اية الولاية اتحدى اي سني ان يتخطاها اسئلة صعبة جدا

[مبتهج]

[الزميل
E=sharp arrow]
..

اقتباس: المعنى لو أن هناك ولاية وإمامة لإثني عشر إماما كما يدعي الشيعة لذكرت في القرآن صراحة ولا حاجة لهذا الغموض المبهم والتأويل الباطني والرؤية العقلية البحتة ...

لو قلنا ان القران صريح في كل امر فهات بيان كيفية الصلاة من القران الكريم وهي من اعظم التشريعات الاسلامية واهمها عند الله
واعطني من القران دليلا على صحة مبايعة الصديق او صحة الوصاية من الصديق للفاروق او على صحة جعل الامر في ستة قبل خلافة ذي النورين

اقتباس: بإختصار بما أن الولاية من أهم الأركان عند الشيعة فإنه لا بد من وجود آيات صريحة ذات دلالات كافية تخرس الألسن .. فهل تتوفر هذه الآيات ...

هذه الاية واضحة والمصادر التي سطرناها لك تكفي لمن يريد اتباع الحق

[QUOTE]

اقتباس: فهم يستدلون بآيات مثل (( إنما وليكم )) فهل هذا الآية كافية للإستدلال ... وهل التصدق بالخاتم مناسبة عظيمة للتذكير بالولاية المزعومة ؟ ثم إن الآية تذكر المؤمنين بالجمع الصريح ولم تذكر شخصا بعينه ... هذا يفهمه الطفل الصغير فضلا عن العاقل الكبير ...[/QUOTE

الا يكفي تفسير المصطفى صلى الله عليه واله
]

اقتباس: الولاية أعظم من النبوة فكيف لا تذكر صراحة دون فك طلاسم و ألغاز وقد بين الله تعالى الكثير من الأحكام لا تصل إلى عشر معشار ما للإمامة من أهمية ...

من اين قلت ان الولاية اعظم من النبوة

[محب للخير]

أجبنا عليك ولكن تتجاهل ما يفسد بطلان قولك
قلت

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتهج     قوله تعالى انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون الاحتمال الاول عند السنة ان معنى وليكك (ناصركم او محبكم) وهي نازلة في المؤمنين (علي ومن دونه من الصحابة)نقول على هذا الاحتمال يكون معنى الاية انما (اداة حصر ) اي ينحصر الناصر او المحب لكم (المسلمون او المؤمنون) في الله ورسوله والذين امنوا وهذا الكلام مما يصرح به عثمان الخميس ومن سار على نهجه فماذا يقولون في هذه المعاني ابو طالب عندهم ناصر النبي وحامى عن الاسلام ومات كافرا الله في كتابه الكريم يقول ان جبريل ناصر للنبي (ص) {إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ }التحريم4 وقوله تعالى في نصرة الملائكة للمسلمين يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً فهل يتعارض القران مرة يحصر باقوى ادواة الحصر ومرة اخرى يخرق الحصر

قلنا لك

أتناقض هذا فى معتقدك وليس فى كتاب الله

فالله قد ينصرنا بريح او جنود او بعدو لنا كما فعل مع موسى عليه السلام عندما حماه الله فى بيت عدوه وبعدوه

قال تعالى

أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي

وفى الايه يبين الله ايضا لمن يتخذ الكفار اولياء له ويترك نصرة اخوانه المؤمنين

ولذلك قال سبحانه لمن يتولى الله ورسوله واخوانه المؤمنين انهم هم الغالبون

قال تعالى
وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ

وهنا ايضا المؤمنون مع الرسول عليه الصلاة والسلام

قال تعالى
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ

فهل هذه ايضا فى علي رضي الله عنه


قلت

قوله تعالى

اقتباس: ويؤتون الزكاة وهم راكعون) معناها عندهم يدفعون الزكاة وهم خاضعون اذا يوجد قسمان من المسلمين قسم يؤتي الزكاة وقسم لا يؤتي الزكاة وعلى تفسيرهم ان الذين ينصر المسلم هو من القسم الاول بنص الاية فهل عندكم دليل ان الذي لا يؤتي الزكاة من المسلمين غير ناصر او محب للمسلمين والاية تحصرهم بمن يؤتي الزكاة وكذلك القول في المسلم الذي يقيم الصلاة ومن لا يقيمها فهل عندكم قول في ذلك

هنا ابين حمق الروافض فيما يعتقدون انهم يسالون اساله صعبه فاسؤاله يدل على حمقه

قال

اقتباس: ويؤتون الزكاة وهم راكعون)[COLOR="Red"] معناها عندهم يدفعون الزكاة وهم خاضعون[/COLOR

]

عندنا نعم خاضعون لاوامر الله

نعم ياتون الزكاة وهم خاضعون لله اي لاوامره

ولكن انظر حمق هذا الرافضى فى جعله من الايه فريق يؤدى الزكاة وفريق لا يؤدى الزكاة

جعل الفريق الذى يؤدى الزكاة هوا من يكون فى حالة الركوع فى الصلاة

وجعل الفريق الذى لا يؤدى الزكاة من هوا خاضع لاوامر الله

سبحان الله

فايهم بالله اقرب لاتادية الزكاة من هوا فى حالة خضوع لما يامره الله او لمن كان راكع يصلى
وهنا قوله

اقتباس: اذا يوجد قسمان من المسلمين قسم يؤتي الزكاة وقسم لا يؤتي الزكاة وعلى تفسيرهم ان الذين ينصر المسلم هو من القسم الاول بنص الاية

كيف تجعل الخاضع ممتنع عن اداء الزكاة وهوا خاضع لاوامر الله من أقامة الصلاة وايتا الزكاة

وتجعلها متحققه فيمن هوا فى حالة الركوع فى الصلاة

وهنا يستمر فى طرح الاحتمالات لانه يتبع شبهه لا دليل
يقول
]

اقتباس: مبتهج] الاحتمال الثاني ان الولاية بمعناها وهي صاحب الامر او صاحب الشان او من يقوم بشئونكم ولكنها نازلة في المؤمنين فنقول عندنا في الاية مخاطب ويعرف في لفظة وليكم وعندنا غير مخاطب (المجعولين في الاية الله ورسوله والمؤمنون) فالله يحصر الولاية فيمن في المخاطب او في غير المخاطب ؟؟ فقولكم انها في المؤمنين عامة يعني ياايها المخاطب انت ولي على نفسك واخوانك المؤمنين كالله والرسول فهل هذا المعنى صحيح يا اهل السنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اتحدى اهل السنة جميعا الاجابة على هذه الاسئلة واعذرهم لو تهربو

[/QUOTE][/QUOTE][/QUOTE]

هنا تقول الله يحصر الولايه فى المخاطب او غير المخاطب

واقول لك ان الله يخاطب جميع المؤمنين فى سياق الايه جميع المؤمنين ان لا يتخذو اليهود ونصارى أولياء لهم لان وليهم الله والرسوله والمؤمنين فمن خرج من المؤمنين يبين الله له انه لا ولى له الا الله ورسوله واخوانه المؤمنون

فلو راجعة الايات فى سياقها ستجد فيها لفظ العزه والفتح والخسران وكلها تفيد فى ولاية النصره كما هوا فى سياق الايه


يقول

اقتباس: الاحتمال الثالث ان يكون معنى الولاية هو الناصر او المحب وهي نازلة في علي عليه السلام خصوصا وهذا المعنى يقول به بعض السنة لكثرة الاحاديث الدالة عل نزولها في علي ولو فرض ان معنى الولاية هو النصرة لانحصرة النصرة في علي بحصر الاية في الثلاثة الله ورسوله وعلي ، وعندنا وعندهم ان عليا راس المؤمنين وسيدهم فيكون الحصر منفكا بالاية الاخرى وهي قوله تعالى في سورة التوبة والمؤمنون بعضهم اولياء بعض فلا يكون عليا حصرا هو ناصر المؤمنين بدلاية الاية والمفروض ان عليا هو ناصر المؤمنين حصرا كما يدل عليه هذا الاحتمال فيبطل قولهم هذا

ان كان رجع علي فى زمرة أخوانه المؤمنين فبماذا تميزه الايه عن غيره ان كان المؤمنين كلهم أولياء بعض

كما قلت وعلي منهم كما قلت حتى تفك الحصر فى الايه

فبماذا تميزه هذه الايه اذا عن غيره بقولك هذا

قلت

اقتباس: هذا من اسلوب القران الكريم قال تعالى {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران173 هذه نزلت في شخص واحد وكانت بلفظ الجمع

عندما تاتى ايه بلفظ الجمع لا يقصد بها من نزلت فيه فقط بل هيه كما جأت بصيغة الجمع تخاطب الجميع ان لا يفعلو ذلك وليس فقط من نزلت فيه

[مبتهج]

محب الخير
اشكرك على وصفك لي بالحمق
واشكرك على مناقشة الاحتمالات بذكاء غير مسبوق

اقتباس: عندنا نعم خاضعون لاوامر الله نعم ياتون الزكاة وهم خاضعون لله اي لاوامره ولكن انظر حمق هذا الرافضى فى جعله من الايه فريق يؤدى الزكاة وفريق لا يؤدى الزكاة

لعللك لم تفه كلامي حيث قلت انا

اقتباس: قوله تعالى ويؤتون الزكاة وهم راكعون) معناها عندهم يدفعون الزكاة وهم خاضعون اذا يوجد قسمان من المسلمين قسم يؤتي الزكاة وقسم لا يؤتي الزكاة وعلى تفسيرهم ان الذين ينصر المسلم هو من القسم الاول بنص الاية فهل عندكم دليل ان الذي لا يؤتي الزكاة من المسلمين غير ناصر او محب للمسلمين والاية تحصرهم بمن يؤتي الزكاة وكذلك القول في المسلم الذي يقيم الصلاة ومن لا يقيمها فهل عندكم قول في ذلك

فلم تفهمني وقلت انت

اقتباس: جعل الفريق الذى يؤدى الزكاة هوا من يكون فى حالة الركوع فى الصلاة وجعل الفريق الذى لا يؤدى الزكاة من هوا خاضع لاوامر الله

ومقصدي واضح كالشمس
ان وليكم اي ناصركم ومحبكم كما تدعون هو من يؤتي الزكاة مطلقا وهو خاضع خاشع لله وليس من يؤتي الزكاة في حال الصلاة وهو ما فهمته انت
ولكن المسلم الذي لايؤتي الزكاة هل يخرج من كونه ولي للمسلم او لله او لرسوله هذا هو سؤالي الصعب جدا جدا جدا والذي لم تفهمه من رافضي احمق

ثم قلت بلا فهم هذا الكلام

اقتباس: كيف تجعل الخاضع ممتنع عن اداء الزكاة وهوا خاضع لاوامر الله من أقامة الصلاة وايتا الزكاة وتجعلها متحققه فيمن هوا فى حالة الركوع فى الصلاة وهنا يستمر فى طرح الاحتمالات لانه يتبع شبهه لا دليل

فلا تعليق لدي

ثم قولي هذا

اقتباس: الاحتمال الثاني ان الولاية بمعناها وهي صاحب الامر او صاحب الشان او من يقوم بشئونكم ولكنها نازلة في المؤمنين فنقول عندنا في الاية مخاطب ويعرف في لفظة وليكم وعندنا غير مخاطب (المجعولين في الاية الله ورسوله والمؤمنون) فالله يحصر الولاية فيمن في المخاطب او في غير المخاطب ؟؟ فقولكم انها في المؤمنين عامة يعني ياايها المخاطب انت ولي على نفسك واخوانك المؤمنين كالله والرسول فهل هذا المعنى صحيح يا اهل السنة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لم تفهمه ابدا
اقول
الله ورسوله والمؤمنون في الاية هل هم مخاطبون بها
ام ان المخاطب بالاية مؤمنون اخرون
صراحة الاسئلة صعبة حتى على الشيعة

[وهابي حنيف]

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الذي هدانا من الظلمات إلى النور ,,, الحمد لله فاطر السماوات و الأرض ,,, الحمد لله الذي انزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ,,, الحمد لله الذي توعد بحفظ هذا الدين وهذا القرآن حتى يكون معجزه للمبطلين والمنكرين والحقادين الذي يحاولون ان يطعنوا في كتاب الله ولكن هيهات

قال تعالى : ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) الصف 8



ايها الزميل المبتهج حياك الله وبياك كيف حالكم ؟؟


نقاط سريعه حبيت ان اطرحها و ادع احد الأخوين يكملوها معك ( المؤدب - العندليب )

على العموم


كلمه ولي كما هو معلوم لها اكثر من المعاني التي طرحتها انت ,,, ولو لاحظت مشاركه اخي المؤدب لوجدته ذكر لك هذا المعنى


وبهذه تسقط احتمالاتك التي لا اصل لها لانك حصرت معنى الولي في كلمتين و اهل اللغه يقولون خلاف ذلك !!!



النقطه الثانيه : الأحاديث التي طرحت عن حادثه ( تصدق) علي بخاتمه قال عنها ابن كثير لا يصح منها شي فهل اصدقك ام اصدق ابن كثير ؟ ولو ثبت ذلك لشاهدتنا نطلق على كلمه الزكاه صدقه ,, ولن نحتاج إلى الزكاه

هل الزكاه هي الصدقه ام هناك اختلاف ؟


النقطه الثالثه : لماذا الله سبحانه وتعالى فصل بين إقامه الصلاه و الركوع ؟؟


النقطه الثالثه : هذه الآيه الكريمه ( مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ ) آل عمران 43


مريم امراه هل معناها انها تصلي مع الرجال ؟ لاحظ ودرت كلمه راكعين هنا ايضا و في آيه الولايه


فنحن نريد ان نعرف هل معناها كما قلت ام انها تدلى عل الخضوع لله سبحانه وتعالى


واسمحوا لي على عدم الشرح بما فيه الكفايه ,,, لانني سوف اسافر الأن ,, ودخلت بالصدف للمنتدى وشاهدت هذا الموضوع


استوعدكم الله

اخوكم

وهابي حنيف

[محب للخير]

اقتباس: محب الخير اشكرك على وصفك لي بالحمق واشكرك على مناقشة الاحتمالات بذكاء غير مسبوق

دعك من أتظاهر بالاخلاق الحميده فاخلاقك نعرفها فى الحسينيات فلا تتظاهر بانك هنا ملاك وفى الحسينيات شيطان يلعن زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام واصحابه

اقتباس: لعللك لم تفه كلامي حيث قلت انا

اقتباس: ومقصدي واضح كالشمس ان وليكم اي ناصركم ومحبكم كما تدعون هو من يؤتي الزكاة مطلقا وهو خاضع خاشع لله وليس من يؤتي الزكاة في حال الصلاة وهو ما فهمته انت ولكن المسلم الذي لايؤتي الزكاة هل يخرج من كونه ولي للمسلم او لله او لرسوله هذا هو سؤالي الصعب جدا جدا جدا والذي لم تفهمه من رافضي احمق

أجب على هذا حتى تعرف هل يجوز للمسلم ان يتخذ الكفار أولياء له

هل المسلم معفى عن العمل بقول الله يا ايها الذين امنوا لا تتخذو اليهود والنصارى اولياء

اقتباس: اقول الله ورسوله والمؤمنون في الاية هل هم مخاطبون بها ام ان المخاطب بالاية مؤمنون اخرون صراحة الاسئلة صعبة حتى على الشيعة

أخبرناك ان الخطاب عام لكل مؤمن فمن يتخذ اليهود و النصارى اولياء يكون خاسر الخ ما وصف الله من يفعل ذلك

لان وليه الله ورسوله والذين امنوا

فقولك انه خطاب لمؤمنون اخرين لا يعنى انه خاص بهم وليس لكل مؤمن يتخذ غير الله ورسوله والمؤمنين اولياء له

فهوا خطاب عام لكل مؤمن انه ليس له ان يتخذ غير الله ورسوله واخوانه المؤمنين اولياء له

[الجمال]

بارك الله في أهل السنة الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم لله راكعون


أخي وهابي حنيف

الزكاة تسمى صدقة

قال تعالى

" إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (60) " التوبة

ولكن الصدقة التطوعية لاتسمى زكاة


والقوم يزعمون بأن سيدنا علي قد تصدق بخاتمه في حال ركوعه

فيلزمهم الدليل على أن مافعله هو الزكاة المفروضة التي قرنها الله كثيرا بالصلاة في كتابه الكريم

وذلك على افتراض صحة الروايات التي لاتصح

وأنى لهم ذلك





عزيزي مبتهج


عبد مناف ( مناف صنم ) أو أبو طالب نصر رسول الله عصبية وليس تدينا

ولم يؤمر المسلمون بنصرة أبي طالب فلا تغالط


ونصرة الملائكة للمؤمنين هي من نصرة الله لهم لأن الملائكة لاتتصرف من نفسها كالبشر بل تفعل ما يأمرها به الله

ولم يؤمر المؤمنون بنصر الملائكة لأنهم لايستطيعون ذلك ببساطة


ينصر المؤمنون الله بنصر دينه واعلاء كلمته وجهاد أعداءه

وينصرون نبيهم بنشر رسالته والدفاع عنه

وينصرون اخوتهم المؤمنين بالدفاع عنهم و معاونتهم و ردعهم عن الباطل ومناصحتهم وكثير من أوجه النصرة


على أن الولاية هنا لاتقتصر فقط على النصرة بل تشمل المحبة لمن أمرنا بولايتهم


والولي هو القريب عاطفيا من الشخص يحبه ويتودد اليه

قالى تعالى

" وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) " فصلت





بدون مغالطة لن يبقى لكم دين يا صاحبي




أرجو الاجابة على هذه الآسئلة الثلاثة بالدليل ان كنت طالبا للحق


أولا :

هل الآية " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ "


محكمة الدلالة على إمامتكم التي لانجد لها ذكرا في كتاب الله ؟


أم هي محكمة الدلالة على وجوب تولي ونصرة الله ورسوله و المؤمنين ؟



اذا لم تعرف ما معنى محكمة فلا تتردد بطلب المساعدة

لنعطيك تعريف المحكم من كتب قومك


اذا لم تكن محكمة الدلالة على امامتكم المفتراة فمن الجهل الاحتجاج بها

لأن كل ما يرضي الله حتى نستوجب به الجنة وكل مايغضبه حتى نستوجب به النار مكتوب صراحة في آيات محكمات


كآية اثبات إمامة المهاجرين والأنصار التي حثنا فيها الله تعالى على الإئتمام بهم واتباعهم بإحسان

ووعدنا الرضى والجنة ان فعلنا فقال جل من قائل

" وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100) " التوبة

ولاتنس أن الإمامة عندكم من أصول الدين التي يدخل بها الله الناس الجنة أو النار




ثانيا :


هل الآية تأمرنا بأن نتولى نحن الله ورسوله والمؤمنين ...

أم تأمرنا بأن نولي أمرنا لله ورسوله والمؤمنين ؟


اذا كانت الأولى فقد دحضت حجتكم وظهر باطلكم

واذا كانت الثانية فلتخبرنا كيف نولي الله أمرنا وهو متولي أمر المؤمن والكافر قهرا وليس اختيارا منهم

فهو القاهر فوق عباده وله الأمر كله





ثالثا :

فيما يتعلق بالقرآن الكريم .... وبغض النظر عن ضعف الأحاديث في سبب نزول الآية الكريمة


هل العبرة بعموم اللفظ أم بخصوص السبب ؟


أرجو نقل أقوال علماءك بخصوص عموم اللفظ وخصوص السبب

وأن لاتخترع لنا قولا من عندك كالعادة

فاذا لم تجدها فلا تخجل من طلبها فستجد المعونة ان شاء الله


اذا كانت العبرة بعموم اللفظ

فليس لكم بالآية متعلق لأنها تتحدث عن المؤمنين الذين من أوصافهم اقامة الصلاة وايتاء الزكاة والخضوع لله

وسيدنا علي اسمه علي وليس اسمه المؤمنون


أرجو أن تكون قد قرأت بحث زميلك الجمال بخصوص الآية تحت الرابط الذي أعطيتك اياه

وبالذات النقطة الثالثة عشر التي تناقش كون عبارة " وهم راكعون " صفة وليست حالا




بانتظار ردود علمية وليست عاطفية

فلقد كرم الله الانسان بالعقل ليتدبر به و يفرق به بين الهدى والضلال



أعتقد أنك قد تورطت بالتحدي يا زميلي

فمثل دينكم الغير قائم على دليل لن تجد له أدلة كافية للدفاع عنه فضلا عن تحدي الآخرين به

فأربع على نفسك يا صاحبي وأطلب الحق باخلاص النية لله وحده لاشريك له وستجده بعون الله تعالى






اللهم اهدنا واهد بنا

[مبتهج]

اقتباس: ولكن الصدقة التطوعية لاتسمى زكاة

يا شيخنا يا جمال

من اين قلت ان الصدقةالتطوعية لا تسمى زكاة؟؟؟؟

اقتباس: والقوم يزعمون بأن سيدنا علي قد تصدق بخاتمه في حال ركوعه فيلزمهم الدليل على أن مافعله هو الزكاة المفروضة التي قرنها الله كثيرا بالصلاة في كتابه الكريم وذلك على افتراض صحة الروايات التي لاتصح وأنى لهم ذلك

اكثر من ستين مصدر سني هل تستطيع ردها وتكذيبها جميعا
انتظر منك المحاولة

عزيزي مبتهج

اقتباس: أرجو الاجابة على هذه الآسئلة الثلاثة بالدليل ان كنت طالبا للحق أولا : [COLOR="DarkRed"][SIZE="5"]هل الآية " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ " محكمة الدلالة على إمامتكم التي لانجد لها ذكرا في كتاب الله ؟

الاية محكمة وواضحة

ولكن هل تستطيع ان تفسرها حتى ابين لك مواضع الخلط لديك

اقتباس: ثانيا :

الاية تحد د للمؤمن من يجب ان يتولى ويطيع










ثالثا :

فيما يتعلق بالقرآن الكريم .... وبغض النظر عن ضعف الأحاديث في سبب نزول الآية الكريمة


هل العبرة بعموم اللفظ أم بخصوص السبب ؟

ليس في الاية عموم مطلق ولكنه عموم مخصص او مقيد بقرينة موجودة في الاية
اما خصوص السبب فبه يعرف الحق وبه ظهر

واتمنى من الفاضل الجمال ان يكون اكثر تعقلا ويفكر في الاية المباركة وان انطباقها على غير علي عليه السلام ممتنع لاننا سوف نقع في التناقض وهذا ما اوردته في الاحتمالات في الاية المباركة

فتجرد من موروثات العاطفة واثر المذهب وكن حرا في تفكيرك وبادر الى تشغيل العقل بلا عاطفة

[عدو المجوس النجسين]

ماكو فايدة ..رافضين الهداية ورافضين الحق
لو نجيب لكم مليون دليل لن تؤمنوا
خليكم علي ضلالكم يا رافضة

[Ramadan]

الامامة للسابقون الاولون من المهاجرين و الانصار الذين هم اشد اعداء الرافضة

نحن نتبع النصوص المحكمة من القران
اما الرافضة فيكذبون على الله ويحرفون الكلم عن موضعه

فهم لكي يثبتو دينهم اما خيارين
الاول ان يقولو ان القران محرف
الثاني ان يحرفوا الكلم عن موضعة ولي اعناق النصوص لتقترب من افترائاتهم

هذا يذكرني باحد النصارى يقول بان عقيدة التثليث موجودة في القران و اخذ يفعل عما يفعل الرافضة من تحريف الكلم عن مواضعه ولي اعناق النصوص ليثبت ضلاله

ولكن الحمد لله رب العالمين حجتهم ضاحدة
واهل السنة اهل الاسلام يتبعون المحكم ليس مثل اصحاب الضلال من اصحاب العقائد الفاسدة

[mohamed2002]

بإختصـار...

هـل لديـــك حـديــث متصـل الســند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلــم ومن كتبــكم المعتبــرة..
بذلــك التفسيــر الذي تـريــــــــــــده..؟؟

لديـــك..
هـاته..

ما عندك..وهو الأكيد..
عطنـا مقفـاك..

قاعد تنقل من كلام الميلاني المعتقد بتحريف القرآن..

أتنـكر إن الميلاني عليه لعـائن الله يقول..
إن هناك بعض الآيـات ليسـت في مكـانها..
وإن القرآن المنزل حسب الترتيب..هو مع المعفـن ابن المعفنـة

فإذا هذا حال الذي تنقل منـه..
فماذا نتوقع من أمثالــك..

الان..
أجب على سؤالنـا اللذي سبق..
إما أن تكذب على النبي وتتبوء مكانك في جهنم
وإما أن تثبـت..
ما رأيك..؟؟