في كتاب كبرى اليقينيات يقول لايسعنا ان نقول اليوم كما قال الإمام مالك عن الرحمن على العرش استوى الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة لننا درسنا البلااغة ودرسنا اللغة واستطعنا ان نخرج المعاني الدقيقة من القران بمعنى انه يدعي اعلم من الإمام مالك في اللغة وانه لاسعه الذي وسع اهل القرون الثلاث الله المستعان من هذا التعالي والتعالم
الحمدلله الذي فضحه بوقوفه مع الظالم السفاح ! جزاكم الله خيرا