تعرفوا على العمل الجبار الذي قام به المعصوم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم

[ابن الخطاب]

.











.


http://www.youtube.com/watch?v=T-ZXJKmoV2g

بلا إمامه بلا بطيخ
شخص(معصوم) له قدارت كونية خارقة
خانع للخلفاء المرتدين النواصب
طوال مدة حياتهم
ثم تريدون إقناعنا بأنه منصب لهداية
الأمة وإكمال رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
فأي جريمة أكبر من السكوت على الباطل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[البـريكي]

صاحب الكتاب -قليل العقل - يقوم بالقياس بين فعل الرسول عليه الصلاة والسلام وفعل علي بن ابي طالب رضي الله عنه المنسوب اليه كذبا وبهتانا

ولكن قياسه باطل لان الرسول عليه الصلاة والسلام صرح بالعقيدة الصحيحة ودعى الكفار الى الاسلام وبين شركهم ولم يهادن في الدين ابدا وآذوه وصبر على ذلك وحاولوا قتله وهاجر بعد ان لم يستقم له الامر فيها ولم يساوم في الدين ثم امره الله بالجهاد
بينما عليا حسب زعم الرافضة لم يعمل بشيء من ذلك بل كان مؤيدا للخلفاء الراشدين وهادن في دينه واستخدم التقية وكان يفتي بخلاف الشرع والسنة وهذا غير جائز على الانبياء بان يستخدمون التقية في الفتاوي والاحكام الشرعية ولكن الرافضي اراد التلبيس على الناس!!!!

[خالد المخضبي]

ابن الخطاب
جزاك الله خيرا فعلا هؤلاء لاعقول لهم

اضاعو البوصله فهم فى جنون مستمر

انا لله وانا اليه راجعون

[غدا نلتقي]

بارك الله فيك أخي الكريم : ابن الخطاب
ولذلك فإن إمامة الرافضة لاتوجد سوى على الورق فقط !
أما في الواقع وعند الناس فلاوجود لها أبدا .
لذلك فليكثر الرافضة من ورقهم وكتبهم وكذبهم وتحريفهم وتزويريهم وتبريرهم وليتأكدو في الوقت نفسه أن الورق لايصنع شيئا أبدا ولايثبت أمرا مختلقا طالما لا أفعال تؤكده وأهل عصر يشهدون بحدوثه ووقوعه .

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البـريكي     صاحب الكتاب -قليل العقل - يقوم بالقياس بين فعل الرسول عليه الصلاة والسلام وفعل علي بن ابي طالب رضي الله عنه المنسوب اليه كذبا وبهتانا ولكن قياسه باطل لان الرسول عليه الصلاة والسلام صرح بالعقيدة الصحيحة ودعى الكفار الى الاسلام وبين شركهم ولم يهادن في الدين ابدا وآذوه وصبر على ذلك وحاولوا قتله وهاجر بعد ان لم يستقم له الامر فيها ولم يساوم في الدين ثم امره الله بالجهاد بينما عليا حسب زعم الرافضة لم يعمل بشيء من ذلك بل كان مؤيدا للخلفاء الراشدين وهادن في دينه واستخدم التقية وكان يفتي بخلاف الشرع والسنة وهذا غير جائز على الانبياء بان يستخدمون التقية في الفتاوي والاحكام الشرعية ولكن الرافضي اراد التلبيس على الناس!!!!

بارك الله فيك أستاذي البريكي على هذا البيان الشافي
-----------------------------------------------------------------

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الدين الخطيب     ابن الخطاب جزاك الله خيرا فعلا هؤلاء لاعقول لهم اضاعو البوصله فهم فى جنون مستمر انا لله وانا اليه راجعون

وجزاك الله خير الجزاء

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غدا نلتقي     بارك الله فيك أخي الكريم : ابن الخطاب ولذلك فإن إمامة الرافضة لاتوجد سوى على الورق فقط ! أما في الواقع وعند الناس فلاوجود لها أبدا . لذلك فليكثر الرافضة من ورقهم وكتبهم وكذبهم وتحريفهم وتزويريهم وتبريرهم وليتأكدو في الوقت نفسه أن الورق لايصنع شيئا أبدا ولايثبت أمرا مختلقا طالما لا أفعال تؤكده وأهل عصر يشهدون بحدوثه ووقوعه .

أحسنت إمامة أخترعت بعد وفاة علي رضي الله عنه بمئات السنين

[ابن الخطاب]

للتذكبر بجريمة هذا (المعصوم) الذي كتم الحق واعتقد بالباطل وليس على الناس دينهم

[أم الحسن]

الوثيقه مب ظاهر

نزلوها كنص مكتوب ليظهر لنا

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الحسن     الوثيقه مب ظاهر نزلوها كنص مكتوب ليظهر لنا

حياك الله

لاتوجد وثيقة يوجد مقطع يوتيوب

[قائد القادسية]

أين الروافض أين غيركم على أمامكم

[طالب علام]

بارك الله فيكم ..
من القياسات والتشبيهات الفاسدة التي يرددها الإثناعشرية كثيراً .. أنهم كلما سألهم أحد عن التقية المزعومة للأئمة .. قاسوها على الدعوة السرية للنبي () في بداية البعثة !!
واللطيف أن الإثناعشرية يرفضون القياس الصحيح في فروع الفقه .. بينما يستخدمون القياس الفاسد والتشبيه الخاطئ بكثرة في عقائدهم وأصولهم !!

بطلان تشبيه تقية الإثناعشرية بالدعوة السرية للنبي ()

إختلاف الفترة الزمنية :-لم تدم الدعوة السرية للنبي () سوى ثلاث سنوات .. بينما عاش أهل البيت (بزعم الإثناعشرية) في حالة تقية لمدة ثلاثمائة سنة تقريباً .. ولا يمكن تشبيه الثلاثة بالثلاثمئة ، إلا عند الأبله !

إختلاف تصرف (القدوة) أثناء الفترة السرية :-في تلك السنوات الثلاث التي قضاها النبي () لم يسجد لصنم قط .. ولم يقل كفراً أو باطلاً قط .. ولم يفعل إثماً أو باطلاً .. كل ما في الأمر ، أنه سكت عن دعوة الناس إلى عبادة الله وحده ، إلا لمن يثق به .. وبشكل سري ..
أما أئمة أهل البيت .. فيزعم الإثناعشرية أنهم لم يسكتوا عن الحق فحسب .. بل شاركوا الصحابة في كل أفعالهم الباطلة .. وجاملوهم - على حساب الحق - في كل عباداتهم ومعاملاتهم .. ولم يجرأوا على مخالفتهم( راجع تاريخ فقه أهل البيت لمحمد مهدي آصفي (إثناعشري) ، ضمن مكتبة أهل البيت / الإصدار الأول / مقدمة كتاب/ رياض المسائل 1/ 14- 1/ 24 ، كذلك تجدها في مقدمة كتاب/ شرح اللمعة 1/ 30 – 1/ 41 ) .
لا بل وصل بهم الإسفاف .. أنهم زعموا أن علي بن أبي طالب .. رمز الشجاعة والإباء .. حتى بعد أن أصبح خليفة يقود جيشاً تعداده مئة ألف رجل تقريباً .. كان في حالة تقية وخوف شديدين !! إلى درجة أنه أمر قضاته وولاته أن يسيروا على نفس قوانين عثمان وعمر .. وقال لهم : أقضوا كما كنتم تقضون( الخلاف للطوسي (إثناعشري) 4/77 ، الفصول المختارة للمفيد (إثناعشري) ص 78 ) .. علماً أن قوانين عمر وعثمان – في نظر الإثناعشرية – باطلة ومليئة بالمحرّمات !!
أي أن الخليفة علي بن أبي طالب – بزعم الإثناعشرية الذين يدّعون محبته – أمر بتحريم الحلال وتحليل الحرام علناً وفي كل أطراف الدولة ونواحيها !! خوفاً على نفسه من أحباب عمر وعثمان !!
وأبسط مثال هو زواج المتعة.. فقد أبقاها علي محرّمة .. كما كانت في زمن عمر وعثمان .. وأن من يفعلها يُقام عليه حد الزنا .. بينما علي في قرارة نفسه – بزعم الإثناعشرية – يراها حلالاً !!
ولا أدري كم عدد المحصنين الذين تمتعوا في زمن خلافة علي .. ورُجموا حتى الموت أمام عينه .. والسيد الرئيس (علي) يعلم – حسب السيناريو الإثناعشري – أنهم أبرياء !!!!
أهذا مقبول من أي حاكم أو رئيس دولة ؟؟!!
لقد نسي الإثناعشرية أن زعمهم وإفتراءهم هذا على أهل البيت .. إنما يلغي أي سمة من سمات الإمامة أو الخلافة أو الولاية لهم .. لسبب بسيط .. وهو أن الضعيف والجبان إلى هذا الحد لا يستحق قيادة الأمة.. بل لا يستحق أن يُلقي خطبة جمعة في مسجد صغير من مساجد المسلمين !!

حياة (القدوة) بعد الفترة السرية :-عاش النبي () بعد فترة الدعوة السرية القصيرة لسنين طوال .. يجاهر فيها بالحق أمام الملأ .. ويبيّن دينه بكل وضوح .. فلم يستطع حينها أي أحد أن يُلفّق على لسانه أي كلام كذب ، زاعماً أن النبي () قد قاله أثناء الفترة السرية .. لأن صاحب الكلام على قيد الحياة.. وهو يستطيع (ص) أن يُفنّد أي كلمة قيلت على لسانه .
أما في حالة أهل البيت .. فإن الإثناعشرية أعلنوا عن رواياتهم بعد وفاة جميع الأئمة.. في زمن البويهيين .. وبالتالي لا يستطيع صاحب الكلام (وهو الإمام) أن يؤكد صحة رواياته .. لأنه تحت التراب !! وهذا ما سهّل الأمر على الكذابين أن يرووا ما يشاؤون على لسان الائمة المتوفين ..

تأثير الفترة السرية على الدين :-لم تؤثر الفترة السرية القصيرة للنبي () سلباً على الدين .. بل على العكس .. ساعدته على النمو في بداية البعثة ..
أما فترة التقية الطويلة لأهل البيت (حسب السيناريو الإثناعشري) .. فقد كانت وبالاً على الدين .. بل دمّرته تماماً !!
والسبب هو أن الإثناعشرية عندما أعلنوا عن رواياتهم أيام البويهيين .. وقاموا بجمعها وفرزها .. وجدوها مثل صندوق الحاوي!! أقصد إنها كانت مليئة بالأخبار والأحاديث المتناقضة والمتعارضة .. كما إعترف شيخهم الطوسي بذلك (التهذيب للطوسي 1/ 1) .. والسبب هو كثرة الكذب والتزوير الذي وقع في كتبهم .. التي كانت مخفية على مدى ثلاث قرون .. وأنت تعلم أن الكتاب السري يسهل تحريفه.. عمداً عن طريق الكذابين .. أو سهواً عن طريق الكَتَبَة والنُسّاخ ..
أضف إلى ذلك .. وفاة جميع الأئمة قبل مجيء الدولة البويهية .. كما ذكرنا .. وهذا يعني إختفاء الشهود وأصحاب الروايات .. فكيف يمكن التأكد من صحتها ؟
وقد حاول الإثناعشرية إختلاق شخصية وهمية.. أسموها الحجة إبن الحسن .. لكنهم لم يؤلفوا على لسانه أي كتاب صحيح .. ولا حتى تفسير مختصر لسورة واحدة من سور القرآن الكريم !!
ولقد قاموا بمحاولات نادرة لتصحيح رواياتهم.. فلم يستطيعوا .. بسبب تعارض المتون وتشابك الأسانيد .. ووجود شك حقيقي من بداية السلسلة إلى نهايتها .. بدءاً من الأصحاب (أصحاب الأئمة) المتهمين بالكذب والتزوير والتخليط .. إنتهاءاً بالكتب الملفقة والمزورة عن بكرة أبيها .. مثل كتاب سليم بن قيس .. وكفاية الأثر للخزاز القمي !!
إضافة إلى أنهم – في داخلهم – لا يريدون الإلتزام بالأحاديث الصحيحة.. لأنهم يسيرون وفق أجندة سياسية سرية محددة .. والإلتزام بالأحاديث الصحيحة قد يُعيقهم عن ذلك !
وأفضل مثال هو تأخيرهم لصلاة المغرب والإفطار.. فقد أثبت علماؤهم بما لا يقبل الشك أن موعد الإفطار وصلاة المغرب هو عند سقوط قرص الشمس .. كما يفعل أهل السنة .. لكنهم يُصرّون على تأخيرها .. لأن ذلك أصبح شعاراً سياسياً لهم يُميّزهم عن الآخرين .. راجع / كتاب الصلاة للخوئي 1/ 256 وما بعدها ) ..
فمن أجل سواد عيون السياسة الرافضية : طُز في الأحاديث الصحيحة لأهل البيت !!
وفي النهاية .. لم يجدوا بداً من الإعتراف بعدم وجود كتاب صحيح لديهم (معالم المدرستين لمرتضى العسكري 3/ 286 ) .. فأي رواية لديهم قد يصحّحها آية الله الفلاني .. ويُضعّفها آية الله العلاني ..
وهكذا ضاع دينهم .. بسبب التقية التي إبتدعوها ..
وقد إعترف أحد علمائهم بذلك .. فقال : لم يُعلَم من أحكام الدين على اليقين إلا القليل ، لإمتزاج أخباره بأخبار التقية (الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 1/ 5) ..
وهكذا وقعوا في شر أعمالهم.. فلقد إبتدعوا (تقية الأئمة) ليتلاعبوا برواياتهم .. فضاع عليهم دينهم .. واليوم لا يستطيعون تخريج (كتيب صغير) صحيح السند عن أهل البيت ..

الخلاصة :-لا يمكن تشبيه الفترة السرية القصيرة في بداية الدعوة المحمدية () ، والتي كانت نعمة للإسلام والمسلمين .. بفترة التقية الطويلة التي وضعها السيناريو الإثناعشري لأهل البيت ، والتي كانت نقمة على الإسلام والمسلمين ..