أفلاطون تفضل هُنا

[أسماء حسين]

بِسمْ الله الَرَحمْنُ الَرَحيِمْ
السَلامُ على مَن إتَبعَ الهُدى بِإحسان وَرحمَةٌ من الله وَبركاتهُ

أجب عن الأسئلة التالية وإياكَ والمرواغة أو الهروب أو رد السؤال بسؤال فأنا أعلمُ جيداً بأساليبكم الواهنة :

*هذه الكتب الأربعة المشتملة على كل مناهج الإسماعيلية وهي مليئة بالمخالفة الصريحة لكتاب الله ولسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإجماع الأمة بل وحتى مخالفة للعقل الصحيح :

1 - كتاب ( سر أسرار النطقاء ) تأليف وإعداد الداعي الإسماعيلي المدعو جعفر بن منصور اليمن المتوفى سنة 380هـ المدفون باليمن

2 - كتاب ( صحيفة الأحكام الشرعية والأدعية والمناجاة ) تأليف وإعداد المرتب : المنصوب لهم في حيدر أباد ، حضرة المنصوب الحاج سيد نصر الله بن المرحوم هبة الله بن سيدي المنصوبالمقدس الحاج فتح الله] المتوفى سنة 390 هـ المدفون بسندباد .

3 - كتاب ( كنز الولد ) : تأليف وإعداد الداعي الإسماعيلي إبراهيم بن الحسين الحامدي الذي ورد اسمه في جدول الدعاة والأئمة في الصحيفة المتوفى سنة 554 هـ المدفون في صنعاء اليمن.

4 - كتاب ( تاج العقائد ومعدن الفوائد) : تأليف وإعداد الداعي الإسماعيلي علي بن الوليد الذي ورد اسمه في جدول الدعاة الأئمة في الصحيفة المتوفى سنة 613 هـ المدفون في صنعاء اليمن .

السؤال :هل تنكر ذلك !؟

الإجابة بنعم أو لا وبدون فلسفة وتشدق

::

* ورد في الصفحة 36 من كتاب مشكاة الأنوار مقالة نقلت عن المؤرخ محمد بن مالك اليماني في كتابة كشف أسرار الباطنية تقول المقالة إن مؤسس هذه الطائفة هو عبد الله بن ميمون القداح كان يهوديا يعتنق اليهودية ويتظاهر بالإسلام وهو من ولد الشلعلع من بلاد السلمية من بلاد الشام وهو حبر من أحبار اليهود أهل الفلفسة الذين عرفوا جميع المذاهب والعقائد .

بدأ عمله صائغا يخدم لشيعة إسماعيل بن جعفر وكان حريصا على هدم الشريعة لما ركب الله في اليهود من عداوة للإسلام فلم ير وجها يدخل به على الناس لكي يردهم عن الإسلام ألطف من دعوته إلى أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم فانتسب إلى خدمة آل البيت العلوي واستطاع أن يدخل بهذه الحيل الماكرة فأسس ووضع لها منهجا خاصا في تأويل القرآن بصرفه عن ظاهره )
وورد في الصفحة رقم 37 المقالة الأخرى وهي الثانية من الكتاب نفسه تقول :

( وإلى وقت جعفر الصادق وابنه إسماعيل لم يكن القداح قد ظهر على المسرح الشيعي كما أن لقب

الباطنية لم يكن قد عرف) وهذا من أغرب الخيال

تنكر ماجاء في كتاب منهجيتكم الذي أرفقته هذا !؟

* وردت المقالة الأخرى وهي الثالثة ورد في الصفحة رقم 38 عبارة تقول : ( ومن ميمون

القداح بدأ التاريخ السياسي والفكري للشيعة الباطنية التي انقسمت إلى إسماعيلية وقرامط ) .

- وعبارة أخرى وهي الرابعة ورد في الصفحة رقم 39 من كتاب مشكاة الأنوار عبارة تقول : (

وهكذا يصور لنا البغدادي والحمادي أصول مذهب الشيعة الإسماعيلية الباطنية أن جوهر هذا المذهب يتلخص في أن التأويل صرف القرآن عن ظاهره كان أساسا للدعوة وركيزة للمذهب ومنه ينطلق كل بدعة ابتدعوها بآية متأولة أو حديث مكذوب ) .

هل تنكر ماجاء في كتب منهجيتكم !؟

نعم أو لا ولا أحتاج إيضاً تشدقك بالفلسفة


وإلى هنا فقد ذكرنا ما سجلته كتب التاريخ التي أظهرت لنا نوعا من الحقائق والبراهين التاريخية في معتقدات الإسماعيلية منذ بكارتها وظهور القداح ..

الجزء الثاني من أسئلتي سيأتيك كالقذائف على رأسك الفارغ بعد إجاباتك وإنتظرني

في إنتظارك