تنوير الأذهان بحكايتي مع صاحب الزمان مقابلة شخصية مهمة وظريفة

[محمد العيد]

تنوير الأذهان
بحكايتي مع صاحب الزمان

أثناء انشغالي بإعداد بعض البحوث المتعلقة بالمذهب الجعفري – الإثناعشري – وحينما كنت أكثر التفكير في كيف يؤمن الشيعة الإمامية بالمهدي – صاحب الزمان – كما يحلو لهم تسميته ؟ وكيف يقبل العقل هذه الخرافة ؛ تخيلت أن الحجة ابن الحسن - صلوات ...- أمامي وكانت هذه المحاورة:

اللقاء الأول

قلت: لماذا أطلت الغيبة على منتظريك ، وهم ينادونك ليل نهار بـ يا صاحب الزمام ويا قائم آل محمد أدركنا..

أبو صالح : الحقيقة أن هؤلاء كذابين لأن الرواية ذكرت أن أصحابي 313 رجل مؤمن صادق وهم الآن عشرات الملايين وليس فيهم من هو مؤمن بي صادق؟

قلت : أظن أن الموالين لك لايعجبهم هذا الكلام لأنك تتهمهم في إيمانهم.

أبو صالح : يا أخي هؤلاء كذابين – أعيد وأكرر – كذابين وابصم بالعشرة على ذلك.

قلت : أبو صالح – عجل الله مخرجك –

أبو صالح : قاطعني وقال : لا تقل عجل الله مخرجك الآن لأن هؤلاء لو خرجت فيهم لا آمن على نفسي منهم أن يقتلوني.

قلت : كيف يقتلونك ولك قدرات هائلة وعندك استطاعة على التحكم في الكون ، وإذا خرجت تفعل عشرات الجرائم.

أبو صالح : عن الغلط أنا لا أفعل جرائم ، وأما أن لي قدرات هائلة واستطاعة على التحكم في الكون هذا من الكذب الذي قلته سابقاً.

قلت : أبو صالح – عجل الله مخرجك –

أبو صالح : قاطعني مرة أخرى وقال : لا تقل عجل الله مخرجك وإلا سأتركك وحدك.

قلت : لا تكفى – ترى تكفى تهز الرجاجيل – لا تنصرف وإن كان الهروب من عادة أتباعك الموالين.

أبو صالح : استأذنك لدي موعد مع بعض الموالين في مسجد جمكران لحضور يوم مولدي.

قلت : أبو صالح معليش قبل قليل تقول : إنهم كذابين والآن تقول : لدي موعد مع بعض الموالين في مسجد جمكران لحضور يوم مولدي؟

أبو صالح : والله يا أخي أنا أحب الحلوى واشتريت قبل أسبوع سيارة بالتقسيط واحتاج بعض الأموال للسداد وهم يضعون أموال لي في المسجد سآخذها لأجل السداد.

قلت : ليسوا أتباعك هم الكذابين إذن بل أنت كذاب مثلهم!

أبو صالح : احترم نفسك ، وكيف يكونون إذن ، ومن شابه أبه فما ظلم.

انصرف أبو صالح إلى المسجد ولم أتركه حتى أخذت منه موعداً آخر لإكمال الأسئلة التي لدي وكان الموعد في كربلاء بجوار قبر الحسين رضي الله عنه.

[تقي الدين السني]

بارك الله فيك وأحسن الله إليك حبيبنا الغالي محمد العيد وجزاك عنا خيراً ,,

[محمد العيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني     بارك الله فيك وأحسن الله إليك حبيبنا الغالي محمد العيد وجزاك عنا خيراً ,,

حياك الله أخي الكريم تقي الدين ونفع بك

[نصيرة الصحابة]

باركك المولى آخي محمد العيد .. مقابلة شيقة جداً ولكن آراه يراوغ هداه الله وكأنه خائف من شيء !!

ولكن هلـــ بإمكانك أن ترفق له آسئلة آخرى ويخبرنا عنها ؟

لأنه شخص شاهد على العصور ,, فهل يخبرنا كيف تم اكتشاف البترولـــ وتطور الإتصالات والصناعات والموآصلات ؟؟ وغيرهاااا

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=75900

ولاتنسى سلم لنا عليه وقل له نحن بإنتظار فرجه من حبسه ...

[محمد العيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة     باركك المولى آخي محمد العيد .. مقابلة شيقة جداً ولكن آراه يراوغ هداه الله وكأنه خائف من شيء !! ولكن هلـــ بإمكانك أن ترفق له آسئلة آخرى ويخبرنا عنها ؟ لأنه شخص شاهد على العصور ,, فهل يخبرنا كيف تم اكتشاف البترولـــ وتطور الإتصالات والصناعات والموآصلات ؟؟ وغيرهاااا http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=75900 ولاتنسى سلم لنا عليه وقل له نحن بإنتظار فرجه من حبسه ...

بارك الله فيك أختي الكريمة

ونحن في بداية اللقاءات مع صاحب الطلعة البهية الحجة بن الحسن

ســـــــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــوات

[محمد العيد]

اللقاء الثاني

في الساعة التاسعة مساء أتى أبو صالح وكان غضبان وتظهر على وجهه آثار الحزن والكآبة وجلس ولم يتكلم.



قلت : سلامات أبو صالح لماذا أنت حزين؟

أبو صالح : ينشد شعراً:

البارحة ما هشَّت العين برقاد * والكبد عن لذة طعامهْ معيّة(1)
متكدرٍ بالي وفكري غدا أبداد * من شوم حظِّي كنّ مالي نحيّة(2)

قلت : ما شأنك يا رجل؟

أبو صالح : الوضع ما يبشر بخير الوهابية أخذوا ينشرون غسيل الشيعة في الفضائيات والانترنت.

قلت : كيف؟

أبو صالح : يا أخي عرضت بعض قنوات النواصب مثل المستقلة ، وصفا ، بعض البرامج الحوارية ففشلونا الشيعة ! وانهزموا في جميع المناظرات.

قلت : لماذا لم تساعدهم في المناظرات أو تفزع لهم ولو باتصال هاتفي أو رسالة فاكس أو عبر البريد الالكتروني.

أبو صالح : أخبرتك سابقاً إن هؤلاء لو خرجت فيهم لا آمن على نفسي منهم أن يقتلوني.

قلت : يعني أنت خواف لهذه الدرجة.

أبو صالح : من خاف سلم ، ومن شدة اشتهاري بذلك أخبر جدي أبي عبد الله عليه السلام بذلك فقال : (إن للقائم غيبة قبل أن يقوم , قلت : ولم ؟ قال : إنه يخاف - وأومأ بيده - إلى بطنه , يعني القتل) (3)

قلت : كيف ينتظروك وأنت خواف حتى من المشاركة الهاتفية فكيف ستخلصهم ؟

أبو صالح : مسألة الخوف هذه مشكلتي المزمنة وأنا لا آمن على نفسي حتى وقت قضاء الحاجة!

قلت : لم تجبني على سؤالي كيف ينتظروك وأنت خواف؟

أبو صالح : مسألة أنني أنا منقذ الشيعة هذه لعبة اتفقت أنا والسفراء الأربعة على نشرها بين الشيعة الأغبياء حتى نأخذ منهم الأموال.

قلت : الله يهديك يا أبا صالح بالأمس تقول عن الشيعة الموالين لك كذابين واليوم أغبياء !

أبو صالح : هذا أقل وصف يستحقونه.

قلت : كلامك فيه خطأ كبير على الموالين.

أبو صالح : لا يهمونك.

قلت : كيف يكونون أغبياء.

أبو صالح : أكبر دليل على ذلك رضاهم بأن تنتهك حرمة نسائهم باسم المتعة ، وتسرق أموالهم باسم الخمس.

قلت : تحليل المتعة والخمس يذكر الشيعة أنه من الأئمة أجدادك فكيف تقول ذلك ، وما موقفك من أخذ مراجع الشيعة للخمس من أتباعك الموالين لك.

أبو صالح : أنا لم أحلل لهم المتعة ولم ترد عني رواية في ذلك وأما الخمس فقد أسقطته عنهم بقولي : (وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث) ولكن هم لا يطبقون كلامي للأسف.

بعد كلامه هذا اغرورقت عيناه بالدموع وأصبح يبكي ويُسمع لبكائه نشيج وقال : كيف تريديني أخرج وهم لا يأخذون بكلامي بل بكلام المراجع وهذا دليل على أنهم كذابين وليسوا موالين.

قلت : أبو صالح بالأمس وصفت الشيعة بأنهم كذابين والآن كذلك ولم تذكر لي ما يثبت ذلك فلعلك تتحفنا بما يوضح ذلك أكثر.

أبو صالح : بالنسبة لهذا الأمر فأوضح دليل دعوتهم لجدي الحسين عليه السلام ثم تخاذلهم عن نصرته ، وهكذا هي الحال من الشيعة.

قلت : لماذا اخترت كربلاء لنلتقي ولم تختر مثلاً سامراء مع قربها من منزلكم العامر.

أبو صالح : بصراحة بعدما خرجت من مسجد جمكران شعرت بألم في بطني مع مغص شديد فقلت ما بدهاش تربة جدي الحسين عليه السلام هي الحل.

قلت : أفا عليك يا أبا صالح حتى أنت تؤمن بخرافات التربة وحكايات ألف ليلة وليلة.

أبو صالح : عاد عن الغلط تراك زودتها شوي.

قلت : آسف أبو صويلح ما قصدي أزعلك ، لكن ألا ترى أن ما يقال عن التربة كله كلام خرطي!

أبو صالح : في الحقيقة نفس ما تفضلت – ماشاء الله أبو صالح يعرف يتفلسف – كلها كلام فاضي ماله أصل ولكن هذا لزوم الشغل.

قلت : أنت تعترف أنها خرافة فكيف تأتي وتريد أن تأكل منها حتى تُشفى؟

أبو صالح : يا أخي لا تكثر الاعتراض والأسئلة هي كذا وبس! وفي الحقيقة – بدأت الفلسفة – الشيعة كلهم يفعلون هذا.

قلت : أبو صالح كم فقاطعني.

أبو صالح : والله أنا تعبت من أسئلتك وأود الذهاب إلى البيت لأرتاح قليلاً وأنت تعرف أن المشوار بعيد.

قلت : لن أتركك حتى تعدني بموعد آخر .

تردد قليلاً ثم قال:

أبو صالح : لا بأس ولكن في كربلاء يوم عرفة.

ذهب مسرعاً وكان اللقاء قد استغرق ساعتين تقريباً.




(1) – ما هشَّت العين برقاد : أي لم تخلد إلى النوم. معيّة : رافضة.

(2) – كنّ : كأن. نحيّة : عصبة.

(3) – الكافي (1/338)

[محمد العيد]

اللقاء الثالث

في اليوم المحدد وكان الوقت عصراً توجهت لكربلاء ووصلت لها بعد صلاة المغرب مباشرة وأخذت أبحث عن أبي صويلح وأطلت البحث حتى كانت الساعة التاسعة ولم أجده وخشيت أنه أخلف موعدي ثم أقترب مني عامل نظافة فسلم عليَّ فرديت عليه السلام.

وقلت : من تريد.

قال : أنا أبو صالح.

قلت : لماذا ترتدي ملابس عمال النظافة؟

أبو صالح : حتى لايعرفني أحد ولكي آخذ الأموال التي في صناديق النذور؟

قلت : أبو صالح بالأمس اكتشفت أنك كذّاب واليوم طلعت حرامي!

أبو صالح : الصراحة أن البيت الذي أسكنه يحتاج لترميم وأنا من عام 260هـ ساكن فيه ، كما أن التهوية فيه غير جيدة و ...

قلت : مقاطعاً حديثه : هل يحق لك أن تأخذ المال بهذا المبرر؟

أبو صالح : ألستُ أنا صاحب الزمان؟

قلت : وإذا كنتَ صاحب الزمان فهل يحق لك هذا الفعل؟

أبو صالح : على كل حال لا تطيل السالفة والأمر هين ! وأنا لست الوحيد الذي يأخذ بهذه الطريقة فكل المراجع وهم أتباع لي يأخذون أكثر من ذلك فكيف وأنا صاحب الزمان ؟! وأنا حينما أخذت لهدف معروف!

قلت : عز الله ضاعت أموال الشيعة ، وإذا كان هذا ردك يا أبا صويلح فكيف يكون رد أتباعك؟

ثم قلت : اقترح عليك تغيير سردابكم العامر أفضل من ترميمه لأنه قديم.

أبو صالح : فكرت مرة في شراء منزل ولكن عدلت عن الفكرة وذلك حتى لا تكتشف اللعبة!

قلت : كيف ذلك؟

أبو صالح : إذا غيرت منزلي سيعرف مكاني ولن أجد سرداب آخر مناسب.

قلت : لا تسكن السراديب بل في شقة أو فلة أو قصر فالتغيير مطلوب.

أبو صالح : الفكرة مناسبة ولكن سيتم اكتشافي بسهولة وبعد ذلك أقتل.

قلت : لكن السرداب ...

أبو صالح : مقاطعاً ، السرداب هو المكان المناسب ولن أجد له بديلاً.

قلت : أبو صالح ألا تواجه مضايقات في سردابكم المقدس؟

أبو صالح : ماذا تقصد بالمضايقات؟

قلت : أقصد من الناس المجاورين لك.

أبو صالح : أكبر أمر يضايقني في السرداب شبكة الصرف الصحي ، لأنه كما تعلم أن السرداب تحت مستوى سطح البحر وينتج على ذلك تجمع مياه السيول والمجاري ويترتب عليها كثرة الصراصير والحشرات حتى أنها أصبحت لا تفارقني على وجبات الأكل!

قلت : أبو صالح للأسف أنت لا تفهم ، أسألك عن من يضايقك من الناس فتحكي لي عن الصرف الصحي!

أبو صالح : المعذرة لم أفهم السؤال ! وبالنسبة للمضايقات التي تواجهني من الناس أهمها ما قام به بعض من يزعم أنه موال لي.

قلت : وماذا فعلوا.

أبو صالح : مع طول انتظارهم – الشيعة - لي نشأت مسألة كثُر الحديث بينهم فيها وهي : هل سأخرج أنا لوحدي ، أم لابد من مساعدتي ، أو إخراجي بالقوة؟

قلت : ثم ماذا كانت النتيجة؟

أبو صالح : اتفق الكثير منهم على إخراجي بالقوة ولكن اختلفوا في الوسيلة!

قلت : فماذا كانت الوسيلة؟

أبو صالح : اختلفت الوسائل وبحثوا المسألة ونشروا هذه البحوث على الملأ للأسف.

قلت : ولماذا التأسف على النشر أليس هذا من العلم؟

أبو صالح : لا ، بل هذا سيجعل سردابي العظيم عرضة للتجربة والتدمير!وستنتهك حرمته!

قلت : وأي حرمة لهذا السرداب الذي تأنف الفأر من دخوله فضلاً عن العيش فيه!

أبو صالح : احترم نفسك هذا بيتي وهو موطن الحقائق ومنبع الكرامات ، ألم تسمع قول الأول :

أَلا حَيِّيا الدارَ المُحيلَ رُسومُها * تَهيجُ عَلَينا ما يَهيجُ قَديمُها

قلت : أيُّ موطن الحقائق ومنبع الكرامات ، بل موطن الخرافة ومنبع الروائح الكريهات! وقد تحملت كذبك السابق ولم استطع تحمل رائحتك الكريهة ولم أشاء أن أذكرها لأحد ولكني أفصحت عنها الآن فقد نفد صبري من بداية الجلسة وأنا متلثم!!

أبو صالح : احترم نفسك مرة أخرى وإلا سأنصرف.

قلت : إن شاء الله ، ولكن طول بالك شوي ، ثم إنك لم تخبرني عن البحوث.

أبو صالح : خلصت إلى أربعة بحوث هي :

الأول : بحث قدمه كاظم وعنوانه : ((إخراج إمام الزمان بدخان الشكمان !!))وقد قرر فيها استخدام لي وتوصيله بالشكمان والطرف الآخر في السرداب حتى أخرج ، ودلل على أن هذه هي أفضل طريقة لإخراجي فقد جُربت مع مئات من الضبان وكانت ناجحة !!

الثاني : بحث قدمه جعفر وعنوانه : ((بطلان الدخان والتشريق وثبوت صحة التغريق!!))أثبت فيه أن التغريق أنجع من دخان الشكمان لأن الدخان ممكن يسبب حساسية لي !!

الثالث : بحث قدمه موسى وعنوانه : ((القول الراهي بحفر السرداب بالمساحي!!))أثبت فيه أن المسحاة آمن من الدخان والتغريق وهي مجربة من قبل ظهور السيارات !!

الرابع : بحث قدمه باقر وعنوانه : ((إعلام عقلاء الناس بإخراج الحجة إمام العصر بالمداس !!)) أثبت فيه أنني أخاف من النعل إذا أخفت به ، وأني سأخرج مباشرة ولا أطيق الضرب به!!. وهي مجربة مع الأطفال..

وهذه البحوث الأربعة نفذوها مع الضب وكيفية إخراجه من جحره وصيده ، ثم سيطبقونها عليّ فهذه للأسف منزلتي عند شيعتي ! فقد ساووا بيني وبين الضب ! فكيف تريدني أن أخرج إلى هؤلاء المعتوهين؟

قلت : بصراحة وبدون زعل : معهم حق ، فلهم أكثر من ألف سنة ينتظرونك لتخرج فلم تفعل فكانت هذه الخطوة الإيجابية منهم.

بعد كلامي هذا قام وهو مغضب وانصرف ولم يكلمني ، وحاولت أن اثنيه عن الانصراف ولكن دون جدوى ، وكان يردد :

أَضاعُوني وَأَيَّ فَتىً أَضاعُوا * لِيَومِ كَريهَةٍ وَسِدادِ ثَغرِ
وَخَلَّوني لِمعتَرَكِ المَنايا * وَقَد شَرَعَت أَسِنَّتُها لِنَحرى

[ياقوته]

بارك الله فيك أخي الفاضل
طيب ليه ما سألته إميله على الأقل
ندردش وياه الله يقلع عج عج سوالفه
حلوه ودمه خفيف
متى اللقاء الرابع اطلب منه يوم عاشوراء
اللقاء تراه ما راح يكسفك شكله طيوب

[سبايدر]

روعه اخي محمد العيد

[محمد العيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سأكشفكم يالروافض     بارك الله فيك أخي الفاضل طيب ليه ما سألته إميله على الأقل ندردش وياه الله يقلع عج عج سوالفه حلوه ودمه خفيف متى اللقاء الرابع اطلب منه يوم عاشوراء اللقاء تراه ما راح يكسفك شكله طيوب

شكر الله لك المرور أخي

بالنسبة لبعض الأسئلة فهي في الذهن

وأما اللقاء الرابع لعل الله ييسره قريباً لأن صاحب الزمان

انصرف ولم يعطيني موعداً...:

ولكن سأستعين بمصيدة الفئران إذا خرج حتى أصيده...