العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-01-08, 08:44 PM   رقم المشاركة : 11
gladiateur
عضو






gladiateur غير متصل

gladiateur is on a distinguished road


السلام عليكم
الأخ أبو زرعة الرازي والأخ حسينا بارك الله فيكما ،ووفقكما وسددكما
شكرا لكما
شكرا شكرا وألف شكرا أخي حسينا بارك الله فيك على هذا

اقتباس:
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى شهدت عليا في الرحبة ينشد الناس فقال اشهد الله من سمع رسول الله يوم غدير خم يقول من كنت

مولاه فعلي مولاه لما قام فشهد

احتج علي لما كفره الخوارج واحتج بإيمانه وعدم كفره

اللهم لك الحمد زالت الشبهة بحمد الله
مشكورين مجددا






 
قديم 25-01-08, 05:25 PM   رقم المشاركة : 12
حسينا
موقوف





حسينا غير متصل

حسينا is on a distinguished road


الأخ gladiateur

اود ان اشير الي نقاط مهمة لفهم الحديث

اولا الحديث الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم سببه ان سيدنا علي قد اشتكى عليه عدد من الصحابة

ومن كتب الشيعة

من كنت مولاه فعلي مولاه
اساس قولها انها بسبب شكوى الصحابة من علي ومن كتب الشيعة

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60793

ثانيا


بالنسبة للمناشدة التي تمت في في الرحبة في الكوفة فهي في زمن كان سيدنا علي رضي الله عنه خليفة للمسلمين

لكن السؤال مالذي دعى سيدنا علي ان يتاشد المسلمين لان هناك مشكلة حدثت تجعله فمن كتب الشيعة ذكر انه تعرض للسب من الخوارج زمنازعته في الخلافة واتهامه بما هو بريء منه


اقتباس من كتب الشيعة




والرد على من نازع في خلافته، ولم يبال بوقوع الإجماع عليها وعلى من خرجوا عليه ونازعوه الأمر ورموه بما هو برئ منه، وذلك عملا بما صح عنه صلى الله عليه وسلم وهو: أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، إن عليا مني و أنا منه، وهو ولي كل مؤمن بعدي. ولتأكيد الذب عنه لكثرة أعدائه من بني أمية و الخوارج الذين بالغوا في سبه وتنقيصه / كتاب الغدير الشيخ الأميني
كتاب



====

3 ـ (مناشدة أمير المؤمنين عليه السلام )
يوم الرحبة سنة 35 (2)
إن أمير المؤمنين عليه السلام لما بلغه اتهام الناس له فيما كان يرويه من تقديم رسول الله صلى الله عليه وآله إياه على غيره ، ونوزع في خلافته حضر في مجتمع الناس بالرحبة في الكوفة واستنشدهم بحديث الغدير /كتاب الغدير الأميني


===

كتاب نظرة إلى الغدير
المروج الخراساني

مناشدة أمير المؤمنين عليه السلام واحتجاجه به يوم الرحبة (2)، وكان ذلك لما نوزع في خلافته وبلغه اتهام الناس له فيما كان يرويه من تفضيل رسول الله صلى الله عليه وسلم له وتقديمه إياه على غيره (3). وقال برهان الدين الحلبي في سيرته (4): (احتج به بعد أن آلت إليه الخلافة ردا على من نازعه فيها)


======

اضافة

السؤال : ما معنى من كنت مولاه فعليّ مولاه؟ أليس من كان النبي مولى له، فهذا علي مولاه؟ أي الإمام علي عليه السلام مولى له.

الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فقوله -صلى الله عليه وسلم- : "من كنت مولاه فعلي مولاه". والذي رواه الترمذي (3713).

أقول: (المراد بذلك، المحبة والمودة وترك المعاداة). وهذا الذي فهمه الصحابة -رضوان الله عليهم- حتى قال عمر لعلي -رضي الله عنهما-: هنيئاً يا ابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة. رواه أحمد (17749).
وليس المراد بذلك الخلافة، ويدل عليه أنه -صلى الله عليه وسلم- أطلق ذلك في حياته، ولم يقل : فعليّ بعد موتي مولاه. وفي بعض الروايات: "من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه" مسند أحمد (17749) وسنن ابن ماجه (116). والمراد به ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضاً. ولا يعادي بعضهم بعضاً. وهو في معنى ما ثبت عن علي -رضي الله عنه-أنه قال : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إليّ أنه لا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق. صحيح مسلم (78) ورُوي عن الشافعي رحمه الله في معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لعلي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: "من كنت مولاه فعلي مولاه" (يعني بذلك ولاء الإسلام). وذلك قول الله عز وجل: "ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ" [محمد:11]. وعن الحسن بن الحسن وسأله رجل: ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعلي: من كنت مولاه فعلي مولاه؟ فقال: أما والله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان يعني بذلك الإمرة، والسلطان، والقيام على الناس بعده لأفصح لهم بذلك، كما أفصح لهم بالصلاة، والزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت. ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا. فما كان من وراء هذا شيء. فإن أنصح الناس كان للمسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هذا وقد لمحت من سؤالك هذا بالذات ما أثير حوله من شبهات، وما وقع فيه بعض الخلق في مستنقع المبتدعات ؛لذا أردت أخذ هذا المنحى للبيان، وعدم الكتمان.. وعموماً جاء شرح هذا الحديث في كتاب "الصواعق المحرقة" للإمام ابن حجر الهيتمي. فننصح بقراءته.. والله أعلم.







 
قديم 25-01-08, 05:42 PM   رقم المشاركة : 13
حسينا
موقوف





حسينا غير متصل

حسينا is on a distinguished road


ردّ اهل السنة والجماعه على رواية غدير خم.

حديث الغدير :

يلاحظ المطلع على مصادر الشيعة الإمامية الاثني عشرية أن أكثر الأدلة التي يتشبث بها القوم لإثبات الإمامة هو حديث الغدير ، فقد حظي باهتمام بالغ لدرجة أنه قد ألف حوله المصنفات وأفردت له الفصول والأبواب الطوال للاستدلال به على الإمامة ، والحديث أصله في صحيح مسلم من حديث زيد بن أرقم – رضي الله عنه – أنه قال :" قام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه و وعظ وذكر ثم قال : أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربى فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين : أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به )فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال(وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي " .
وجاء في بعض طرق الحديث أن النبي – صلى الله عليه وسلم أمر بالصلاة فأخذ بيد علي – رضي الله عنه - فقال :" ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى . قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا : بلى قال : فهذا ولي من أنا مولاه ، اللهم وال من والاه ، اللهم عاد من عاداه " .
وفي رواية " من كنت مولاه فعلي مولاه "(1)
ويقولون بأن النبي أوقف الناس والحجاج في الحر الشديد في مكان يسمى غدير خم في الجحفة وكان عدد المسليمن مائة ألف ، وأن النبي – صلى الله عليه وسلم – أوقفهم ليعلن لهم أن الخليفة من بعده هو علي بن أبي طالب – رضي الله عنه - .

الرد :

أولا : الحديث ليس فيه أي إشارة يستدل بها على أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قد استخلف علياً – رضي الله عنه – أو غيره من أهل البيت في الإمامة مطلقاً ، وسبب الحديث كما قال ابن حجر الهيتمي :" وسبب ذلك كما نقله الحافظ شمس الدين الجزري عن ابن إسحاق أن علياً تكلم فيه بعض من كان معه في اليمن فلما قضى – صلى الله عليه وسلم – حجة خطبها تنبيهاً على قدره ورداً على من تكلم فيه كبريدة لما في البخاري أنه كان يبغضه (2)
فقد أخرج البخاري في صحيحه(3)
من حديث بريدة بن الحصيب – رضي الله عنه - :" بعث النبي صلى الله عليه وسلم علياً إلى خالد ليقبض الخمس ، وكنت أبغض علياً ، وقد اغتسل ، فقلت لخالد : ألا ترى إلى هذا فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له ، فقال : يا بريدة أتبغض علياً ؟قلت : نعم.
قال : لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك " ، وكذلك جاءت رواية عند البيهقي من حديث أبي سعيد الخدري لما منع الصحابة من ركوب إبل الصدقة وشدد عليهم وفي رواية منعهم من لبس الحلل ، فكثرت القالة على علي رضي الله عنه وقال ابن كثير عن رواية البيهقي :" إسناد جيد على شرط النسائي أخرجه البيهقي وغيره (4)
قال ابن كثير – رحمه الله - :" إن عليا – رضي الله عنه – لما كثر فيه القيل والقال من ذلك الجيش بسبب منعه إياهم استعمال إبل الصدقة واسترجاعه منهم الحلل التي أطلقها لهم نائبه لذلك والله أعلم ، لما رجع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من حجته وتفرغ من مناسكه وفي طريقه إلى المدينة مر بغدير خم فقام في الناس خطيباً فبرأ ساحة علي ، ورفع من قدره ونبه على فضله ليزيل ما وقر في قلوب كثير من الناس (5)
ثانيا : لم يفهم علي بن أبي طالب ولا الصحابة – رضوان الله عليهم – من هذا الحديث الاستخلاف لعلي ، فليس في الحديث ما يدل على الاستخلاف لا في منطوقه ولا في مفهومه ، وحتى لما عقد الاجتماع في سقيفة بني ساعدة لم يحتج أحد بهذا الحديث .
بل فهم الصحابة – رضوان الله عليهم – أن المقصود بالمولى هو :" الحب والولاء والطاعة " ولذلك أخرج الإمام أحمد في مسنده عن رياح بن الحارث قال :" جاء رهط إلى علي بالرحبة ، فقالوا : السلام عليك يا مولانا .. فقال : كيف أكون مولاكم ، وأنتم قوم عرب ؟ .. قالوا : سـمعنا رسول الله يقول يوم غدير خم : ( من كنت مولاه فهذا مولاه ) .. قال رياح : فلما مضوا اتبعتهم فسألت من هؤلاء ؟.. قالوا : نفر من الأنصار ، فيهم أبو أيوب الأنصاري (6)
لذلك حتى علي بن أبي طالب لم يفهم من كلمة " المولى " معنى الإمامة والإمارة ، بل استنكر منهم مناداته بـ يا مولانا ، لو كان يراها مرادفة لـ " يا أميرنا " أو يا إمامنا " لما استنكر على القائلين تلك
المناداة (7)

ثالثا : بين حادثة غدير خم ووفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – تقريبا سبعون يوما فقط ، وبإجماع الشيعة لأنهم يقولون إن حادثة الغدير حصلت في الثامن عشر من ذي الحجة من السنة العاشرة للهجرة في طريق عودة النبي من حجة الوداع ، واتفاق الكل أن وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – حصلت في الثامن والعشرين من صفر للسنة الحادية عشر للهجرة فتكون المدة بين الغدير ووفاته – صلى الله عليه وسلم – سبعون يوما ، فهل يعقل أن ينسى الصحابة في هذه المدة الوجيزة الاستدلال بهذا الحديث وأن يهملوه ، كيف أمكن لمائة ألف من الصحابة كما يعتقد الشيعة بعد سبعين يوما من هذه الحادثة أن ينسى جميع المبايعين قاطبة هذه البيعة ويتجاهلونها ويجحدونها ، إنه لن يحدث في تاريخ الدنيا شيء شبيه بهذا أبداً ! فكيف يحدث لخير أمة أخرجت للناس .
قال الشهرستاني : " ومن المحال من حيث العادة أن يسمح الجم الغفير كلاماً من رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ثم لا ينقلونه في مظنة الحاجة وعصيان الأمة بمخالفته والدواعي بالضرورة تتوفر على النقل خصوصاً وهم في نأنأة (8) الإسلام وطراوة الدين وصفوة القلوب وخلوص العقايد عن الضغاين والأحقاد والتآلف المذكور في الكتاب العزيز { وألف بين قلوبهم } (9) { فأصبحتم بنعمته إخوانا } (10)

وإذا كانت الدواعي على النقل موجودة والصوارف مفقودة ولم ينقل ، دل على أنه لم يكن في الباب نص
أصلاً (11)
رابعاً : دلالة كلمة المولى لا تخدم الشيعة الإمامية الاثني عشرية في موضوع الإمامة ، قال ابن الأثير :" المولى يقع على الرب والمالك والمنعم والناصر والمحب والحليف والعبد والمعتق وابن العم والصهر "(12)

ولو أراد النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يبين للناس أن الخليفة من بعده هو علي ، لما استخدم كلمة تحتمل كل هذه المعاني فكان من الأولى أن يقول :" الخليفة هو علي " .
خامسا : المقصود " من كنت مولاه فعلي مولاه " المحبة والمولاة ، والوصية بآل البيت خيراً وتبيين قدر ومنزلة علي بن أبي طالب – رضي الله عنه - ، وليس في منطوق الحديث ولا مفهومه النص على اختيار علي بن أبي طالب – رضي الله عنه - .
سادساً : لو كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يريد الأولى لما قال مولى ، ولكن يقول أولى ، ولو افترضنا أيضا أن المقصود بمولى هو " الأولى " فليس المقصود منها الولاية والحكم والتصرف في أمور المسلمين ، فقد قال سبحانه { إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين }(13)
فهل أتباع إبراهيم كانوا هم الرؤساء على إبراهيم ، أم هل أتباع إبراهيم كانوا جميعهم أئمة .


سابعاً : نصت كتب الشيعة الإمامية الاثني عشرية أقوالاً لبعض علمائهم ينفون فيها أن يكون المراد بحديث الغدير النص على إمامة علي من بعد رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، قال النوري الطبرسي :" لم يصرح النبي لعلي بالخلافة بعده بلا فصل في يوم الغدير وأشار إليها بكلام مجمل مشترك بين معان يحتاج في تعيين ما هو المقصود منها إلى قرائن (14)
ثامناً : ( أما رواية وهو وليكم من بعدي ) التي حسنها الألباني – رحمه الله – فقد ضعفها الجهابذة من علماء الحديث ، وفي جاءت من طريقين وفي الإسناد كلا من " جعفر بن سليمان " و " أجلح الكندي " ، فأما أجلح الكندي فقد قال فيه الإمام أحمد :" قد روى الأجلح غير حديث منكر " وقال أبو حاتم " ليس بالقوي يكتب حديثه ولا يحتج به " وقال النسائي :" ضعيف ليس بذاك جدا " وقال ابن حبان :" كان لا يدري
ما يقول(15)
وأما جعفر بن سليمان فقد اختلف علماء الجرح والتعديل به ، قال الذهبي – رحمه الله - :" روى أحاديث من مناقب الشيخين – رضي الله عنهما – وهو صدوق في نفسه ، وينفرد بأحاديث عدت مما يُنكر واختلف في الاحتجاج بها " ولذا قال غير واحد من أهل العلم أن زيادة " من بعدي " لا تصح بل حكم عليها بعض الحفاظ بالوضع، قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :" وكذلك قوله " هو ولي كل مؤمن بعدي " كذب على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بل هو في حياته وبعد مماته ولي كل مؤمن وكل مؤمنة وليه في المحيا والممات ، فالولاية التي ضد العداوة لا تختص بزمان ، وأما الولاية التي هي الإمارة فيقال فيها والي كل مؤمن بعدي كما يقال في صلاة الجنازة إذا اجتمع الولي والوالي قدم الوالي في قول الأكثر وقيل يقدم الولي وقول القائل " علي ولي كل مؤمن بعدي " كلام يمتنع نسبته إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – فإنه إن أراد الموالاة لم يحتج أن يقول بعدي وإن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول وال كل مؤمن "(16)
وقال المباركفوري :" والظاهر أن زيادة ( بعدي ) في هذا الحديث من وهم هذين الشيعيين جعفر بن سليمان والأجلح ويؤيده أن الإمام أحمد روى في مسنده هذا الحديث من عدة طرق ليست في واحدة منها هذه الزيادة "(17)
تاسعاً : على افتراض صحة رواية " من بعدي " فهي تخالف التفاسير الشيعية التي ذكرت أن قوله تعالى { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } الإمامة لعلي رضي الله عنه في حياة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فكيف تصح زيادة ( من بعدي ) (18)
--------------------------------------------------------------------------------------------------

1-السلسلة الصحيحة 1750.
2-الصواعق المحرقة لابن حجر 2 /26 .
3-البخاري كتاب المغازي باب بعث علي وخالد إلى اليمن رقم 4350 .
4-البداية والنهاية 5/95 .
5-البداية والنهاية 5/95 .
6-المسند 5/419 ، وفضائل الصحابة 2/707 حديث رقم 967 وقال ذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلد الرابع ص340 وكذا علق عليه محقق كتاب فضائل الصحابة وصي الله بن محمد عباس بقوله ( إسناده صحيح ).
7-ثم أبصرت الحقيقة – محمد الخضر ص 200 .
8-نأنأة : بدايته وقوته انظر لسان العرب مادة : نأه .
9-الأنفال : جزء من الآية 63 .
10-آل عمران جزء من الآية 103 .
11-نهاية الأقدام للشهرستاني 481 .
12-النهاية في غريب الحديث 5/228.
13-آل عمران الآية 68 .
14-فصل الخطاب ص 205-206 .
15-تهذيب التهذيب 1/183 .
16-منهاج السنة 7/391.
17- تحفة الأحوذي 10/147 .
18-ثم أبصرت الحقيقة محمد الخضر ص 209 .

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=67891







 
قديم 25-01-08, 05:55 PM   رقم المشاركة : 14
gladiateur
عضو






gladiateur غير متصل

gladiateur is on a distinguished road


شكرا
الأخ حسينا حفظكم الله كنت أبحث عن هذا والحمد لله

اقتباس:
اود ان اشير الي نقاط مهمة لفهم الحديث

اولا الحديث الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم سببه ان سيدنا علي قد اشتكى عليه عدد من الصحابة

ومن كتب الشيعة

من كنت مولاه فعلي مولاه
ثانيا


بالنسبة للمناشدة التي تمت في في الرحبة في الكوفة فهي في زمن كان سيدنا علي رضي الله عنه خليفة للمسلمين

لكن السؤال مالذي دعى سيدنا علي ان يتاشد المسلمين لان هناك مشكلة حدثت تجعله فمن كتب الشيعة ذكر انه تعرض للسب من الخوارج زمنازعته في الخلافة واتهامه بما هو بريء منه

فمشكور أخي الكريم وزادها الله لك في ميزان حسناتك
تحياتي






 
قديم 25-01-08, 06:48 PM   رقم المشاركة : 15
حسينا
موقوف





حسينا غير متصل

حسينا is on a distinguished road


اخي gladiateur


اضافة للفائدة

ومما تقدم من الردود السايقة ان الحديث لم يكن يعني الخلافة و النص عليها من قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ...و الا يكون حينئذ جميع من بايعوا أبا بكر الصديق رضوان الله تعالى عليه و أبو بكر الصديق نفسه قد خالفوا رسول الله مخالفة صريحة
وهذا إرتداد واضيف بما فيهم علي بن ابي طالب والحسن والحسين رضوان الله عليهم
لانهم بايعوا ابوبكر وعمر وعثمان رضوان الله عليهم
وبذلك خالفوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مخالفة صريحة

===

والشيء بالشيء يذكر
ورد في كتاب الرياض النضرة في مناقب العشرة لمحب الطبري
باب ماجاء مختصا بالخلفاء الاربعة
ذكر ماروي عن الحسن بن الحسن اخي
اقتبس جزء من حوار بين احد الغلاة والحسن
الم يقل النبي صلى الله عليه وسلم لعلي من كنت مولاه فعلي مولاه فقال(أي الحسن ) اما والله لو يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك الامر والسلطان والقيام على الناس لأفصح به كما أفصح بالصلاة والزكاة والصوم والحج ولقال أيها الناس ان هذا لولي بعدي فاسمعوا واطيعوا .

وهو ولي كل مؤمن بعدي ... زيادة لا تصح

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=15233

=====

وهنا حديث ورد في صحيح البخاري الصحابي بريدة يقول انه يبغض علي


لم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم للصحابي بريدة عندما قال للرسول صلى الله عليه وسلم انه يبغض علي انه منافق او انه غير مؤمن


‏ ‏حدثنا ‏ ‏مسلم بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عبد الله بن جبر ‏ ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏آية ‏ ‏الإيمان حب ‏‏ الأنصار ‏ ‏وآية ‏ ‏النفاق


صحيح البخاري ج: 4 ص: 1581
4093 حدثني محمد بن بشار حدثنا روح بن عبادة حدثنا علي بن سويد بن منجوف عن عبد الله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنه قال ثم بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا إلى خالد ليقبض الخمس وكنت أبغض عليا وقد اغتسل فقلت لخالد ألا ترى إلى هذا فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له فقال يا بريدة أتبغض عليا فقلت نعم قال لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك

قال فيها بريدة أنه يبغض علياً رضي الله عنهما ،

و لم يمتقع لون وجه الحبيب صلى الله عليه وسلم و لم يقول له أنت منافق و لم يقول له أنت في جهنم و لا شئ.


وهنا سيدنا علي رضي الله عنه من كتب الشيعة لم يكفر او يقول ان من حاربه منافق او غير مؤمن



لما قتل عثمان بن عفان رضي الله عنه ,, وهو ابن عم معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنه ,,

تأول معاوية بن ابي سفيان هذه الآية الكريمة

( وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً )

نعم له الحق في أن يقتص من قتلة عثمان ,, ولكن تحت راية الخليفة ,,

فالخلاف الذي وقع بين علي بن ابي طالب رضي الله عنه وبين معاوية رضي الله عنه كان خلاف اجتهادي ,,

فعلي رضي الله عنه كان يرى : ( اولاً توحيد صفوف المسلمين ) ( ثانياً يقتص من قتلة عثمان )

معاوية بن ابي سفيان كان يرى : ( اولاً القصاص من قتلة عثمان ) ( ثانياً توحيد صفوف المسلمين )

ولا ننازع ابداً في ان الحق كان مع علي بن ابي طالب رضي الله عنه ,, ولكن معاوية بن ابي سفيان اجتهد واخطاء ونحن لا ندعي العصمه لأحد غير الانبياء في التبليغ ,,

حتى يقال انه لما كان لايزال النزاع قائما اذا أتت مسالة لم يعرف حكمها معاوية رضي الله عنه ارسلها إلى علي بن ابي طالب رضي الله عنه بالرغم من انهم كانوا في حرب ,,


وكأن بلسان الحال يقول نعم انا احبك ,, ولكنني احب الحق اكثر ,, وهذا مطابق لكلام علي رضي الله عنه وارضاه في نهج البلاغة

علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))

نهج البلاغة جـ3 ص (648)

نعم ,, إلا ما اختلفنا فية من دم عثمان ونحن منه براء
هنا يبين لك الخلاف !!
واضف إلى ذلك

297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]

===========



تفضلوا يا رافضة لتعرفوا معنى (من كنت مولاه فعلى مولاه)

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=52022







 
قديم 25-01-08, 07:07 PM   رقم المشاركة : 16
muhtaj
اثني عشري






muhtaj غير متصل

muhtaj is on a distinguished road


إذا كان صحيحا ما تقولون من أن الرسول ترك الأمر شورى حتى يختاروا إمامهم

فيوم أن إختار المسلمون أبابكر على حسب قولكم لماذا لم يبايع عليا أبا بكر مباشرة بل تأخر ستة أشهر؟؟؟؟


وهناك نقاط إستفهام عديدة فيما قلتم ولكن أجيبوا أولا على السؤال السابق







التوقيع :
لا تدع الآخرين يفكرون عنك إسمع ما يقولون ولكن لا تستسلم لنتيجتهم فلتكن لك نتيجتك حكم عقلك ولا تحكم عقول الآخرين لأن الله خلق لكل إنسان عقل لكي يفكر هو بنفسه لا أن يفكر عنه الآخرون
من مواضيعي في المنتدى
»» سكرتير ومدير مكتب القرضاوي نعم أفتى شلتوت بجواز التعبد على المذهب الجعفري
»» الله يخيسك ياجيفة ياحمار هل هكذا يدعوا أهل السنة
»» مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
»» السنة والشيعة قضية المسلمون اليوم
»» بعد محمود شلتوت مفتي مصر يجيز التعبد بالمذهب الشيعي
 
قديم 25-01-08, 07:10 PM   رقم المشاركة : 17
gladiateur
عضو






gladiateur غير متصل

gladiateur is on a distinguished road


شكرا أخي الكريم حسينا بارك الله فيك
اللهم توفنا راضين عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، كما رضيت عنهم ربي .







 
قديم 25-01-08, 07:12 PM   رقم المشاركة : 18
gladiateur
عضو






gladiateur غير متصل

gladiateur is on a distinguished road


رضي الله عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير ومعاوية إلى يوم القيامة







 
قديم 25-01-08, 07:28 PM   رقم المشاركة : 19
muhtaj
اثني عشري






muhtaj غير متصل

muhtaj is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gladiateur مشاهدة المشاركة
   رضي الله عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير ومعاوية إلى يوم القيامة


ولكن علي ومعاوية وطلحة والزبير خاضوا حروبا مع بعضهم البعض وسالت دماء كثيرة في هذه الحروب هذه الدماء من هو المسؤول عنها إذا كان الله رضي عنهم أجمعين؟؟؟






التوقيع :
لا تدع الآخرين يفكرون عنك إسمع ما يقولون ولكن لا تستسلم لنتيجتهم فلتكن لك نتيجتك حكم عقلك ولا تحكم عقول الآخرين لأن الله خلق لكل إنسان عقل لكي يفكر هو بنفسه لا أن يفكر عنه الآخرون
من مواضيعي في المنتدى
»» قصة شاب مع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله قصة جميلة
»» سؤال لأسد تكريت هل أسد تكريت يتلقى أوامر من جهة معينة للكتابة أو للتوقف؟
»» هل الفرس أعداؤنا فعلا ؟
»» سكرتير ومدير مكتب القرضاوي نعم أفتى شلتوت بجواز التعبد على المذهب الجعفري
»» مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
 
قديم 25-01-08, 07:36 PM   رقم المشاركة : 20
gladiateur
عضو






gladiateur غير متصل

gladiateur is on a distinguished road


اقتباس:
ولكن علي ومعاوية وطلحة والزبير خاضوا حروبا مع بعضهم البعض وسالت دماء كثيرة في هذه الحروب هذه الدماء من هو المسؤول عنها إذا كان الله رضي عنهم أجمعين؟؟؟

ما أخطأوا إلا وكل واحد يظن أن معه الحق رضي الله عنهم وأرضاهم


وروي عن عبد الله بن إدريس عن ليث عن طلحة بن مصرف أن عليا انتهى إلى طلحة وقد مات فنزل عن دابته وأجلسه ومسح الغبار عن وجهه ولحيته وهو يترحم عليه وقال ليتني مت قبل هذا اليوم بعشرين سنة.

وروى زيد بن أبي أنيسة عن محمد بن عبد الله من الأنصار عن أبيه أن عليا قال بشروا قاتل طلحة بالنار.

وروي عن عن أبي حبيبة مولى لطلحة قال دخلت على علي مع عمران بن طلحة بعد وقعة الجمل فرحب به وأدناه ثم قال إني لأرجو أن يجعلني الله وأباك ممن قال فيهم ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين (الحجر:15)






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:17 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "