصرة وكان مولى بجيلة وكان يسكن الكوفة وكان من الناووسية .


معجم رجال الحديث للخوئي الجزء2 صفحة213

أقول: أحمد بن محمد هذا مردد بين جماعة والتمييز إنما يكون بالراوي والمروي عنه.

((و هذا ما يثبت صحة كلامنا السابق في أن أحمد بن محمد عدة رجال))



عيون أخبار الرضا (ع) للصدوق (381 هـ) الجزء2 صفحة60


25 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن علي ع قال : سئل أمير المؤمنين ع عن معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي من العترة ؟ فقال : أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم وقائمهم لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه .

المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : ص29 :581: أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني : من مشايخ الصدوق : ثقة
المفيد من معجم رجال الحديث : محمد الجواهري : ص452 :9280: غياث بن إبراهيم : روى 181 رواية كلها عن أبي عبد الله (ع) متحد مع لاحقه الثقة





كتاب كمال الدين وتمام النعمة للصدوق صفحة483 باب 45 ذكر التوقيعات الواردة عن القائم
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/kamal-din/a65.htm

4 - حدثنا محمد بن محمد بن عصام الكليني قال : حدثنا محمد بن يعقوب الكليني عن إسحاق بن يعقوب قال: سألت محمد بن عثمان العمري أن يوصل لي كتابا قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فورد [ت في] التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان ع : أما سألت عنه أرشدك الله وثبتك من أمر المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمنا فاعلم أنه ليس بين الله عز وجل وبين أحد قرابة ومن أنكرني فليس مني وسبيله سبيل ابن نوح ع
أما سبيل عمي جعفر وولده فسبيل إخوة يوسف ع.
أما الفقاع فشربه حرام ولا بأس بالشلماب وأما أموالكم فلا نقبلها إلا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع فما آتاني الله خير مما آتاكم وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله تعالى ذكره ، وكذب الوقاتون .
وأما قول من زعم أن الحسين ع لم يقتل فكفر وتكذيب وضلال وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فانهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم

المفيد من معجم رجال الحديث: محمد الجواهري :ص574 :11707: محمد بن محمد بن عصام: الكليني من مشايخ الصدوق: مجهول


كتاب الغيبة للطوسي (460 هـ) صفحة290
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/qiba_tusi/a15.html

247 - وأخبرني جماعة عن جعفر بن محمد بن قولويه وأبي غالب الزراري (وغيرهما) عن محمد بن يعقوب الكليني عن إسحاق بن يعقوب قال: سألت محمد بن عثمان العمري أن يوصل لي كتابا قد سئلت فيه عن مسائل أشكلت علي ، فورد التوقيع بخط مولينا صاحب الدار ع
أما ما سألت عنه أرشد الله وثبتك من أمر المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمنا فاعلم أنه ليس بين الله عز وجل وبين أحد قرابة ومن أنكرني فليس مني وسبيله سبيل ابن نوح ع وأما سبيل عمي جعفر وولده ، فسبيل إخوة يوسف على نبينا وآله وع
وأما الفقاع فشربه حرام ولا بأس بالشلماب
وأما أموالكم فما نقبلها إلا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع فما آتانا الله خير مما آتاكم وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله عز وجل كذب الوقاتون
وأما قول من زعم أن الحسين ع لم يقتل فكفر وتكذيب وضلال وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله ( عليكم )
وأما محمد بن عثمان العمري وعن أبيه من قبل فإنه ثقتي وكتابه كتابي وأما محمد بن علي بن مهزيار الأهوازي فسيصلح الله قلبه ويزيل عنه شكه
وأما ما وصلتنا به فلا قبول عندنا إلا لما طاب وطهر وثمن المغنية حرام
وأما محمد بن شاذان بن نعيم فإنه رجل من شعيتنا أهل البيت
وأما أبو الخطاب محمد بن (أبي) زينب الأجدع [فإنه] ملعون وأصحابه ملعونون فلا تجالس أهل مقالتهم وإني منهم برئ وآبائي عليهم السلام منهم براء وأما المتلبسون بأموالنا فمن استحل منها شيئا فأكله فإنما يأكل النيران
وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث
وأما ندامة قوم قد شكوا في دين الله على ما وصلونا به فقد أقلنا من استقال ولا حاجة لنا في صلة الشاكين . وأما علة ما وقع من الغيبة فإن الله عز وجل يقول : (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم) إنه لم يكن أحد من آبائي إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه وإني أخرج حين أخرج ولا بيعة لاحد من الطواغيت في عنقي
وأما وجه الانتفاع في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبتها عن الابصار السحاب وإني لأمان أهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء فاغلقوا [أبواب] السؤال عما لا يع************م ولا تتكلفوا على ما قد كفيتم وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن ذلك فرجكم والسلام عليك يا إسحاق بن يعقوب وعلى من اتبع الهدى

جماعة : مجاهيل


كتاب الاحتجاج للطبرسي (ق6 هـ) الجزء2 صفحة281
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ehtejaj-2/etjaj2-17.html


محمد بن يعقوب الكليني عن إسحاق بن يعقوب قال : سألت محمد بن عثمان العمري أن يوصل لي كتابا قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان ع : أما ما سألت عنه أرشدك الله وثبتك ووقاك من أمر المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمنا
فاعلم : أنه ليس بين الله عز وجل وبين أحد قرابة ومن أنكرني فليس مني وسبيله سبيل ابن نوح
وأما سبيل ابن عمي جعفر وولده فسبيل أخوة يوسف ع
وأما الفقاع فشربه حرام ولا بأس بالشلماب
وأما أموالكم فلا نقبلها إلا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع ، وما آتانا الله خير مما آتاكم
وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله وكذب الوقاتون
وأما قول من زعم أن الحسين لم يقتل فكفر وتكذيب وضلال
وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله

((أحمد بن علي الطبرسي صحاب الاحتجاج ولد سنة في القرن السادس و الكليني توفي سنة 329 هـ))



وسائل الشيعة ج27 ص140 باب 11 وجوب الرجوع في القضاء والفتوى إلى رواة الحديث من الشيعة
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1065.html

(33424) 9 وفي كتاب (إكمال الدين وإتمام النعمة) عن محمد بن محمد بن عصام عن محمد بن يعقوب عن إسحاق بن يعقوب قال : سألت محمد بن عثمان العمري أن يوصل لي كتابا قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان (ع) : أما ما سألت عنه أرشدك الله وثبتك - إلى أن قال : وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله وأما محمد ابن عثمان العمري رضي الله عنه وعن أبيه من قبل فإنه ثقتي وكتابه كتابي
ورواه الشيخ في كتاب (الغيبة) عن جماعة عن جعفر بن محمد بن قولويه وأبي غالب الزراري وغيرهما كلهم عن محمد بن يعقوب
ورواه الطبرسي في ( الاحتجاج ) مثله


بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج53 ص180 باب31 : ما خرج من توقيعاته ع
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar53/a18.html

10 الاحتجاج : محمد بن يعقوب الكليني عن إسحاق بن يعقوب قال : سألت محمد بن عثمان العمري رحمه الله أن يوصل لي كتابا قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان ع : أما ما سألت عنه أرشدك الله وثبتك من أمر المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمنا فاعلم أنه ليس بين الله عز وجل وبين أحد قرابة من أنكرني فليس مني وسبيله سبيل ابن نوح وأما سبيل عمي جعفر وولده فسبيل إخوة يوسف ع وأما الفقاع فشربه حرام ولا بأس بالشلماب وأما أموالكم فما نقبلها إلا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع فما آتانا الله خير مما آتاكم وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله وكذب الوقاتون وأما قول من زعم أن الحسين ع لم يقتل فكفر وتكذيب وضلال
وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليكم .



بحار الأنوار ج2 ص90 باب14 : من يجوز أخذ العلم منه ومن لا يجوز وذم التقليد والنهي عن متابعة غير المعصوم في كل ما يقول ووجوب التمسك بعروة إتباعهم ع وجواز الرجوع إلى رواة الأخبار والفقهاء الصالحين
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar02/a6.html#t7


13 - الاحتجاج : الكليني عن إسحاق بن يعقوب قال سألت محمد بن عثمان العمري رحمه الله أن يوصل لي كتابا سألت فيه عن مسائل أشكلت على فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه :وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله


خاتمة المستدرك للنوري الطبرسي (1320 هـ) ج2 ص8
www.yasoob.com/books/htm1/m012/11/no1108.html

ولو اقترنت الوجادة بالإجازة ، بأن كان الموجود خطه حيا وأجازه ، أو أجازه غيره عنه ولو بوسائط فلا إشكال في جواز الرواية ، أو العمل حيث يجوز العمل بالإجازة انتهى . قلت : فإذا لم يكن العالم راويا " ، فربما يشكل دخوله في عموم قوله ع في التوقيع المبارك : ( وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله) وقوله ع في مقبولة عمر بن حنظلة : ( ينظران إلى من مكان منكم ممن قد روى حديثنا ، ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا) إلى آخره . وقول رسول الله صلى الله عليه وآله : ( الهم ارحم خلفائي ) - ثلاثا " - قيل : يا رسول الله ، ومن خلفاؤك ؟ قال : ( الذين يأتون بعدي يروون حديثي )
وقول الصادق ع : ( اعرفوا منازل الناس على قدر روايتهم عنا )
وأمثال ذلك ، مما هو عمدة أدلة وجوب الرجوع إلى المفتي والقاضي في الأحكام والخصومات وغيرها . وقال بعض المعاصرين : المشهور بين العلماء أنه يشترط الإجازة بأحد الطرق الستة أو السبعة في نقل الخبر بقوله والظاهر الاحتياج إليها في الكتب غير المتواترة كالكتب الأربعة للمحمدين الثلاثة رضي الله عنهم وكالكتب المشهورة عند الأئمة الثلاثة فلا يكون ذكر الطرق إليها حينئذ إلا لمجرد التيمن والتبرك



إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب للحائري (1333 هـ) ج1 ص387 الرابعة : من التوقيعات

فيه : عن الكافي عن إسحاق بن يعقوب قال : سألت محمد بن عثمان العمري أن يوصل لي كتابا قد سألت فيه عن مسائل أشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان ( عج ) : أما ما سألت عنه - أرشدك الله وثبتك ووقاك من أمر المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمنا - فاعلم أنه ليس بين الله وبين أحد قرابة ، ومن أنكرني فليس مني وسبيله سبيل ابن نوح ، أما سبيل عمي جعفر وولده فسبيل إخوة يوسف ، وأما الفقاع فشربه حرام ولا بأس بالشلماب وأما أموالكم فلا نقبلها إلا لتطهروا ، فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع ، وما أتانا الله خير مما أتاكم
وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله وكذب الوقاتون وأما قول من زعم أن الحسين لم يقتل فكفر وتكذيب وضلال
وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله



حصر الاجتهاد لآقا بزرگ الطهراني (1401 هـ) ص 42


الدور الثالث:
ويبتدئ هذا الدور من انتهاء الغيبة الصغرى ولا يمكننا تحديد نهاية هذا الدور الآن إذ لسنا في صدد التوسع فيه لأن ذلك يستلزم ذكر الأدوار الأخرى التي مر بها الاجتهاد
خصائص هذا الدور:
ومن خصائص هذا الدور انتقال الزعامة من الأئمة إلى العلماء والفقهاء بأمر من الإمام المنتظر (عج) عند بداية الغيبة الكبرى كما يدل على ذلك التوقيع المشهور : " وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ، فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله "
فكان العلماء هم المرجع الوحيد لحل المشاكل التي كانت تواجه الشيعة منذ ذلك الحين إلى يومنا هذا







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:48 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "