![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
| ||
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |
|
الحصار الإيراني لاهل لبنان
خلال محاولة تأليف الحكومة اللبنانية يقوم حزب الله التابع لإيران بمضايقة وفرض شروط وضغوطات على رئيس الحكومة الذي هو من الطائفة السنية.. |
|
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |
|
رفض سعد الحريري مطالب إيرانية ثلاثة. كان المطلب الأوّل السماح للإيرانيين بدخول لبنان من دون تأشيرة أسوة بأيّ مواطن عربي. أما المطلب الثاني فكان توقيع معاهدة دفاعية لبنانية – إيرانية، على غرار تلك التي بين إيران والنظام السوري. كان المطلب الثالث فتح النظام المصرفي اللبناني أمام إيران. يبدو تحقيق هذا المطلب الذي لا تزال إيران متمسّكة به، من رابع المستحيلات في الظروف الراهنة.ما يفسّر الهجمة المتجددة على سعد الحريري التراجع الإيراني في غير منطقة |
|
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |
|
يتقدم حزب الله بصفته شريكا يزاحم الآخرين لتحسين شراكة الشيعة في الثروة والسلطة، بل بصفته ممثل الولي الفقيه في لبنان بصفته جزءا من نفوذ الجمهورية الإسلامية في المنطقة. |
|
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |
|
لقد بلغ السيل الزبى!!! |
|
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |
|
هذا المقال حذفته إدارة الفايسبوك والآن أعيد نشره ولا أعلم ما إذا سيتعرض للحذف . |
|
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |
|
الرئيس عون مديون لايران |
|
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |
|
لبنان مرشح للمزيد من التداعيات السياسية في المرحلة المقبلة، ففي ظل التعطيل الحكومي المستمر منذ ما بعد الانتخابات النيابية في مايو من العام الماضي، تجري عملية متقدمة من تطويع ما تبقى من عوائق أمام السيطرة الكاملة على الجغرافيا والديمغرافيا اللبنانية بوسائل باتت تنذر بأن لبنان يدخل، سياسيا، في العصر الإيراني. |
|
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |
|
https://m.facebook.com/story.php?sto...00027801257385 |
|
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |
|
مشكلة حسّان دياب بكلّ بساطة أنّه عاجز عن الإتيان بدليل واحد على مؤامرة أو انقلاب. إذا كان من مؤامرة على لبنان، فإنّ وجود حسّان دياب في موقع رئيس مجلس الوزراء هو المؤامرة بحدّ ذاتها. وإذا كان من انقلاب، فإنّ حسّان دياب يجسّد هذا الانقلاب. إنّه انقلاب على النظام الحرّ في لبنان وتحويله إلى ورقة إيرانية لا أكثر. |
|
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |
|
لا وجود لهدف يخدم لبنان واللبنانيين غير ملء الفراغ القائم حاليا، وهو فراغ استطاع “حزب الله” الذي يمثّل إيران الاستفادة منه إلى أبعد حدود. صار “حزب الله” من يقرّر من هو رئيس الجمهورية اللبنانية المسيحي ومن هو رئيس مجلس الوزراء السنّي. |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|