https://www.youtube.com/watch?v=wl0nQUBau-Q
لاحظ ان الكذاب مسيلمة عدنان قال انهما من الانصار يريد التعريض بالصحابة وهذا كذب
حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ , حَدَّثَنَا مُعَانُ بْنُ رِفَاعَةَ , حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ , قَال : سَمِعْتُ الْقَاسِمَ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ يُحَدِّثُ , عَنْ أَبِي أُمَامَةَ , قَالَ : مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي يَوْمٍ شَدِيدِ الْحَرِّ نَحْوَ بَقِيعِ الْغَرْقَدِ , قَالَ : فَكَانَ النَّاسُ يَمْشُونَ خَلْفَهُ , قَالَ : فَلَمَّا سَمِعَ صَوْتَ النِّعَالِ , وَقَرَ ذَلِكَ فِي نَفْسِهِ , فَجَلَسَ حَتَّى قَدَّمَهُمْ أَمَامَهُ لِئَلَّا يَقَعَ فِي نَفْسِهِ شَيْءٌ مِنَ الْكِبْرِ , فَلَمَّا مَرَّ بِبَقِيعِ الْغَرْقَدِ , إِذَا بِقَبْرَيْنِ قَدْ دَفَنُوا فِيهِمَا رَجُلَيْنِ , قَالَ : فَوَقَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : " مَنْ دَفَنْتُمْ هَاهُنَا الْيَوْمَ ؟ " , قَالُوا : يَا نَبِيَّ اللَّهِ , فُلَانٌ وَفُلَانٌ , قَالَ : " إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ الْآنَ , وَيُفْتَنَانِ فِي قَبْرَيْهِمَا " , قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ , فِيمَ ذَاكَ ؟ قَالَ : " أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لَا يَتَنَزَّهُ مِنَ الْبَوْلِ , وَأَمَّا الْآخَرُ فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ " وَأَخَذَ جَرِيدَةً رَطْبَةً فَشَقَّهَا , ثُمَّ جَعَلَهَا عَلَى الْقَبْرَيْنِ , قَالُوا : يَا نَبِيَّ اللَّهِ , وَلِمَ فَعَلْتَ ؟ قَالَ : " لِيُخَفَّفَ عَنْهُمَا " , قَالُوا : يَا نَبِيَّ اللَّهِ , وَحَتَّى مَتَى يُعَذِّبُهُمَا اللَّهُ ؟ قَالَ : " غَيْبٌ لَا يَعْلَمُهُ إِلَّا اللَّهُ " , قَالَ : " وَلَوْلَا تَمَزُّعُ قُلُوبِكُمْ أَوْ تَزَيُّدُكُمْ فِي الْحَدِيثِ , لَسَمِعْتُمْ مَا أَسْمَعُ " .
اين من الانصار !
كذوب
لهُ اضافات مريبة هذا المعتوه
وقال نفرت ناقته وهذا كذب
وقال الحديث حسن وهو يكذب ولكن عند ابن ماجة والطبراني في الكبير وغيرهما صحيح ولهُ شواهد
قال شعيب في تحقيقه المسند
4) إسناده ضعيف جداً كسابقه.
وأخرجه ابن ماجه (245) ، والطبراني في "الكبير" (7869) من طريق أبي المغيرة، بهذا الإسناد. رواية ابن ماجه مختصرة بأوله إلى قوله: "لئلا يقع في نفسه شيء من الكبر".
وفي باب قوله: قدَّمهم أمامه، عن جابر بن عبد الله سلف برقم (14236) : كان أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يمشون أمامه إذا خرج ويدعون ظهره للملائكة. وإسناده صحيح. وذكرنا له شاهدين هناك.
وفي باب قوله: "إنهما ليعذبان ... " عن أبي هريرة، سلف برقم (9686) ، وإسناده صحيح، وانظر شواهده هناك.