1- سب الصحابة ولعنهم.
2- ارتدادهم عن الدين.
3- عدم حجية رواياتهم على وجه الإطلاق.
وأنا ركزت في موضوعي عن المسألة الأولى وهي سب الصحابة ولعنهم ..
وعليه فإنَّ من حق القارئ السُنِّي أن يعرف ما هو المراد من اتهامنا للشيعة الإمامية بسبِّ الصحابة ولعنهم ؟
هل نقصد كل الصحابة بمن فيهم ( علي وسلمان والمقداد وأبو ذر وسلمان وعمار رضي الله عنهم ) ؟
أم نقصد بعضهم وكبارهم عندنا بمن فيهم ( أبو بكر وعمر وعثمان وأبو عبيدة وعبد الرحمن ابن عوف وسعد بن أبي وقاص وطلحة والزبير وخالد بن الوليد رضي الله عنهم ) ؟
فإن بينت مرادنا في المقصودين بالسبِّ واللعن عند الشيعة الإمامية زال اللبس وسقطت الأقنعة ..
بانتظار جوابك عن مرادنا بالصحابة الذين تسبوهم وتلعنوهم
لقد دخل الزميل " بحر التقى " ليدفع عن مرجعهم السبحاني الفضيحة ، فإذا به يخرج بفضيحة فوق فضيحة مرجعه ، وهي هروبه من جواب سؤالي الصعب المستصعب !!!
ومن يدقق في عباراته الوقحة:[ لايفقه ما يكتب .. ان المهتدي الشافعي يدلس ويلبس على الناس بجهل او تعمد والثانية اثبت فيه .. لكن الرجل لايفقه مايكتب ]
سيجزم أنه سيفتق البحث ويقلب الموضوع رأساً على عقب ..
فإذا به يفر كالفئران من أول سؤال بدأت فيه الحوار معه