العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-06-17, 07:12 PM   رقم المشاركة : 1
ZRIFI
مشترك جديد







ZRIFI غير متصل

ZRIFI is on a distinguished road


هل من رافضي يثبت لنا إتباع الرافضة لأهل البيت ؟؟؟

أنا أقول أن الرافضة لا يتبعون أهل البيت


فهل من شجاع يبين لنا كيف تتبعون 12 من أهل البيت حصرا دون غيرهم ؟؟


كيف تتركون ما صح عن أهل البيت لأن المراجع أعرضوا عنها ؟؟؟


تقريرات في أصول الفقه - تقرير بحث البروجردي ، للاشتهاردي - ص 296
ومن هنا اشتهر أن الرواية كلما ازدادت صحة ازدادت ضعفا وريبا إذا أعرض عنها الأصحاب ، وكلما ازدادت ضعفا زادت قوة إذا عمل بها الأصحاب كما في المسألة المشار إليها .

هل أنتم أتباع المراجع أم أتباع أهل البيت ؟؟؟

إذا كانت رواياتكم الصحيحة ضعيفة فبالله عليكم كيف تتركون أهل البيت أحياء
وتأخذون عن من مات قبلهم ولا يعرف حاله



كتبه : ازريفي حميد







التوقيع :
الشيعة يتبعون رواة يكذبون على أهل البيت لهذا تجد رواياتهم كلها متضاربة متناقضة
من مواضيعي في المنتدى
»» لماذا تركتم العترة يا رافضة !!!!!
»» هل كان الرجس في أئمتكم يا رافضة وأذهبه الله ؟؟
»» حوار بيني وبين الكليني .....يبين أنهم لا يأخذون من العترة
»» هل من رافضي يثبت لنا إتباع الرافضة لأهل البيت ؟؟؟
»» وأزواجه أمهاتهم .......وجوب إحترامهن وتعظيمهن
 
قديم 17-06-17, 04:24 AM   رقم المشاركة : 2
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


بارك الله فيك .. كلامك صحيح ..

مقارنة بين علي (رض) و الإثناعشرية
في الولاية :-
قال الإثناعشرية :- الولاية أصل من أصول الدين ، والولاية تشمل الخلافة والحكم . ومن يجحد ولاية أهل البيت (وخلافتهم) فهو كافر.
قال علي (ع):- ولايتكم هي مجرد متاع أيام قلائل ، كالسراب أو كالسحاب (نهج البلاغة 3/ 119 ) مجرد أثرة (إستئثار بالسلطة) (نهج البلاغة 2/ 63) لا تساوي النعل (البحار للمجلسي 32/ 76 ) .
----------------------------------------------------------------------------------------------------
في العصمة :-
قال الإثناعشرية :- الإمام معصوم من الذنوب والخطأ والنسيان والسهو (عقائد الإمامية للمظفر ص 67).
قال علي (ع):- إني لستُ في نفسي بفوق أن أخطئ ، ولا آمن ذلك من فعلي (نهج البلاغة (2/ 201 ) .
------------------------------------------------------------------------------------------------
في النص :-
قال الإثناعشرية :- يتم إختيار الإمام (الخليفة) بنص من الله ورسوله ، وليس بالإنتخاب أو الشورى .
قال علي (ع):- إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن إجتمعوا على رجلٍ، وسموه إماماً ، كان ذلك لله رضى (نهج البلاغة 3/ 7 ) .
-------------------------------------------------------------------------
في الوصية :-
رأي الإثناعشرية :- لا بد للإمام السابق أن يوصي للإمام الذي يأتي بعده
رأي علي :- قبل موته (ع) لم يوصِ لأحد بالخلافة ، فقالوا : نبايع إبنك الحسن؟ قال (ع) : لا آمركم ولا أنهاكم (البداية والنهاية لإبن كثير 7/ 362 ، المناقب للخوارزمي ص384 ، جواهر المطالب لإبن الدمشقي 2/ 92 ، الإمام جعفر الصادق للجندي ص35 ، نشأة الشيعة الإمامية لنبيلة عبد المنعم ص68 ) .

-------------------------------------------------------------------------------
في زواج المتعة :-
قال الإثناعشرية :- حلال ، لكن عمر بن الخطاب هو الذي منعها .
قال علي (ع) لقضاته وأمرائه:- أقضوا كما كنتم تقضون (التهذيب للطوسي 9/ 259 ، صحيح البخاري 4/ 208 ، شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 14/ 29 ، كشف الغمة للإربلي 1/ 134 ،الشافي للمرتضى 1/ 176 ) فقد كان (ع) يكره الإختلاف، لذلك أبقى زواج المتعة حراماً في عهده ، ولم يحلها .
---------------------------------------------------------------------------------
في الأذان :-
قال الإثناعشرية :- حذف عمر عبارة (حي على خير العمل) من الأذان.
رأي علي :- لم يضفها (ع) إلى الأذان ، بل قال لقضاته: أقضوا كما كنتم تقضون.
----------------------------------------------------------------------------------------
في أوقات الصلاة :-
قال الإثناعشرية :- إذا زالت الشمس فقد حل وقت الظهر والعصر إلا أن هذه قبل هذه (الكافي للكليني 3/ 276 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 1/ 215 ، التهذيب للطوسي 2/ 19 ) .
قال علي (ع) :- صلوا بالناس الظهر حتى تفئ الشمس من مربض العنز ، وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية في عضو من النهار حين يُسار فيها فرسخان (نهج البلاغة 3/ 82 ) يعني صلاة العصر بعد أن يصبح ظل الشيء كمثليه ، كرأي أبي حنيفة (شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 17/ 24 ) .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
في التسلسل الإثناعشري :-
رأي الإثناعشرية :- الإمام علي (ع) يعلم بأسماء الأئمة المعصومين الذين سيأتون بعده (الكافي للكليني 1/ 527 ، كمال الدين للصدوق ص308 ) .
رأي علي :- لم يعلم (ع) بالتسلسل الإثناعشري ، بدليل أنه كان خائفاً من مقتل إبنيه الحسن والحسين في المعارك ، فقال لأصحابه: أملكوا عني هذين الفتيين ، أخاف أن ينقطع بموتهما نسل النبوة (راجع/ بحار الأنوار للمجلسي 42/ 99 ، شجرة طوبى للحائري 2/ 321 ، شرح إبن أبي الحديد 1/ 244 ) . فلو كان (ع) يعلم أسماء الأئمة الإثناعشر ، لعلم أن إبنيه سيعيشان بعده ! فلماذا الخوف؟
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
عن عمر :-
قال الإثناعشرية :- هو كافر، منافق، إبن زنا، فيه كل الشرور .
قال علي (ع) عند وفاة عمر:- لله بلاء فلان (عمر)، لقد قوّم الأود (العوج)، وداوى العمد (العلة)، خلف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها، وسبق شرها، أدى لله طاعته، وإتقاه بحقه (نهج البلاغة 2/ 222 ، شرح إبن أبي الحديد 12/ 4) .
--------------------------------------------------------------------------------------------------
عن معاوية :-
قال الإثناعشرية :- كافر إبن كافر ، منافق إبن منافق .
قال علي (ع) :- وكان بدء أمرنا أنا إلتقينا والقوم من أهل الشام (معاوية وجيشه)، والظاهر أن ربنا واحد، ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله (صلى الله عليه وسلم)، ولايستزيدوننا . الأمر واحد إلا ما إختلفنا فيه من دم عثمان، ونحن منه براء (نهج البلاغة 3/ 114) .
عن الصحابة :-
قال الإثناعشرية :- ألأغلبية العظمى منهم منافقون، أسلموا بلسانهم ولم يؤمنوا بقلوبهم.
قال علي (ع) :- لقد رأيتُ أصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم) فما أرى أحداً يشبههم، لقد كانوا يُصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملتْ أعينهُم حتى تبلّ جيوبهُم، ومادوا كما يميدُ الشجرُ يومَ الريح العاصف، خوفاً من العقاب ورجاء الثواب (نهج البلاغة 1/ 189) .
--------------------------------------------------------------------------------------------------
في الخمس :-
رأي الإثناعشرية :- الخمس من حق الإمام (ع) .
رأي علي :- لم يأخذ (ع) الخمس لنفسه ، ولا ورّثه لأولاده ، بل جعله في بيت مال المسلمين، كما فعل الخلفاء السابقين.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
في السب والشتم :-
قال الإثناعشرية :- سب وشتم ولعن معاوية وأصحابه من السمات المميزة لهذا المذهب .
قال (ع) لأصحابه الذين يسبُّون أهل الشام في صفين:- إني أكرهُ لكم أن تكونوا سبّابين، ولكنكم لو وصفتُم أعمالَهم وذكرتم حالهم كان أصوب في القول وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إياهم: اللهم إحقنْ دماءنا ودماءهم، وأصلحْ ذات بيننا وبينهم، وإهدهم من ضلالتهم (نهج البلاغة 2/ 185) .
----------------------------------------------------------------------------------------------------
في التقية :-
قال الإثناعشرية :- سكت الإمام (ع) عن حقه في خلافة النبي (صلى الله عليه وسلم) بسبب التقية، خوفاً على نفسه، ولقلة أنصاره .
قال علي (ع) :- إني والله لو لقيتُهم واحداً، وهم طلاع الأرض كلها، ما باليتُ ولا إستوحشتُ (نهج البلاغة 3/ 119) . وقال (ع) عندما أرادوه للخلافة بعد عثمان: واعلموا إني إن أجبتُكم (للخلافة) ركبتُ بكم ما أعلم، ولم أصغِ إلى قول القائل وعتب العاتب (نهج البلاغة 1/ 182 ) . وقال (ع): ما ضعفتُ ولا جبنتُ ( نهج البلاغة 1/ 81 ) .







 
قديم 17-06-17, 09:45 PM   رقم المشاركة : 3
ZRIFI
مشترك جديد







ZRIFI غير متصل

ZRIFI is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علام مشاهدة المشاركة
  
بارك الله فيك .. كلامك صحيح ..

مقارنة بين علي (رض) و الإثناعشرية
في الولاية :-
قال الإثناعشرية :- الولاية أصل من أصول الدين ، والولاية تشمل الخلافة والحكم . ومن يجحد ولاية أهل البيت (وخلافتهم) فهو كافر.
قال علي (ع):- ولايتكم هي مجرد متاع أيام قلائل ، كالسراب أو كالسحاب (نهج البلاغة 3/ 119 ) مجرد أثرة (إستئثار بالسلطة) (نهج البلاغة 2/ 63) لا تساوي النعل (البحار للمجلسي 32/ 76 ) .
----------------------------------------------------------------------------------------------------
في العصمة :-
قال الإثناعشرية :- الإمام معصوم من الذنوب والخطأ والنسيان والسهو (عقائد الإمامية للمظفر ص 67).
قال علي (ع):- إني لستُ في نفسي بفوق أن أخطئ ، ولا آمن ذلك من فعلي (نهج البلاغة (2/ 201 ) .
------------------------------------------------------------------------------------------------
في النص :-
قال الإثناعشرية :- يتم إختيار الإمام (الخليفة) بنص من الله ورسوله ، وليس بالإنتخاب أو الشورى .
قال علي (ع):- إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن إجتمعوا على رجلٍ، وسموه إماماً ، كان ذلك لله رضى (نهج البلاغة 3/ 7 ) .
-------------------------------------------------------------------------
في الوصية :-
رأي الإثناعشرية :- لا بد للإمام السابق أن يوصي للإمام الذي يأتي بعده
رأي علي :- قبل موته (ع) لم يوصِ لأحد بالخلافة ، فقالوا : نبايع إبنك الحسن؟ قال (ع) : لا آمركم ولا أنهاكم (البداية والنهاية لإبن كثير 7/ 362 ، المناقب للخوارزمي ص384 ، جواهر المطالب لإبن الدمشقي 2/ 92 ، الإمام جعفر الصادق للجندي ص35 ، نشأة الشيعة الإمامية لنبيلة عبد المنعم ص68 ) .

-------------------------------------------------------------------------------
في زواج المتعة :-
قال الإثناعشرية :- حلال ، لكن عمر بن الخطاب هو الذي منعها .
قال علي (ع) لقضاته وأمرائه:- أقضوا كما كنتم تقضون (التهذيب للطوسي 9/ 259 ، صحيح البخاري 4/ 208 ، شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 14/ 29 ، كشف الغمة للإربلي 1/ 134 ،الشافي للمرتضى 1/ 176 ) فقد كان (ع) يكره الإختلاف، لذلك أبقى زواج المتعة حراماً في عهده ، ولم يحلها .
---------------------------------------------------------------------------------
في الأذان :-
قال الإثناعشرية :- حذف عمر عبارة (حي على خير العمل) من الأذان.
رأي علي :- لم يضفها (ع) إلى الأذان ، بل قال لقضاته: أقضوا كما كنتم تقضون.
----------------------------------------------------------------------------------------
في أوقات الصلاة :-
قال الإثناعشرية :- إذا زالت الشمس فقد حل وقت الظهر والعصر إلا أن هذه قبل هذه (الكافي للكليني 3/ 276 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 1/ 215 ، التهذيب للطوسي 2/ 19 ) .
قال علي (ع) :- صلوا بالناس الظهر حتى تفئ الشمس من مربض العنز ، وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية في عضو من النهار حين يُسار فيها فرسخان (نهج البلاغة 3/ 82 ) يعني صلاة العصر بعد أن يصبح ظل الشيء كمثليه ، كرأي أبي حنيفة (شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 17/ 24 ) .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
في التسلسل الإثناعشري :-
رأي الإثناعشرية :- الإمام علي (ع) يعلم بأسماء الأئمة المعصومين الذين سيأتون بعده (الكافي للكليني 1/ 527 ، كمال الدين للصدوق ص308 ) .
رأي علي :- لم يعلم (ع) بالتسلسل الإثناعشري ، بدليل أنه كان خائفاً من مقتل إبنيه الحسن والحسين في المعارك ، فقال لأصحابه: أملكوا عني هذين الفتيين ، أخاف أن ينقطع بموتهما نسل النبوة (راجع/ بحار الأنوار للمجلسي 42/ 99 ، شجرة طوبى للحائري 2/ 321 ، شرح إبن أبي الحديد 1/ 244 ) . فلو كان (ع) يعلم أسماء الأئمة الإثناعشر ، لعلم أن إبنيه سيعيشان بعده ! فلماذا الخوف؟
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
عن عمر :-
قال الإثناعشرية :- هو كافر، منافق، إبن زنا، فيه كل الشرور .
قال علي (ع) عند وفاة عمر:- لله بلاء فلان (عمر)، لقد قوّم الأود (العوج)، وداوى العمد (العلة)، خلف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها، وسبق شرها، أدى لله طاعته، وإتقاه بحقه (نهج البلاغة 2/ 222 ، شرح إبن أبي الحديد 12/ 4) .
--------------------------------------------------------------------------------------------------
عن معاوية :-
قال الإثناعشرية :- كافر إبن كافر ، منافق إبن منافق .
قال علي (ع) :- وكان بدء أمرنا أنا إلتقينا والقوم من أهل الشام (معاوية وجيشه)، والظاهر أن ربنا واحد، ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله (صلى الله عليه وسلم)، ولايستزيدوننا . الأمر واحد إلا ما إختلفنا فيه من دم عثمان، ونحن منه براء (نهج البلاغة 3/ 114) .
عن الصحابة :-
قال الإثناعشرية :- ألأغلبية العظمى منهم منافقون، أسلموا بلسانهم ولم يؤمنوا بقلوبهم.
قال علي (ع) :- لقد رأيتُ أصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم) فما أرى أحداً يشبههم، لقد كانوا يُصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملتْ أعينهُم حتى تبلّ جيوبهُم، ومادوا كما يميدُ الشجرُ يومَ الريح العاصف، خوفاً من العقاب ورجاء الثواب (نهج البلاغة 1/ 189) .
--------------------------------------------------------------------------------------------------
في الخمس :-
رأي الإثناعشرية :- الخمس من حق الإمام (ع) .
رأي علي :- لم يأخذ (ع) الخمس لنفسه ، ولا ورّثه لأولاده ، بل جعله في بيت مال المسلمين، كما فعل الخلفاء السابقين.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
في السب والشتم :-
قال الإثناعشرية :- سب وشتم ولعن معاوية وأصحابه من السمات المميزة لهذا المذهب .
قال (ع) لأصحابه الذين يسبُّون أهل الشام في صفين:- إني أكرهُ لكم أن تكونوا سبّابين، ولكنكم لو وصفتُم أعمالَهم وذكرتم حالهم كان أصوب في القول وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إياهم: اللهم إحقنْ دماءنا ودماءهم، وأصلحْ ذات بيننا وبينهم، وإهدهم من ضلالتهم (نهج البلاغة 2/ 185) .
----------------------------------------------------------------------------------------------------
في التقية :-
قال الإثناعشرية :- سكت الإمام (ع) عن حقه في خلافة النبي (صلى الله عليه وسلم) بسبب التقية، خوفاً على نفسه، ولقلة أنصاره .
قال علي (ع) :- إني والله لو لقيتُهم واحداً، وهم طلاع الأرض كلها، ما باليتُ ولا إستوحشتُ (نهج البلاغة 3/ 119) . وقال (ع) عندما أرادوه للخلافة بعد عثمان: واعلموا إني إن أجبتُكم (للخلافة) ركبتُ بكم ما أعلم، ولم أصغِ إلى قول القائل وعتب العاتب (نهج البلاغة 1/ 182 ) . وقال (ع): ما ضعفتُ ولا جبنتُ ( نهج البلاغة 1/ 81 ) .


أحسنت أخي الحبيب على هذه الإضافة






التوقيع :
الشيعة يتبعون رواة يكذبون على أهل البيت لهذا تجد رواياتهم كلها متضاربة متناقضة
من مواضيعي في المنتدى
»» هل من رافضي يثبت لنا إتباع الرافضة لأهل البيت ؟؟؟
»» حوار بيني وبين الكليني .....يبين أنهم لا يأخذون من العترة
»» وأزواجه أمهاتهم .......وجوب إحترامهن وتعظيمهن
»» لماذا تركتم العترة يا رافضة !!!!!
»» هل كان الرجس في أئمتكم يا رافضة وأذهبه الله ؟؟
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:22 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "