أحمد الأحسائي 😮يشهد على 12 من علماء الشيعه الكبار القول بالتحريف في القران الكريم

[نجلاء الاحساء]

https://www.youtube.com/watch?v=2Q9X-PkFQiA

[نجلاء الاحساء]

الخيانة العلمية /مطبوعات كتب الشيعة /تحريف القران ^الفيض الكاشاني


https://www.youtube.com/watch?v=W91a...ature=youtu.be

[نجلاء الاحساء]

مؤسس الشيخيه يقول بتحريف القران��أحمد الأحسائي:

https://www.youtube.com/watch?v=0gPw...ure=youtu.be&a

[نجلاء الاحساء]

البحراني /يتهم الشيعه �� أنهم يتلون القرأن ��من باب( التقيه)
https://www.youtube.com/watch?v=HtTkflk3N00

[نجلاء الاحساء]

الصدوق وتحريف القران /أمهات المؤمنين بالجنه قول المعصوم
https://www.youtube.com/watch?time_c...&v=eNnW03g3v8c

[كتيبة درع الاسلام]

حياك الله اخت نجلاء
للتصحيح ما ذكر من نص في هامش كتاب الكشكول للاحسائي هو ليس من كلام الاحسائي بل هو من نقل محقق الكتاب نقله عن كتاب فصل الخطاب للنوري فالنوري قد ولد بعد وفاة الاحسائي بحوالي 12 سنة.

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتيبة درع الاسلام     حياك الله اخت نجلاء للتصحيح ما ذكر من نص في هامش كتاب الكشكول للاحسائي هو ليس من كلام الاحسائي بل هو من نقل محقق الكتاب نقله عن كتاب فصل الخطاب للنوري فالنوري قد ولد بعد وفاة الاحسائي بحوالي 12 سنة.

جزاك الله خير اخي المبارك صاحب الوثائق القيمة

فالعدل صفة حميدة ولاشك ان الاخ فهد غير متقصد ولامتعمد وقد ابلغته في تويتر وبينت له بالوثائق عن ما اشرت انت اليه والله يهدي نجلاء ويعصمها من التسرع بالنشر دون تبيان وتثبت

جزيت مايسرك في الدارين

[كتيبة درع الاسلام]

يقول علامة الشيعة احمد بن زين الدين الاحسائي :
[تحريف القرآن]
قال السيد نعمة الله الجزائري (ره) في رسالته هداية المؤمنين وتحفة الراغبين في فقه الطهارة والصلاة في مسألة التثويب ووضع الصلاة خير من النوم مكان حي على خير العمل فاستطر في ذكر التغيير والتحريف تغيير القرآن وتبديله وتحريفه إلى أن قال والعجب من الصدوق والمرتضى والشيخ الطوسي (رض) كيف قالوا أن ما بين الدفتين المصحف هو المنزل من غير حذف وتبديل مع أن اخبار الواردة في هذا الباب تزيد على ألفي حديث ما بين صحيح وحسن وموثق ومعتبر لكن الغارة إذا وقعت إشترك فيها الغريب والصديق. انتهى كلامه. (2)

تقول لجنة التحقيق التابعة لمحبي المهدي :
(2) قال السيد المحدث الجزائري في الأنوار وما معناه ان الاصحاب قد اطبقوا على صحة الاخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة واعرابا والتصديق بها نعم خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وفي المناهج قال بعض اهل الخلاف في مقام الرد على من اثبت العلم بالاجماع بعلمنا باتفاق الكل على وجوب الصلوات الخمس انا لا نسلم بان كل من قال بنبوة محمد صلى الله عليه واله وسلم قال بوجوب الصلوات الخمس وان كنا نعترف بحصول الظن والذي يدل عليه ان الانسان قبل الاحاطة بالمذاهب النادرة يعتقد اعتقادا جازما ان كل المسلمين يعترفون بان كل ما الدفتين كلام الله واذا فتش وجد في ذلك اختلافا شديدا نحو ما يروى عن ابن مسعود انه انكر كون الفاتحة والمعوذتين من القرآن ويروى عن قوم من الخوارج انهم انكروا كون سورة يوسف منه ويروى عن كثير من قدماء الروافض ان هذا القرآن الذي عندنا ليس هو الذي انزل الله على محمد صلى الله عليه واله وسلم بل غير وبدل وزيد فيه ونقص عنه انتهى.
ومن يظهر ذلك منه المحقق الداماد في حاشية خطبة كتابه المسمى بالقبسات عند قوله فابتعثه بالذكر المحفوظ فنسب القول بالتحريف بمعنى الترك واسقاط بعض ما كان في التنزيل الى اكثر الاصحاب وبعض العامة. ونسب المنع إلى السيد المرتضى منا واكثر الجمهور وقال الفاضل الشيخ يحيى تلميذ الكركي في كتاب الامامة في الطعن التاسع على الثالث بعد كلام له ما لفظه مع اجماع اهل القبلة من الخاص والعام ان هذا القران الذي في ايدي الناس ليس هو القران كله وانه قد ذهب من القران ما ليس في ايدي الناس. ويؤيد ذلك اشتهار نسبة هذا القول إلى الامامية بين المخالفين حتى غير المتعصبين كالنيشابوري الذي استظهر تشيعه التقي المجلسي نسب ذلك إليهم في أول سورة براءة وقد اشار إلى ذلك الصدوق في عقائده أيضا وهذا ظاهر لمن راجع كتبهم كالكشاف وتفسير الجبائي على ما حكى عنه السيد بن طاووس في سعد السعود وممن ذهب اليه الجليل محمد بن علي بن شهر أشوب في كتاب المناقب وكتاب المثالب والشيخ احمد بن ابي طالب الطبرسي في كتاب الاحتجاج وقد ضمن ان لا ينقل فيه الا ما وافق الاجماع أو اشتهر بن المخالف والمؤالف او دلت عليه العقول وقد روى فيه أزيد من من عشرة احاديث صريحة في ذلك كما تقدم بعضها ويأتي فيها.
فقول المحقق الكاظمي انه لم يرو فيه إلا خبران في المحاجة يشتملان على الاشارة إليه لعله من سهو قلمه وهو مذهب جمهور المحدثين الذين عثرنا على كلماتهم والمولى محمد صالح في مواضع من شرح الكافي والمجلسيين والفاضل السيد علي خان في شرح الصحيفة والمولى مهدي النراقي الا أنه خص التغيير الواقع بما يقدح في الاعجاز وولده صاحب المستند والاستاد الاكبر البهبهاني في فوائده والمحقق القمي الا انهما خصا المحذوف والمتغير بما عدا الاحكام والشيخ ابي الحسن الشريف جد شيخنا صاحب الجواهر وجعله في تفسيره المسمى بمرآة الانوار من ضروريات مذهب التشيع واكبر مفاسد غصب الخلافة بعد تتبع الاخبار وتصفح الاثار والشيخ علي بن محمد المقابي في مشرق الانوار وظاهر السيد الجليل علي بن طاووس في فلاح السائل وسعد السعود ويأتي كلامه فيه في الدليل السابع وصريح شيخنا المحقق الانصاري (قده) في بحث القرائة من كتاب الصلوة. فصل الخطاب طبعة حجرية.
المصدر :
الكشكول ص185 و 186

ـــــ

يقول ايضا علامة الشيعة احمد بن زين الدين الاحسائي :
[القرآن الذي نزل به جبرائيل]
في الكافي في الصحيح عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام قال إن القرآن الذي جاء به جبرائيل إلى محمد صلى الله عليه واله وسلم سبعة عشر ألف آية.
قال في الوافي بعد إيراده لهذا الحديث قد اشتهر اليوم بين الناس أن القرآن ستى آلاف وستمائة وست وستون آية فلعل البواقي تكون مخزونة عند أهل البيت وتكون فيما جمعه أمير المؤمنين عليه السلام أو جاء الاختلاف من قبل تحديد الآيات وحسابها أو تكون مما نسخ تلاوته.
المصدر :
الكشكول ص187